☼◄كارثة القرن الإفريقي - الصومــــال ►☼

barca.moha

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
6 ماي 2009
المشاركات
6,705
نقاط التفاعل
2,073
النقاط
351
الجنس
ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم

بشرى سارة للجميع

هيئة الإغاثة الإسلامية تقبل التبرعات العينية لأخواننا في الصومال وايضا النقدية

المطلوب المواد الغذائية الجافة التي لاتتلف اثناء النقل والتخزين مثل التمور الرز القمح السكر والدقيق والحليب اي شيئ بشرط ان لايقبل التلف مثل العصيرات والسوائل فهي تتلف اثناء النقل الى الصومال وايضا يقبلون المساعدات النقدية

وهذه بعض الصور للإعانات التي وصلت الى الصومال ( الصور من موقع هيئة الإغاثة )

alfaris_net_1313376731.jpg


alfaris_net_1313376700.jpg


alfaris_net_1313377492.jpg


alfaris_net_1313377638.jpg


في مدينة الرياض هناك فرعين تستقبل المواد العينية الغذائية وتشحنها مباشرة للصومال

الفرع الأول : على الدائري الشرقي وانت متجه للشمال تجده على اليمين بين مخرج 14 و 13 مقابل عمر السدحان للملابس
رقم الهاتف / 014930033

الفرع الثاني : على الدائري الجنوبي على مخرج 25 طريق عائشة أو مايعرف بشارع الأبراج وأنت على شارع الأبراج متجه شمالا يأتيك موقعهم قبل الإشارة الأولى على اليمين تجد مكتبهم داخل مبنى مستوصف العالمي للأسنان وهو مقابل لمجمع السلام للإتصالات
رقم الهاتف / 012670664

موقع هيئة الإغاثة الإسلامية وفيه جميع أرقامهم
www.egatha.org/portal

وهذه أرقام جميع فروع هيئة الإغاثة الإسلامية في المملكة اتصل باقرب مكتب لك وأذهب اليهم هناك وساعد أخوانك

dsgfhgjfhgkks-1.jpg


أرجوكم ساعدونا في نشر الموضوع في المنتديات والإيميلات والقروبات وتقديم يد العون لأخواننا لعلنا نعذر أمام الله


هذا الموضوع كان من إعداد مجموعة أصحاب فور أفر

image.php


 
آخر تعديل:
الموتُ عند أهل الأرضِ قاطبةً...

هو أن تفارقَ الروحُ الجسد...

والموتُ في الصومال...

هو أن تفارقَ الرحمةُ قلوبَ أهل الأرض



مآآروعُ هذآ آلديُن ♥ ، ، !!




......
وما أكرم رب العالمين

تكون جالسآ وذنوبك تغفر
وخطاياك تمحى

وحسناتك تزداد
ومنزلتك ترتفع عند الله

وانتت قد لا تدري ولا تعلم كيف كل ذالك واكثر
قد تكون بدعوة محب لك في الخافية

أو بصدقة قد نسيتها جارية
 
نظن دولة الجزائرية
بعثت مساعدة للصومال

8.jpg

 
قــال عـمـــر ابـن عبـدالعـزيــز رحـمــه الـلـــه :
.
.
.
.
....
.

أنـثــــروا الـقـمـــــح عـلــى رؤوس الـجـبــــال لكـــي لا يـقـــال: جـــاع طـيــــر فــي بـــلاد الـمـسـلـمـيــــن والـيــــوم يـاعـمــــر جــــاع الـبـشـــر ومـاتــــوا فــي بـــلاد الـمـسـلـمـيـــن
 
يروي النازحون الجدد من الصومال لكينيا بسبب الجفاف والمجاعة قصصا مأساوية اثناء السير والتنقل بين قراهم ومخيمات النزوح في كينيا، حيث يفقد بعضهم أولادهم وممتلكاتهم.


http://www.youtube.com/watch?v=rPBR2yB0ldU&feature=related
 
http://www.youtube.com/watch?v=aeqXa7knXYY

القافلة الجزائرية لإغاثة الشعب الصومالي المسلم .

تابعوا وقفوا مع إخواننا المسلمين القضية الإسلامية المنسية
 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" من لم يهتم بشؤوون المسلمين فليس منهم "


بارك الله فيك حبيبي محمد


لي عودة ||>>>

 
995539203232.jpg

طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة لم يتوان عن التبرع
 
somalia2.jpg


الثلاثاء, 23 أغسطس 2011

عبدالعزيز السويد


من ينسى صورة طفلة أفريقية جائعة (في جنوب السودان) تزحف بوهن على الأرض، وبجوارها نسر ينتظر موتها، صورة أبكت العالم التقطها المصور الجنوب أفريقي كيفن كارتر في التسعينات من القرن الماضي، ولمع اسمه عالمياً بسببها، ثم انتحر في ظروف غامضة.
أطفال ونساء الصومال يعيشون ظروفاً شبيهة بحال تلك الطفلة الأفريقية، والبذل لهم واجب، لذلك سارع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى إعلان حملة تبرعات شعبية، إضافة الى ما قدّمته الحكومة السعودية منذ إعلان حال المجاعة لمساعدة الجياع في الصومال، وبدأت الحملة أمس. صور المجاعة والتفاعل معها يجب أن تتعدى قضية البذل والتبرع للمستحقين في الصومال وغيرها إلى حملات في الداخل تؤصل حفظ النعمة واحترامها، وفي بلادنا إسراف له جذور اجتماعية وعادات ولامبالاة أحياناً، ومن السهل المطالبة بحملة أو حملات، لكن مثل هذا يحتاج إلى جهة تعنى به، ثم تواصل العمل على تفعيله حتى يصبح سلوكاً شخصياً، ويصبح ما عداه سلوكاً شاذاً، إلى أن يتم الالتفات رسمياً. لذلك، لا بد أن نبدأ بأنفسنا ومن حولنا، وإذا دققت النظر تجد أن كثيراً من العادات الإيجابية تحوّلت إلى مظاهر إسراف. في الشهر الكريم، نرى أن تفطير الصائم تحوّل إلى تجارة، في السابق كان الناس يُخرجون من طعام بيوتهم لتفطير الصائمين في المساجد، الآن أحيل الأمر إلى متعهدين ومطاعم، وهذه الجهات لا علاقة لها بفائض الأطعمة وما يذهب إلى حاويات القمامة، مادامت الكلفة دفعت، ومن المظاهر ما بدأ ينتشر في الأعياد، في السابق (أيضاً) كان الناس صباح العيد يُحضرون أطعمة من منازلهم (ذواقة) لمائدة تفرش في الطريق، الآن أوكل الأمر أيضاً -في كثير من الأحيان- إلى المطاعم والمطابخ، سواء تمت الدعوة في الطريق أو في استراحات، فتحول الأمر إلى عادة جديدة. وواحدة من مشكلاتنا هي «البوادي والتباسي»، الأكل الجماعي المشترك في صحن واحد، وسد العيون التي تأكل أكثر من البطون «وشرهة فلان وعلان» و «يمكن يقولون»، حيث يفيض الطعام في الغالب عن حاجة المدعوين أو يصل - بعد الانقضاض على علوه- إلى حال لا يمكن أن تقبلها نفس، ويظهر أننا بحاجة لوضع صور من مجاعة الصومال في كل صالة طعام أو «مقلط»، وبحاجة أيضاً إلى إعادة تعريف الكرم والكريم.
 
شكرا لك يا لعزيز على الموضوع

بوركت خيرا
 
شكرا أخي حسني أتمنى أن تكون إظافة منك في هدا الموضوع والله إخواننا المسلمين في حالة واحنى في خبر كان معلابالناش كامل .............
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top