لا تستغربوا العنوان فهو حقيقة، بنات هذا اليوم ساذجات بكل المقاييس، ساذجات عندما يصدقن روايات الأفلام و المسلسلات، ساذجات عندما يضربن الشيتة للأجنبي الذي يتفنن بشتم بلادها، ساذجات عندما يقلن: باسمي و باسم الشعب الجزائري نقبل اعتذاركم؟:sheer: و من عينك ممثلا شرعيا للشعب الجزائري؟ طبعا كل هذا كما قلت سابقا ضرب الشيتة للأجنبي.
تقليد المسلسلات علامة مسجلة،ليست حكرا على بنات الجزائر فقط بل لكل نساء العالم و أكثر الأدوار المحبوبة هو لعب دور الضحية المسكينة التي يتعاطف لها العدو قبل الصديق.
ساذجات لماذا أيضا؟:sadwalk:
في أحد المرات و أنا أعاني من تركيب كود جافا لموقعي الإلكتروني تفاهمت أنا و صديق عماني لي أن نتقابل في موقع "الدردشة حبيبتي" كوني لا أقوم بتنصيب برامج الدردشة على جهازي و هذا لتفادي الإزعاج و الإحراج، و بعدما دخلت كتبت اسم التعريف الخاص بي و اخترت اسمي الحقيقي و هو "يحيى" و بعد دخولي و أنا أنتظر صديقي اشتغل زر استقبال الرسائل فضغطت عليه لأقرأ الرسالة فتفاجئت باسم المرسل"أمورة لبنانية" فوجهت نظري لأقرأ الرسالة فوجدتها تقول لي: " أصبحت أسمائكم كلها يحيى بعد ظهور مسلسل يحيى و نور الله على شباب اليوم" فشل مخي شلا، و من درجة الإندهاش رددت عليها ردا يليق بها جعلها تقوم بضغط على زر إيقاف و قلت: يارب العباد، هذه المخلوقات أيعتقدن أنه ليس للرجل شغلا يشتغله غير الجري وراء النساء؟ ما كل هذه السذاجة؟
في أحد المرات و أنا جالس في الساحة بالجامعة تعرفت على فتاة صدفة من خلال صديق لي، هذه الفتاة تمنيت لو أني لم أعرفها و هي من أحد الولايات القريبة لولايتنا وجدتها تموت على الأجنبي، في كل جملة يجب ذكر هذا الأجنبي، إلا درجة أنها قالت لي: طريقة وقوفك تذكرني به:shay: حينها قلت لها: طفح الكيل أغربي عني روحي تزوجي بيه و خلصينا.
هن يقلن بأن الأجنبي و أخص بالذكر المشارقة رومانسيين وأن الجزائري ليس رومانسي، نقول لك بأن الجزائري لديه ريحة الحشمة و الحياء المباركة و الحمد لله.
فتبا لرومانسية نتيجتها الإنزلاق وراء المحرمات و الدخول فيما يغضب الله.
زعمة الرومانسي متفتح، لالالا أنا منغلق روحي أخطينا يا رحم والديك.
الكارثة: عندما تجد الصحافة تقول:
أجانب يهربون فتيات جزائريات إلى لبنان وسوريا لاستغلالهن في الدعارة، هذا هو الخزي و العار لمن لايعرفه. تبهديلة بكل المقاييس.
المهم أجنبي لا يهم لا دينه و لا أصله و لا تاريخه و لا عمله إن كان عاملا أو جاسوسا يستغلها لمصالح بلاده، الساذجة الغبية لا تعرف ربما بأنها الرقم 100 في حساباته.
من قال بأن هذا الحقير الأجنبي لم يسبق له و أن فعلها مع مغربية أو مصرية أو سورية؟
هذا كله بسبب قذارة المسلسلات المستوردة في الخارج، ظهور المسلسلات التركية في الوطن العربي له أهدافه السياسية فلا يخفى عليكم بأن تركيا تريد تصدير ثقافتها للعالم العربي من أجل السعي إلى تزعم الوطن العربي و الإسلامي.
لكن صراحة لا يوجد أحقر من فلسطيني يستغل أوضاع بلاده من اجل كسب تعاطف البنات نحوه، فتبا لمبادئه. و ألف تب لفتاة تخدع بهذه البساطة مهما كان دينها و أصلها. ما رأيكم؟
في مقال أجانب يهربون فتيات جزائريات إلى لبنان وسوريا لاستغلالهن في الدعارة لا تجد أي رد من بنات الجزائر كون المقال كان محرجا فهن كن كثيرا ما يتهجمن على الشاب الجزائري دفاعا عن نظرة الأجنبي و هذا لشيء واحد و هو معروف 'الشيتة تبهديلة'. حذاري من أن نشمت و نعير بكن كما يحدث لجيراننا. لا أعمم و شكرا:re_gards:
تقليد المسلسلات علامة مسجلة،ليست حكرا على بنات الجزائر فقط بل لكل نساء العالم و أكثر الأدوار المحبوبة هو لعب دور الضحية المسكينة التي يتعاطف لها العدو قبل الصديق.
ساذجات لماذا أيضا؟:sadwalk:
في أحد المرات و أنا أعاني من تركيب كود جافا لموقعي الإلكتروني تفاهمت أنا و صديق عماني لي أن نتقابل في موقع "الدردشة حبيبتي" كوني لا أقوم بتنصيب برامج الدردشة على جهازي و هذا لتفادي الإزعاج و الإحراج، و بعدما دخلت كتبت اسم التعريف الخاص بي و اخترت اسمي الحقيقي و هو "يحيى" و بعد دخولي و أنا أنتظر صديقي اشتغل زر استقبال الرسائل فضغطت عليه لأقرأ الرسالة فتفاجئت باسم المرسل"أمورة لبنانية" فوجهت نظري لأقرأ الرسالة فوجدتها تقول لي: " أصبحت أسمائكم كلها يحيى بعد ظهور مسلسل يحيى و نور الله على شباب اليوم" فشل مخي شلا، و من درجة الإندهاش رددت عليها ردا يليق بها جعلها تقوم بضغط على زر إيقاف و قلت: يارب العباد، هذه المخلوقات أيعتقدن أنه ليس للرجل شغلا يشتغله غير الجري وراء النساء؟ ما كل هذه السذاجة؟
في أحد المرات و أنا جالس في الساحة بالجامعة تعرفت على فتاة صدفة من خلال صديق لي، هذه الفتاة تمنيت لو أني لم أعرفها و هي من أحد الولايات القريبة لولايتنا وجدتها تموت على الأجنبي، في كل جملة يجب ذكر هذا الأجنبي، إلا درجة أنها قالت لي: طريقة وقوفك تذكرني به:shay: حينها قلت لها: طفح الكيل أغربي عني روحي تزوجي بيه و خلصينا.
هن يقلن بأن الأجنبي و أخص بالذكر المشارقة رومانسيين وأن الجزائري ليس رومانسي، نقول لك بأن الجزائري لديه ريحة الحشمة و الحياء المباركة و الحمد لله.
فتبا لرومانسية نتيجتها الإنزلاق وراء المحرمات و الدخول فيما يغضب الله.
زعمة الرومانسي متفتح، لالالا أنا منغلق روحي أخطينا يا رحم والديك.
الكارثة: عندما تجد الصحافة تقول:
أجانب يهربون فتيات جزائريات إلى لبنان وسوريا لاستغلالهن في الدعارة، هذا هو الخزي و العار لمن لايعرفه. تبهديلة بكل المقاييس.
المهم أجنبي لا يهم لا دينه و لا أصله و لا تاريخه و لا عمله إن كان عاملا أو جاسوسا يستغلها لمصالح بلاده، الساذجة الغبية لا تعرف ربما بأنها الرقم 100 في حساباته.
من قال بأن هذا الحقير الأجنبي لم يسبق له و أن فعلها مع مغربية أو مصرية أو سورية؟
هذا كله بسبب قذارة المسلسلات المستوردة في الخارج، ظهور المسلسلات التركية في الوطن العربي له أهدافه السياسية فلا يخفى عليكم بأن تركيا تريد تصدير ثقافتها للعالم العربي من أجل السعي إلى تزعم الوطن العربي و الإسلامي.
لكن صراحة لا يوجد أحقر من فلسطيني يستغل أوضاع بلاده من اجل كسب تعاطف البنات نحوه، فتبا لمبادئه. و ألف تب لفتاة تخدع بهذه البساطة مهما كان دينها و أصلها. ما رأيكم؟
في مقال أجانب يهربون فتيات جزائريات إلى لبنان وسوريا لاستغلالهن في الدعارة لا تجد أي رد من بنات الجزائر كون المقال كان محرجا فهن كن كثيرا ما يتهجمن على الشاب الجزائري دفاعا عن نظرة الأجنبي و هذا لشيء واحد و هو معروف 'الشيتة تبهديلة'. حذاري من أن نشمت و نعير بكن كما يحدث لجيراننا. لا أعمم و شكرا:re_gards:
آخر تعديل: