موقع الجزائر تايمــــــــــــــز لمن لايعلم

مينة آلاء الْقُدُّوس

:: عضو فعّال ::
أحباب اللمة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

من يلاحظ الجريدة الاكترونية "المستقلة" المسماة الجزائر تايمز

والتي تضع هذا الشعار

algeriatimes_03.gif


عوض ان تضع علم المغرب بلدها الاصلي يخيل لك انها جريدة جزائرية تهتم بالواقع السياسي الاجتماعي والاقتصادي في الجزائر
لكن وبعد تصفحها لن تجد في هذه الاخيرة الا مواضيع واخبار كاذبة مزيفة عن الجزائر وتحاول الاساءة لها
بكل الطرق الغير مشروعة بينما تمجد المغرب الشقيق والملك وتشوه القضية الصحراوية وتحاول ان تغلط الرأي العام الجزائري بانها معارضة وتبحث عن مصلحة الشعب المهم تزييف للحقائق بشكل يجعل اي عاقل يلاحظ الامر وبسرعة البرق


الآن لمن يقول ان الموقع جزائري

تنبيه حول موقع “الجزائر تايمز”…

نهي إلى علم الجميع أن الأستاذ أنور مالك والأستاذ يحيى أبوزكريا لا علاقة لهما إطلاقا منذ 16/08/2009 بموقع “الجزائر تايمز”، ولا يتحملان مسؤولية ما ينشر فيه، كما نعلم القراء الكرام أن الموقع قد إستولى عليه آخرون بطرق غير مشروعة، وهم من يتحملون مسؤولية محتوياته والأخبار التي تنشر فيه. وكما هو معلوم أن الموقع أسسه أنور مالك ثم انضم له بطلب منه الأستاذ والإعلامي الجزائري يحيى أبوزكريا.


http://www.anouarmalek.com/?p=1405

هذا الكلام من صاحب ومؤسس الموقع ولاني لاحضت ان الكثير يتكلم عن الموقع وكانه جزائري
لم ارد ان اضع مثل هكذا موضوع ولكن لانبه اخواني واخواتي في اللمة لكي لاينجرو وراء اخبار هذا الموقع ويصدقوها

اللهم اني بلغت..فأشهد..!
 
لم اجد اي معارض جزائري ليومنا هذا يصف في مقاله الشعب بالعبيد ؟؟؟؟؟؟
 
شكرا لك أختي
صح لقد انتبهت لامور صغيرة في الجريدة

على سبيل المثال
يكتبون على سبيل المثال 7 غشت 2010 في تاريخ اصدار اي مقال
هدا ماشد انتباهي ووضعت شك اليقين ان الجريدة ليست جزائرية


هدا ماشد انتباهي
أن الموقع قد إستولى عليه آخرون بطرق غير مشروعة
هل حقا استولو عليه بطريقة غير مشروعة يعني بالهكر ؟؟

هده هي سياسة من عنده موقع ولا يهتم بالأمن المعلومات ويضن بأن الامر بسيط
 
الجريدة اظنها تم الاستيلاء عليها من قبل هاكرز مغاربة اظن ذلك وهي ليست بين ايدي جزائرية . .. والله عالم
 
لا اعرفها ولا اتمنى معرفتها

شكرا اختي

 
شكرا على التنبيه عزيزتي
بارك الله فيك
 
السلام عليكم
و هل انور مالك شخص يصدق؟؟ لقد كتب و زور حتى لسمه و انتم تريدون ان نصدقه انور مالك و اسمه الحقيقي نوار عبد المالك ما هو الا ضابط في المخابرات الجزائرية و الهدف من وجهه الجديد هو اختراق حركة الضباط الاحرار و حركة الرشاد و بعض المعارضين في الخارج الى انه فشل في مهامه لان هاته الاخيرة تفطنت له...
من ليس مع النظام الدي يحكم في الجزائر تجدون له اسم فعلي بلحاج و الجبهة الاسلامية الصقتم فيها تهمت الارهاب و حركة الرشاد و الضباط الاحرار فرنسا من تدعمهم و موقع الجزائر تايمز و شبكة الرصد المخابرات المغربية من تحركهن لعلمك فقط ان النظام الجزائري و النظام المغربي ما يجمعهما اكثر مما يفرقها اما المشاكل التي صنعوها بينهم من صحراء غربية الى المخدرات الا تعدو الا بالونات يلهون بها شعوبهم...

حقيقة الكاذب نوار عبد المالك المدعو" أنورمالك"

و هاته صورته عندما كان ضابط في الجيش
Alg.jpg


عند ما يصبح الضابط المنحرف وصيا على عقول الناس

ردا على الضابط المنحرف عبد المالك النوار الذي كذب حتى في اسمه وسماها أنور مالك
تصوروا حينما ينصب ضابط الجيش المنحرف أخلاقيا وسياسيا واحتماعيا وفكريا نفسه وصيا على عقول الناس بكل اطيافهم ويرى في نفسه الاهلية الكاملة كي يختار لجميع طبقات المجتمع ما يناسبهم من افكار وثقافات بل وفي العلاقات الدولية وحتى في قضايا مصيرية . وهو في الاساس ساذج فكريا وذو نظرة قاصرة مشوشة لا يقوده لتبني هذه الاشياء غير حب الظهور وكثير من العقد النفسية المركبة في حد ذاتها والتي تعود اغلبها الى مرحلة الطفولة والصبا .
حينما نستذكر ما كان في طي الزمن ونخطو في حياة الضابط المنحرف ستتكشف لنا حقائق وقضايا كانت غائبة اذا تراءت لأي شخص له عقل وفكر ومنطق تتجلى امامه الحقيقة ويتساءل هل هذا هو حال جميع الدول العربية التى لا وجود لما نسميه بالحريات سوءا في الراي او في الفكر او في العقيدة ......؟
ساتحدث عن ضابط منحرف من الجزائر تنطبق عليه جميع المواصفات التي ذكرناها سابقا لكن هناك اختلاف طفيف يتعلق بان هذا الضابط المنحرف يتبنى مواقف السلفية الوهابية البدوية التكفيرية والزم نفسه محاربة الشيعة في الجزائر وخاصة في قريته التى ولد بها و تسمى الشريعة ولاية تبسة بل اكثر من ذلك فقد اعلن الحرب على بلاده وسياساتها الدولية في كثير من المقالات على الانترنت كما يعرف ايضا بكرهه الاسطوري والازلي الى الوزير ابوجرة سلطاني رئيس الحزب ذو الطابع الاسلامي حركة مجتمع السلم – حمس – والغريب في ذلك ان اخو الوزير المدعو مولود كان من اعز واقرب اصدقاء هذا الضابط المنحرف . حتى انتهى به المطاف الى لاجئ بفرنسا التي تستغله وتستعمله كاداة ضد الجزائر وسياساتها بعدما عرض نفسه للخدمة ليس كحثالة فقط بل حثالة نتنة. اسمه الحقيقي عبدالمالك النوار وليس كما يدعي هو بانه مالك أنور وهذا رابط لصورة من عقد الازدياد تثبت ان اسمه كما قلنا
dviant12400ap5.jpg

اشتهر في قريته الشريعة ولاية تبسة بالخديعة والنصب والاحتيال وتزوير السيارات( القلبة والترافيك) واخذ الرشاوي من البسطاء عاش طفولة اقل شيء توصف به حرمان وفقر تشعل رأس الرجل شيبا فلم يجد طريقا ومتنفسا سوى الاتجاه إلى الدراسة فصار من المتفوقين من صغره متبوعا بعقدة نفسية كبيرة من الأغنياء محبا للظهور ودائم الإحساس بالنقص وعدم الاحترام من الآخرين غير راض عن نفسه ويردد كثيرا الشكوى من الدنيا والزمن هذا ملخص عن طفولته البائسة نقلا عن أصدقائه ومن عايشوه في تلك الفترة كبر الضابط المنحرف عبد المالك النوار ( أنور مالك ) وكبرت معه عقدته المركبة خلال دراسته الثانوية حيث أصبح مركزا أكثر على دراسته وكان من المتفوقين أيضا وقد نال شهادة التعليم الثانوي ( البكالوريا) سنة 1990 في اختصاص إعلام آلي لم يدرس بالجامعة نظرا لظروفه القاسية والبائسة فالتحق بالكلية الحربية في عنابة اختصاص صواريخ لم يلبث فيها طويلا حتى التحق بالمحافظة السياسية صحافة وهنا وجد المناخ المناسب لممارساته الغير قانونية مثل تزوير السيارات واذكر هنا حادثة وهو يعرفها جيدا حيث باع لصديقه سيارة من نوع بيجوا 505 مخدوعة لا داعي لذكر اسمه وعندما اكتشف الأمر ذهب له إلى الجزائر العاصمة ولامه على تصرفه المنحرف والخديعة التي مارسها عليه وهو صديقه وكان يود إدخاله السجن فاسترضاه الضابط المنحرف عبد المالك النوار بسيارة أخرى من نوع بيجوا 309 حمراء اللتى اكتشف هذا الأخير أيضا أن السيارة مخدوعة فاشتكى عليه في مركز شرطة الشريعة وهناك حادثة أيضا لا يستطيع نسيانها وهي سرقة كميات كبيرة من الأغطية والبطانيات التابعة الجيش الوطني وبيعها في السوق السوداء وسجن ايضا على اثرها في السجون العسكرية بالإضافة إلى أكل الرشاوى الكثيرة من الفقراء والمساكين ليدخلهم إلى الشرطة والجيش لأنه يدعي بأنه يعرف وزراء وضباط سامون بالجيش وسياسيين كبار بالإضافة إلى انه كان يود الزواج ببنت وزير التربية والتعليم بن بوزيد لكن الوزير رفضه واستحقره لأنه يعلم جيدا كيف استمال ابنته بطرق ملتوية وانه يريد استغلال منصب أبوها وينقل زملاؤه انه كان ضابط منحرف متعجرف سيئ الأخلاق كثير التردد على الملاهي والكباريهات لأنه في رأيه المكان المناسب للنصب والاحتيال والخديعة.
طرد من الجيش سنة 1998 بعد سجنه مدة من الزمن أصبح منبوذا وسط عامة الناس في قريته الشريعة نظرا للرشاوى اللتى مازال يتقاضاها من بسطاء الشباب ولم يفي أي مرة بهذه العهود وقد سجن بسجن تبسة لمدة سنة بسبب النصب والاحتيال على بني عمومته.أما بالنسبة إلى عدائه الأسطوري إلى الوزير ابوجرة سلطاني فقد بدا عندما أصبح الضابط المنحرف عبدالمالك النوار يتقرب من أخ الوزير سالف الذكر المسمى مولود وبدا يستغل علاقته في امتصاص دماء البسطاء في كل شيء وعندما اكتشف وفضح أمره من قبل الوزير ابوجرة سلطاني عمل الضابط المنحرف باصله الفاسد و استعمل مع أخ الوزير أيضا الخديعة وقلة الوفاء بالتعاون مع احد بائعات الهوى التى كان قد تعرف عليها في احد الملاهي وذكر الضابط المنحرف في مدونته أن أخ الوزير المدعو مولود ضبط في حاجز امني برفقة فتاة ليل وكان بحوزتهما كميات من المخدرات ويذكر الضابط المنحرف عبد المالك النوار انه كان معهما شخص ثالث لم يذكر اسمه هذا الشخص في الحقيقة هو نفسه الضابط المنحرف عبد المالك النوار وهو الذي استغل صداقة وطيبة مولود للنيل من الوزير ابوجرة و الانتقام بدس كميات من المخدرات والادعاء في ما بعد إنها ملك لمولود اخ الوزير ابوجرة لكن الحقيقة ظهرت ونال هو ما يستحق إلى أن فر إلى فرنسا طالبا اللجوء السياسي وأصبح يقدم نفسه على أساس انه كاتب وصحفي والاغرب انه شاعر ابن قصر العطش هو في الحقيقة ابعد ما يكون من ذلك فمن تلك الكتابات تعرف أنها اقرب ما يكون إلى التقارير المخابراتية خاصة كتاباته على الشيعة في قريته الشريعة ولاية تبسة وذكرهم بالأسماء وكلهم أساتذة محترمون وفيهم الكثير من الذين درسوه ونوروا له عقله العقيم لكن ظلمة النفس الخبيثة المليئة بالحقد والكره طغت على افعاله وافكاره .
والعجيب الغريب ان الضابط المنحرف تكلم عن العلاقات الجزائرية الايرانية وانتقدها بشدة طبعا انتقاد سطحي وتافه محشوا بالكذب والقصص الخرافية ويصور ويهول بان كل الشيعة في العالم سيتحولون الى ميليشيات ايرانية ومن ضمنهم شيعة الجزائر في مقاربة تدعوا الى الضحك بين الجزائر والعراق وعبر عن مخاوفه من الشيعة في الجزائر وعن تزايدهم المستمر خاصة بين اوساط الشباب وبالتحديد في الجامعات ونسى الضابط المنحرف بان ايران تملك مشروعا واستراتيجية محددة الاهداف وخطط واليات مدروسة لتحقيقها على المدى البعيد والمتوسط تنطلق وتنسجم مع موقعها الجغرافي وامكاناتها ومواردها البشرية والطبيعية الكبيرة وتاريخها العريق . ولا نملك سواء اتفقنا او اختلفنا حول سياسة هذه الدولة الا ان ننحني احتراما لها ولقادتها ورجالاتها الاذكياء المؤمنين بمشروعهم الذي يعملون له باخلاص . قد روج بعض مسؤولي النظام العربي وبعض كتابهم وابواقهم امثال الضابط المنحرف لكن هذه المرة الولاء ليس للجزائر ولكن لاعدائها لمن يصفونه بالحثالة لفرنسا الى خطر هذا المشروع على الامن القومي العربي وهو كلام من نسج خيالهم بل هو اكذوبة كبرى لا تنطلي على احد ولا يمكن مقارنته بالخطر الداهم للكيان الصهيوني والذي لا يوجد زعيم عربي يحذر منه ويذكر به هذا على فرض وجود مثل هذا الخطر الايراني . ان الخطر الحقيقي للمشروع الايراني بكل اهدافه المعلنة وسياساته هوعلى الانظمة العربية والحكام فقط وهم يعرفون هذه الحقيقة وهم الذين حطموا هذا الامن وداسوا عليه بارجلهم ارضاءا لامريكا واسرائيل .ا ن نجاح هذا المشروع في مجابهة المشروع الامريكي الصهيوني يعني اطلاق رصاصة الرحمة على هذه الانظمة التي تعيش حالة نزاع وصراع على البقاء وعليهم ان لا ينتظروا من الشعوب تصديق هذه النظريات التي يحاولون الاحتماء بها فمقاومة حزب الله وصموده الذي ارهق اسرائيل وهزمها حتى اصبح كل عربي يتمنى لو انه جنديا تحت اقدام السيد المجاهد حسن نصرالله خير دليل .
اريد ان اقول لك ايها الضابط المنحرف كم ذاكرتك العربية والإسلامية قصيرة كذاكرة الفيل فسرعان ما ننسى لنقع في نفس الأشراك التي لم نكد نخرج منها بعد. لماذا نكرر ببغائياً القول الشريف - لا يـُلدغ المؤمن من جُحر مرتين - ثم نسمح لنفس الأفعى أن تلدغنا من نفس الجُحر مرات ومرات؟ لماذا لم يتعلم الإسلاميون من تجربتهم المريرة في أفغانستان؟ ألم تخدعهم أمريكا بالتطوع في معركتها التاريخية للقتال ضد السوفيات ليكونوا وقوداً لها ثم راحت تجتثهم عن بكرة أبيهم بعدما انتهت مهمتهم وصلاحيتهم وتلاحقهم في كل ربوع الدنيا وكأنهم رجس من عمل الشيطان فاقتلعوه؟ لماذا يكررون نفس الغلطة الآن بالانجرار بشكل أعمى وراء المخطط الأمريكي لمواجهة - الخطر الشيعي – المزعوم علماً أن الكثير من رفاقهم ما زالوا يقبعون في معتقل غوانتانامو وينعمون بحسن ضيافة الجلادين الأمريكيين الذين يسومونهم يومياً عذاب جهنم وبئس المصير ويدوسون على أقدس مقدساتهم؟فبرغم اصطدام المصالح إلى حد المواجهة العسكرية و- الإرهاب - بين الأمريكيين والإسلاميين في السنوات الماضية إلا أن مصالحهم ومن سخرية القدر بدأت تلتقي في الآونة الأخيرة عند نقطة واحدة ألا وهي مواجهة الخطر الايراني فمن الواضح الآن أن هناك خطة مفضوحة لإعادة إنتاج - تحالف أفغانستان - في مواجهة - الخطر الشيوعي - قبل ربع قرن من الزمان كأن يُعاد تشكيل التحالف ذاته وبمكوناته ذاتها ولكن في مواجهة - الخطر الشيعي - المزعوم هذه المرة. ما أشبه الليلة بالبارحة!بالأمس القريب تنادى الإسلاميون من كل بقاع الأرض وشدوا الرحال إلى أفغانستان استجابة لنداء – الجهاد - الذي أطلقه الأمريكييون وبعض الاستخبارات العربية لمحاربة السوفيات مع العلم أن فلسطين كانت على مرمى حجر منهم لكنهم فضلوا – الجهاد - في بلاد خوراسان لتصبح كابول المنسية بقدرة قادر مربط خيلهم!!!
كيف لا وقد زين لهم الأمريكيون وأعوانهم روعة الكفاح ضد - الكفار الروس - وجمعوا لهم المليارات من الخزائن العربية السخية كي يطهرّوا أفغانستان من - الرجس السوفييتي - (حوالي اثنين وعشرين مليار دولار)وفعلاً أبلى الأفغان العرب بلاء حسناً ضد المحتل الروسي وتمكنوا مع المجاهدين الأفغان من طرد القوات الروسية وظنوا وكل الظن إثم هنا أنهم سيتوجون كالفاتحين بعد عودتهم إلى أوطانهم وأن أمريكا ستبني لكل واحد منهم تمثالاً من ذهب تقديراً لهم على بطولاتهم الخارقة في بلاد الشمس ضد الجيش الأحمر. وهنا كانت الصدمة الكبرى بعد أن جاء جزاؤهم كجزاء سنمار فتخلى عنهم رعاتهم وعرابوهم ومتعهدوهم القدامى من عرب وأمريكيين ونبذوهم فوجد المساكين أنفسهم في ورطة خاصة وأن بعض الدول العربية المصدّرة للأفغان العرب رفضت استقبالهم وتبرأت منهم وراحت تطاردهم وتحاصرهم وتجتثهم كما لو كانوا ورماً سرطانياً بتواطؤ أمريكي مفضوح وكأنهم مجرمون لا يستحقون إلا السجن والقتل والسحل والحجر الصحي فبلع بعضهم خيبتة وكظم غيظه ومات البعض الآخر كمداً بينما انقلب آخرون على الأنظمة العربية والأمريكيين الذين غرروا بهم واستغلوهم وقوداً في المعركة ضد السوفيات في أفغانستان. فظهرت بعض الجماعات التي راحت تمارس العنف انتقاماً من الذين ضحكوا عليها. ولا داعي للتذكير بأن بعض التنظيمات التي تعتبرها أمريكا – إرهابية - ظهر كرد على نكران الجميل الأمريكي للإسلاميين الذين يزعمون أنهم لم يوالوا الأمريكيين يوماً لكن المصالح تقاطعت بغير رضاهم. وحتى لو كان ذلك صحيحاً أرجو ألا نسمع في الأيام القادمة أن مصالح - الفاشيين الإسلاميين - كما يصفهم الأمريكيون قد تقاطعت مرة أخرى مع المصالح الأمريكية ضد - المجوس كما يسميهم بعض الاسلاميين التكفيريين هذه المرة كما كانت قد تقاطعت من قبل ضد السوفيات في أفغانستان وكما تقاطعت قبلها بمئات السنين - بغير رضاهم - أيضاً مع مصالح أعدائهم الفرس في معركة مؤتة ضد الروم وكلنا يعرف ماذا كانت نتيجة هذا التقاطع القاتل. أرجوكم يكفي من هذه التقاطعات حتى لو كانت غير مقصودة وفكروا ألف مرة قبل أن تتحفونا بإسطوانة تقاطع المصالح المشروخة مرة أخرى ؟؟؟؟؟ولا داعي لشرح العداء الذي تكوّن بعد هزيمة السوفيات في أفغانستان بين أمريكا و مجاهديها القدامى الذين -تقاطعت مصالحهم معها بحيث وصل إلى حد قيام الأمريكيين بالضغط على الأنظمة العربية ليس فقط لتقليم أظافر الإسلاميين وتجفيف منابعهم بل لتنظيف المناهج من الكثير من المفاهيم والقيم الإسلامية الجهادية وحتى حذف الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. بعبارة أخرى فحتى معتقدات المجاهدين التي استغلها الأمريكيون في المعركة مع الكافرين الروس غدت عرضة للتدخل والتعديل والتحريف الأمريكي. وكنا نظن بعد كل الذي حصل بين الطرفين أن الإسلاميين لن يغفروا لأمريكا فعلتها الشنيعة بحقهم مادياً ومعنوياً وبأنهم تعلموا الدرس فلن يعيدوا لعبة تقاطع المصالح القميئة ثانية وأنهم أصبحوا مستعدين للتحالف حتى مع الشياطين للانتقام من العم سام ومن الذين ورطوهم في أفغانستان ثم انقضوا عليهم ونكلوا بهم. لكن على ما يبدو أن بعض الإسلاميين لم يتعلم الدرس ومازال يستمتع بلعبة تقاطع المصالح المهلكة فبدأ يبلع خلافه مع الأمريكيين وكأن الذي حصل بين الجانبين من معارك طاحنة في الأعوام الماضية يهون عند الخطر الإيراني المزعوم الذي بدأ يروج له الأمريكيون ووسائل الإعلام العربية المتحالفة معهم بنفس الطرق التأليبية والتحريضية المفضوحة.

يا الله كم نحن مغفلون وقاصرون وقصيرو الذاكرة هل يعقل أن الإسلاميين نسوا كل المآسي التي أنزلها بهم الأمريكيون ومازالوا ينزلونها في العراق وفلسطين ولبنان والصومال وأفغانستان ذاتها التي تعاون الأمريكيون و المجاهدون الإسلاميون على تحريرها من الروس هل نسينا عبثهم في صلب العقيدة الإسلامية لنبتلع طـُعمهم الجديد الذي يريد أن يزج بالشباب المسلم هذه المرة ضد إيران كما زجه من قبل في معارك لم يكن له فيها لا ناقة ولا جمل هل نسينا خدعة الخطر الشيوعي كي نقبل بتلك الكذبة الكبيرة التي يسمونها الآن بـ الخطر الشيعي للتذكير والمقارنة فقط كان الاتحاد السوفياتي يمتلك ألوف القنابل النووية بينما ما زالت إيران في مرحلة التخصيب ولم تتمكن من صنع قنبلة يتيمة واحدة.لماذا لا يسأل المتحمسون لخوض معركة أمريكا وإسرائيل ضد إيران هذه المرة السؤال التالي: ماذا جنينا من مساعدة أمريكا في طرد السوفيات من أفغانستان ثم ماذا كسبنا من تمكين الأمريكان من رقبة هذا العالم ومن رقابنا ليصبحوا القوة العظمى الوحيدة التي تصول وتجول دون وازع أو رادع وتستبيح بلادنا ومقدساتنا بلا شفقة ولا رحمة ألا نتحسر على أيام القطبية الثنائية عندما كانت أمريكا تجد من يردعها في مجلس الأمن وعندما كنا نجد طرفاً نتحالف معه أو نستنجد به في وجه الجبروت الأمريكي الرهيب آه ما أجمل أيام السوفيات آه ما أجمل أيام الردع المتبادل آه كم كان خوروتشوف رائعاً عندما حمل حذائه وراح يدق به منصة الأمم المتحدة بكل عزة وكبرياء .هل أصبح وضع الإسلاميين في العصر الأمريكي أفضل مما كان عليه في العصر الأمريكي السوفياتي لقد ضحك الأمريكيون على الإسلاميين بتصوير السوفيات على أنهم جاؤوا لإفساد أفغانستان المسلمة ونشر الرذيلة فيها ووضع الإناث والذكور في مدارس مختلطة. أما الآن فالأمريكيون يتباهون بتحرير المرأة الأفغانية من الاضطهاد الإسلامي ودفع الأفغانيات إلى السفور وتشجييع الفسق وبيع اللحم البشري وتزييف عقول الشباب الأفغاني وحشوها بالمخدرات والسخافات والموسيقى الغربية الهائجة بحجة التحرر. ألم يعلق الأمريكييون صور نساء كاسيات عاريات على جدران كابول بعد غزوهم الأخير لها مباشرة كدليل على تحريرها من تعصب طالبان والسؤال الأهم: كيف يتنطع البعض للوقوف مع الأمريكان ضد إيران بينما مازالت أفغانستان درة الجهاد الإسلامي تحت أحذية اليانكي الثقيلة أليس أولى بكم أن تحرروا أفغانستان أولاً قبل الهيجان ضد إيران متى يدرك الإسلاميون أن أمريكا لا تفضل سني على شيعي بأي حال من الأحوال فالجميع بالنسبة لها إرهابيون وحثالة وقاذورات كما سمعنا من كبار كبارهم ونسمع يومياً على رؤوس الأشهاد. وعندما يتغوط الضباط الأمريكيون على كتاب المسلمين في غوانتانامو لا أعتقد أنهم يميزون في تلك اللحظات ******* بين إيراني وسعودي أو حمبلي وشافعي أو وهابي ونصيري أو درزي واسماعيلي يا جند الشيعة والسنة أعداء محمد هم أعداء علي وقنابلهم كمدافعهم لا تعرف فرقاً بين الشيعة والسنة.ليس المسلمون وحدهم فرقاً ومذاهب فالمسيحيون ينقسمون إلى عشرات الطوائف والفرق لكنهم في وقت الشدة يقفون صفاً واحداً والفاتيكان قبلتهم بروتستانت وكاثوليك. وكذلك اليهود. متى سمعتم، بربكم أن يهودياً تحالف مع مسلم ضد يهودي حتى لو كان الأخير من مذهب الشياطين السود؟ متى تحالف كاثوليكي مع مسلم ضد إنجيلي أو أورثوذوكسي؟؟؟ هل يقبل أي يهودي أو مسيحي أمريكي أن يكون أداة في أيدي المسلمين كي يقتل مسيحياً أمريكياً آخر أو يناصبه العداء حتى لو كان من أتباع القرود الحُمر؟فلماذا نقتل بعضنا البعض إذن على المذهب والطائفة والهوية، ونخوض معارك دونكوشوتية إرضاء لغاياتهم ومخططاتهم متى تكبر عقولنا وننضج ونتوقف عن خوض معارك الآخرين بدمنا ولحمنا الحي وثرواتنا وعقيدتنا؟؟؟ متى نثبت لموشي دايان العكس ونقول له إننا أمة تقرأ وتفهم وتتعظ وتفعل .
والظريف الخفبف ان الضابط المنحرف عبدالمالك النوارا يسرق الشعر وينسبه إلى نفسه وسأذكره بشخص موهوب في كتابة الشعر والقصص هو منصور ياسين وكان من معارف الضابط المنحرف عبد المالك النوار توفي هذا الشخص رحمه الله في حادث مرور فاستغل هو الظرف وذهب بكل جرأة وقلة أدب وسخرية وطلب من أهل المتوفى أعماله القصصية والشعرية لينشرها باسمه فلم يلقى غير الطرد والاهانة.
من خلال ما سردته من سيرته التي فاحت وقائعها بأبشع وانتن الروائح يتجلى عيانا بان هناك من يحرضه خارجيا مثل فرنسا والمقربين من ساركوزي وداخليا مثل القطبين السلفيين الوهابيين البدويين التكفيريين عبد المالك سالم وصديقه الدافن لعقله براهمية مراد اللذان يعيشان في نفس القرية المتهمة بان اغلبيتها شيعة أي الشريعة ولاية تبسة والبدويون الباقون التابعين لهم من السجناء وقاطعي الطرق والشاذين جنسيا بعدما كشفوا لهم عن واقع عقيدتهم العقيمة الشاذة حيث كثر في هذه القرية الصغيرة ما يسمى باللواط الذي يجيزه القطبين البدويين التكفيريين واذكر هنا حادثتين وقعتا حقا واحدة في الميضأة( التي يتوضئون فيها بالمسجد للصلاة ) حيث ضبط سلفيان وهابيان يمارسان اللواط فأخذوهما إلى الشرطة ثم عرضا على قاضي التحقيق وعندما سألهما عن هذه الأفعال الشنيعة فردا بكل جرأة أن لديهما فتوة من شيخ عالم كبير تجيز ما يسمى بالانتفاع فأمر بحبسهما وإكمال الانتفاع في السجن.
 
الوجه الخفيّ لضابط المخابرات الجزائرية أنور مالك

_img_anouarmalekverite.jpg




تمّ تناول الضابط الجزائري نوار عبد المالك المشهور باسم أنور مالك بعدد كبير من المقالات، كما روّجت عنه روايات أحداث متناقضة وخيالية.. وبحكم معرفتي به، فقد تمكّنت من رصد الاختلالات الواردة ضمن المكتوبات والمنقولات عنه ذلك أنّي عملت إلى جانبه حين كان "محافظا سياسيا" بالمدرسة العليا للدفاع الجوي للقطاع العسكري "بني مسوس" والناحية العسكرية الأولى لـ "البُليْدة".. إذ أعرفه ملازم أوّلا خلال الفترة الزمنية الممتدّة على أربع سنوات من العام 1995 إلى 1998، ومن المرجّح أنّ نوار عبد المالك يحمل حاليا رتبة رائد على الأقل ضمن سجله العسكري، هذا إن لم يكن قد رقيّ بسرعة ليبلغ رتبة مقدم أو عقيد بالنظر إلى ما عرف عنه من تفان كبير في العمل وإيمانه الشديد بقناعات الجيش الوطني الشعبي الجزائري إلى درجة عمد شباب دفعته وصفه بـ "المتطرّف المُنضبط".
anouarmaleknew1.jpg

أنور مالك في وسط دفعته
تورد ثلة من المنابر الإعلامية الإلكترونية وبعض الصحف المغربية ونظيراتها الجزائرية المعارضة بالخارج أن الضابط نوار عبد المالك قد "طُرد من الجيش الجزائري بعد محاكمته عسكريا".. وهو ما يعدّ خطأً كبيرا وترويجا لمعطيات مغلوطة.. فنوار كان في "المحافظة السياسية" من العام 1993 إلى غاية سنة 1998، وذلك بعد أن التحق بالجيش الوطني الجزائري عام 1990. وخلال كامل هذه الفترة قام قادة الجيش بتمكينه من تكوين جامعي بالمدارس العليا لـ "بن عَكْنُون" وتحديدا بمعهد العلوم السياسية.. وخلالها تمكّن من كشف خلية طلابية متطرفة تحسب على الجماعات الإسلامية المسلحة ما جعله يتلقى دعما شخصيا من الجنرال "توفيق" الذي أعجب بأدائه.. وهو المعطى الذي شجّع نوار عبد المالك على استغلال إلمامه بالشؤون الدينية وحفظه لكامل القرآن الكريم في اختراق صفوف نشطاء المساجد ورصد المنتمين لتيارات متطرفة.
حلول عام 1998 حمل مفاجئات بالجملة بعدما التحق أنور مالك بمقر الناحية العسكرية الأولى عائدا فترة خدمة امتدّت لـ5 أشهر بتندوف، إذ التحق بمقر الناحية بعد فلاحه في التقرب الشديد من قادة البوليساريو بعد أدائه مهامّا عسكرية أحيطت بكامل السريّة.. إلاّ أنّ مرور مدّة شهر واحد على فترة التحاقه بالناحية العسكرية أعقبت بإقدامه على تسليم مهامه بداعي تلقيه أوامر للتحول إلى جهة عسكرية ثانية.. إلاّ أني علمت بأنّه سيُودع بسجن مدينة "البُليدة" فواجهته بالأمر، ما حذا به إلى تبرير المعطى بتلقيه تأديبا على محاولة فرار فاشلة قام بها، وهو ذات التبرير الذي لقي استغرابا من لدن كافة عساكر الناحية العسكرية الأولي قبل أن يتضح بعدها أنّ نوار عبد المالك قد قام بمهام استخباراتية وسط السجن المذكور ولفترة دامت 6 أشهر متواصلة، وهو المعطى الذي ذكر في كتاب "الحرب القذرة" المنشور بفرنسا عام 2001، لكاتبه لحبيب بنسوايدية، حين قيل بأنّ نوار عبد المالك قد أرسل لسجن مدينة البليدة لجمع معلومات تهمّ ضباطا في البحرية الجزائرية، أبرزهم الرائد بُونُوبة السّاسي، بشأن عملية تحويل أموال طالت مبلغ نصف مليون دولار كان مخصّصا لإصلاح غوّاصات بورشات روسية قبل أن يصل إلى جماعات إسلامية مسلّحة.
anouarmaleknew2.jpg

الضابط نوار عبد المالك نجح ببراعة في عملية التجسس التي أوكلت إليه بسجن البليدة، حيث استطاع كسب ثقة ضباط البحرية المعتقلين ومن ثمّ مدّ المخابرات الجزائرية بأسرار خطيرة عن الأموال التي خرجت من خزائن العسكر صوب المتطرفين الإسلاميين الحاملين للسلاح، إذ تمكّن من إغناء ملف هذه الوقائع باعترافات المُتابعين التي وثق لها نوار بتسجيلات صوتية ورطت الجميع واستغلت في استصدار أحكام إدانة قضائية جدّ ثقيلة وفي ظرف زمني قياسي.. ما ضمن لأنور مالك منصبا في المخابرات الجزائرية بـ "بن عكنون"مباشرة بعد إنهائه للمهمّة المذكورة، حيث كثرت التسريبات الصحفية الرامية لإبرازه للعلن عبر منابر صحفية عدّة أبرزها جريدة "الحرّيّة" المقربة من القيادة المنحلّة للجبهة الإسلامية للإنقاذ، و "الشروق العربي" و "الشروق الثقافي" و "العالم السياسي".. إضافة لمقالات كان يكتبها على جريدة "الشروق" بتوقيع "ابن قصر العطش" نسبة للقرية التي شب فيها ضواحي ولاية تبسَّة، كما نشرت له، ما بعد سنة 1998، أشعار وقصائد تهاجم النظام الجزائري.. ما حذا بجريدة "الحياة اللندنية" إلى السقوط في الشرك وتقديمها نوار عبد المالك، بلقبه أنور مالك، على كونه "من أبرز الشخصيات التي تحرك التمرد في المؤسسة العسكرية".
anouarmaleknew7.jpg

أنور مالك في حوار لجريدة البلاد قبل أن يفقد شعر رأسه
anouarmaleknew5.jpg

أنور مالك أو ابن قصر العطش
الإعداد للأداء الاستخباراتي الجديد لنوار عبد المالك ووكب بترويج معطيات وسط عسكريي الناحية الأولى تقول إنّ "المتطرف المنضبط" قد تقدّم بطلب خطّي لإعفاءه من الخدمة في الجيش كـ "ضابط عامل" وأن القيادة قد وافقت على ذلك, كما أخذ في الترويج لعمليات وهمية قام بها نوار عبد المالك بغية النصب والاحتيال.. في ذلك الآن كانت المعطيات الصادقة الواردة علينا تقول بأنّ عبد المالك تغلغل في صفوف رجال أعمال وشخصيات إعلامية وعسكريين تدور حولهم الشبهة في علاقتهم مع أسماء داخل جبهة الإنقاذ الإسلامية المحظورة، وأنّ أي فرد حاول الإضرار بالعلاقات المتنامية لنوار يتعرّض بعدها للتضييق ثمّ السجن.
anouarmaleknew3.jpg

انور مالك في برنامج بالتلفزيون الجزائري مع الاعلامي كريم بوسالم
انور مالك عكف ضمن ذات الفترة على إعداد تقارير حول المشتغلين في ملف "الأفغان الجزائريين" رفقة 4 ضباط آخرين، من بينهم العقيد فتحي والرائد بلحفصي فريد، وقد كُلف أنور بالمهام ضمن حيز ولايات الشرق الجزائري.. وحين رفع تقريره لم يدع شيئا إلا وربطه بالوزير "ابُوجرّة سلطاني" الذي هو من أصهار عائلته وبين الطرفين خلافات تمتد إلى سنوات قديمة, حيث ضمن مالك تقاريره الاستخباراتية مطالب بإقالة سلطاني وإحالته على المحاكمة نسبة لـدوره في تشكيل الجماعات المسلحة بـ "بيشاوْرْ" علنا, خفاء بغية تحقيق مآرب الجناح الاستئصالي في المخابرات الجزائرية الذي كان ضد إدخال سلطاني الحكومة ويريد بأي ثمن التخلص منه، حيث وجدوا في تقرير أنور مالك ما ينفعهم قبل أن يقوم جناح استخباراتي مضاد بإبعاد عقابي لأنور مالك عن ملف الأفغان وضمان تكليفه بمهام أخرى أبرزها ملف البوليساريو.. ومن ذلك الحين شرع مؤقّتا في ترأس الخلية الإعلامية لدائرة استخبارات "بن عكنون" المهتمة فقط بتلميع سمعة البوليساريو ومواكبة تطورات قضية الصحراء الغربية.
بعد مدّة يسيرة ظهر أنوار مالك على جريدة "المساء الجزائرية"الناطقة بالفرنسية، وقُدّم على أنه المؤلف الحقيقي لكتاب "الحرب القذرة" الذي نشره لحبيب بنسوايدية, حيث كان ذلك تمهيدا لـ "مسرحية" فراره خارج الجزائر والقبض عليه بـ "بوشباكة" على الحدود الجزائرية التونسية، حيث روج لمعطيات مغلوطة تقول بأنّ نوار عبد المالك أوقف بجريمة "تزوير جواز سفر"، وهو أمر غير منطقي لأن ذات المركز الحدودي هو ضمن النفوذ الترابي لولاية "تبسة" التي ينحدر منها مالك، وكل المشتغلين به هم من أبناء ذات المنطقة الذين يعرفون نوار وقادرون على تحديد هويته الحقيقية بعيدا عن أي معطيات يحملها جواز سفره.. ما يعني أنّ الاستخبارات الجزائرية قد قامت بالتمويه لتبرير الاعتقال ثم إنفاذ الضابط الموقوف للقيام بمهمة في سجن تبسة حيث كان يتواجد به "غلاب" الذي لم تستطع الدولة معرفة أسراره المالية وعلاقاته السرية مع رئيس الحكومة السابق مقداد سيفي، وكذا صهر الرئيس اليمين زروال الجنرال عبدالمجيد الشريف وآخرين, إضافة لمهربين كبار وعناصر ذات قيمة خاصة من المحسوبين على الجماعات المسلحة قبض عليها وحدّدت درج قربها الكبيرة من عبد الرزاق البارا، أمير المنطقة الخامسة المتمركزة في تبسة.. حيث تمّ تمكين أنور مالك بمعطيات دقيقة عن الملف ووفي بأسرار عن شبكات تهريب السيارات والأسلحة والمخدرات، إذ تمّ ذلك بولاية قسنطينة على مدى 15 يوما تلقى خلالها توجيهات من "العقيد فريد" المنتمي للتيار الاستئصالي بالمخابرات الجزائرية.
anouarmaleknew4.jpg

وأعيد نوار عبد المالك إلى تبسة.. وقضى أسبوعا لدى "العقيد الحاج عبد اللطيف" المعروف كمدير جهوي للمخابرات قبل أن يُوضع بالسجن على تهمة "تزوير الوثائق" التي أوقف صوريا لأجلها، هذا دون أن يُفتح أي تحقيق ضمن ملف فراره المزعوم، بل تم تمكينه من قضاء الليالي ببيت أسرته قبل معاودة الالتحاق بالسجن في الصباح الباكر.. هذا قبل أن يتمكّن مالك من جمع معلومات ساعدت في مصادرة أموال "غلاب" والقضاء على شبكات التهريب كما أفلح في التضييق على أمير الارهابين "البَارَا" وإجباره على الهروب نحو المناطق الصحراوية بالجنوب الجزائري، كما أسهمت تقارير أنور مالك في تفكيك شبكات الدعم الإرهابي بمناطق العقلة والشريعة وبئر العاتر ومناطق أخرى كثيرة.
واستمرت "مسرحية المخابرات الجزائرية" بعد الخروج المزعوم لأنور مالك من السجن، حيث قضى أشهرا عديده بمسقط رأسه بارزا للناس في حالة رثّة ومتقدّمة في السوء, وهي "المسرحية المتقنة" التي أفلحت في إقناع الكل بأن نوار عبد المالك قد عانى كثيرا من التعذيب والسجن.. هذا قبل أن يختفي فجأة ولم يظهر بعدها بالمنطقة إلا بعد سنتين وهو راكب لسيارات من آخر الطرازات وببيت فاخر في منطقة سْطَوَالِي بالجزائر العاصمة، وبالضبط في حي مِيمُوزَة الذي لا يفتح باب السكن فيه إلاّ ل كبار الضباط والمسؤولين ورجال المخابرات والسلطة.. كما أفلح خلال ذات الفترة من التقرب بعائلة "سُلطاني" التي أعطته "الشاليه E35" في "نادي الصنوبر".
من جديد أثيرت معلومات عن اعتقال نوار عبد المالك بتهمة التورط في "دس مخدرات بالسيارة الشخصية التي يملكها الوزير سلطاني".. إلاّ أن الغريب في هذه القضية هو إثارة أسماء نواب برلمانيين كمتورطين في الواقعة المزعومة، زيادة على الصحفي محمد مُقدّم المدعو أنيس رحماني والشاغل لمنصب مدير صحيفة النهار الجديد.. حينها كانت مصالح الدرك الوطني الجزائري تجهل طبيعة مهمته وشرعت في التحقيق ضمن القضية ووجدت بأن الملف غارق فأسرار كثيرة.. خاصة وأن تفتيش مسكنه قد أفضى للعثور على وثائق خطيرة من بينها بيانات محرّرة باسم الجماعات الإسلامية المسلحة بطلب من جهاز المخابرات.. وهو ما استلزم إحاطة بتداعياته عبر التدخل لطمس القضية ووضع أنور مالك بجناح المعتقلين الإسلاميين في سجن "الحَرَّاش" رغم كونه موقوفا "صوريا" ضمن قضية مخدّرات, وكان ذلك قبل 3 اشهر من إجراء استفتاء "المصالحة الوطنية".
anouarmaleknew6.jpg

وكان للضابط أنور مالك بسجن "الحرّاش" هاتف خلوي بخط اشتراك مفتوح "مُوبِيلِيسْ"، كما تضمّن ملف اعتقاله تلاعبا جعله يحمل اسم "سَمْرُون جمَاَل" ومنحدرا من ولاية "الطَّارْف" ومشتغلا ضمن المجال التجاري بمخبزة ومحلات تجارية يملكها.. وتمكن مالك في هذه المهمّة الجديدة من تزعم السجناء الإسلاميين استنادا لفصاحة لسانة وتفقهه في الدين وحفظه للقرآن الكريم.. زيادة على ما أوردته إحدى المصادر العسكرية من ولاية "بُومْرْدَاسْ" ومتوفرة على علاقات واسعة بـ "الحرَّاش" من تسبب للضابط أنور مالك في اعتقال مدير السجن "حسين بومعيزة" ومحاكمته بالفساد. إذ قالت ذات المصادر بأنّ القضية بدأت لما نشر أنور مالك مقالا عام 2005، بتوقيع الصحفية "نائلة.ب" من "الجزائر نيُوز", بمثابة تقرير أمني يشمل إحصائيات وأسماء ومواقف عن مشروع "المصالحة الوطنية" وحسن حطّاب وأسرارا عن حياة المساجين الإسلاميين بالسجن.. في حين رصد بأنّ المساجين الذين زكاهم أنور مالك أفرج عنهم في بعفو رئاسي شرعه "ميثاق السلم والمصالحة الوطنية" أمّا الذين تحدّث عن إمكانية عودتهم للعمل المسلح فقد حرّكت لهم ملفات جديدة للحيلولة دون العفو عنهم.
مدير السجن الجديد الذي خلف "بومعيزة" أعلن عن وفاته لاحقا بـ "سكتة قلبية" رغم أنّ العديد أكّد تصفيته بتورط أنور مالك الذي كان حينها قد نشر تحقيقا عن التعذيب في السجون بمساعدة منظمة حقوقية في باريس, إذ أكّد المتحدّثون عن تصفية خلف "بُومعيزة" أنّ التخلص منه كان بغية طي ملف الضابط مالك وما يشمله من أسرار عرفتها مهمّة سجن "الحرّاش".. وذلك رغم كون ذات المدير المتوفى يقوم بتفادي مالك أثناء حملات مصادرة الهواتف النقالة وزاد بتخصيص زنزانة خاصة.
وغادر نوار عبد المالك سجن "الحرّاش" في 05 جويلية (يُوليُوز) 2006، ومن هناك عاد إلى مسقط رأسه ليشرع في التردّد بينه وبين الجزائر العاصمة.. قبل أن يطل فجأة أنه في روما وتشرع بعدها جريدة "الشروق" في نشر مقالات ناقلة لتفاصيل الخرجات التي قام بها أنور مالك على مختلف القنوات الفضائيات انطلاقا من باريس كلاجئ سياسي, حيث أن معضم مقالات الشروق استندت على حميمية العلاقة بين أنور مالك وعلي فضيل الذي كان الوحيد الذي يقبل نشر مقالات باسم مستعار لعبد المالك وهو لا يزال ضابط ممارسا في الجيش الوطني الجزائري.
المعلومات المتوفرة تقر بأنّ مغادرة أنور مالك للتراب الجزائري قد كانت تحت إشراف جهاز المخابرات الذي ينتمي إليه ولم يغادره الى يومنا هذا بلا شك, وإن كانت رتبته لحدّ الآن مبهمة إلاّ أنها لن تكون إلاّ رتبة متقدّمة بالنظر إلى أعوام الخدمة ونوعية المهام.. إذ تفيد ذات المعطيات بأنّ نوار عبد المالك قد أوكلت إليه أدوار استخباراتية لاختراق المعارضة الجزائرية بالخارج استنادا لكلامه الناري عبر قنوات فضائية أبرزها "الجزيرة", وكذا إقدامه على تحريك دعوى قضائية دولية ضد الوزير "سُلطاني ابُوجرّة" الذي حوصر وصار عاجزا عن التحرك بحريّة وأخضع لسيل من الضغوطات انتهت بتسليمه أصول "ملفات الفساد" في ديسمبر من العام 2006 خوفا من تسليمه لسويسرا.. وهو ما يعني طي ملف "سلطاني" للأبد بإشارة من أنور مالك الذي لم يعد يتحدّث عن القضية.
وترى عدد من المصادر العسكرية الجزائرية بأنّ بداية نجم نوار عبد المالك، أو أنور مالك، في التوهّج تعود لما بعد تكليفه بمهمة "اختراق صفوف المخابرات المغربية وكشف أسرار شبكاتها مع الجزائريين في الخارج".. إذ بدأها مالك بالتقرب من الأطروحات المغربية تجاه نزاع الصحراء الغربية باستناده لملفات سربتها له المخابرات الجزائرية، ومن بينها وثائق يتداول البعض بأنّ المغاربة قد دفعوا أمولا للحصول عليها، ما جعل الاستخبارات المغربية تثق فيه وتفتح له أبوابا كثيرا مكنته من لقاء كبير المخابرات الخارجية المغربية محمّد ياسين المنصوري.. كما تتداول جهات نافذة بالجزائر أن الوثائق المسرّبة للاستخباراتيين المغاربة لا تهمّ إلاّ أسماء جزائرية يرام التخلّص منها واستثمار أنشطتها في الحرب غير المعلنة مع الرباط.
ويعدّ هذا الجزء يسيرا من حقيقة الضابط الاستخباراتي المثير للجدل أنور مالك الذي يعدّ حلقة هامّة وقوية في أداء المخابرات الجزائرية قبل أن ينتهي أمره بعدما رأى كبار الاستخباراتيين بالجزائر أنّه حقق ما طُلب منه, ما دفعه إلى معاودة الالتحاق بجريدة "الشروق الجزائرية" كصحفي وكاتب في ظل وجود مصادر من محيطه العائلي تفيد بأن نوار عبد المالك سيعود قريبا إلى الجزائر قريبا.. هذا في الوقت الذي يسري نقاش بين النخبة العسكرية الجزائرية، وبوتيرة حادّة،
 
شكرا لك أختي
صح لقد انتبهت لامور صغيرة في الجريدة

على سبيل المثال
يكتبون على سبيل المثال 7 غشت 2010 في تاريخ اصدار اي مقال
هدا ماشد انتباهي ووضعت شك اليقين ان الجريدة ليست جزائرية


هدا ماشد انتباهي
أن الموقع قد إستولى عليه آخرون بطرق غير مشروعة
هل حقا استولو عليه بطريقة غير مشروعة يعني بالهكر ؟؟

هده هي سياسة من عنده موقع ولا يهتم بالأمن المعلومات ويضن بأن الامر بسيط

السلام عليكم
هادا راجع الى سكربت الدي يعتمد عليه الموقع
موقع جزائر تايمز اخباره معقولة و في اغلب الاحيان ان لم نقل كلها هي عبارة عن نقل الاخبار من مواقع اخرى مثل كل شيئ عن الجزائر او قناة الجزائر او موقع حركة الرشاد.... و لو لاحظنا هاته المواقع و موقع جزائر تايمز لراينا عملية نسخ و لصق للاخبار
 
السلام عليكم
و هل انور مالك شخص يصدق؟؟ لقد كتب و زور حتى لسمه و انتم تريدون ان نصدقه انور مالك و اسمه الحقيقي نوار عبد المالك ما هو الا ضابط في المخابرات الجزائرية و الهدف من وجهه الجديد هو اختراق حركة الضباط الاحرار و حركة الرشاد و بعض المعارضين في الخارج الى انه فشل في مهامه لان هاته الاخيرة تفطنت له...
من ليس مع النظام الدي يحكم في الجزائر تجدون له اسم فعلي بلحاج و الجبهة الاسلامية الصقتم فيها تهمت الارهاب و حركة الرشاد و الضباط الاحرار فرنسا من تدعمهم و موقع الجزائر تايمز و شبكة الرصد المخابرات المغربية من تحركهن لعلمك فقط ان النظام الجزائري و النظام المغربي ما يجمعهما اكثر مما يفرقها اما المشاكل التي صنعوها بينهم من صحراء غربية الى المخدرات الا تعدو الا بالونات يلهون بها شعوبهم...

حقيقة الكاذب نوار عبد المالك المدعو" أنورمالك"

و هاته صورته عندما كان ضابط في الجيش
alg.jpg


عند ما يصبح الضابط المنحرف وصيا على عقول الناس

ردا على الضابط المنحرف عبد المالك النوار الذي كذب حتى في اسمه وسماها أنور مالك
تصوروا حينما ينصب ضابط الجيش المنحرف أخلاقيا وسياسيا واحتماعيا وفكريا نفسه وصيا على عقول الناس بكل اطيافهم ويرى في نفسه الاهلية الكاملة كي يختار لجميع طبقات المجتمع ما يناسبهم من افكار وثقافات بل وفي العلاقات الدولية وحتى في قضايا مصيرية . وهو في الاساس ساذج فكريا وذو نظرة قاصرة مشوشة لا يقوده لتبني هذه الاشياء غير حب الظهور وكثير من العقد النفسية المركبة في حد ذاتها والتي تعود اغلبها الى مرحلة الطفولة والصبا .
حينما نستذكر ما كان في طي الزمن ونخطو في حياة الضابط المنحرف ستتكشف لنا حقائق وقضايا كانت غائبة اذا تراءت لأي شخص له عقل وفكر ومنطق تتجلى امامه الحقيقة ويتساءل هل هذا هو حال جميع الدول العربية التى لا وجود لما نسميه بالحريات سوءا في الراي او في الفكر او في العقيدة ......؟
ساتحدث عن ضابط منحرف من الجزائر تنطبق عليه جميع المواصفات التي ذكرناها سابقا لكن هناك اختلاف طفيف يتعلق بان هذا الضابط المنحرف يتبنى مواقف السلفية الوهابية البدوية التكفيرية والزم نفسه محاربة الشيعة في الجزائر وخاصة في قريته التى ولد بها و تسمى الشريعة ولاية تبسة بل اكثر من ذلك فقد اعلن الحرب على بلاده وسياساتها الدولية في كثير من المقالات على الانترنت كما يعرف ايضا بكرهه الاسطوري والازلي الى الوزير ابوجرة سلطاني رئيس الحزب ذو الطابع الاسلامي حركة مجتمع السلم – حمس – والغريب في ذلك ان اخو الوزير المدعو مولود كان من اعز واقرب اصدقاء هذا الضابط المنحرف . حتى انتهى به المطاف الى لاجئ بفرنسا التي تستغله وتستعمله كاداة ضد الجزائر وسياساتها بعدما عرض نفسه للخدمة ليس كحثالة فقط بل حثالة نتنة. اسمه الحقيقي عبدالمالك النوار وليس كما يدعي هو بانه مالك أنور وهذا رابط لصورة من عقد الازدياد تثبت ان اسمه كما قلنا
dviant12400ap5.jpg

اشتهر في قريته الشريعة ولاية تبسة بالخديعة والنصب والاحتيال وتزوير السيارات( القلبة والترافيك) واخذ الرشاوي من البسطاء عاش طفولة اقل شيء توصف به حرمان وفقر تشعل رأس الرجل شيبا فلم يجد طريقا ومتنفسا سوى الاتجاه إلى الدراسة فصار من المتفوقين من صغره متبوعا بعقدة نفسية كبيرة من الأغنياء محبا للظهور ودائم الإحساس بالنقص وعدم الاحترام من الآخرين غير راض عن نفسه ويردد كثيرا الشكوى من الدنيا والزمن هذا ملخص عن طفولته البائسة نقلا عن أصدقائه ومن عايشوه في تلك الفترة كبر الضابط المنحرف عبد المالك النوار ( أنور مالك ) وكبرت معه عقدته المركبة خلال دراسته الثانوية حيث أصبح مركزا أكثر على دراسته وكان من المتفوقين أيضا وقد نال شهادة التعليم الثانوي ( البكالوريا) سنة 1990 في اختصاص إعلام آلي لم يدرس بالجامعة نظرا لظروفه القاسية والبائسة فالتحق بالكلية الحربية في عنابة اختصاص صواريخ لم يلبث فيها طويلا حتى التحق بالمحافظة السياسية صحافة وهنا وجد المناخ المناسب لممارساته الغير قانونية مثل تزوير السيارات واذكر هنا حادثة وهو يعرفها جيدا حيث باع لصديقه سيارة من نوع بيجوا 505 مخدوعة لا داعي لذكر اسمه وعندما اكتشف الأمر ذهب له إلى الجزائر العاصمة ولامه على تصرفه المنحرف والخديعة التي مارسها عليه وهو صديقه وكان يود إدخاله السجن فاسترضاه الضابط المنحرف عبد المالك النوار بسيارة أخرى من نوع بيجوا 309 حمراء اللتى اكتشف هذا الأخير أيضا أن السيارة مخدوعة فاشتكى عليه في مركز شرطة الشريعة وهناك حادثة أيضا لا يستطيع نسيانها وهي سرقة كميات كبيرة من الأغطية والبطانيات التابعة الجيش الوطني وبيعها في السوق السوداء وسجن ايضا على اثرها في السجون العسكرية بالإضافة إلى أكل الرشاوى الكثيرة من الفقراء والمساكين ليدخلهم إلى الشرطة والجيش لأنه يدعي بأنه يعرف وزراء وضباط سامون بالجيش وسياسيين كبار بالإضافة إلى انه كان يود الزواج ببنت وزير التربية والتعليم بن بوزيد لكن الوزير رفضه واستحقره لأنه يعلم جيدا كيف استمال ابنته بطرق ملتوية وانه يريد استغلال منصب أبوها وينقل زملاؤه انه كان ضابط منحرف متعجرف سيئ الأخلاق كثير التردد على الملاهي والكباريهات لأنه في رأيه المكان المناسب للنصب والاحتيال والخديعة.
طرد من الجيش سنة 1998 بعد سجنه مدة من الزمن أصبح منبوذا وسط عامة الناس في قريته الشريعة نظرا للرشاوى اللتى مازال يتقاضاها من بسطاء الشباب ولم يفي أي مرة بهذه العهود وقد سجن بسجن تبسة لمدة سنة بسبب النصب والاحتيال على بني عمومته.أما بالنسبة إلى عدائه الأسطوري إلى الوزير ابوجرة سلطاني فقد بدا عندما أصبح الضابط المنحرف عبدالمالك النوار يتقرب من أخ الوزير سالف الذكر المسمى مولود وبدا يستغل علاقته في امتصاص دماء البسطاء في كل شيء وعندما اكتشف وفضح أمره من قبل الوزير ابوجرة سلطاني عمل الضابط المنحرف باصله الفاسد و استعمل مع أخ الوزير أيضا الخديعة وقلة الوفاء بالتعاون مع احد بائعات الهوى التى كان قد تعرف عليها في احد الملاهي وذكر الضابط المنحرف في مدونته أن أخ الوزير المدعو مولود ضبط في حاجز امني برفقة فتاة ليل وكان بحوزتهما كميات من المخدرات ويذكر الضابط المنحرف عبد المالك النوار انه كان معهما شخص ثالث لم يذكر اسمه هذا الشخص في الحقيقة هو نفسه الضابط المنحرف عبد المالك النوار وهو الذي استغل صداقة وطيبة مولود للنيل من الوزير ابوجرة و الانتقام بدس كميات من المخدرات والادعاء في ما بعد إنها ملك لمولود اخ الوزير ابوجرة لكن الحقيقة ظهرت ونال هو ما يستحق إلى أن فر إلى فرنسا طالبا اللجوء السياسي وأصبح يقدم نفسه على أساس انه كاتب وصحفي والاغرب انه شاعر ابن قصر العطش هو في الحقيقة ابعد ما يكون من ذلك فمن تلك الكتابات تعرف أنها اقرب ما يكون إلى التقارير المخابراتية خاصة كتاباته على الشيعة في قريته الشريعة ولاية تبسة وذكرهم بالأسماء وكلهم أساتذة محترمون وفيهم الكثير من الذين درسوه ونوروا له عقله العقيم لكن ظلمة النفس الخبيثة المليئة بالحقد والكره طغت على افعاله وافكاره .
والعجيب الغريب ان الضابط المنحرف تكلم عن العلاقات الجزائرية الايرانية وانتقدها بشدة طبعا انتقاد سطحي وتافه محشوا بالكذب والقصص الخرافية ويصور ويهول بان كل الشيعة في العالم سيتحولون الى ميليشيات ايرانية ومن ضمنهم شيعة الجزائر في مقاربة تدعوا الى الضحك بين الجزائر والعراق وعبر عن مخاوفه من الشيعة في الجزائر وعن تزايدهم المستمر خاصة بين اوساط الشباب وبالتحديد في الجامعات ونسى الضابط المنحرف بان ايران تملك مشروعا واستراتيجية محددة الاهداف وخطط واليات مدروسة لتحقيقها على المدى البعيد والمتوسط تنطلق وتنسجم مع موقعها الجغرافي وامكاناتها ومواردها البشرية والطبيعية الكبيرة وتاريخها العريق . ولا نملك سواء اتفقنا او اختلفنا حول سياسة هذه الدولة الا ان ننحني احتراما لها ولقادتها ورجالاتها الاذكياء المؤمنين بمشروعهم الذي يعملون له باخلاص . قد روج بعض مسؤولي النظام العربي وبعض كتابهم وابواقهم امثال الضابط المنحرف لكن هذه المرة الولاء ليس للجزائر ولكن لاعدائها لمن يصفونه بالحثالة لفرنسا الى خطر هذا المشروع على الامن القومي العربي وهو كلام من نسج خيالهم بل هو اكذوبة كبرى لا تنطلي على احد ولا يمكن مقارنته بالخطر الداهم للكيان الصهيوني والذي لا يوجد زعيم عربي يحذر منه ويذكر به هذا على فرض وجود مثل هذا الخطر الايراني . ان الخطر الحقيقي للمشروع الايراني بكل اهدافه المعلنة وسياساته هوعلى الانظمة العربية والحكام فقط وهم يعرفون هذه الحقيقة وهم الذين حطموا هذا الامن وداسوا عليه بارجلهم ارضاءا لامريكا واسرائيل .ا ن نجاح هذا المشروع في مجابهة المشروع الامريكي الصهيوني يعني اطلاق رصاصة الرحمة على هذه الانظمة التي تعيش حالة نزاع وصراع على البقاء وعليهم ان لا ينتظروا من الشعوب تصديق هذه النظريات التي يحاولون الاحتماء بها فمقاومة حزب الله وصموده الذي ارهق اسرائيل وهزمها حتى اصبح كل عربي يتمنى لو انه جنديا تحت اقدام السيد المجاهد حسن نصرالله خير دليل .
اريد ان اقول لك ايها الضابط المنحرف كم ذاكرتك العربية والإسلامية قصيرة كذاكرة الفيل فسرعان ما ننسى لنقع في نفس الأشراك التي لم نكد نخرج منها بعد. لماذا نكرر ببغائياً القول الشريف - لا يـُلدغ المؤمن من جُحر مرتين - ثم نسمح لنفس الأفعى أن تلدغنا من نفس الجُحر مرات ومرات؟ لماذا لم يتعلم الإسلاميون من تجربتهم المريرة في أفغانستان؟ ألم تخدعهم أمريكا بالتطوع في معركتها التاريخية للقتال ضد السوفيات ليكونوا وقوداً لها ثم راحت تجتثهم عن بكرة أبيهم بعدما انتهت مهمتهم وصلاحيتهم وتلاحقهم في كل ربوع الدنيا وكأنهم رجس من عمل الشيطان فاقتلعوه؟ لماذا يكررون نفس الغلطة الآن بالانجرار بشكل أعمى وراء المخطط الأمريكي لمواجهة - الخطر الشيعي – المزعوم علماً أن الكثير من رفاقهم ما زالوا يقبعون في معتقل غوانتانامو وينعمون بحسن ضيافة الجلادين الأمريكيين الذين يسومونهم يومياً عذاب جهنم وبئس المصير ويدوسون على أقدس مقدساتهم؟فبرغم اصطدام المصالح إلى حد المواجهة العسكرية و- الإرهاب - بين الأمريكيين والإسلاميين في السنوات الماضية إلا أن مصالحهم ومن سخرية القدر بدأت تلتقي في الآونة الأخيرة عند نقطة واحدة ألا وهي مواجهة الخطر الايراني فمن الواضح الآن أن هناك خطة مفضوحة لإعادة إنتاج - تحالف أفغانستان - في مواجهة - الخطر الشيوعي - قبل ربع قرن من الزمان كأن يُعاد تشكيل التحالف ذاته وبمكوناته ذاتها ولكن في مواجهة - الخطر الشيعي - المزعوم هذه المرة. ما أشبه الليلة بالبارحة!بالأمس القريب تنادى الإسلاميون من كل بقاع الأرض وشدوا الرحال إلى أفغانستان استجابة لنداء – الجهاد - الذي أطلقه الأمريكييون وبعض الاستخبارات العربية لمحاربة السوفيات مع العلم أن فلسطين كانت على مرمى حجر منهم لكنهم فضلوا – الجهاد - في بلاد خوراسان لتصبح كابول المنسية بقدرة قادر مربط خيلهم!!!
كيف لا وقد زين لهم الأمريكيون وأعوانهم روعة الكفاح ضد - الكفار الروس - وجمعوا لهم المليارات من الخزائن العربية السخية كي يطهرّوا أفغانستان من - الرجس السوفييتي - (حوالي اثنين وعشرين مليار دولار)وفعلاً أبلى الأفغان العرب بلاء حسناً ضد المحتل الروسي وتمكنوا مع المجاهدين الأفغان من طرد القوات الروسية وظنوا وكل الظن إثم هنا أنهم سيتوجون كالفاتحين بعد عودتهم إلى أوطانهم وأن أمريكا ستبني لكل واحد منهم تمثالاً من ذهب تقديراً لهم على بطولاتهم الخارقة في بلاد الشمس ضد الجيش الأحمر. وهنا كانت الصدمة الكبرى بعد أن جاء جزاؤهم كجزاء سنمار فتخلى عنهم رعاتهم وعرابوهم ومتعهدوهم القدامى من عرب وأمريكيين ونبذوهم فوجد المساكين أنفسهم في ورطة خاصة وأن بعض الدول العربية المصدّرة للأفغان العرب رفضت استقبالهم وتبرأت منهم وراحت تطاردهم وتحاصرهم وتجتثهم كما لو كانوا ورماً سرطانياً بتواطؤ أمريكي مفضوح وكأنهم مجرمون لا يستحقون إلا السجن والقتل والسحل والحجر الصحي فبلع بعضهم خيبتة وكظم غيظه ومات البعض الآخر كمداً بينما انقلب آخرون على الأنظمة العربية والأمريكيين الذين غرروا بهم واستغلوهم وقوداً في المعركة ضد السوفيات في أفغانستان. فظهرت بعض الجماعات التي راحت تمارس العنف انتقاماً من الذين ضحكوا عليها. ولا داعي للتذكير بأن بعض التنظيمات التي تعتبرها أمريكا – إرهابية - ظهر كرد على نكران الجميل الأمريكي للإسلاميين الذين يزعمون أنهم لم يوالوا الأمريكيين يوماً لكن المصالح تقاطعت بغير رضاهم. وحتى لو كان ذلك صحيحاً أرجو ألا نسمع في الأيام القادمة أن مصالح - الفاشيين الإسلاميين - كما يصفهم الأمريكيون قد تقاطعت مرة أخرى مع المصالح الأمريكية ضد - المجوس كما يسميهم بعض الاسلاميين التكفيريين هذه المرة كما كانت قد تقاطعت من قبل ضد السوفيات في أفغانستان وكما تقاطعت قبلها بمئات السنين - بغير رضاهم - أيضاً مع مصالح أعدائهم الفرس في معركة مؤتة ضد الروم وكلنا يعرف ماذا كانت نتيجة هذا التقاطع القاتل. أرجوكم يكفي من هذه التقاطعات حتى لو كانت غير مقصودة وفكروا ألف مرة قبل أن تتحفونا بإسطوانة تقاطع المصالح المشروخة مرة أخرى ؟؟؟؟؟ولا داعي لشرح العداء الذي تكوّن بعد هزيمة السوفيات في أفغانستان بين أمريكا و مجاهديها القدامى الذين -تقاطعت مصالحهم معها بحيث وصل إلى حد قيام الأمريكيين بالضغط على الأنظمة العربية ليس فقط لتقليم أظافر الإسلاميين وتجفيف منابعهم بل لتنظيف المناهج من الكثير من المفاهيم والقيم الإسلامية الجهادية وحتى حذف الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. بعبارة أخرى فحتى معتقدات المجاهدين التي استغلها الأمريكيون في المعركة مع الكافرين الروس غدت عرضة للتدخل والتعديل والتحريف الأمريكي. وكنا نظن بعد كل الذي حصل بين الطرفين أن الإسلاميين لن يغفروا لأمريكا فعلتها الشنيعة بحقهم مادياً ومعنوياً وبأنهم تعلموا الدرس فلن يعيدوا لعبة تقاطع المصالح القميئة ثانية وأنهم أصبحوا مستعدين للتحالف حتى مع الشياطين للانتقام من العم سام ومن الذين ورطوهم في أفغانستان ثم انقضوا عليهم ونكلوا بهم. لكن على ما يبدو أن بعض الإسلاميين لم يتعلم الدرس ومازال يستمتع بلعبة تقاطع المصالح المهلكة فبدأ يبلع خلافه مع الأمريكيين وكأن الذي حصل بين الجانبين من معارك طاحنة في الأعوام الماضية يهون عند الخطر الإيراني المزعوم الذي بدأ يروج له الأمريكيون ووسائل الإعلام العربية المتحالفة معهم بنفس الطرق التأليبية والتحريضية المفضوحة.

يا الله كم نحن مغفلون وقاصرون وقصيرو الذاكرة هل يعقل أن الإسلاميين نسوا كل المآسي التي أنزلها بهم الأمريكيون ومازالوا ينزلونها في العراق وفلسطين ولبنان والصومال وأفغانستان ذاتها التي تعاون الأمريكيون و المجاهدون الإسلاميون على تحريرها من الروس هل نسينا عبثهم في صلب العقيدة الإسلامية لنبتلع طـُعمهم الجديد الذي يريد أن يزج بالشباب المسلم هذه المرة ضد إيران كما زجه من قبل في معارك لم يكن له فيها لا ناقة ولا جمل هل نسينا خدعة الخطر الشيوعي كي نقبل بتلك الكذبة الكبيرة التي يسمونها الآن بـ الخطر الشيعي للتذكير والمقارنة فقط كان الاتحاد السوفياتي يمتلك ألوف القنابل النووية بينما ما زالت إيران في مرحلة التخصيب ولم تتمكن من صنع قنبلة يتيمة واحدة.لماذا لا يسأل المتحمسون لخوض معركة أمريكا وإسرائيل ضد إيران هذه المرة السؤال التالي: ماذا جنينا من مساعدة أمريكا في طرد السوفيات من أفغانستان ثم ماذا كسبنا من تمكين الأمريكان من رقبة هذا العالم ومن رقابنا ليصبحوا القوة العظمى الوحيدة التي تصول وتجول دون وازع أو رادع وتستبيح بلادنا ومقدساتنا بلا شفقة ولا رحمة ألا نتحسر على أيام القطبية الثنائية عندما كانت أمريكا تجد من يردعها في مجلس الأمن وعندما كنا نجد طرفاً نتحالف معه أو نستنجد به في وجه الجبروت الأمريكي الرهيب آه ما أجمل أيام السوفيات آه ما أجمل أيام الردع المتبادل آه كم كان خوروتشوف رائعاً عندما حمل حذائه وراح يدق به منصة الأمم المتحدة بكل عزة وكبرياء .هل أصبح وضع الإسلاميين في العصر الأمريكي أفضل مما كان عليه في العصر الأمريكي السوفياتي لقد ضحك الأمريكيون على الإسلاميين بتصوير السوفيات على أنهم جاؤوا لإفساد أفغانستان المسلمة ونشر الرذيلة فيها ووضع الإناث والذكور في مدارس مختلطة. أما الآن فالأمريكيون يتباهون بتحرير المرأة الأفغانية من الاضطهاد الإسلامي ودفع الأفغانيات إلى السفور وتشجييع الفسق وبيع اللحم البشري وتزييف عقول الشباب الأفغاني وحشوها بالمخدرات والسخافات والموسيقى الغربية الهائجة بحجة التحرر. ألم يعلق الأمريكييون صور نساء كاسيات عاريات على جدران كابول بعد غزوهم الأخير لها مباشرة كدليل على تحريرها من تعصب طالبان والسؤال الأهم: كيف يتنطع البعض للوقوف مع الأمريكان ضد إيران بينما مازالت أفغانستان درة الجهاد الإسلامي تحت أحذية اليانكي الثقيلة أليس أولى بكم أن تحرروا أفغانستان أولاً قبل الهيجان ضد إيران متى يدرك الإسلاميون أن أمريكا لا تفضل سني على شيعي بأي حال من الأحوال فالجميع بالنسبة لها إرهابيون وحثالة وقاذورات كما سمعنا من كبار كبارهم ونسمع يومياً على رؤوس الأشهاد. وعندما يتغوط الضباط الأمريكيون على كتاب المسلمين في غوانتانامو لا أعتقد أنهم يميزون في تلك اللحظات ******* بين إيراني وسعودي أو حمبلي وشافعي أو وهابي ونصيري أو درزي واسماعيلي يا جند الشيعة والسنة أعداء محمد هم أعداء علي وقنابلهم كمدافعهم لا تعرف فرقاً بين الشيعة والسنة.ليس المسلمون وحدهم فرقاً ومذاهب فالمسيحيون ينقسمون إلى عشرات الطوائف والفرق لكنهم في وقت الشدة يقفون صفاً واحداً والفاتيكان قبلتهم بروتستانت وكاثوليك. وكذلك اليهود. متى سمعتم، بربكم أن يهودياً تحالف مع مسلم ضد يهودي حتى لو كان الأخير من مذهب الشياطين السود؟ متى تحالف كاثوليكي مع مسلم ضد إنجيلي أو أورثوذوكسي؟؟؟ هل يقبل أي يهودي أو مسيحي أمريكي أن يكون أداة في أيدي المسلمين كي يقتل مسيحياً أمريكياً آخر أو يناصبه العداء حتى لو كان من أتباع القرود الحُمر؟فلماذا نقتل بعضنا البعض إذن على المذهب والطائفة والهوية، ونخوض معارك دونكوشوتية إرضاء لغاياتهم ومخططاتهم متى تكبر عقولنا وننضج ونتوقف عن خوض معارك الآخرين بدمنا ولحمنا الحي وثرواتنا وعقيدتنا؟؟؟ متى نثبت لموشي دايان العكس ونقول له إننا أمة تقرأ وتفهم وتتعظ وتفعل .
والظريف الخفبف ان الضابط المنحرف عبدالمالك النوارا يسرق الشعر وينسبه إلى نفسه وسأذكره بشخص موهوب في كتابة الشعر والقصص هو منصور ياسين وكان من معارف الضابط المنحرف عبد المالك النوار توفي هذا الشخص رحمه الله في حادث مرور فاستغل هو الظرف وذهب بكل جرأة وقلة أدب وسخرية وطلب من أهل المتوفى أعماله القصصية والشعرية لينشرها باسمه فلم يلقى غير الطرد والاهانة.
من خلال ما سردته من سيرته التي فاحت وقائعها بأبشع وانتن الروائح يتجلى عيانا بان هناك من يحرضه خارجيا مثل فرنسا والمقربين من ساركوزي وداخليا مثل القطبين السلفيين الوهابيين البدويين التكفيريين عبد المالك سالم وصديقه الدافن لعقله براهمية مراد اللذان يعيشان في نفس القرية المتهمة بان اغلبيتها شيعة أي الشريعة ولاية تبسة والبدويون الباقون التابعين لهم من السجناء وقاطعي الطرق والشاذين جنسيا بعدما كشفوا لهم عن واقع عقيدتهم العقيمة الشاذة حيث كثر في هذه القرية الصغيرة ما يسمى باللواط الذي يجيزه القطبين البدويين التكفيريين واذكر هنا حادثتين وقعتا حقا واحدة في الميضأة( التي يتوضئون فيها بالمسجد للصلاة ) حيث ضبط سلفيان وهابيان يمارسان اللواط فأخذوهما إلى الشرطة ثم عرضا على قاضي التحقيق وعندما سألهما عن هذه الأفعال الشنيعة فردا بكل جرأة أن لديهما فتوة من شيخ عالم كبير تجيز ما يسمى بالانتفاع فأمر بحبسهما وإكمال الانتفاع في السجن.

وهل انكر هو انه كان ظابطا في الجيش ثم لم افهم لما تركز دائما عن اسمه رغم ان الرئيس الراحل هواري بومدين لمن يكن هواري بومدين بل محمد إبراهيم بوخروبة إذن اسمه لايعنينا
انت تركز على ان المخابرات الجزائرية جندته بينما لو عمل لصالح مخابرات اجنبة لكنت اول المؤيدين له
الموقع حسب كلامك يجيب اخبار صحيحة لة كان كذالك لما يا ترى بعد الاستلاء عليه لم يغير شعاره وبقي الجزاير تايمر عوض المخزن تايمز
لنفترض ان بعض مايوضع في الموقع صحيح 1 بالمئة والباقي كذب وافتراء وتمجيد للمغرب وملكه وشعبه
وكأننا لانعرف خلي البير وغطاه
وان كان الموقع يعجبك فهذا شأنك لاكن لاداعي لان تغطى وتدافع عنه بل قل كلمة الحق فيه وفقط
 
شكرا لك أختي
صح لقد انتبهت لامور صغيرة في الجريدة

على سبيل المثال
يكتبون على سبيل المثال 7 غشت 2010 في تاريخ اصدار اي مقال
هدا ماشد انتباهي ووضعت شك اليقين ان الجريدة ليست جزائرية


هدا ماشد انتباهي
أن الموقع قد إستولى عليه آخرون بطرق غير مشروعة
هل حقا استولو عليه بطريقة غير مشروعة يعني بالهكر ؟؟

هده هي سياسة من عنده موقع ولا يهتم بالأمن المعلومات ويضن بأن الامر بسيط

في الحقيقة لم يذكر الطريقة التي تم الاستلاء عليه ولكن بدون تفكير وعناء كبير تستطيع ان تعرف
قلت قبلا في حياتي لم ارى معارض جزائري يقول على الشعب الجزائري عبييد
شكرا
 
الجريدة اظنها تم الاستيلاء عليها من قبل هاكرز مغاربة اظن ذلك وهي ليست بين ايدي جزائرية . .. والله عالم

نعم هي بين ايدي المخزن المغربي يصول ويكتب باسم الجزائر والجزائريين
نوفمبر =نونمبر

وسبتمبر =شتنبر
دون ان نحكي عن روادها من المغرب وكل النصائح الاخوية للشعب الجزائري لكي يخرج من فقره
وبؤسه عيش تشوف وتسمع !!
 
والله اني لم اكن اعلم كل هذه المعلومات عن شخصية انور مالك
ان يكشف الجماعات المتطرفة التي اتخذت من الاسلام غطاءا لجرائمها
وتستورد لنا فتاوي طالبان في القتل و الذبح كنا نراهم بام اعيننا يلبسون الزي الافغاني ويسدلون ضفائرهم ( حسبي الله ونعم الوكيل فيهم ) ليس شيئا سهلا ولا يمكن لاي كان ان يقوم به
فعلا هو شخصية مميزة رغم انه لازال شابا

ويبقى الاسلام محفوظا من فوق سبع سموات
اشكرك لانك عرفتني بهذه الشخصية
 
آخر تعديل:
والله اني لم اكن اعلم كل هذه المعلومات عن شخصية انور مالك
ان يكشف الجماعات المتطرفة التي اتخذت من الاسلام غطاءا لجرائمها
وتستورد لنا فتاوي طالبان في القتل و الذبح كنا نراهم بام اعيننا يلبسون الزي الافغاني ويسدلون ضفائرهم ( حسبي الله ونعم الوكيل فيهم ) ليس شيئا سهلا ولا يمكن لاي كان ان يقوم به
فعلا هو شخصية مميزة رغم انه لازال شابا

ويبقى الاسلام محفوظا من فوق سبع سموات
اشكرك لانك عرفتني بهذه الشخصية

السلام عليكم
من كنتي ترينهم من الجماعت التي قتلت و دبحت الشعب الجزائري ما هم الا من المخابرات او ان المخابرات قامت بتجنيدهم للعمليات التي قامو بها و يوجد بدل الدليل المئات من الادلة و الشهادات لضباط كانو في الجيش.... من الحقيقة واضحة وضوح الشمس ....اما الهدف من كل هادا فهو تشويبه صورة الاسلاميين الدين فازو في الانتخابين البلدية و البرلمانية و خلق سبب لتبرير عملية الغاء النظام للانتخابين التي فازت فيهم الجبهة الاسلامية للانقاد لان الشعب كان ناقم على النظام بعد انقلابه على الشرعية الشعبية ....
 
السلام عليكم
من كنتي ترينهم من الجماعت التي قتلت و دبحت الشعب الجزائري ما هم الا من المخابرات او ان المخابرات قامت بتجنيدهم للعمليات التي قامو بها و يوجد بدل الدليل المئات من الادلة و الشهادات لضباط كانو في الجيش.... من الحقيقة واضحة وضوح الشمس ....اما الهدف من كل هادا فهو تشويبه صورة الاسلاميين الدين فازو في الانتخابين البلدية و البرلمانية و خلق سبب لتبرير عملية الغاء النظام للانتخابين التي فازت فيهم الجبهة الاسلامية للانقاد لان الشعب كان ناقم على النظام بعد انقلابه على الشرعية الشعبية ....

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
في تلك الفترة كانت الامور مختلطة الحابل بالنابل
ولا احد يمكنه معرفة حقيقة ما كان يجري الا الله سبحانه وتعالى في ملكوته
ولن نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل في كل من كان السبب مهما كانت صفته
اما عن الادلة و قيل وقال فلا يمكن تصديق احد وكيف ضباط الجيش المزعومين قدموا ادلة بكل سهولة ولم يتم تصفيتهم ؟؟
نحن في زمن لايمكن فيه ان نصدق لااعلام ولا بطيخ الكل باع ضميره يا اخي فانا لا ابرأ الطرفين لا فيس بريء ولا جينيرالات كل يبحث عن مصلحته و الوضع ربك وحدو يعرف حقيقتو بالامكان وضع مليون احتمال وواحد فقط لي يكون صح ومن بين الاحتمالات انو يكون علي بلحاج مجرد عميل للجنيرالات و ربنا عالم بخبايا النفوس
اصدق ما رأته عيناي وسمتعه اذناي وفقط
تقبل تحياتي و شكرا على سعة صدرك
الى هنا سانهي النقاش معك لاننا سنظل ندور في حلقة مفرغة ،، هذا الموضوع اصبح يصيبني بالاكتئاب ويذكرني باسوء الايام التي مرت بحياتي ،،نسال الله السلامة والهداية و المغفرة ،،، لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ،، الى اللقاء في نقاش اخر خارج هذا الموضوع
 
آخر تعديل:
قال pd]vm;3884379:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طيب أن يقرن المحاور كلامه بأدلة كما تفعل
ولست في بعض الأمور التي تأتي بها مؤيدا لك
أنا من المتابعين لك هنا فسر وبين ما خفي على الناس وتأكد أن الصدق هو ما يبقى
كتبنا الله مع الصادقين

اذا كانت الصحيفة معارضة فلتعارض النظام الملكي الذي يحكمها
و تغير شعارها من جزائر تايمز الى المغرب تايمز لان الشعب المغربي في امس الحاجة لهم ولثرثرتهم
فقط الاخ الاسد يعرف بأنها للمخزن المغربي ويدافع عنها لانها تخدم مصالحهم هنا بينما يعيشون هم في الخارج ..........شكرا لمرورك
 
والله اني لم اكن اعلم كل هذه المعلومات عن شخصية انور مالك
ان يكشف الجماعات المتطرفة التي اتخذت من الاسلام غطاءا لجرائمها
وتستورد لنا فتاوي طالبان في القتل و الذبح كنا نراهم بام اعيننا يلبسون الزي الافغاني ويسدلون ضفائرهم ( حسبي الله ونعم الوكيل فيهم ) ليس شيئا سهلا ولا يمكن لاي كان ان يقوم به
فعلا هو شخصية مميزة رغم انه لازال شابا

ويبقى الاسلام محفوظا من فوق سبع سموات
اشكرك لانك عرفتني بهذه الشخصية

أنور مالك معارض جزائري كان في الجيش من قبل عندما كان يتكلم ضد النظام لا استبعد انه كان محبوب
اسد الجزائر لكن عندما رفض ان يساوم على جزائريته وكشف كل ماكان يجمعه من معلومات بالدليل
اصبح عميل للمخابرات الجزائرية كان الافضل ان يكون عميلا للفرنسية او المغربية حتى يصبح بطل مثل زيطوط الذي يتفنن في اهانة الجزائر والجزائريين اللهم اجعل كيدهم في نحرهم ماهمش حابينا نتقدمو ا
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom