بن لادن رجل الدمار .....

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

البسكرية1990

:: عضو فعّال ::
أحباب اللمة
و أخيرا.....بعد سنوات طوال من المطاردة والكذب على العقول تم قتل أحد أهم رموز الإرهاب العالمي ذلك الشخص الذي نجح في جعل كلمة الإسلام مرادفا للإرهاب.... ذاك الذي شوه صورة الاسلام و نشر الأفكار المتطرفة التي كان معظم ضحاياها من المسلمين قبل أن يكونوا من أي دين أو ملة أخرى، ناشرا الخراب و الدمار و التي تبنى بعضه حتى ولو لم تكن لديه يد فيه..... و هو ما كشف مرارا و تكرارا عن غباء سياسي محكم .- أسامة بن لادن ..هذا الشخص الذي عاش طول حياته مترفا، يتنقل بين الدول الغربية، اكتشف “الجهاد”...!!:o_o: فقط بعد أن عاش حياته بالطول و العرض و انتقل من خانة الغير متدين إلى خانة المتطرف في غمضة عين، و لعله تم التركيز على تجنيده بسبب كمية الدعم المادي الذي كان بإمكانه جلبه للتنظيمات الإرهابية حول العالم، و تم وضعه على قمة تلك التنظيمات في منصب هو أقرب للشرفي منه إلى الحقيقي....والسؤال يبقى مطروح من جاء به ومن الذي جنده ...؟؟؟؟

لقد سعى الرجل دمارا في الأرض خلال تخبطه العشوائي في عمليات دنيئة لا تميز بين المدني و العسكري و لا بين المسلم و المسيحي أو اليهودي. عمليات رخيصة متوقعه من تنظيم مبني ككل حياة العرب على الوهم، و البطولات الخيالية و الانتصارات التي لا أثر لها على أرض الواقع. متسببا في نشر الفكر المتطرف في صفوف العرب، الذين بسبب وقوعهم في آخر التصنيف البشري، يتشبثون بأي قشة للتفاخر، ولو كانت هذه القشة مليئة بدماء الأبرياء حول العالم.
لقد هالني عدد المساندين له من العرب والمتواجدون هنا معنا ويدافعون عنه ... حيث تضج الشبكة بالتعليقات التي تنعته بالبطل و المقاوم و كل تلك الصفات المعنوية التي يجيد العرب منحها دون أن يكون لها أي معنى حقيقي. لو كان بن لادن الذي ينعتونه بالبطل، حاكما في دولتهم، كان على الأرجح سيقتل نصفهم بداعي إقامة الحد على المخالفين لشرع الله و يجبر البقيه أن تسير وفق تصوره الضيق للدين الإسلامي، و لجعل بلادهم أفغانستان أخرى، و حينها سنرى ماذا سيقول هؤلاء المتشدقون.





هدايا بن لادن للشعب الجزائري....شكرا :re_gards:

عندما أراه يتحدث بهدوء و بذلك الصوت المغناطيسي، أدرك أن هذا الشخص يملك المقومات الأساسية للقتلة التسلسليين، فهو يملك المال، الجاه، القوه، الجنون، و الكثير من أوقات الفراغ، التي يمضيها في التخطيط لنسف أكبر عدد ممكن من الأرواح البشرية و بالجملة إن كان ذلك ممكنا. و لم يكن يقف في صفه إلا أمثاله من اللذين أجادوا ثقافة الهراء و يمضون الأيام ينتظرون نصرا من السماء. الإرهاب ليس بطوله و ليس إنجازا، فبإمكان أي شخص أن يحمل السلاح و يقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين الآمنين، ذلك جبن و ليس بطوله. البطولة الحقيقية هي في تحقيق شيء ملموس للإنسانية بدون التعدي على الأرواح البشرية و التوجه للسلاح عند أقرب فرصه ممكنه. فذلك أسلوب الضعفاء.



أكون كاذبة..... لو قلت أنني انزعجت ولو لثانيه لخبر مقتله، بل شعرت بالراحة العميقة. فها هو أحد أسباب الإساءة لاسم ديني و تشويه سمعته تم التخلص منه – مهما كانت الظروف و اضطراب القصة – و أتمنى أن يتم التخلص من البقيه الذين عاثوا في الأرض فسادا و أساؤوا للدين الإسلامي، و جعلوا حياة البسطاء من المسلمين غاية في الصعوبة، و هي – أي حياة البسطاء – لم تكن تنقص المزيد من الصعوبات مع كل التخلف و التحجر الذي نعيشه.....:re_gards:
 
لو يتكرم المدافعين عن القتلة والمجرمين وعن الذين نشروا أطفال الجزائر بالمنشار ويقولون لنا :
ماذا قدم تنظيم القاعدة للبشرية من خير غير القتل والدمار والبكاء والنحيب والعويل ...
إن تنظيم القاعدة الإجرامي لم يصنع دواء ولا جهازا ولا سيارة ولا هاتفا ولا شيئ أفاد به البشر بل كل ما صنعه هو المتفجرات والقنابل القذرة التي هشمت عظام أطفالنا وهم يصرخون في مجزة الرمكة وبني مسوس وبن طلحة تحت فتاوى أن هذا الشعب كافر ويريدون لنا حياة الكهوف والموت مستخبين وراء زوجاتنا
وبالنسبة للقضية الفلسطينية
اريد ان اعرف كيف انتفع الفلسطينيون من قتل موظفين اجانب مقييمين في السعودية- و التي كانت اغلبيتهم من العرب و المسلمين - على سبيل المثال؟ و كيف خدم استهداف السياح في جزر بالي في اندونيسيا مصالح الفلسطينيون ؟ و ماذا بخصوص تحويل حفلات العرس في عمان من مناسبات تملئها الفرح الى مأتم في غمضة عين ؟؟ و هل حسن استهداف المدنيين العزل في العراق و افغانستان و باكستان و المغرب و كينيا و تانزانيا و بريطانيا و اسبانيا و الولايات المتحدة ، هل حسن استهدافهم هذا من الحياة اليومية لرجلا او امراتا او طفلا فلسطينيا واحدا و لو قيد املة ؟
ما أسهل القتل وترويع الآمنين ....
 
رميتيهم بالثقيل يا أختنا

وزيد الحرب بدات في المنتدى و درك نشوفو الاضرار أين تكمن
لخاطرش في الضفة المقابلة درك يردو عليك وعلينا برصاصهم
 
.

.


رجل أفضى إلى الله تعالى وأمره إلى الله ... والنبي صلى الله عليه وسلم يقول اذكروا محاسن موتاكم إلا إذا أنت تكفرينه وتخرجينه من الملة فهذا أمر آخر .. فهل هو كافر في تقديرك !! أم أن الحديث لا ينطبق على كل المسلمين !!

أختي الفاضلة أرأيت لو أن له قدم صدق عند ربه .. هل سيسرك ماخطت يمينك يوم القيامة ... حكمي العقل فهو طوق النجاة ... عندما سئل الحسن البصري عن خلاف الصحابة قال .. دماءُ طهر الله أيدينا منها فلم ننجس الستنا فيها
 
رحم الله الشهيد كما نحسبه والله حسيبه بإذن الله أسامة بن لادن وفضح الله شانئيه
والله ان هذا الموضوع لفخر وأشعر أن هذه رفعة من الله جل وعلا لهذا الرجل في حياته وعند مماته حسنات جارية له
فيأخذ من حسناتكم يا من سلطتم ألسنتكم وأقلامكم على شهيد الأمة كى يرضي عنكم أسيادكم ويقربوكم الله اعلم ويأخذوا عنكم فكرة أنكم معتدلون وسطيون مسالمون لاتحملون فكر الجهاد إنما تحملون فكر الإنبطاح للكفرة الطواغيت

ياحسرتكم عند رب الأنام فقد عاديتم أولياء الله وانبطحتم لأعداء الدين ترددون نفس لغتهم كالبباغوات وخنستم أمام الدماء التى تُراق على أيدى الصلبيين والطواغيت العرب في كل مكان فلم نسمع لكم همسا صم بكم عمي كأنكم لاتعقلون
حسبنا الله ونعم الوكيل



عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال " قيل يا رسول الله وما ردغة الخبال ؟ قال : " عصارة أهل النار" . صحيح سنن أبو داود .

وفي صحيح سنن أبو داود عن معاذ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من حمى مؤمناً من منافق يريد أذاه بعث الله له يوم القيامة ملكاً يحمي لحمه من نار جهنم ، ومن رمى مسلماً بشيء يريد تشيينه حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال " .

وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ما من امرئ مسلم يخذل امرَءاً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته ، و ينتقص فيه من عرضه ؛ إلا خذله الله في موضع يحب فيه نصرته ، و ما من امرئ ينصر مسلماً في موضع ينتقص فيه من عرضه ، و تنتهك فيه حرمته ؛ إلا نصره الله في موضع يحب فيه نصرته ) .


وفي مسند أحمد و الطبراني عن أسماء بنت يزيد بسند صحيح قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: من ذبَ عن عرض أخيه بالغيبة كان حقاً على الله أن يُعتقه من النار


 
[font=&quot]رسالة إلى الشامتين[/font] [font=&quot]بمقتل المجاهد اسامة رحمه الله:[/font]

[font=&quot]يا لَحَى اللهُ رِجالاً لا تَرى ... في بِساطِ الهُونِ مَشْؤومَ الجناحْ[/font]
[font=&quot]أُرْضِعُوا أَلْبانَ ذُلِّ واحْتَمَوْا ... بِعُلالاتٍ هِيَ اللؤْمُ البَراحْ[/font]
[font=&quot]كَمْ نَبا مِنْهُمْ لِسانٌ وفَرَى ... مِنْ أدِيمٍ زانَهُ نُورُ الصلاحْ[/font]

[font=&quot]إلى أولئك الراقصين على جراحنا.. مهلاً؛ فوالله إنها جولة من معركة من حرب، وإن ما أفرحكم من مصابنا لهو نار تحرق أفئدتكم بإذن الله، وإنما يستعين المؤمن الموحد على المصيبة بالصبر والاحتساب والتجلد، وإن ما ترونه من فرح في أمة الكفر بمقتل الشيخ ابن لادن، إنما هي سكرة تعقبها حسرة، وإنما أسامة رجل أدى ما عليه ثم مضى، وترك لكم قتادًا يقض مضاجعكم يفضح الله به عواركم كل حين[/font][font=&quot].[/font][font=&quot]ونقول لمن قال أن الجهاد سيتوقف بمقتل الشيخ أسامة -رحمه الله- : ليس الدين دين أسامة، إنما الدين دين الله، وإن قافلة الجهاد ماضية بعون الله لا يضرها إرجاف المرجفين ولا تخاذل المتخاذلين، وإن هذا الدين سيبلغ ما كتب الله له بعز عزيز أو بذل ذليل[/font][font=&quot].[/font]
 
يقول جل وعلا
(ستكتب شهادتهم ويسألون )
 
موضوع ما الي فية
بس حبيت اعلق على تطبيق حدود الله على المخالفين شرعا
عن عائشة . أن قريشاً أهمّهم المرأة المخزومية التي

سرقت ، فقالوا : من يكلم فيها رسول الله ، ومن يجترىء


عليه إلا اسامة ، فكلمه أسامة ، فقال الرسول : أتشفع

في حد من حدود الله ، ثم خطب فقال : إنما أهلك من كان

قبلكم إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف

أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد

سرقت لقطعت يدها ، فأمر النبي بقطع يدها .

رواه البخاري ومسلم

 
لو يتكرم المدافعين عن القتلة والمجرمين وعن الذين نشروا أطفال الجزائر بالمنشار ويقولون لنا :
ماذا قدم تنظيم القاعدة للبشرية من خير غير القتل والدمار والبكاء والنحيب والعويل ...
إن تنظيم القاعدة الإجرامي لم يصنع دواء ولا جهازا ولا سيارة ولا هاتفا ولا شيئ أفاد به البشر بل كل ما صنعه هو المتفجرات والقنابل القذرة التي هشمت عظام أطفالنا وهم يصرخون في مجزة الرمكة وبني مسوس وبن طلحة تحت فتاوى أن هذا الشعب كافر ويريدون لنا حياة الكهوف والموت مستخبين وراء زوجاتنا
وبالنسبة للقضية الفلسطينية
اريد ان اعرف كيف انتفع الفلسطينيون من قتل موظفين اجانب مقييمين في السعودية- و التي كانت اغلبيتهم من العرب و المسلمين - على سبيل المثال؟ و كيف خدم استهداف السياح في جزر بالي في اندونيسيا مصالح الفلسطينيون ؟ و ماذا بخصوص تحويل حفلات العرس في عمان من مناسبات تملئها الفرح الى مأتم في غمضة عين ؟؟ و هل حسن استهداف المدنيين العزل في العراق و افغانستان و باكستان و المغرب و كينيا و تانزانيا و بريطانيا و اسبانيا و الولايات المتحدة ، هل حسن استهدافهم هذا من الحياة اليومية لرجلا او امراتا او طفلا فلسطينيا واحدا و لو قيد املة ؟
ما أسهل القتل وترويع الآمنين ....
شكرا اخي الامير...عقول الارهاب امثال اوسامة وغيره لا تعرف لا اختراع ولا الابداع ...وهذا اكيد فهو من غسل عقله بدماء اخوانه المسلمين ...هذا هو الجهاد ...بعض الموتى من الجيش الامريكي !!! واغلب الصور من افلام هوليوود ...
 
رميتيهم بالثقيل يا أختنا

وزيد الحرب بدات في المنتدى و درك نشوفو الاضرار أين تكمن
لخاطرش في الضفة المقابلة درك يردو عليك وعلينا برصاصهم

ليست حرب صدقني ... هي مجرد اختلاف في وجهة نظر ...فالكثير من الشباب المسلم اصبح يختفي ولا يعرف اهله عنه شيء ليفاجؤو بعد ذلك انه في منظمات ارهابية ...فتلك المنظمات تلعب على العقول وتلمع لهم صورة الجهاد....ليقوموا باعمال ضد اوطانهم وضد اهلهم ...ولا أستبعد ان يكونو من يدافعو على هذا الفكر في نفس الطريق ...شكرا اخي على مرورك
 
.

.


رجل أفضى إلى الله تعالى وأمره إلى الله ... والنبي صلى الله عليه وسلم يقول اذكروا محاسن موتاكم إلا إذا أنت تكفرينه وتخرجينه من الملة فهذا أمر آخر .. فهل هو كافر في تقديرك !! أم أن الحديث لا ينطبق على كل المسلمين !!

أختي الفاضلة أرأيت لو أن له قدم صدق عند ربه .. هل سيسرك ماخطت يمينك يوم القيامة ... حكمي العقل فهو طوق النجاة ... عندما سئل الحسن البصري عن خلاف الصحابة قال .. دماءُ طهر الله أيدينا منها فلم ننجس الستنا فيها
شكرا اخي القطري على هذا التذكير ....
فأنا لم اسبه ولم اشتمه ولم اكذب ولم اذكره بسوء ابدا بل انا اهاجم من ينعتونه بالبطل ...خاصة ونحن نعاني غياب بطل عربي ..
هذا الموضوع كتبته منذ وفاة بن لادن لكنني لم اضعه هنا .....لكني رأيت انه يجب ان اضعه كالردة فعل ليس الا ...
 
رحم الله الشهيد كما نحسبه والله حسيبه بإذن الله أسامة بن لادن وفضح الله شانئيه
رحمه الله فعلا ...وسامحه
والله ان هذا الموضوع لفخر وأشعر أن هذه رفعة من الله جل وعلا لهذا الرجل في حياته وعند مماته حسنات جارية له
فيأخذ من حسناتكم يا من سلطتم ألسنتكم وأقلامكم على شهيد الأمة كى يرضي عنكم أسيادكم ويقربوكم الله اعلم ويأخذوا عنكم فكرة أنكم معتدلون وسطيون مسالمون لاتحملون فكر الجهاد إنما تحملون فكر الإنبطاح للكفرة الطواغيت

الانبطاح ....كلمة تقال على من ترك القضية الام وساهم في موت اخوانه ووالى امريكا في مخططاتها وشوه صورة الاسلام ليصبح منبوذا من كل العالم
ياحسرتكم عند رب الأنام فقد عاديتم أولياء الله وانبطحتم لأعداء الدين ترددون نفس لغتهم كالبباغوات وخنستم أمام الدماء التى تُراق على أيدى الصلبيين والطواغيت العرب في كل مكان فلم نسمع لكم همسا صم بكم عمي كأنكم لاتعقلون
حسبنا الله ونعم الوكيل



ولله اشفق عليك من افكارهم .... يا اخي قبل ان تتحدث عن الجهاد يجب ان نفكر في السلااام فعندما نعطي صورة مشرفة على دين السلام والرحمة اكيد سنحترم لكن ما دمنا نضع دين السلام في مكان الذي وضعته القاعدة فيه .....فلا أمل
 
سلام عليكم

حسابه عند ربه


شكرا لك
 
[font=&quot]رسالة إلى الشامتين[/font] [font=&quot]بمقتل المجاهد اسامة رحمه الله:[/font]

[font=&quot]يا لَحَى اللهُ رِجالاً لا تَرى ... في بِساطِ الهُونِ مَشْؤومَ الجناحْ[/font]
[font=&quot]أُرْضِعُوا أَلْبانَ ذُلِّ واحْتَمَوْا ... بِعُلالاتٍ هِيَ اللؤْمُ البَراحْ[/font]
[font=&quot]كَمْ نَبا مِنْهُمْ لِسانٌ وفَرَى ... مِنْ أدِيمٍ زانَهُ نُورُ الصلاحْ[/font]

[font=&quot]إلى أولئك الراقصين على جراحنا.. مهلاً؛ فوالله إنها جولة من معركة من حرب، وإن ما أفرحكم من مصابنا لهو نار تحرق أفئدتكم بإذن الله، وإنما يستعين المؤمن الموحد على المصيبة بالصبر والاحتساب والتجلد، وإن ما ترونه من فرح في أمة الكفر بمقتل الشيخ ابن لادن، إنما هي سكرة تعقبها حسرة، وإنما أسامة رجل أدى ما عليه ثم مضى، وترك لكم قتادًا يقض مضاجعكم يفضح الله به عواركم كل حين[/font][font=&quot].[/font][font=&quot]ونقول لمن قال أن الجهاد سيتوقف بمقتل الشيخ أسامة -رحمه الله- : ليس الدين دين أسامة، إنما الدين دين الله، وإن قافلة الجهاد ماضية بعون الله لا يضرها إرجاف المرجفين ولا تخاذل المتخاذلين، وإن هذا الدين سيبلغ ما كتب الله له بعز عزيز أو بذل ذليل[/font][font=&quot].[/font]
هذا تتحذير لي او ماذا ..... الستم من رقص على جراحنا في البداية... الستم من نفذتم احداث باتنة ....على اساس انها مستهدفة الرئيس ومات اطفال مدارس ...!!! لا أدري ان كان الرئيس استاذ او معلم او تلميذ...ربما ... اما عن حرق افئدتنا فقد تعودنا يعني اصبح لدينا مناعة .... افعل ما تشاء انت وقاعدتك
 
كلمة حق لا اريد منها الى وجه الله

الشهيد المجدد اسامة رحمة الله على الحق واعدائه ومخالفيه على طريق الخطأ

فالشيخ اسامه كما احسبه ويحسبه كثير من الصالحين انه مجدد هذا القرن فكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم « ان الله يبعث لهذه الاُمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها»

والمجدد الشيخ اسامه بن لادن جدد في نفوس الامة فريضة الجهاد والتوق للعزة والكرامه بعدما رضوا بالذل والهوان والعبودية للصليبيين والصهاينه


فانعم واكرم باسامه وانعم واكرم باتباع اسامه والويل الويل لاعداء اسامه
 
آخر تعديل:
موضوع ما الي فية
بس حبيت اعلق على تطبيق حدود الله على المخالفين شرعا


واضح... انو ما لك في الموضوع :o_o:....شكرا ولد الاردن على المرور
 
كلمة حق لا اريد منها الى وجه الله

الشهيد المجدد اسامة رحمة الله على الحق واعدائه ومخالفيه على طريق الخطأ

فالشيخ اسامه كما احسبه ويحسبه كثير من الصالحين انه مجدد هذا القرن فكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم « ان الله يبعث لهذه الاُمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها»

والمجدد الشيخ اسامه بن لادن جدد في نفوس الامة فريضة الجهاد والتوق للعزة والكرامه بعدما رضوا بالذل والهوان والعبودية للصليبيين والصهاينه


فانعم واكرم باسامه وانعم واكرم باتباع اسامه والويل الويل لاعداء اسامه
نعم اوسامة جدد لنا ديننا ...جديدة هاذي ....جعل ديننا منبوذا وجعل منه دين عنف بعدما كان دين تسامح ...نعم نعمة التجديد ....الويل لنا نحن من نعادي اوسامة فشبحه ممكن ان يقوم في الليل ....:o_o:
 
نعم اوسامة جدد لنا ديننا ...جديدة هاذي ....جعل ديننا منبوذا وجعل منه دين عنف بعدما كان دين تسامح ...نعم نعمة التجديد ....الويل لنا نحن من نعادي اوسامة فشبحه ممكن ان يقوم في الليل ....:o_o:


وماذا عن اعتداءات ومجازر الصليبيين والصهاينه التي ملئت الارض وكان نصيب الاسد منها للمسلميين !!!!


ولماذا لم يكرهم العالم او يحقد عليهم بسبب مجازرهم تلك !!!


عزيزتي البسكرية اذا كان رد الصاع بمثله سيجعل الغرب يكرهوننا وينبذوننا فالحمد لله واهلا ومرحبا بكراهيتهم لنا


واما اذا رضينا نحن بالظلم والجور بحجه لكي لا ينبذنا الغرب او بالاصح لكي لا ينبذنا جزارنا فتلك المصيبه والعار ويحق للامم الاخرى حينها ان تنبذنا وتحتقرنا على ذلك



 
آخر تعديل:
و أخيرا.....بعد سنوات طوال من المطاردة والكذب على العقول تم قتل أحد أهم رموز الإرهاب العالمي ذلك الشخص الذي نجح في جعل كلمة الإسلام مرادفا للإرهاب.... ذاك الذي شوه صورة الاسلام و نشر الأفكار المتطرفة التي كان معظم ضحاياها من المسلمين قبل أن يكونوا من أي دين أو ملة أخرى، ناشرا الخراب و الدمار و التي تبنى بعضه حتى ولو لم تكن لديه يد فيه..... و هو ما كشف مرارا و تكرارا عن غباء سياسي محكم .- أسامة بن لادن ..هذا الشخص الذي عاش طول حياته مترفا، يتنقل بين الدول الغربية، اكتشف “الجهاد”...!!:o_o: فقط بعد أن عاش حياته بالطول و العرض و انتقل من خانة الغير متدين إلى خانة المتطرف في غمضة عين، و لعله تم التركيز على تجنيده بسبب كمية الدعم المادي الذي كان بإمكانه جلبه للتنظيمات الإرهابية حول العالم، و تم وضعه على قمة تلك التنظيمات في منصب هو أقرب للشرفي منه إلى الحقيقي....والسؤال يبقى مطروح من جاء به ومن الذي جنده ...؟؟؟؟

لقد سعى الرجل دمارا في الأرض خلال تخبطه العشوائي في عمليات دنيئة لا تميز بين المدني و العسكري و لا بين المسلم و المسيحي أو اليهودي. عمليات رخيصة متوقعه من تنظيم مبني ككل حياة العرب على الوهم، و البطولات الخيالية و الانتصارات التي لا أثر لها على أرض الواقع. متسببا في نشر الفكر المتطرف في صفوف العرب، الذين بسبب وقوعهم في آخر التصنيف البشري، يتشبثون بأي قشة للتفاخر، ولو كانت هذه القشة مليئة بدماء الأبرياء حول العالم.
لقد هالني عدد المساندين له من العرب والمتواجدون هنا معنا ويدافعون عنه ... حيث تضج الشبكة بالتعليقات التي تنعته بالبطل و المقاوم و كل تلك الصفات المعنوية التي يجيد العرب منحها دون أن يكون لها أي معنى حقيقي. لو كان بن لادن الذي ينعتونه بالبطل، حاكما في دولتهم، كان على الأرجح سيقتل نصفهم بداعي إقامة الحد على المخالفين لشرع الله و يجبر البقيه أن تسير وفق تصوره الضيق للدين الإسلامي، و لجعل بلادهم أفغانستان أخرى، و حينها سنرى ماذا سيقول هؤلاء المتشدقون.





هدايا بن لادن للشعب الجزائري....شكرا :re_gards:

عندما أراه يتحدث بهدوء و بذلك الصوت المغناطيسي، أدرك أن هذا الشخص يملك المقومات الأساسية للقتلة التسلسليين، فهو يملك المال، الجاه، القوه، الجنون، و الكثير من أوقات الفراغ، التي يمضيها في التخطيط لنسف أكبر عدد ممكن من الأرواح البشرية و بالجملة إن كان ذلك ممكنا. و لم يكن يقف في صفه إلا أمثاله من اللذين أجادوا ثقافة الهراء و يمضون الأيام ينتظرون نصرا من السماء. الإرهاب ليس بطوله و ليس إنجازا، فبإمكان أي شخص أن يحمل السلاح و يقتل أكبر عدد ممكن من المدنيين الآمنين، ذلك جبن و ليس بطوله. البطولة الحقيقية هي في تحقيق شيء ملموس للإنسانية بدون التعدي على الأرواح البشرية و التوجه للسلاح عند أقرب فرصه ممكنه. فذلك أسلوب الضعفاء.



أكون كاذبة..... لو قلت أنني انزعجت ولو لثانيه لخبر مقتله، بل شعرت بالراحة العميقة. فها هو أحد أسباب الإساءة لاسم ديني و تشويه سمعته تم التخلص منه – مهما كانت الظروف و اضطراب القصة – و أتمنى أن يتم التخلص من البقيه الذين عاثوا في الأرض فسادا و أساؤوا للدين الإسلامي، و جعلوا حياة البسطاء من المسلمين غاية في الصعوبة، و هي – أي حياة البسطاء – لم تكن تنقص المزيد من الصعوبات مع كل التخلف و التحجر الذي نعيشه.....:re_gards:

بالنسبة لي بن لادن هو ضحية قبل أن يكون مجرما فهو ضحية الغطرسة الأمريكية والأنظمة الكفرية شرقا وغربا فهو مرآة لأفعال تلك الأنظمة و نتيجة حتمية لأعمالهم التخريبية عبر العالم
إذا عانينا من عمليات القاعدة فالسبب يعود لأمريكا و الغرب الذي دفع ببن لادن وغيره لأن يتخدوا ذلك الطريق للمقاومة ، فانت كمن يلوم الضحية لأنه يضرب برجليه شرقا وغربا ويتسبب في ضرب وربما قتل من حوله وتنسي ان المجرم الحقيقي هو من يخنقه بيديه لتطلع روحه ، وهو ضحية للنظام السعودي الذي كان في وقت ما يظن بانه يحمس السعوديين للجهاد في أفغانستان ضد الإتحاد السوفياتي فلما انتهت مهمتهم بسقوط المعسكر الشرقي أراد النظام أن يثنيهم عن محاربة حليفتهم أمريكا فلم ينجح ! العدو الحقيقي ليس الظواهري ولا بن لادن ولأن يحكم العالم أشخاص مثلهم مهما اختلفنا معهم خير ألف مرة من أن تستفرد به أمريكا والأنظمة الكفرية شرقا وغربا .
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

العودة
Top Bottom