التفاعل
			283
		
	
		
			الجوائز
			73
		
	- تاريخ التسجيل
 - 5 جويلية 2008
 
- المشاركات
 - 678
 
- آخر نشاط
 
- الأوسمة
 - 1
 
			لا ادري سيدي الفاضل محمد 
هل تدعني واقفاً امام نافذتك ام هل يا ترى تطردني يائسا من استمتع من خامات كلماتك وشآبيبك الندية ..
هل حسد ام ترى خائف عليا من سحرك الحلال الذ سمته العرب يوماً
ام هل تدعني اتهذب من حروفك واسمع حدائك العذب الذي تتراقص عليه صبية البلقان وعرائس الاراجوز ام هل يا ترى اتهلل من هاميات طفولتي وصغري امام كلماتك
ان تركتي ادخل من نافذتك اكمل المسير الى واحتك الغيداء المشفية للهذيان .
إيْ وقلبي محمد الفاضل والكبير
اذن
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
محمد .. انك خفق القلوب ونبضه فانت ذاك الشمامة المترفعة وتلك القمة التي لا يصل اليها الى ذي قلبٍ كبير وراجح عقل وكياسة في التعامل مع الغير...
لعل تلك الحمامة التي وقفت عند وحطت رحالها احسد حديثها معكَ ...فكل هذا لا يمنعني ان ارتشف من مائك الصافي رشفة تضمي عطش اهدابي لتحمر اوادجي من ذاك الحداء العذب ...
ان صوت المعزوفة التي اتقنتها تركتنا حيارى نلوج في دهاليزها سكارى حتى الثمل .. فلا غفلة لقلوبنا ولا حياة بعدها ..
سالزم الصمت واصمت صمتاً يشفي قلبي ودعني اتامل في حروفك المنتقاة ...
آسف
فقد كنت خازراً فيكَ هذا كل ما في الامر
				
			هل تدعني واقفاً امام نافذتك ام هل يا ترى تطردني يائسا من استمتع من خامات كلماتك وشآبيبك الندية ..
هل حسد ام ترى خائف عليا من سحرك الحلال الذ سمته العرب يوماً
ام هل تدعني اتهذب من حروفك واسمع حدائك العذب الذي تتراقص عليه صبية البلقان وعرائس الاراجوز ام هل يا ترى اتهلل من هاميات طفولتي وصغري امام كلماتك
ان تركتي ادخل من نافذتك اكمل المسير الى واحتك الغيداء المشفية للهذيان .
إيْ وقلبي محمد الفاضل والكبير
اذن
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
محمد .. انك خفق القلوب ونبضه فانت ذاك الشمامة المترفعة وتلك القمة التي لا يصل اليها الى ذي قلبٍ كبير وراجح عقل وكياسة في التعامل مع الغير...
لعل تلك الحمامة التي وقفت عند وحطت رحالها احسد حديثها معكَ ...فكل هذا لا يمنعني ان ارتشف من مائك الصافي رشفة تضمي عطش اهدابي لتحمر اوادجي من ذاك الحداء العذب ...
ان صوت المعزوفة التي اتقنتها تركتنا حيارى نلوج في دهاليزها سكارى حتى الثمل .. فلا غفلة لقلوبنا ولا حياة بعدها ..
سالزم الصمت واصمت صمتاً يشفي قلبي ودعني اتامل في حروفك المنتقاة ...
آسف
فقد كنت خازراً فيكَ هذا كل ما في الامر