المقالآت الفلسفية المتوقعة لامتحان شهآدة البكآلوريا 2011 علوم تجريبية

عاشقة رجاص

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
11 سبتمبر 2009
المشاركات
2,005
نقاط التفاعل
76
النقاط
82

السلآم عليكم ورحمة الله:

لدي هنآ عنآوين بعض المقآلآت الفلسفية المقترحة لشهآدة البكآلوريا

علوم تجريبية 2011


ولكن العناوين فقط :shay: اللي عندو مقالة من هاذو يتفضل علينا بها وجزاه الله خيرا :rolleyes:

هل تخضع جميع الظواهر الطبيعية لمبدأ الحتمية؟

قارن بين التجربة والفرضية

قارن بين الملاحظة والتجربة

أهمية التجربة في العلم هذي ممكن تكون جدلية

الإستدلال الرياضي والإستدلال التجريبي ممكن جدلية أو مقارنة ولا حتى استقصاء

المهم هذو المقالات الأكثر توقعا زعما :showoff:

اللي عندو وحدة ولا زوج يحطهم هنا

وربي يوفقكم ويوفقنا جميعا
 
شكرا ليك خيتو ربي يخليك

وان شاء الله النجاح لينا أجمعين

 
الموضوع: هل تخضع جميع الظواهر لمبدأ الحتمية المطلق ؟.​
المقدمة:​
إن مبدأ الحتمية مبدأ علمي، یتمثل في الترابط الضروري بين الظاهرة وشروطها.فكل ظاهرة طبيعية​
مقيدة بشروط تحدثها. وأن تكرار نفس الأسباب یؤدي إلى تكرار نفس النتائج.​
ودور مبدأ الحتمية في العلم، هو التنبؤ بالظواهر قبل وقوعها. لكن هل یمكن اعتبار مبدأ الحتمية مبدأ​
مطلق وشامل، تخضع له جميع الظواهر ؟ وهل الحتمية مبدأ مطلق ؟​
التوسيع:​
القضية: یعتبر "لابلاس" من بين العلماء والمفكرین الذین یعتبرون أن مبدأ الحتمية مبدأ مطلق. وهذا ما​
عبر عنه في قوله:"یجب علينا أن نعتبر الحالة الراهنة للكون نتيجة لحالته السابقة وسببا في الحالة التي​
تأتي بعد ذلك مباشرة “​
وهذا یعني أن آل الظواهر الكونية سواء آانت مادیة أوبيولوجية. تخضع لمبدأ إمكانية التنبؤ بها، وهذا​
يستلزم بالضرورة أنها تخضع لمبدأ الحتمية.​
لان الطبيعة خاضعة لنضام مطرد ثابت بعيد عن التناقض. وهذا ما ذهب إليه "بوانكاري" عند ما رفض​
فكرة أن الطبيعة تخضع للتعقيد والاضطراب. وهو يقول في هذا:" إن العلم حتمي وذلك بالبداهة.​
وانه لولا الحتمية لما أمكن أن یكون العلم "​
و عليه فإن العلوم المختلفة الطبيعية منها والإنسانية تقوم على التنبؤ الذي یعود الفضل فيه إلى مبدأ​
الحتمية.​
نقد القضية: إن مبدأ الحتمية ليس مطلق، بدليل أن هناك بعض الظواهر الطبيعية التي لاتقبل​
التنبؤ. آالزلزال مثلا.​
نقيض القضية: یرى فلاسفة القرن العشرین أن الكون لا یخضع لمبدأ الحتمية الشامل. لأن مبدأ الحتمية​
مبدأ تخضع له الظواهر المتناهية في الكبر مجالها الماآر وفيزیاء. أما الظواهر المتناهية في الصغر​
(الميكروفيزيائية).فلا تخضع لهذا المبدأ . واعتبر آل من "إيدينجتون" و"ديراك" أن الدفاع عن مبدأ​
الحتمية مستحيل.​
لان الذرة ومكوناتها الجزئية، لا تخضع لمبدأ الحتمية.وإنما للحرية والإمكان . والدليل على ذلك أنه​
لایمكن التنبؤ بالظواهر الميكروفيزيائية بدقة آما هو الحال بالنسبة للماآر وفيزیاء (الظواهر القابلة​
للملاحظة الحسية ).​
ولقد توصل "هيزنبارغ "سنة 1926 إلى أن قياس حرآة الإ لكترون أمر صعب للغایة.فإذا تمكنا من قياس​
سرعة الإلكترون ، فلت منا تحديد مكانه . وإذا حددنا مكانه فلت منا تحدید سرعته. فلايمكن التنبؤ بمكان​
الإلكترون لا بسرعته. وهذا يعني أن هذا المجال، لا یخضع لمبدأ الحتمية. وهكذا أصبحت​
الحتمية مجرد فرضية علمية وليس مبدأ مطلق یعمم على جميع الظواهر.​
نقد نقيض القضية: لكن قد تتطور وسائل الملاحظة وعندئذ يصبح تحديد مكان وسرعة الإلكترون في آن​
واحد أمر ممكن.​
الخاتمة: إن مبدأ الحتمية مبدأ تخضع له الظواهرالماآروفيزيائية ولا تخضع له الظواهر الميكروفيزيائية.

هادي المقالة الأولى

ان شاء الله نلقى الآخرين

ونحطهم هنا

 
وهادي مقالة الرياضيات مي حنا قالونا

احتمال اذا حطوها فالباك تكون استقصاء

وانا عندي غير جدلية


[font=&quot]هل أصل المفاهيم الرياضية تعود إلى العقل أم إلى التجربة[font=&quot]

السؤال إذا كنت أمام موقفين يقول متعارضين يقول احدهما أن المفاهيم الرياضية في أصلها الأول صادرة عن العقل ويقول ثانيهما أنها صادرة عن التجربة مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه ونسقه وطلب منك الفصل في الأمر لتصل إلى المصدر الحقيقي للمفاهيم الرياضية فما عساك أن تفعل؟
[/font][font=&quot]طرح المشكل[/font][font=&quot]
منذ أن كتب أفلاطون على باب أكاديميته من لم يكن رياضيا لا يطرق بابنا. والرياضيات تحتل المكانة الأولى بين مختلف العلوم وقد ظهرت الرياضيات كعلم منذ القدم لدى اليونانيين.وهي تدرس الكم بنوعيه المتصل والمنفصل وتعتمد على مجموعة من المفاهيم .وإذا كان لكل شيء أصل .ولكل علم مصدر فما أصل الرياضيات وما مصدر مفاهيمها ؟فهل ترتد كلها إلى العقل الصرف الخالص, أم إلى مدركاتنا الحسية والى ما ينطبع في أذهاننا من صور استخلصناها من العالم الخارجي ؟ وبعبارة أخرى هل الرياضيات مستخلصة في أصلها البعيد من العقل أم من التجربة؟
عرض الأطروحة الأولى
أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى العقل

يرى العقليون أن أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى المبادئ الفطرية التي ولد الإنسان مزودا بها وهي سابقة عن التجربة لان العقل بطبيعته ,يتوفر على مبادئ وأفكار فطرية .وكل ما يصدر عن هذا العقل من أحكام وقضايا ومفاهيم ,تعتبر كلية وضرورية ومطلقة وتتميز بالبداهة والوضوح والثبات ومن ابرز دعاة هذا الرأي نجد اليوناني أفلاطون الذي يرى أن المفاهيم الرياضية كالخط المستقيم والدائرة .واللانهائي والأكبر والأصغر ......هي مفاهيم أولية نابعة من العقل وموجودة فيه قبليا لان العقل بحسبه كان يحيا في عالم المثل وكان على علم بسائر الحقائق .ومنها المعطيات الرياضية التي هي أزلية وثابتة , لكنه لما فارق هذا العالم نسي أفكاره ,وكان عليه أن يتذكرها .وان يدركها بالذهن وحده . ويرى الفيلسوف الفرنسي ديكارت أن المعاني الرياضية من أشكال وأعداد هي أفكار فطرية أودعها الله فينا منذ البداية وما يلقيه الله فينا من أفكار لا يعتريه الخطأ ولما كان العقل هو اعدل قسمة بين الناس فإنهم يشتركون جميعا في العمليات العقلية حيث يقيمون عليه استنتاجاتهم ويرى الفيلسوف الألماني "كانط" إن الزمان والمكان مفهومان مجردان وليس مشتقين من الإحساسات أو مستمدين من التجربة ,بل هما الدعامة الأولى لكل معرفة حسية

نقد الأطروحة الأولى

لا يمكننا أن نتقبل أن جميع المفاهيم الرياضية هي مفاهيم عقلية لان الكثير من المفاهيم الرياضية لها ما يقابلها في عالم الحس.وتاريخ العلم يدل على أن الرياضيات وقبل أن تصبح علما عقليا ,قطعت مراحل كلها تجريبية .فالهندسة سبقت الحساب والجبر لأنها اقرب للتجربة

عرض الأطروحة الثانية أصل المفاهيم الرياضية هي التجربة

يرى التجريبيون من أمثال هيوم ولوك وميل أن المفاهيم والمبادئ الرياضية مثل جميع معارفنا تنشا من التجربة ولا يمكن التسليم بأفكار فطرية عقلية لان النفس البشرية تولد صفحة بيضاء .فالواقع الحسي أو التجريبي هو المصدر اليقيني للتجربة.وان كل معرفة عقلية هي صدى لادراكاتنا الحسية عن هذا الواقع .وفي هذا السياق يقولون (لا يوجد شيء في الذهن ما لم يوجد من قبل في التجربة )ويقولون ايضا (ان القضايا الرياضية التي هي من الأفكار المركبة ,ليست سوى مدركات بسيطة هي عبارة عن تعميمات مصدرها التجربة )ويقول دافيد هيوم ( كل ما اعرفه قد استمدته من التجربة) ففكرة الدائرة جاءت من رؤية الإنسان للشمس والقرص جاءت كنتيجة مشاهدة الإنسان للقمر. والاحتمالات جاءت كنتيجة لبعض الألعاب التي كان يمارسها الإنسان الأول .وقد استعان الإنسان عبر التاريخ عند العد بالحصى وبالعيدان وبأصابع اليدين والرجلين وغيرها ,والمفاهيم الرياضية بالنسبة إلى الأطفال والبدائيين .لا تفارق مجال الإدراك الحسي لديهم ,وان ما يوجد في أذهانهم وأذهان غيرهم من معان رياضية ما هي إلا مجرد نسخ جزئية للأشياء المعطاة في التجربة الموضوعية.


نقد الأطروحة الثانية
لا يمكننا أن نسلم أن المفاهيم الرياضية هي مفاهيم تجريبية فقط لأننا لا يمكننا أن ننكر الأفكار الفطرية التي يولد الإنسان مزود بها.وإذا كانت المفاهيم الرياضية أصلها حسي محض لاشترك فيها الإنسان مع الحيوان
.
التركــــــــــــــــــيب

إن أصل المفاهيم الرياضية يعود إلى الترابط والتلازم الموجود بين التجربة والعقل فلا وجود لعالم مثالي للمعاني الرياضية في غياب العالم الخارجي ولا وجود للأشياء المحسوسة في غياب الوعي الإنساني .والحقيقة أن المعاني الرياضية لم تنشأ دفعة واحدة ,وان فعل التجريد أوجدته عوامل حسية وأخرى ذهنية

الخاتمة

إن تعارض القولين لا يؤدي بالضرورة إلى رفعهما لان كلا منهما صحيح في سياقه , ويبقى أصل المفاهيم الرياضية هو ذلك التداخل والتكامل الموجود بين العقل والتجربة .ولهذا يقول العالم الرياضي السويسري غونزيث (في كل بناء تجريدي ,يوجد راسب حدسي يستحيل محوه وإزالته .وليست هناك معرفة تجريبية خالصة ,ولا معرفة عقلية خالصة.بل كل ما هناك أن أحد الجانبين العقلي والتجريبي قد يطغى على الآخر ,دون أن يلغيه تماما ويقول" هيجل" "كل ما هو عقلي واقعي وكل ما هو واقعي عقلي[/font]
[/font]​

 
وراح نضيف هاد العناوين

هادو هما الا قالونا شاكين فيهم يحطوهم


  • العلوم الإنسانية(التاريخية~~النفسية)


  • الفلسفة بين الرفض والتأييد


  • الإنسان حر أم مقيد


  • المقارنة (المشكلة والإشكالية)

والله أعلم

كل يوم يقولو اشاعة

 
شكرا لكم على المجهود المبذول
و ربي يوفقنا و ننجحو كامل إن شاء الله

 
بالتوفيق ان شاء الله
ربي يكون معاكم ويوفقكم اخوتي
 
Angoulag haja rouhi hazi alma9alet wahfdie fikra 3ama madirouche 3afssa anta3 chich biche dans tous les cas rahou massir
and goooood luck
 
راني عمبالي واش حيجي في الفلسفة

حتجي مقارنة في المشكلة و الاشكالية ولاعلى المنطق الصوري و الاستقرائي واستقصاءعلى المادة الجامدة وجدل على الانسان حر او مقيد
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top