شكرا جزيلا
هناك ملاحظة فكل ما نقرأه هو نظريات تسمى علوم تجريبية وليست ثابتة ، والدليل ظهور نظريات تنسخ اختها ، ولنا ايظا عقل يجب ان ننظر به ولا نعطِّله
فما قرأت هنا حول ما كتب اللماء التجربيبيين حول ضوء القمر
قلتي ان الخلايا القضبانية مسؤولة عن الاضواء الخافتة
، والسؤال
ان الطاقة تكون مع كل ضياء حتى ولو كان معكوس
، ولو وضعنا عود ثقاب امام مرآة تعكس أشعة الشمس فان العود سيشتعل
فأين الضوء الخافت والأرض تغدوا نهار في الليل
والشئ الثاني
عندما وصلت مركبتهم الفضائية في المرة الوحيدة بطاقمها الفضائي أين اختفى الضوء المعكوس
الجواب
ايظا موجود لأنهم يعرفن كل شئ ولا يخفى علم عليهم وما علينا الاّ ان نسمع وننبهر ونتعجب
ثم هل ضوء القمر يشبه ضوء القمر
فالنور ليس هو الضياء يامن يتكلم لغة العرب
فكيف تبدل وتغير
انهم علماء قادرون
قبل سنين قليلة حاز عالمان ألمان على جائزة نوبل
حيث كانوا يدرسون ويراقبون ويبحثون عن الأنسولين في جسم الانسان وعن شئ محدد
فهناك أعضاء صغيرة لا يحضرني اسمها الطبي كما يطلقون عليها وهي كمعمل لإنتاج الأنسولين
وهم فقط يريدون معرفة
كيف يتم تحديد المكان الذي يحتاج المادة وكيف يتم توجيهه الى الطريق المؤدي وتحديد الكمية بدقة
هل هناك عقل موجَّه
انه الخالق العظيم
الذي خلق القمر نوراً والشمس ضياءً
وذكر في القرآن الكريم القم سراجا منيرا
والسراج في لغة العرب
هو الذي ينبعث الضوء من داخله وليس ينعكس
عذرا ربي وعذرا ياقرآن
اؤمن بكما ولكن العلماء الذين فجروا الذرة يقولون
ويجب ان أوافق والا أكون متخلّف جاهل
والذرةً تفجّرت تغيرت المواد وهم اكتشفوا ذلك بعقولهم الذكيّة وعقولهم هي من خلقت نفسها والعلم ينبط منه فهذه إلأنا لا ترى ألاّ أنا ولا تعرف قدرها الاّ عند الضعف في المرض والأقدار
وإذا ما خلوت الى قوم أحدثهم كنت حديثي بين جلاّسي
وإذا هممت بشرب الماء من ظمأ طاف منك خيال على الكأس
مالي ومال الناس يلحونني سفها ديني لنفسي ودين الناس للناس
وأنا أتبع ألحبّ أنّا حلّت ركائبه فالحب ديني وإيماني