القذافي اعتقل في سرت وقتل بها اللهم لاشماتة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
ايباز ادا لا تخف في الله لومة لائم تكلم وجوبني

وساكت عن الحق شيطان اخرس
 
سويا في مصراته التي أذاقا أهلها الويلات فسبحان الله والحمد لله الذي أذلهما وأخزاهما

38237.jpg


مقديشوا
 
ادا منطقيا انت مساند حركة 20 فبراير

سؤال : هل ترجوا من الله ان يلقى محمد خامس نفس الجزاء

يتلعب ناس بجتته في شوارع الربط

الفرق جد شاسع بين الملك محمد السادس وبين معمر القذافي فلا مقارنة إطلاقا بين الرجلين فلا مثيل للقذافي في جنونه وجبروته ... فحركة 20 فبراير طرحت رأيها وتظاهرت على الأرض ولم يتم إطلاق الرصاص على المتظاهرين وقتلهم بل سمع الملك لمطالبهم وقام بالإستجابة للكثير منها ..والأمر الثاني أن الملك لايزال يحظى باحترام وحب عامة الشعب وفي الوقت الذي كان فيه القذافي يسعى في الأرض مفسدا كان الملك محمد السادس يسعى فيها بالإصلاح والبناء و وإنما الأعمال بالنيات ...لا أقول بأنه يحكم بشرع الله ...وهذا موضوع آخر إن أردت مناقشته فعلا .
 
الفرق جد شاسع بين الملك محمد السادس وبين معمر القذافي فلا مقارنة إطلاقا بين الرجلين فلا مثيل للقذافي في جنونه وجبروته ... فحركة 20 فبراير طرحت رأيها وتظاهرت على الأرض ولم يتم إطلاق الرصاص على المتظاهرين وقتلهم بل سمع الملك لمطالبهم وقام بالإستجابة للكثير منها ..والأمر الثاني أن الملك لايزال يحظى باحترام وحب عامة الشعب وفي الوقت الذي كان فيه القذافي يسعى في الأرض مفسدا كان الملك محمد السادس يسعى فيها بالإصلاح والبناء و وإنما الأعمال بالنيات ...لا أقول بأنه يحكم بشرع الله ...وهذا موضوع آخر إن أردت مناقشته فعلا .

لا تنسى ان قدفي قدم لي ليبيا كدلك ولا ينكر هدا الا جاحد

اسمع الاخ الكريم لا تقل لي اصلاح وبناء كل دول عربية في هدا خصوص متشابها 100 مشروع مبرمج في اوراق ومشروع واحد قيد الانشاء . واستجابة المطالب نرى تمارها في مستقبل ان كانت حقيقة . حتى بوتفليقة استجاب لي مطالب ورئيس اليمن استجاب لي مطالب والاسد استجاب لي مطالب ...........الخ

سقف مطالب الحركة في ليبيا كان تنحي الرائيس
لكن في مغرب سقف مطالب كان من نوع اخر . تقدم البلد ليس مرهون بي ملكية او جمهورية وانما شروط النهضة واضحة ادا تم تطبيقها من ملك او رئيس .
 
آخر تعديل:
الفرق جد شاسع بين الملك محمد السادس وبين معمر القذافي فلا مقارنة إطلاقا بين الرجلين فلا مثيل للقذافي في جنونه وجبروته ... فحركة 20 فبراير طرحت رأيها وتظاهرت على الأرض ولم يتم إطلاق الرصاص على المتظاهرين وقتلهم بل سمع الملك لمطالبهم وقام بالإستجابة للكثير منها ..والأمر الثاني أن الملك لايزال يحظى باحترام وحب عامة الشعب وفي الوقت الذي كان فيه القذافي يسعى في الأرض مفسدا كان الملك محمد السادس يسعى فيها بالإصلاح والبناء و وإنما الأعمال بالنيات ...لا أقول بأنه يحكم بشرع الله ...وهذا موضوع آخر إن أردت مناقشته فعلا .

على عموم نص جميل حتى ظننت انه من صنع ليونال ميسي

ولا كلمة سوء في حق سيدنا والله ينصر سيدنا والدولة علاوية وشيخات في تلفازة
 
الله يرحموا على كل حال واذكروا امواتكم بالخير
 

وستبقـى "المهزلـة" مفتوحـة إلـى إشعـار آخـر .. لأنـه كمـا يقولون بألسنتهـم الأعجميـة :
There is no OVER EVER

مهزلـة، أثبتنـا فيهـا فشلنـا (كمسلميـن أولا، عربـا ثانيـا) من كل الجوانـب والنواحـي ...
اليـوم "قـتل" القائد معمـر القذافـي ربمـا هو النصـر المنشـود،
واليـوم "رفرفـت" أعلام غيـر الأعلام التي أردنـا أن نراهـا في أرض ليبيـا الحبيبـة، ربمـا هو الخـسران المبيـن..

سدلـت قضيـة القذافـي (الظـالم أو العـادل، في الحقيقـة لا يهمنـي إطلاقـا، وإن كان يهمك عـدم اهتمامـي، فلا وقـت لـي لاهتماماتـك.. لأن المسـالة أكبـر من أن أفصـل فيها أنـا أو تعمم فيهـا أنــت)، وستـأتـي الآن قضيـة ربمـا أشد بلاء، وأكثـر قسـوة
ولكـن، حتـى إشعـار آخـر، سنـردد لحنـا حزينـا وغبـي، وسنقـول "انتصـرت الثـورة" وسنتجاهـل، وبكـل عصبيـة وقـوة، السـؤال : "هل يحق لنـا أن نسمـي الثورة الليبيـة بالثـورة ؟"

نعـم، بالنسبـة لنـا هـو مشكلـة :فلسفـية: لأننــا، للأسف، لا نعـرف الأصل من الفصـل، وتركنـا البينـات وركضنـا خلـف الشبهـات...

حسبنـا الله ونعـم الوكيــل

 
الى بعدوووووووو

هذه الليلة وإلى شهر كامل لن ينام الطواغيت ومن سيصاب بهستيريا وستجلب الحبوب والأدوية المهدئة من كل العالم وسيزيد إنتاجها حتما إعتبارا من اليوم
 
هذه الليلة وإلى شهر كامل لن ينام الطواغيت ومن سيصاب بهستيريا وستجلب الحبوب والأدوية المهدئة من كل العالم وسيزيد إنتاجها حتما إعتبارا من اليوم

ادهب وشترى الادوية للمواطنين مرضى في مقديشوا اصلا محاكم اسلامية لم تبقى على اخضر ولا يابس
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top