السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكى لي احد الاصدقاء قصة احد الشباب الذي تحول حبه الى حقد وانتقام فقال لي
كان صالح شاب يعيش في قرية يعمل في ورشة بناء كان راضي بعيشه سعيد برزقه الى ان قرر ان يتزوج بدفع من عائلته وتشجيع من اصدقائه فقرر البحث عن شريكة حياته لم يكن يعر انتبه الى الفتيات من قبل ولكن تغير نظره اليهم وصار يحدق ويلاحق ويسال الى ان ساقه القدر الى فتيحة كان في 18 ماكثة في البيت طيبة انسانة خلوقة التقاها صدفة حين كان يعمل قرب بيتهم فراها تخرج من بيتهم تساعدة عجوز طاعنة في سن كانت جدتها لابيها
عشقها من اول راها وسكنة فؤادة وستهوته ولم يعد يرى سواها فقرر التقدم لخطبتها ولم يمر يومين حتى طرق بابهم خاطب ولكن اهل فتيحة رفضوه قبل ان يسالوا عنه بانه ليس من مستواهم وستصغروا شانه وحتقروا عمله فلم يكترث لكل هذا بل اصر على العودة اليهم مرة اخرى وثالثة ورابعة وكان يطرد هو وهديته حتى ان والدته واخواته رفضوا خطبتها مرة اخرى حفاضا على كرامتهم غير انه اصر على ان يخطبها وضل يسال ويتقصى اثارها حتى بلغ الى مسامعه ان فتيحة تم خطبتها على شاب اخر فثار جنونه وترك عمله ودنياه وصار يفكر كيف يفتكها من هذا الغريم حتى اهتدى الى خطة اقل ما يقال عنها شيطانية حيث استاجر فتاة وعجوز واغراهم بالمال ام الفتاة فارسلها الى خطيبها تغوية وتفضح خطيبته كذبا والعجوز تقسم الى الخطيبة ان خطيبها رجل نساء وانه يتسى بهم وبشيء من الحظ حتى تمكن من افساد الخطبة وفضح الفتاة واهلها وصارت منبوذة اينما وجدت حتى اهلها غيروا سكناهم تجنب تعليقات وعيون الناس
فغتنم صالح الفرصة وتقدم لخطبتها فلم يكن من الاسرة الا قبوله وبشروطه ورضخوا الى الامر عاد صالح غير سعيد بعد مراسيم الخطوبه وانما ظهر على وجهه علامات الانتصار كانه يبيت شيء ما في نفسه الى ان حان وقت الدخلة ؟؟
لم يكن زفافا كبيرا ولا صاخبا وانما اقتصر على اهل الحي وهم يتحدثون عن صالح وزواجه بالمتهمة فتيحةوهناك من اثني على حبه واخر على غبائه وكلهم لا يعلمون ما قد بيت صالح في نفسه الى ان جاءت الساعة العاشرة من المساء وقت دخول الزوجين عش الزوجية فسبق صالح فتيحة ويغلق الباب فاطرق فتيحة ليفتح لها ويمنعها من الدخول ويقول لها الان انا من يرفضك ولا يشرفني ان ارتبط بمثلك اذهبي الى بيت ابيك اف اف اف ثم قهقهقه
فلم يكن من اخ الفتاة الا ان حمل على صالح وضربه بزجاجة على راسة لتردية قتيل سابحا في نهر من دماه
من حفر حفرة لاخية وقع فيها
السلام عليكم
حكى لي احد الاصدقاء قصة احد الشباب الذي تحول حبه الى حقد وانتقام فقال لي
كان صالح شاب يعيش في قرية يعمل في ورشة بناء كان راضي بعيشه سعيد برزقه الى ان قرر ان يتزوج بدفع من عائلته وتشجيع من اصدقائه فقرر البحث عن شريكة حياته لم يكن يعر انتبه الى الفتيات من قبل ولكن تغير نظره اليهم وصار يحدق ويلاحق ويسال الى ان ساقه القدر الى فتيحة كان في 18 ماكثة في البيت طيبة انسانة خلوقة التقاها صدفة حين كان يعمل قرب بيتهم فراها تخرج من بيتهم تساعدة عجوز طاعنة في سن كانت جدتها لابيها
عشقها من اول راها وسكنة فؤادة وستهوته ولم يعد يرى سواها فقرر التقدم لخطبتها ولم يمر يومين حتى طرق بابهم خاطب ولكن اهل فتيحة رفضوه قبل ان يسالوا عنه بانه ليس من مستواهم وستصغروا شانه وحتقروا عمله فلم يكترث لكل هذا بل اصر على العودة اليهم مرة اخرى وثالثة ورابعة وكان يطرد هو وهديته حتى ان والدته واخواته رفضوا خطبتها مرة اخرى حفاضا على كرامتهم غير انه اصر على ان يخطبها وضل يسال ويتقصى اثارها حتى بلغ الى مسامعه ان فتيحة تم خطبتها على شاب اخر فثار جنونه وترك عمله ودنياه وصار يفكر كيف يفتكها من هذا الغريم حتى اهتدى الى خطة اقل ما يقال عنها شيطانية حيث استاجر فتاة وعجوز واغراهم بالمال ام الفتاة فارسلها الى خطيبها تغوية وتفضح خطيبته كذبا والعجوز تقسم الى الخطيبة ان خطيبها رجل نساء وانه يتسى بهم وبشيء من الحظ حتى تمكن من افساد الخطبة وفضح الفتاة واهلها وصارت منبوذة اينما وجدت حتى اهلها غيروا سكناهم تجنب تعليقات وعيون الناس
فغتنم صالح الفرصة وتقدم لخطبتها فلم يكن من الاسرة الا قبوله وبشروطه ورضخوا الى الامر عاد صالح غير سعيد بعد مراسيم الخطوبه وانما ظهر على وجهه علامات الانتصار كانه يبيت شيء ما في نفسه الى ان حان وقت الدخلة ؟؟
لم يكن زفافا كبيرا ولا صاخبا وانما اقتصر على اهل الحي وهم يتحدثون عن صالح وزواجه بالمتهمة فتيحةوهناك من اثني على حبه واخر على غبائه وكلهم لا يعلمون ما قد بيت صالح في نفسه الى ان جاءت الساعة العاشرة من المساء وقت دخول الزوجين عش الزوجية فسبق صالح فتيحة ويغلق الباب فاطرق فتيحة ليفتح لها ويمنعها من الدخول ويقول لها الان انا من يرفضك ولا يشرفني ان ارتبط بمثلك اذهبي الى بيت ابيك اف اف اف ثم قهقهقه
فلم يكن من اخ الفتاة الا ان حمل على صالح وضربه بزجاجة على راسة لتردية قتيل سابحا في نهر من دماه
من حفر حفرة لاخية وقع فيها
السلام عليكم