التفاعل
23
الجوائز
7
- تاريخ التسجيل
- 26 جويلية 2011
- المشاركات
- 127
- آخر نشاط

ياريت يا أخي لو كان تسابق التلاميد عندنا الى المعلومــــة المدرسية و العلمية بهده الطريقة
عن نفسي كان الأمر سيكون مصدر فرحة و افتخار كبير لي بهؤلاء التلاميد حتى ولو همش من دوري
انا معلمة و أقولها بكل أسف معظم التلاميد الانترنت تساوي عندهم الدوري الاسباني و الانجليزي و ميسي و كريستيانو و أخبار و صور الفنانين و الممثلين ولا يظطرون لتوجيهها لخدمتهم علميا الا في حالة البحوث و ياريتهم لخصوا أو أعادوا البحث بأسلوبهم الموضوع عندهم نسخ و لصق و لا يظطرون الى اظهار بصمتهم على الموضوع الا بجهد جهيد من الاستاد هدا لا ينفي أن هناك نمادج مشرفة و تبشر بمستقبل جيد ان شاء الله .
لا أوافقك مطلقا في تشبيه المعلم بالبضاعة المنتهية الصلاحية , ليس فقط لأن اللفظ غير مناسب في حق المعلم أو غيره و لكننا لم نصل بعد الى المرحلة التي ينكب فيها التلميد على التحصيل باستخدام كل الوسائل الحديثة المتاحة بطريقة تجعل الاستاد يكتفي بدور الموجه و المرشد و ياريت نوصلو لهديك المرحلة.
لأنني و على حسب ما أراه شخصيا و في محيطي فالاساتده هم من زادهم الانترنت في البحث و التحضير للدروس خاصة في ظل التخبط في البرامج و التناقض التي تسير عليه وزارة التربية عندنا بحيث أن التلاميد و الاساتدة ككل بمجرد التأقلم مع برنامج معين نفاجأ بتغييره وبدون سابق اندار من الوزارة الوصية ,
شكرا لك أخي على الاضافة المثرية للموضوع
انا معلمة
اشرف مهنة في الوجود هي المعلم لان بناء العقول مقدم على بناء الاجسام والعقول المتعلمة هي من تبني الوطن ولو كان صحراء قاحلة واكبر دليل التجربة الماليزية التي بنت الانسان واصبحت من الدول المتقدمة الكبرى بفضل التعليم السليم وانا ادعوك يا اخت اشراق وكل الاخوة الى قراءت التجربة الماليزية في التعليم ولعل مجلة البيان الصادرة عن المنتدى الاسلامي كتبت واجادت عن التجربة الماليزية وان شاء الله احاول ان اجد هذا المقال واهديه للاخوة في المنتدى وخاصة للمعلمين الافاضل وهي تغني عن التجارب الغربية
وانا عندي طلب منك ومن الاخوة المعلمين في الجزائر كنت انوي انا ومجموعة من الاساتذه عمل مقارنة بين مناهج التعليم في الدول العربية وبدانا بالدول المجاورة وعندي طموح ان اغطي بعض الدول وليس جميعها فهل من الممكن الحصول على جزء من المناهج الجزائرية للمرحلة الابتدائية هي فكرة بحث اتمنى ان تنجح
اشكركم وعيدكم مبارك