السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني
قناة الجزيرة اليوم أضحت اسما لا معا جدا في عالم نقل الخبر وتحليله على مستوى العالم وليس على المستوى العربي فحسب
تتمتع بإمكانات وتسهيلات كبيرة وقوية فنية ومالية وسياسية
فيها مذيع مخضرم مؤثر لما يملكه من لغة نادرة اليوم ألا وهو المذيع الأردني جميل عازر المسيحي الديانة فهو وحده 99% من الجزيرة ويمثل الآخرين النسبة الباقية وما ذلك إلا للغته العربية السليمة والتي يتمتع بها ومن عقود كانت بدايتها في بي بي سي لندن مثله ليس من السهل التفريط فيه
ولكن الجزيرة بالإضافة إلى نقل الخبر تتميز بتحليل الأخبار وتكتسب مصداقيتها من خلال نقلها الأخبار بسرعة ومتابعة دقيقة وسريعة مذهلة فمن خلال تحليل الخبر واللقاءات والتقارير تبث السموم لمن لا يحذر فاحذروا
الجزيرة باختصار معقل كبير من معاقل الماسونية في الخليج والعالم العربي كذلك
من مهامها نشر الديموقراطية الأمريكية في العالم العربي ونشر المبادىء الغربية وتلميعها لتحل مكان الإسلام والناظر للتغير الكبير في قطر بعد ظهورها يرى ما أقول فقد تخلت قطر عن دينها وهي تنسلخ منه تقريبا اليوم
والجزيرة المتابع لها يرى ماكانت تقوم به من إذاعة أخبار مفبركة ووليدة اللحظة عن أتباع بن لادن رحمهم الله وتقول إن وكالة سحاب هي من تزودها بتلك الإعترافات والبيانات وما هم رحمهم الله إلا مأسورين أحياء في أمريكا وكلما احتاجت أمريكا اعتراف وبيان أخذوه منهم وتبثه الجزيرة
ونرى تلميع أمريكا لها والثناء عليها والإعتماد الكبير وتزامن ظهورها مع القاعدة الأمريكية في قطر حتى أن بوش وأعوانه يثنون عليها ويأخذون عنها
لكل هذا وغيره يتأكد لي انها بؤرة ماسونية تسوق للدين افسلامي الذي تريده امريكا في المنطقة وهو دين المتصوفة الذي يسوقه أيضا أردوغان ومصطفى عبد الجليل ومحمود جبريل وغيرهم أهل الشرك
لذا وكما قد قلت خذ من الجزيرة واترك
وأقول اليوم خذ منها الخبر واحذر التحليل واللقاءات والمناظرات فيها فهي ملغومة فمهمتها فقط إخراج المسلمين من دينهم واستغلال الأخبار التي تنقل من خلالها بطريقة عجيبة وصدق لتروج ما ترغبه أمريكا من الإسلام الذي تريده وهو دين المتصوفة عن طريق الترغيب في الديموقراطية وانظروا كيف أن الجزيرة من خلال تحليلاتها وتقاريرها ولقاءاتها تحذر وتستدرج وتستضيف من يحذر من المسلمين في ليبيا وتونس ومصر وسوريا وغيرها وتثني عليهم
والكلام يطول ولكن هذا ما رأيته باختصار
إخواني
قناة الجزيرة اليوم أضحت اسما لا معا جدا في عالم نقل الخبر وتحليله على مستوى العالم وليس على المستوى العربي فحسب
تتمتع بإمكانات وتسهيلات كبيرة وقوية فنية ومالية وسياسية
فيها مذيع مخضرم مؤثر لما يملكه من لغة نادرة اليوم ألا وهو المذيع الأردني جميل عازر المسيحي الديانة فهو وحده 99% من الجزيرة ويمثل الآخرين النسبة الباقية وما ذلك إلا للغته العربية السليمة والتي يتمتع بها ومن عقود كانت بدايتها في بي بي سي لندن مثله ليس من السهل التفريط فيه
ولكن الجزيرة بالإضافة إلى نقل الخبر تتميز بتحليل الأخبار وتكتسب مصداقيتها من خلال نقلها الأخبار بسرعة ومتابعة دقيقة وسريعة مذهلة فمن خلال تحليل الخبر واللقاءات والتقارير تبث السموم لمن لا يحذر فاحذروا
الجزيرة باختصار معقل كبير من معاقل الماسونية في الخليج والعالم العربي كذلك
من مهامها نشر الديموقراطية الأمريكية في العالم العربي ونشر المبادىء الغربية وتلميعها لتحل مكان الإسلام والناظر للتغير الكبير في قطر بعد ظهورها يرى ما أقول فقد تخلت قطر عن دينها وهي تنسلخ منه تقريبا اليوم
والجزيرة المتابع لها يرى ماكانت تقوم به من إذاعة أخبار مفبركة ووليدة اللحظة عن أتباع بن لادن رحمهم الله وتقول إن وكالة سحاب هي من تزودها بتلك الإعترافات والبيانات وما هم رحمهم الله إلا مأسورين أحياء في أمريكا وكلما احتاجت أمريكا اعتراف وبيان أخذوه منهم وتبثه الجزيرة
ونرى تلميع أمريكا لها والثناء عليها والإعتماد الكبير وتزامن ظهورها مع القاعدة الأمريكية في قطر حتى أن بوش وأعوانه يثنون عليها ويأخذون عنها
لكل هذا وغيره يتأكد لي انها بؤرة ماسونية تسوق للدين افسلامي الذي تريده امريكا في المنطقة وهو دين المتصوفة الذي يسوقه أيضا أردوغان ومصطفى عبد الجليل ومحمود جبريل وغيرهم أهل الشرك
لذا وكما قد قلت خذ من الجزيرة واترك
وأقول اليوم خذ منها الخبر واحذر التحليل واللقاءات والمناظرات فيها فهي ملغومة فمهمتها فقط إخراج المسلمين من دينهم واستغلال الأخبار التي تنقل من خلالها بطريقة عجيبة وصدق لتروج ما ترغبه أمريكا من الإسلام الذي تريده وهو دين المتصوفة عن طريق الترغيب في الديموقراطية وانظروا كيف أن الجزيرة من خلال تحليلاتها وتقاريرها ولقاءاتها تحذر وتستدرج وتستضيف من يحذر من المسلمين في ليبيا وتونس ومصر وسوريا وغيرها وتثني عليهم
والكلام يطول ولكن هذا ما رأيته باختصار
آخر تعديل:
