دفترنا ندون عليه باحساس ويظل ذكرى في لمتنا/مع أميرة اللمة ساندريلا زماني

[عفاف الجزائرية]

أي ربّي أشهدك أنّي عفوت عن كلّ من مسّني بـ ضر
من همزٍ وَ لمزٍ أو قولٍ وَ فعل بـ قصدٍ أو غير قصد
في الأمس وَ في الحال وَ الغد
فاعفو عنّي ي ر ب !​

 

[عفاف الجزائرية]

ـأعترف ب ـأني فتآة كـ أي فتآة
ـأعيش يومي و ـأكتم بدآخلي جروح
ـأعيش و ـأحمل على ظهري جبـآل من ـألهموم
ـأعيش وـأحمل همي وهم من حولي
ـأضحك وـأتظآهر بِ ـألسعآده و ـأنآ بدآخلي ـأنين وحزن
في دآخلي ـألـم لـايسمعها سوى قلبي
.....في دآخلي حرقه لـايطيفهآ غير دمعـي
ولكن رغم ذلك لن ـأطفىء ـأبتسـآمتي
ولم ـأطفىء ـأبتسآمة من حولي
وهذه تكفي لِ شعوري بِ انجــآز
ـأن تحـآرب الـألم بِ ـأبتسآمه
​

 

[عفاف الجزائرية]

ـأين ـأنـآ ؟
و ـأين تسكن روحي ؟
ـأتسـأل هل من ـألـأحزآن خلقت ؟
وهل من ـألجرآح ـأرتويت ؟
مرهقـه ـأنـآ .. متعبه ـأنـآ .. مجروحه ل حد ـألثمـآله ـأنـآ ​

 

[عفاف الجزائرية]

لأنني أنثى
لاتجيد طرق بآب المجآملات
والريآء .. فهي تخسر كثيييير وجــدآ
رب علمني فن ألنفـآق كي أعيش بينهم مرغوب بي
​

 

[عفاف الجزائرية]

ـأهـ يـآـأنـآ
فـ لقد ـأضعت مفـآتيح سعـآدتي
وـأصبحت مقيدهـ لحزني
يـآلـا خيبتي وـأنكسـآر قلبي
فـ ربيع عمري هـآهو يمضي
وـأنـآ وـأقفه دون حرآك
مكبله بقيود ـألقهر وـألـألم
ـألذي حـآولت ـأن ـأتحرر منهـآ
ولكن دون جدوى !
​

 

[عفاف الجزائرية]

يـآ ـأنت
لست ـأنـآ على مـآيرآم
موجوعه جـدآ وحـزينـه
قد تخدعك ضحكـآتي
وزيف ـأبتسـآمتي
ولكني عكس ذلك
فـ ـأنـآ كومـه مـن ـألـأحـزآن
ـأتـأوهـ بصمت دفين
وـأحتبس ـألـألـأمي بعـيدآ
وحين يسدل ـألليل ستـآرهـ
هنـآ تجدني كـ مـآ ـأنـآ
دون زيف
سـ ترى تلك ـألفتـآهـ ـألتي
لـا تفـآرقهـآ ـألـأبتسـآمه وــألمرح
ليس ـألـا فتـاة تصـآرع
ـأحزآنهـآ ببكـآء ودعـآء
منكسرهـ تتوسل ـألى خـآلقهـآ
فـ همي يـآسيدي ثقيل جـدآ
ـأنـآ لم ـأعد ـأحتمله
فـ ـأنـآ لـاريدك ـان تقترب منـي كثيرآ
ـأتعلم لمـآ لـأنني ـأخـآف عليك
من حـزني ولـأريد لك
سوى سعـآده تمطر على فؤآدك
فـ ـأرحل ودعني
​

 

[عفاف الجزائرية]

فستآنٌ أبيض لآ آگمآمَ لہَ‘-گحُل‘-شّعر مُموجَ بھُدوءَ‘-
حذآءَ ب مقآس
آلسندريلآ‘
لنَ أگون فآتِننہَ بتلگ آلأشيآءَأمَام رجُلٍ غيرگ
سّ آگوَنُ فقَط لگ​

 

[عفاف الجزائرية]

يمر الوقت والذكرى ندامه على من علم بقلبي علآمه ><
يمر الوقت والذ....كرى ندامه على من علم بقلبي علآمه
يمر الوقت والذك.......رى ندامه على من علم بقلبي علآمه




..

​

 

[السلطانة]

حزنت فـ حزنت !
بكيت فـ بكت . .!​

فرحت فـ فرحت . !
لم آنطق بـ حرف .. وشعرت بي . .!​

تشعر بي دون آن آتفوه بكلمه ..
تفهمني كمآ ( آنآ ) ..​

~\ بـ ضيقي وفرحي . .*​

لأ آعلم .. هل خلق الله آروآح تتشآبه كمآ نحن . !​

تشبهني ..:
في فرحي ,
. . في حزني ,
. . . في بكآئي ,
. . . . وفي سعآدتي ,
. . . . . حتى في شقآوتي ..
. . . . . . . وفي جنوني ..​

حتى وآن آكثرت في مديحهآ .. لن يفي . .!​

سـ آشعر بالغرور حين آمدحهآ .. \ فـ كأنني [ آمدحني ]​

لآ آريد آلمبآلغه .. فقط آحُبكِ آكثر من ذآتي ..​

هل تعلمون من تكون .! ~​

ص د ي ق ت ي . .*​

 

[أشرقت]

برغم الألم لابد لنا من ممارسة الحياة
...................​

 

[السلطانة]

أتَمنى أن تتَذكرِينَنِي فِي كُلِ مَره
تَنظُرِين فِيهَا إِلى الهَديةِ التي أعطَيتُكِ أيَاها ​

​

 

[عفاف الجزائرية]

“عندي فكرة قديمة ، تزداد رسوخاً مع مرور الوقت ”
وهي أن أي موقف مهما كانت صعوبته سوف يمر وسنتخطاه
مادمنا مضطرين لمعايشته سنعيشه مهما كانت درجة خوفنا أو ألمنا
“إلا إذا كتب الله لنا الموت “
أتذكر اليوم أياماً حالكة السواد مرت علي واتعجب كيف تحملتها
تمنحني هذه الفكرة تفاؤلاً وبعض الثقة في قدرتي - وقدرة أي انسان -
على تحمل المجهول حين يتحول لواقع​

 

[السلطانة]

آخر جُمعة بـ 2011 .. إن شآء الله القآدِم أجمَل
اللُهم إغفِر لنآ ما فات ، وَ أكتُب لنا الخَيرُ فِي أيّامُنا القآدِمَة
اللهُم وَ فِّقنا لِما تُحبّهُ وَ ترضاه وَ اعفُو عنّا وَ أصلِح لَنا شَأنَنا كُله
اللهُم اجعل هذِه السّنة فَرحَة تَسكُن أروآحُنا العُمر كُلّه .. يالله ♥ `

... جُمعَة مُباركَة جميعاً
​

 

[ღحنين الروحღ]

بعد اجهاشٍ طويلٍ بالتفكير والحنين الى كل نبضة فرح عشتها في كنف السماء،أأخذ قسطاً من البكاء ..وأخلد في همٍ عميـــــــــق ..!​

 

[ღحنين الروحღ]

تتقاطع في ذاكرتي أعداد مهولة من الشوارع ..!
ولكل شارع /قطّاع طريق ..!!
يتسمرون على اعتاب فمي /ينهشون أنفاسي ..
أختنق ..
يـُـمثّـل بنبضي،ثم اُلقى على قارعة الظل ..!​

 

[ღحنين الروحღ]

لمَ تتلعثم أصابعي كلما رأيت غيمةً صحيحة تهمّ بالهطول علي ..؟
لمَ تتحول أزرار السماء الى آثام شائكة تلذع فرائصي وتشلّ أطراف مدينتي ..؟
هذا النور ذو الملامح الحادة يأنف من كيلي بالندى ..
يوحي للغيث بالانهمار كلما رغب "هو" بذلك/ضارباً برغباتي عرض العطش ..
أمقت الماء / أسبّ الرذاذ المتقطر بمنّته ..
وحالما تمطر/يتحول غضبي لتراب ،أبى الا أن يكون سجادةً لزخاته ..!​

 

[ღحنين الروحღ]

​

أحــــــــلام تلامس الســــــــماء

​

وتشـــــق طريقـــــــــها وســـط صحـــــــراء وعــــــره ..

​

أمانـــــــــي ورديــــــه ،، مغلفـــة بأشرطـــة الجـــد و السعـــي وراء

​

الصعــــــــــــــــــــــــــــــــــاب..
​

​

ورجــــاء تحقيـــــــق المستحيــــــل رغــم جهـــل هوية الآتــــــي،،،؟؟
​

​

لنـــيل العظمـــــه في زمن العبوديــــــــــه ..
​

​

تحد صعب ومواجهات أصعـــــــب تلثمها شدة وبـــــــــــأس ..
​

​

لا تبتأس بهفـــــــوات صغيره ..

​

ولا تستصــــــعب كبيــــــــــــــره ..
​

​

قوة وجمــــــــــوح

​

و رغبة في البــــــــــلوغ للمنى ..

​

ورفعة عن الدنايــــــــــــا..
​

​

تصحــــــــبها شهامة في ألوان المـــــــزايا..
​

​

روعــــــــة إبداع سطرت مواهــــــــب فــــــذه ..
​

​

وأعمـــــال جمه تشق طريقــــــــــها وسط ضباب المرتفعـــــــات ..
​

​

فهي تعتــــــــــمد على ضياء عقولهــــــــا ..
​

​

ونـــــــور بصــــــــــــيرتها..
​

​

وقـــــوة مــــــــوقفها..
​

​

لتصـــــــل إلى المــــــراد ..
​

​

وتؤثــــــر وعورة الجــــــــبال على سهولة السهول ..
​

​

فقط !! لأنها تعــــــلم أن نهايةالجــــــــبل قمـــــــته..
​

​

ومناها أن تضــــــــع شعارها وعلمـــــــــها .. ​

​

​

​

 

[ღحنين الروحღ]

أيــن أنــت يـا مـن أنــت أنـا ؟



أيـــنَ رحـــلـــتْ ؟



أيــن وعـودك لي ؟ و أيــن خـوفـكَ علي
أيــن حـنـانـك الـذى تـعـودتُ عـلـيـه ؟
أيــن دفء حُـضـنـك ؟ ..
الـذي كان يـحـتـويـنـي ​

و يـجعلـنـيأُحـلـقُ فـي السـمـاءِ مـعـك؟

أيــن الـنـجـوم الـتـي كُـنـت تـذهـبُ
إلـيـهـا و تـجـىء لــي

بـهـالـتـزيـن شَـعـري ؟

أيــن هـمـسـاتـك الـحـنُـونـة ؟

الـتـى كـنـتُ أشـتـاقُ إلـيـهـا

دآئـمـاً حـتـى وأنـا فـي حُـضـنـك ؟
​

أيـن عـيـنـيـك الـتـي كـانـت تـحـنُ ​

لـعـيـونـي لـتـرى حـبـك

الـسـاكـن بـدآخـلـهـا ؟

أيـن قـلـبـك الـذي قُـلـتَ لـي بـأنـهُ

سـيـظـلُ مـعـي حـتـىيـسـانـدنـي ؟

هـل أخـدتـهُ مـنـي ؟

و أنـا غـائـِبـه عـن الـوعـي ؟
​

أيـن يـديـك الـتـي كـانـتْ تـحـمـلُـنـي و ​

تـلـفَ بــي و مــا

كُـنـت تُـريـد أن تُـوقـفـنـي حـتـى أدوخ و

أصــرخ إلـيــكَ ..

بـأنـنـى مـا عـدتُ أحـتـمـل ؟

و كُـنـت تـقـف و تـأخـذنـي فـى حُـضـنـك

حــتــى لا أقــع ..

أيـن كـتـفـك الـذي كُـنـت دآئِـمـاً

تـأخُـذنـي إِلـيـهِ لأضـع

رأسـي عـلـيـهِ حـتـى أسـتـِريـح ؟


​

أيـن صـدرك الـحـنُـون الـذي كُـنـتَ أذهـبُ ​

إلـيـهِ لأسـمـع ..

دقـاتِ قَـلـبِـك؟

أيـن لـهـفـتـك لأن تـلـمـسَ شَـعـري الـذي

كُـنـت دآئِـمـاً

تـشـتـاقُِ لـرَائِـحـتـهُ ؟

أتـتـذكـر عِـنـدمـَا وصـيـتـهُ بـأن يـحَـافِـظُ

عــلـىَّ فـي غِـيَـابُـك

​

​

​

 

[عفاف الجزائرية]

لي طلب وآحـ [1] ـد ≈ وآتمنى يصير≈
مـآ آبيــك ../ تـروح عنـي وآفقـدك​

 

[عفاف الجزائرية]

سَألتْ آلحُزِنَ : .مآ آلَذّي يُغريِكَ بيْ إلّى هذآ آلحدّ ؟!
بَهدّوءٍ وَحِكمَة قآلْ : .عَيِنآكِ كَمْ أبَدُو فِيَهمُآ فآتِناً​