قبل أن نخوض في أي تفاصيل, هل أذكركم بليبيا التي كانت في عهد القذافي
إليكم ليبيا القذافي
بعض الحقائق التي يجهلها البعض عن ليبيا القذافي
استهلاك الكهرباء في البيوت مجاني
استهلاك المياه في البيوت مجاني
سعر لتر من البنزين لا يتجاوز 0.08 اورو
البنوك الليبية لا تعمل بالربى
المواطن لا يدفع أي ضريبة . والرسم على القيمة المضافة غير موجود تماماً
ليبيا تحتل المراتب الأخيرة من بين الدول التي تمتلك ديون
سعر شراء السيارات في ليبيا هو نفس سعر الشراء من المصانع
كل طالب يريد إكمال دراسته في الخارج تدفع له الحكومة 1627 اورو شهرياً
كل طالب يحصل على شهادة جامعية يحصل على راتب حتى دون عمل !!
عندما يتزوج الليبي يحصل على قطعة أرض مجانية تصل إلى 150 متر مربع أو مسكن
كل عائلة ليبية مسجلة تحصل على 300 اورو شهرياً !!
ليبيا الثوار
تهديم البنية التحتية لأكبر البنايات والمعالم والملاعب والشركات
سنة بيضاء ويمكن سنتين لكافة التلاميذ والطلبة الجامعيين
عودة الطلبة الجامعيين وانقاطع دراستهم في الخارج
هروب العديد من المواطنين ونزوحهم للخارج
توفر السلاح في من هب ودب, وانعدام تام للأمن
استغلال كبير لتنظيم القاعدة وتوفر الجو لها لاسترجاع هيبتها
تدخل اجنبي كبير في البلاد, فرنسا بريطانيا وأمريكا
بيع النفط بأبخس الأثمان (يباع لفرنسا بسعر يصل لنصف ثمنه الأصلي)
مجلس انتقالي جاهل أكثر من القذافي
والعديد من السلبيات
في الأخير أقدم لكم صور عن ليبيا الثوار أو ما يسمى بالثورة الليبية لتحقيق المصالح الأجنبية
نهنئ فرنسا على نجاح خطتها الذكية في توزيع تلك الملصقات على المواطنين الليبيين فحتى إن سرقت النفط الليبي بالمجان فصورتها تبقى جيدة امام الرأي العام الدولي
لم أر شعبا قط مثل الشعب الليبي, علاه غير يتبعو برك, تخيل لو أنك في منزل لاباس عليك مع أهلك تاكل وتشرب ما تتعبش في حياتك اليومية مكنش مشاكل الأمن متوفر الناس كامل لاباس عليها وفجأة تخطرلك تهدم المنزل وتهدم كافة المنازل لي أصحابها مرتاحة, هذه قصة ثورة ليبيا
أنا لست مع القذافي بل ضده, لكنني أيضا ضد الشعب الليبي الذي دمر دولته بيده
خذ العبرة من أبناء الجزائر, خذ العبرة من أبناء الشعب الجزائري العظيم
رغم الحقرة, رغم الناس زوالية, رغم المشاكل وانعدام الوظائف وكثرة البطالة, إلا أننا رفضنا تدمير دولتنا, رفضنا أي تدخل ولم نتعلم يوما أن نصغي للغرب, نحن أسياد قرارنا, نحن بلد الرجال وسنبقى, نحن عدو الصهاينة للأبد, وسنبقى, والحمد لله على أنني جزائري
