..ان شاء الله ...دعاءكم مستجاب باذنه..في...

foufa34

:: عضو فعّال ::
أحباب اللمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أتمنى يكون الجميع بألف ألف خير .
[ حذف الحديث من طرف المشرف .
السبب : حديث ضعيف ]

إن رمضان هو شهر الفضيلة والغفران ، وكثيرا ما نردد هده الكلمات دون وعي منا بمعناها.
في الحقيقة لست أريد أن أتحدث لكم عن فضل هدا الشهر لأنكم جميعا على دراية بها ... لكني أريد أن أعلمكم مما تعلمت ... وبحكم التجربة ... أقسم لكم ... تتحقق كل أدعيتكم ... كل أحلامكم وأمالكم ...
في البداية يجب أن نضع برنامجا خاصا بنا : أنا ورمضان ... لأتيقن في الأول و الأخير أني لله فقط خلال شهر واحد ... هل شهر واحد أي 30 يوما قليل على من وهبك شفتين وعينين ... ولسانا ... وأهلا وكل شيء...؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هدا هو البرنامج ، اعملوا به . فقد عملت به قبلكم وبعد مدة تحققت كل تلك الأدعية التي كنت أدعي بها في رمضان. صدقوني والله .
1 - الصلاة : ليست فرائضا فقط ، بل نوافل أيضا - 12 ركعة وهي : 2 بعد الصبح / 4بعد الظهر و 2 بعده أو العكس - 2 بعد المغرب - و 2 بعد العشاء... وادع ادع ادع....
ولا تنسوا التراويح . لا تنقد خلف المسلسلات فقد تشاهدها بعد الصلاة أو بعد رمضان .
2 - الدعاء : وهو عمود العبادة . ادع ف كل وقت ف الصلاة في السحر في الوضوء في الليل في الصباح في كل وقت و حسوا ان الله قريب منكم ويستجيب لكم. وخاصة في العشر الأواخر.
3 - لا تنسوا الفقراء والمحتاجين بتلك الأطعمة التي قد تدبل ولا يأكلها أحد .
والوصفة السحرية هي أنك تقوم قبل الفجر ... تتسحر وتصلي ركعات ... تقرا القران وتدعي بخشوع .
والله والله والله والله مجربة والنتيجة 100 بالمائة.
أرجو أن تعملوا بها وتنجحوا دنيا و اخرة ...
أحبكم في الله...اعجبني فنقلته...لا تنسوا اختكم من الدعاء عن ظهر غيب

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
بارك الله فيك
 
مشكورة جزاك الله خيرااااااا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على الدعوة الطيبة وعلى حسن نيتم
فبارك الله فيكم وأحسن إليكم

أختنا الفاضلة لا شك أن شهر رمضان من أفضل الشهور وأزكاها فضلا وبركة كما ذكرت وعلى المؤمن الإجتهاد في هذا الشهر المبارك والإستعداد له من الآن كما كان دأب السلف وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

غير أن الحديث في أول الموضوع ضعيف لا تصح نسبته إلى الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك تم حذفه
يمكنك الإستعانة بهذا الموضوع للتحقق من صحة الأحاديث -وفقك الله-
https://www.4algeria.com/forum/t/244777

***********
صحة حديث (اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان)
المجيب د. محمد بن عبد الله القناص
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
التصنيف الفهرسة/ السنة النبوية وعلومها/تصحيح الأحاديث والآثار وتضعيفها
التاريخ 03/07/1426هـ

السؤال
ما صحة حديث: "كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا دخل رجب قال: اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان".
الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلاة على رسول الله، وبعد:
حديث: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ رَجَبٌ قَالَ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ وَبلغنا رَمَضَانَ". وفي رواية: "وبَارِكْ لَنَا فِي رَمَضَانَ".
أخرجه عبد الله بن أحمد في زوائد المسند (2346)، والبزار في مسنده، -كما في كشف الأستار (616)-، وابن السني في عمل اليوم والليلة (658)، والطبراني في الأوسط (3939)، وفي الدعاء (911)، وأبو نعيم في الحلية (6/269)، والبيهقي في الشعب (3534)، وفي كتاب فضائل الأوقات (14)، والخطيب البغدادي في الموضح (2/473)، وابن عساكر في تاريخه (40/57)، من طريق زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري عن أنس.
وهذا إسنادٌ ضعيف: زائدة بن أبي الرقاد: قال البخاري والنسائي: منكر الحديث، وقال أبو داود: لا أعرف خبره، وقال أبو حاتم: يحدث عن زياد النميري عن أنس أحاديث مرفوعة منكرة، ولا ندري منه أو من زياد، وقال الذهبي: ضعيف، وقال الحافظ ابن حجر: منكر الحديث [ينظر: التاريخ الكبير (3/433)، الجرح (3/613)، المجروحين (1/308)، الميزان (2/65)، التهذيب (3/305)، التقريب (1/256)].
وزياد بن عبد الله النميري البصري: قال ابن معين: ليس بشيء، وضعفه أبو داود، وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخطئ، ثم ذكره في المجروحين، وقال: منكر الحديث يروي عن أنس أشياء لا تشبه حديث الثقات، لا يجوز الاحتجاج به، وقال الذهبي: ضعيف، وقال الحافظ: ضعيف [ينظر: تاريخ ابن معين (2/179)، الجرح (3/536)، الكامل (3/1044)، الميزان (2/65)، التهذيب (3/378)].
وقد تفرد زائدة بن أبي الرقاد بهذا الحديث عن زياد النميري، قال الطبراني في الأوسط: "لا يروى هذا الحديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلا بهذا الإسناد، تفرد به زائدة بن أبي الرقاد".
وقال البيهقي: " تفرد به النميري وعنه زائدة بن أبي الرقاد، قال البخاري: زائدة بن أبي الرقاد عن زياد النميري منكر الحديث".
وقد أشار غير واحد من العلماء إلى ضعف إسناد هذا الحديث منهم: النووي في الأذكار (547)، وابن رجب في لطائف المعارف (ص143)، والهيثمي في المجمع (2/165)، والذهبي في الميزان (2/65)، وابن حجر في تبيين العجب (38).
ويحسن الإشارة بمناسبة تخريج هذا الحديث إلى أنه لم يثبت في فضل شهر رجب ولا في صيامه ولا قيام ليلة مخصوصة منه حديث صحيح، قال الحافظ ابن حجر في تبيين العجب بما ورد في شهر رجب (ص23): "لم يرد في فضل شهر رجب، ولا في صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة، وقد سبقني إلى الجزم بذلك الإمام أبو إسماعيل الهروي الحافظ، رويناه عنه بإسناد صحيح، وكذلك رويناه عن غيره".
وقال الحافظ ابن رجب في لطائف المعارف (ص140): " فأما الصلاة فلم يصح في شهر رجب صلاة مخصوصة تختص به، والأحاديث المروية في فضل صلاة الرغائب في أول ليلة جمعة من شهر رجب كذب وباطل لا تصح، وهذه الصلاة بدعة عند جمهور العلماء، وممن ذكر ذلك من العلماء المتأخرين من الحفاظ: أبو إسماعيل الأنصاري، وأبو بكر بن السمعاني، وأبو الفضل بن ناصر، وأبو الفرج بن الجوزي، وغيرهم، وإنما لم يذكرها المتقدمون لأنها أحدثت بعدهم، وأول ما ظهرت بعد الأربعمائة فلذلك لم يعرفها المتقدمون ولم يتكلموا فيها، وأما الصيام فلم يصح في فضل رجب بخصوصه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه.... وقد روي أنه كان في شهر رجب حوادث عظمية، ولم يصح شيء من ذلك، فروي أن النبي -صلى الله عليه وسلم- ولد في أول ليلة منه، وأنه بعث في السابع والعشرين منه، وقيل: في الخامس والعشرين، ولا يصح شيء من ذلك، وروي بإسناد لا يصح عن القاسم بن محمد أن الإسراء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- كان في السابع والعشرين من رجب، وأنكر ذلك إبراهيم الحربي وغيره."


 
جزاك الله خيرا اخي
 
2flwsw1.gif


1277062641538851981.gif
 
وفيك بركة ....اختي
 
وفيك بركة...شكرا
 
مشكورة اختي على هذا الموضوع المميز واللذي يستحق كل التقييم والتقدير من عند اخوك خليل
 
شكرا اخي..اسعدني ردك
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom