التفاعل
17
الجوائز
617
- تاريخ التسجيل
- 14 فيفري 2009
- المشاركات
- 2,568
- آخر نشاط

بعد انضمام اللاعب الجديد للأسرة الوزارية أو دعنا نقول الوافد الجديد العم "ولد قابلية" إلى التشكيلة الوزارية زاد من حدة مواقفها أو قوة لعبها على مستوى المجتمع ومايقدمونه من إثراءات طيبة نورت وجوههم ووجوهنا.
كنت أعتقد أن تغيير مهاجم بمهاجم سيكون منطقي وفعال وسرعان ما لاحظت نفس الاراء ونفس المواقف الباهتة التي لا تضيف ولا تنقص من سمعة الوزارة الميتة.
أتكلم هنا فيما يخص ملف المرحوم العقيد علي تونسي، حيث قال "ولد قابلية" كل شيء يعتمد على أوامر رئيس الجمهورية.
فهل مدرب الجمهورية فعلا هو المحرك الاساسي للاعبين في الوزارة أم أن هناك وجوه أخرى تتحكم في الوضع؟
الاجابة بالنفي أو بالإيجاب هي نفسها يعني أنها لا تجدي ولا تهم الشارع الرياضي المهتم لشؤون المنتخب الحقيقي وليس المنتخب المزيف الذي نتكلم عنه.
إذا أردنا دراسة بعض المفارقات بين الاعب السابق السيد "زرهوني" والوافد الجديد نجد وجه التشابه كبير، إلا أنه ربما "ولد قابلية" لديه قابلي في تحدث العربية ولو بشق الأنفس
المهم أنه لا يثري القاموس بكلمات غريبة مثلما سجلها السابق "زرهوني" في مرمى القاموس الوزاري.
إلا هنا وفقط نعترف ونتعرف إلا أن الذين ذهبوا أو الذين جاؤو أو التغييرات التي يقوم بها مدرب الجمهورية هي سوى ألعاب وزارية ليس أكثر وكل وافد يجب أن يلعب مع التشكيلة بالرتم المفروض عليه.
فالتوفيق لأشبال سعدان وبالتشويش لأشبال رئيس الجمهورية
كنت أعتقد أن تغيير مهاجم بمهاجم سيكون منطقي وفعال وسرعان ما لاحظت نفس الاراء ونفس المواقف الباهتة التي لا تضيف ولا تنقص من سمعة الوزارة الميتة.
أتكلم هنا فيما يخص ملف المرحوم العقيد علي تونسي، حيث قال "ولد قابلية" كل شيء يعتمد على أوامر رئيس الجمهورية.
فهل مدرب الجمهورية فعلا هو المحرك الاساسي للاعبين في الوزارة أم أن هناك وجوه أخرى تتحكم في الوضع؟
الاجابة بالنفي أو بالإيجاب هي نفسها يعني أنها لا تجدي ولا تهم الشارع الرياضي المهتم لشؤون المنتخب الحقيقي وليس المنتخب المزيف الذي نتكلم عنه.
إذا أردنا دراسة بعض المفارقات بين الاعب السابق السيد "زرهوني" والوافد الجديد نجد وجه التشابه كبير، إلا أنه ربما "ولد قابلية" لديه قابلي في تحدث العربية ولو بشق الأنفس
المهم أنه لا يثري القاموس بكلمات غريبة مثلما سجلها السابق "زرهوني" في مرمى القاموس الوزاري.
إلا هنا وفقط نعترف ونتعرف إلا أن الذين ذهبوا أو الذين جاؤو أو التغييرات التي يقوم بها مدرب الجمهورية هي سوى ألعاب وزارية ليس أكثر وكل وافد يجب أن يلعب مع التشكيلة بالرتم المفروض عليه.
فالتوفيق لأشبال سعدان وبالتشويش لأشبال رئيس الجمهورية