حوار مع حمامة تحط على نافذتي ( بقلمي الخاص )

لا ادري سيدي الفاضل محمد
هل تدعني واقفاً امام نافذتك ام هل يا ترى تطردني يائسا من استمتع من خامات كلماتك وشآبيبك الندية ..
هل حسد ام ترى خائف عليا من سحرك الحلال الذ سمته العرب يوماً
ام هل تدعني اتهذب من حروفك واسمع حدائك العذب الذي تتراقص عليه صبية البلقان وعرائس الاراجوز ام هل يا ترى اتهلل من هاميات طفولتي وصغري امام كلماتك
ان تركتي ادخل من نافذتك اكمل المسير الى واحتك الغيداء المشفية للهذيان .
إيْ وقلبي محمد الفاضل والكبير
اذن
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
محمد .. انك خفق القلوب ونبضه فانت ذاك الشمامة المترفعة وتلك القمة التي لا يصل اليها الى ذي قلبٍ كبير وراجح عقل وكياسة في التعامل مع الغير...
لعل تلك الحمامة التي وقفت عند وحطت رحالها احسد حديثها معكَ ...فكل هذا لا يمنعني ان ارتشف من مائك الصافي رشفة تضمي عطش اهدابي لتحمر اوادجي من ذاك الحداء العذب ...
ان صوت المعزوفة التي اتقنتها تركتنا حيارى نلوج في دهاليزها سكارى حتى الثمل .. فلا غفلة لقلوبنا ولا حياة بعدها ..
سالزم الصمت واصمت صمتاً يشفي قلبي ودعني اتامل في حروفك المنتقاة ...
آسف
فقد كنت خازراً فيكَ هذا كل ما في الامر



 
جميلة كلماتك حتي إني لم أجد في قاموس اللسان العربي ما أنقله لكي أعبر عن مدي روعة كلماتك نحن في انتظار إبداعات أخرى وشكرا لك أخي ودمت سالم
 
ذات ليلة جائتني رسالة تقول :

انا حمامة احمل لكي رسالة انه يفكر بك ويشتاق لك فماذا اقول له ؟

اخبرتها ان تعود وتخبر من راسلني انه غالي واني افكر به ولم انساه

كان بقلبي الكثير اريدها ان توصله

لمحت بعيني كلاما عجز لساني عن قوله

ولاحظت تقطع صوتي عند النطق

ولمست رجف يدي بين الارسال وبين التراجع

انتظرت قليلا لتمنحني فرصة اتشجع فيها وابوح

ولكني سارعت بارسالها واكتفيت بردي البسيط

رحلت حمامتي وهي تحمل جوابي مع غصة

تمنت لو اني بحت باكثرمن ذلك

تمنت لو اني تشجعت اكثر

ولكني اكتفيت بالصمت مع قليل من الكلمات البسيطة

وتمنيت لو انها تعود لتحمل لي رسالة اخرى

ولا زلت انتظرها ولكنها لم تعد ........................


********************************

خاطرة رائعة عبرت عن شيء ما بداخلك

كتبتِ ما دار بخلدك وأفضت من شوق يسكنك وعزفت مقطوعة رائعة ولكن قطع الكلام جعل غصة بقلوبنا قبل أن تكون بقلبك

لمَ نتوقف أحياناً عن البوح في وقت تكون فيه الفرصة سانحة

ومع ذلك تبقى جمالية بوحك بهذع القفلة التي تجعل اي شخص يفكر بالف حل ويضع نفسه مكانك ويعيش هذه الحرقة

وهذا باب من أبواب إبداع سالي والتي عهدناها كذلك
*************************************************
محمد . م

من منا لم يفتح دفاتره عند قراءة سطورك

من منا لم يراوده الحنين لايام دفنت فى الذكريات

من منا لم يعترف لك ولم يبح لك بسر اخفاه يوما

من منا لم يفرغ كل مداد قلمه ومعاناة قلبه

من سبقوني ابدعوا فى الرد

فعجزت حروفي امام جمال ما دونوه

وهي كانت عاجزة قبلا امام ما جاد به قلمك

اتقنت عزف الحروف واتقنت اختياركلماتك ومعانيها

لا تجود الا به كل ماهو راقي ومميز

فنرحل معك لعالمك وتجد كل واحد منا

يكتب وهو ليس بكاتب


سعدت جدا باقامتي فى مملكتك الساحرة
من قلبي خالص الامنيات بدوام التالق يارب
تقبل مروري المتواضع رجاءا
كل ودي واحترامي لك اخي العزيز




الجزائــــــــــر sali


سالي الجزائر

أنا من سعد بإقامتك وسعد ان واحتي الفقيرة أغنتها حروف فياضة من مبدعة أبدعت في جنبات البوح الحر

كتبت فسحرت

وأبدعت فارتقت

وشجعت من هم أمثالي فنجحت بدفعهم للأمام

سالي لست أهلاً لأكتب عنك ولا أن ارد لك بعضاً مما خصصتِني به

ومع ذلك فأحاول بائساً أن أتقدم لك بشكري وعله يفيك حقك

أتعلمين أن ردك هذا متعة لناظري ومسمعي بل شعرت بنشوة خاصة وكأني نجحت لتوي بدراستي أو بعمل ما ــ ولعل تعبيري هنا سيء ــ فاعذريني

لك مني أعبق السلامات وأزهى الورود وكل حروف الشكر أرصفها في باحة ابداعك علّي أؤدي ما حمّلتنيه لي بجمال قلمك وأدب حرفك

كل الاحترام لك ياراقية
 
لا ادري سيدي الفاضل محمد
هل تدعني واقفاً امام نافذتك ام هل يا ترى تطردني يائسا من استمتع من خامات كلماتك وشآبيبك الندية ..
هل حسد ام ترى خائف عليا من سحرك الحلال الذ سمته العرب يوماً
ام هل تدعني اتهذب من حروفك واسمع حدائك العذب الذي تتراقص عليه صبية البلقان وعرائس الاراجوز ام هل يا ترى اتهلل من هاميات طفولتي وصغري امام كلماتك
ان تركتي ادخل من نافذتك اكمل المسير الى واحتك الغيداء المشفية للهذيان .
إيْ وقلبي محمد الفاضل والكبير
اذن
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
محمد .. انك خفق القلوب ونبضه فانت ذاك الشمامة المترفعة وتلك القمة التي لا يصل اليها الى ذي قلبٍ كبير وراجح عقل وكياسة في التعامل مع الغير...
لعل تلك الحمامة التي وقفت عند وحطت رحالها احسد حديثها معكَ ...فكل هذا لا يمنعني ان ارتشف من مائك الصافي رشفة تضمي عطش اهدابي لتحمر اوادجي من ذاك الحداء العذب ...
ان صوت المعزوفة التي اتقنتها تركتنا حيارى نلوج في دهاليزها سكارى حتى الثمل .. فلا غفلة لقلوبنا ولا حياة بعدها ..
سالزم الصمت واصمت صمتاً يشفي قلبي ودعني اتامل في حروفك المنتقاة ...
آسف
فقد كنت خازراً فيكَ هذا كل ما في الامر


قبلاً وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أم أنت يا مصطفى فقد علمتني معنىً جديداً للتواضع وكيف يكون خفض الجناح بدون ذلة

جعلتني حائراً تائهاً جبالك الشماء واغرقتني في ساقيتك الذهبية التي تسبح فيها حروف أبجد هوز

أرقت الجفن وذهبت بالعقل وأذبتني كما تذوب الشمعة حياء وخحلاً من حرفك

أتدري ساقف بجانبك طويلاً لأتعلم كيف يُمتَشقُ القلم

سابني من اليوم جسراً للتواصل معك وسأسرق كراستك وبعض أقلامك وسأجالسك ياغالي لأتتلمذ على يدك

والله أنت الحداء وأنا أتشرف بك إن وقفت وإياي على نافذتي

فالشوق يملأ كل القلوب وكلٌّ له شوق خاص

أما أنا الآن فأتشوق لرؤيا قلمك من جديد في كل بوحي

ولك جزيل الشكر أيها الأخ الفاضل والذي أفخر أنني عرفته ذات يوم

ولن أنسَ موقفك ووقفتك معي ببوحي يوم كنت محتاجك ولعلك فهمت مقصدي وأقصد خاطرة من حبيبها إلى حبيبته

قبل أطبعا على جبينك أيها الأخ الحبيب
 
جميلة كلماتك حتي إني لم أجد في قاموس اللسان العربي ما أنقله لكي أعبر عن مدي روعة كلماتك نحن في انتظار إبداعات أخرى وشكرا لك أخي ودمت سالم

عذب القوافي

عذبة الكلم

عذبة الحرف

عذب هو ما تخطين وينزل للقلوب زلالاً طيباً

إن كان لسانك عجز تواضعاً فأنا عجزت عن الشكر حقيقة لا تواضعاً

جزاك الله كل خير

فمرورك مرور أنتظره دائماً لأتذوق معنى من معاني التشجيع والتحفيز لمتطفل على الحرف مثلي
 
كلمات راقية و متالقة و معبرة الله يبارك
 
قبلاً وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أم أنت يا مصطفى فقد علمتني معنىً جديداً للتواضع وكيف يكون خفض الجناح بدون ذلة
جعلتني حائراً تائهاً جبالك الشماء واغرقتني في ساقيتك الذهبية التي تسبح فيها حروف أبجد هوز
أرقت الجفن وذهبت بالعقل وأذبتني كما تذوب الشمعة حياء وخحلاً من حرفك
أتدري ساقف بجانبك طويلاً لأتعلم كيف يُمتَشقُ القلم
سابني من اليوم جسراً للتواصل معك وسأسرق كراستك وبعض أقلامك وسأجالسك ياغالي لأتتلمذ على يدك
والله أنت الحداء وأنا أتشرف بك إن وقفت وإياي على نافذتي
فالشوق يملأ كل القلوب وكلٌّ له شوق خاص
أما أنا الآن فأتشوق لرؤيا قلمك من جديد في كل بوحي
ولك جزيل الشكر أيها الأخ الفاضل والذي أفخر أنني عرفته ذات يوم
ولن أنسَ موقفك ووقفتك معي ببوحي يوم كنت محتاجك ولعلك فهمت مقصدي وأقصد خاطرة من حبيبها إلى حبيبته
قبل أطبعا على جبينك أيها الأخ الحبيب
سلامي اليكَ ايها الحصيف .
سيدي محمد اعتذر على الدخول مرة ثانية الى مائدتِكَ جميلةَ الاطباق ...لربما هو الطمع من جرّنِِي او لربماَ في نفسي تتوق الى الجميلِ دوماً ...
لا اذيعك سراً فاضلي محمد وانت بين - دِفْئُ اللُفًافًاتَ - انك بردِك هذا جعلت نفسا جديدة تسري في عروقي ، هو اشتياقي للحرفِ العربيِّ الاصيلِ واكسيره من جعلني الوذ تحت مظلة حروفِكَ مرة ثانيَةٍ او هي الحلاكَة في حبكة اللغة العربية وتيممي بها.
سفافة تتقن نسجها بكل براعة تدثير وايحاءٍِ تنويٍر لا يوجد له نظير ولا نضير .
اني اتخيل - بردك هذا - استراَقَ القلُوبِ من امكنتِهَا وتناثُرِ تلكَ النجومِ في كل رابيَةٍ تفوح عطراً وتلوح نوراً فيلهب ذاك الشوق نشوةً تستعر ناراً لا تكاد تنطفء .
سقط مذباري غصباً وابى ان احمله مرة ثانية في حضرة الكبار وصناع الابداع فاين القمة من ذاك القاع واين الانسجام من الانفلات واينَ هذا من ذاك ..
هل اكلمك بالنثر ام بالشعر ام بافصح البيان واحلى الكلام فتالله وبالله انت اكبر من هذا وذاك ...
وقفتي هي معكَ ضروريَةً وقد تذكرتها جيداً وكان لابد منه واذا لم يكن ذلك ، فكيف اكون اخاك ؟ او كيف هي اخوتي معك ان لم اقف معكَ ؟
انه الشوق اليكم محمد والى حرية سوريا العشيقة وسوريا الصامدة يزدان يوماً بعد يوم .
اخوك من جنوب الجزائر عامة ومن الاغواط خاصة يحييون سوريا الحبيبة .




 

قبلاً وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أم أنت يا مصطفى فقد علمتني معنىً جديداً للتواضع وكيف يكون خفض الجناح بدون ذلة

جعلتني حائراً تائهاً جبالك الشماء واغرقتني في ساقيتك الذهبية التي تسبح فيها حروف أبجد هوز

أرقت الجفن وذهبت بالعقل وأذبتني كما تذوب الشمعة حياء وخحلاً من حرفك

أتدري ساقف بجانبك طويلاً لأتعلم كيف يُمتَشقُ القلم

سابني من اليوم جسراً للتواصل معك وسأسرق كراستك وبعض أقلامك وسأجالسك ياغالي لأتتلمذ على يدك

والله أنت الحداء وأنا أتشرف بك إن وقفت وإياي على نافذتي

فالشوق يملأ كل القلوب وكلٌّ له شوق خاص

أما أنا الآن فأتشوق لرؤيا قلمك من جديد في كل بوحي

ولك جزيل الشكر أيها الأخ الفاضل والذي أفخر أنني عرفته ذات يوم

ولن أنسَ موقفك ووقفتك معي ببوحي يوم كنت محتاجك ولعلك فهمت مقصدي وأقصد خاطرة من حبيبها إلى حبيبته

قبل أطبعا على جبينك أيها الأخ الحبيب

سلامي اليكَ ايها الحصيف .
سيدي محمد اعتذر على الدخول مرة ثانية الى مائدتِكَ جميلةَ الاطباق ...لربما هو الطمع من جرّنِِي او لربماَ في نفسي تتوق الى الجميلِ دوماً ...
لا اذيعك سراً فاضلي محمد وانت بين - دِفْئُ اللُفًافًاتَ - انك بردِك هذا جعلت نفسا جديدة تسري في عروقي ، هو اشتياقي للحرفِ العربيِّ الاصيلِ واكسيره من جعلني الوذ تحت مظلة حروفِكَ مرة ثانيَةٍ او هي الحلاكَة في حبكة اللغة العربية وتيممي بها.
سفافة تتقن نسجها بكل براعة تدثير وايحاءٍِ تنويٍر لا يوجد له نظير ولا نضير .
اني اتخيل - بردك هذا - استراَقَ القلُوبِ من امكنتِهَا وتناثُرِ تلكَ النجومِ في كل رابيَةٍ تفوح عطراً وتلوح نوراً فيلهب ذاك الشوق نشوةً تستعر ناراً لا تكاد تنطفء .
سقط مذباري غصباً وابى ان احمله مرة ثانية في حضرة الكبار وصناع الابداع فاين القمة من ذاك القاع واين الانسجام من الانفلات واينَ هذا من ذاك ..
هل اكلمك بالنثر ام بالشعر ام بافصح البيان واحلى الكلام فتالله وبالله انت اكبر من هذا وذاك ...
وقفتي هي معكَ ضروريَةً وقد تذكرتها جيداً وكان لابد منه واذا لم يكن ذلك ، فكيف اكون اخاك ؟ او كيف هي اخوتي معك ان لم اقف معكَ ؟
انه الشوق اليكم محمد والى حرية سوريا العشيقة وسوريا الصامدة يزدان يوماً بعد يوم .
اخوك من جنوب الجزائر عامة ومن الاغواط خاصة يحييون سوريا الحبيبة .





الله الله الله
ماشاء الله كأني امام قطبين يدنوان او فننين تهزهما ريح الشوق فيذرفان انقى قطرات ندى تفوح منها طبيعة الابداع سليقة وفطرة سليمة مكنت الافئدة من التناجي والبوح تحت ظلال ندية مقيمة للحروف أضرحة مزارها تنزل عليه السكينة ويضع الوحشة على مشارف الصفحة
بمثلكما نعتز وبمثلكهما نغدو في القمة
حبور ملا فؤادي وعبرات زينت حدقاتي بهذه التوأمة الرائعة محمد اخي مصطفى ما أروعكما
لاعدمناكما قلمين وكفين تشدان اصر بعض وتتعقبان زلال قرطاس ادناه حب الرقي والابداع
 
كلمات راقية و متالقة و معبرة الله يبارك

متألقة بك كلماتي

ومعبرة بردك العذب

بارك الله فيك يا فوفا

وألف شكر لك على هذا التشجيع المميز
 
سلامي اليكَ ايها الحصيف .
سيدي محمد اعتذر على الدخول مرة ثانية الى مائدتِكَ جميلةَ الاطباق ...لربما هو الطمع من جرّنِِي او لربماَ في نفسي تتوق الى الجميلِ دوماً ...
لا اذيعك سراً فاضلي محمد وانت بين - دِفْئُ اللُفًافًاتَ - انك بردِك هذا جعلت نفسا جديدة تسري في عروقي ، هو اشتياقي للحرفِ العربيِّ الاصيلِ واكسيره من جعلني الوذ تحت مظلة حروفِكَ مرة ثانيَةٍ او هي الحلاكَة في حبكة اللغة العربية وتيممي بها.
سفافة تتقن نسجها بكل براعة تدثير وايحاءٍِ تنويٍر لا يوجد له نظير ولا نضير .
اني اتخيل - بردك هذا - استراَقَ القلُوبِ من امكنتِهَا وتناثُرِ تلكَ النجومِ في كل رابيَةٍ تفوح عطراً وتلوح نوراً فيلهب ذاك الشوق نشوةً تستعر ناراً لا تكاد تنطفء .
سقط مذباري غصباً وابى ان احمله مرة ثانية في حضرة الكبار وصناع الابداع فاين القمة من ذاك القاع واين الانسجام من الانفلات واينَ هذا من ذاك ..
هل اكلمك بالنثر ام بالشعر ام بافصح البيان واحلى الكلام فتالله وبالله انت اكبر من هذا وذاك ...
وقفتي هي معكَ ضروريَةً وقد تذكرتها جيداً وكان لابد منه واذا لم يكن ذلك ، فكيف اكون اخاك ؟ او كيف هي اخوتي معك ان لم اقف معكَ ؟
انه الشوق اليكم محمد والى حرية سوريا العشيقة وسوريا الصامدة يزدان يوماً بعد يوم .
اخوك من جنوب الجزائر عامة ومن الاغواط خاصة يحييون سوريا الحبيبة .

بادئ ذي بدء اشكرك جزيل الشكر على وقفتك معي وتغطيتي بجفون حروفك

لاأدري كيف اصف لك مدى سعادتي وأنا أتوه في ذرابة لسان نادرة

لعل مذباري ولفافاتي تأبى التواجد بحضرتك

ولعل المداد جف خجلاً وخوفاً من أن لا يؤديك حقك

تتحول الحروف بين أناملك تبراً ويصوغها يراعك ذهباً خالصاً وتنقشها حركة يدك ألماساً لايقدر بثمن

فأما ردي فهو زبد أما كلامك النافع فباقٍ كالمسك الأذفر يفوح بل قل غوالي تعبق

دثرتني بحروفك حتى لم أعد قادراً على البيان أو أن أبان

نمقت حرفك وهذبت كلماتك وذهبت أطراف صفحتك وجعلتني أتفيأُ بين ظلال دواليك وأستظل بكهوف جمال ابداعك

وأستمتع وأرتع تحت شلال جمالية العربية

والله لم أعد اعرف كيف يمسك القلم

ولا كيف أرد على مصطفى الذي ولج اللمة وأسكر من قرأ حرفه

سأعزف معك لحني الشاذ وأطمع أن أكون خويدم أحد تلاميذك علني أصيب بعضاً من صياغة عربيتنا الرائعة

كن بخير

وألف شكر لك على وقفتك مع سوريا الأحرار أيها الحر

تحية للأغواط التي احتضنتك

ومن كل السوريين ألف تحية لك




 
اذكر انني وضعت ردا اظنه جميلا في ما مضى على هذا الموضوع
ووقفت طويلا ارقب حواركما انت والحمامة
لكن الظاهر ان غرابا طار بردي واخذه بعيدا
ساعود قريبا لاعيد الكرة
تحية حارة
 
الله الله الله
ماشاء الله كأني امام قطبين يدنوان او فننين تهزهما ريح الشوق فيذرفان انقى قطرات ندى تفوح منها طبيعة الابداع سليقة وفطرة سليمة مكنت الافئدة من التناجي والبوح تحت ظلال ندية مقيمة للحروف أضرحة مزارها تنزل عليه السكينة ويضع الوحشة على مشارف الصفحة
بمثلكما نعتز وبمثلكهما نغدو في القمة
حبور ملا فؤادي وعبرات زينت حدقاتي بهذه التوأمة الرائعة محمد اخي مصطفى ما أروعكما
لاعدمناكما قلمين وكفين تشدان اصر بعض وتتعقبان زلال قرطاس ادناه حب الرقي والابداع

الله .. الله .. الله

تنحدر من علو مياه زلال تروي الظمأ وتبرد القلب

وتجعلني في حبور

ياسمين عنابة والشام :

تفوح من قلمك المسكي ذكاوة تضفي جمالاً وبهاءً على المكان

أرى فيك الأخت والصديقة وكيف تتنقلين هانا وهاهنا وتشجعي ذا وذاك على حساب وقتك وعملك وأنا أعلم مدى انشغالك بالإشراف على صعيد اللمة وعملك خارجها

تنمو بين يديك زهور

وتروى بمعين حرفك وصدق إحساسك

وتنسل من بين أناملك كلمات تجعلني طيراً في واحتك الفينانة

لست أجاملك ولست أحبوك بما لا تستحقين

بل هذا بعض غيض من فيض ما أنت عليه

تترامى على مساحتك حروفي وتضيع بيد أني أعلم أنها ستتعتق بجمالية مرورك وروح ابداعك فتضحي لوحة رائعة يزينها اسمك :

ياسمين عنابة

سيدتي وأميرة الكلمات :

لا تغادري بحيرتك السحرية وابقي أميرة تتدلل في غياباتها

تخدمك حورياتها

وتبقينني خلف قضبان سجنك الرحب

لا تعلمين مدى سعادتي وأنا أكتب لك أيتها الفنلة العبقرية والجهبوذة الفريدة والقمر المضيء في سماء اللمة

سأشدد بك ازري وسأصحب حروفك في كل رحلاتي علني أبقى حياً فبحرفك أشعر بمعنى الحياة وبرفقتك أنا ملك الزمان

لاتتصورين مدى سعادتي وانا أراك توفقين بين الأخوة وتغرسين روح الحب بينهما وهاهي صورة جلية ترصين فيها بأخلاقك بين كفي وكف أخي مصطفى

لك مني باقات ياسمين شامي لتتشرف بياسمين عنابة وتحيا بين كفيها


 
اذكر انني وضعت ردا اظنه جميلا في ما مضى على هذا الموضوع
ووقفت طويلا ارقب حواركما انت والحمامة
لكن الظاهر ان غرابا طار بردي واخذه بعيدا
ساعود قريبا لاعيد الكرة
تحية حارة

لا تتذكري فاطم فالخاطرة كلها كانت في مهب الريح بل وغيرها أيضاً

وأنا أعدت كتابتها بعد عودة اللمة ولا أخفيك فإن غراب البين ذهب بكذا موضوع لي

ومن بينهم موضوع تكلمت عن كل الأعضاء ووصفتهم به كان بالتعاون مع ياسمين عنابة

وموضوع كأس العالم في الصومال وووووووووو...

وبالعموم يافاطم الزهرا أنا بانتظارك أيتها النقية الراقية الكبيرة

لك ألف مليار تحية ياذات القلب الطيب والروح الطاهرة
 
مررتـ من هنـآ و كنتـ متأكدة أني سأبدأ صبـآحي

بأجمل مـآتكتبه الأقلآمـ من حروف

كيف لآ و الحروف كآنت تقطر من حبر قلمـ عهدنـآ منه التميز و التميز

قرأتـ و تخيلتـ

فبقي لي أن أهنئكـ للمرة الألف على فكر ملكته فسحرت به زآئر صفحآتك

و على قلم روضته فأحسن التعبير عن أفكـآرك

*

قصرتـ فاعذرني لأني لآ أملكـ قلمــــــآ قآدرآ على ايصآلي

مآفي دآخلي كقلمك
 
مررتـ من هنـآ و كنتـ متأكدة أني سأبدأ صبـآحي


بأجمل مـآتكتبه الأقلآمـ من حروف

كيف لآ و الحروف كآنت تقطر من حبر قلمـ عهدنـآ منه التميز و التميز

قرأتـ و تخيلتـ

فبقي لي أن أهنئكـ للمرة الألف على فكر ملكته فسحرت به زآئر صفحآتك

و على قلم روضته فأحسن التعبير عن أفكـآرك

*

قصرتـ فاعذرني لأني لآ أملكـ قلمــــــآ قآدرآ على ايصآلي

مآفي دآخلي كقلمك

وأنا مررت لأستمتع وأستلذ بمضغ حروفك الفالوذجية

سعجت بمن احتست قهوتها ثم بدات بسكب ردها الرائع

كنت على يقين أن ثايري عندما تمر تغرس بكل خطوة شتلة خضراء

وتزرع بكل كلمة وردة

وتعطر بكل حرف أرجاء أرضي القاحلة والتي أضحت واحة برورك وباقي الإخوان

أتساءل أين أجد كلمات لأرد فأجدني بين قواميسك أنتشل حروفك وأسكب من ضياءك على صفحة ازدادت بهجة بمرورك الطيب

خير حل هاهنا

أما عن الكيفية فاسمك يعلل كيف ولماذا

جزاك الله كل خير ياخير اللمة
 
جميل جدا ومدهل اخي محمد

انت دائم التألق​

أهلاً بأخي الحبيب

ما هذه الغيبة ياغالي

أشكرك من قلبي

الجمال جكالك

والتألق إنما هو بك

حفظك الله ولا حرمني من تشجيعك المتواصل لي

كن بخير لأكن بخير

نورتني والله
 
62312676.gif
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom