فكرت كثيرا قبل فتح هذا الملف
وتسألت كيف يمكن ان تدخل الماسونية الكثير
من البلاد العربية دون السعودية
خصوصا وان الدولة السعودية الحديثة تربطها علاقات قوية مع بريطانيا
وامريكا الدولتان التان تنطلق منهما كل جحافل الماسون بعد فرنسا
وثائق صحفية كثيرة كتبت عن الملف
لكن المال قوة الديبلوماسية السعودية ونفوذها المالي ترك هذا الملف
طي الكتمان
على صفحات منتدى اللمة الجزائرية نعيد فتح الملف
وتكون البداية مع قصة القس السعودي الذي طلق المسيحية والماسونية
وعاد الى الاسلام
تابعوا معي القصة كما نشرتها بعض المواقع
القس السعودي التائب محمد سرتي يخرج عن صمته بعد أن مضى على عودته ستة أعوام ويتحدث عن تجربته في مدونة فرسان العهد التي ذكر فيها أنه قرر الاستشهاد في سبيل الله مقاتلاً الحزب الماسوني السعودي الذي يحاول السيطرة على هذه البلاد وتحويلها إلى ولاية ماسونية تتبع لحكومة العالم الخفية. وجاء في المدونة النص التالي:
"لأنهم يعرفون تماماً من نحن، يعرفون تماماً ماذا يوجد لدينا من أسرار من شأنها إذا ظهرت للعلن أن تزلزل الدنيا تحت أقدامهم وتهدم جميع صروحهم فوق رؤوسهم لتسويها وتسويهم بالتراب.
لقد قام فرعهم السعودي بسحب كتبنا من السوق بعد أن تم فسحها رسمياً من قبل الحكومة السعودية، بل حتى إنهم سحبوها من مكتبة الملك فهد الوطنية بعد أن تم إيداعها بشهادات رسمية، وهم الآن يحاولون التضييق علينا في الإنترنت، ولكن هيهات.
هيهات ثم هيهات، لقد نزلنا إلى هذه الساحة ونحن أحرص على الموت منهم على الحياة، قررنا خوض هذه المعركة بكل ما أوتينا من قوة بعد أن لم يبق لنا خيار سوى كسبها أو تركهم ينفذون مخططهم في الإطاحة بحكومة بني ربيعة وتسليم حقول النفط لأيدي الحزب الهاشمي الحميري الذي لا يمثل أسامة بن لادن سوى جناحه العسكري فقط، أما بقية طوابيرهم الخامسة فهي تتغلغل بأذرعتها الخفية داخل جميع أعضاء الجسد السعودي، جميعها على الإطلاق، ابتداء من الوزارات الحكومية والمؤسسات العسكرية والهيئات الملكية والمنافذ البرية والبحرية والجوية ومروراً بالمؤسسات الحكومية العامة التي لا تتبع لأي من الوزارات وانتهاء بالمؤسسات والشركات الأهلية والجمعيات التعاونية والهيئات الدعوية ومؤسسات الثقافة والإعلام إلى آخره.
لم يبق لنا خيار سوى خوض هذه المعركة وكسبها حتى لا نحرم أبناءنا من حياة العزة والكرامة التي يحيونها في كنف بني ربيعة، وحتى لا نتركهم لذلك المصير الأسود الذي ينتظرهم في حال تمكن الماسونيون من حكم هذه البلاد حيث لم تبق بقعة في هذه الدنيا إلا وأحكموا سيطرتهم عليها عدا جزيرة بني ربيعة، عندها لكم أن تتخيلوا مدى الذل والعبودية التي سيعاني منها أبناؤكم وبناتكم ونساؤكم تحت أقدام شرذمة من الكائنات الذين لا توجد في قاموسهم مصطلحات الشرف والمروءة والكرامة والإنسانية.
ولكن هيهات ثم هيهات، فوالذي جعل أنفسنا بيده لو خاض بنا بنو ربيعة بحور الدنيا ومحيطاتها لخضناها معهم ما تخلف منا رجل واحد، ووالله إنا لننظر إلى جميع تيجان كسرى وأساور جميع القياصرة وهي تأتي لتلقي بنفسها طائعة مختارة تحت أقدام آل سعود، ونحن لا نزال نحفر لهم خندقهم هذا"
ويذكر أنه من مواليد مكة المكرمة لعام 1968 حيث قضى فيها حياته كلها والتحق في فترة مراهقته بالجهاد الأفغاني وشارك في قتال الروس ثم في قتال حكومة محمد نجيب، وقضى في أفغانستان قرابة العامين عمل فيها مراسلاً لمجلة الجهاد التي أسسها عبدالله عزام وكان محمد سرتي يكنى في أفغانستان بأبي عمر المكي وهي الكنية التي كان يذيل بها رسائله ومقالاته في المجلة ثم عاد من أفغانستان قبيل حرب تحرير الكويت
اعتنق محمد النصرانية في ظروف غامضة ودرس في أكاديمية القس ديفيد كرز للدراسات اللاهوتية والتي أصبح اسمها (شور فاونديشن) وحصل منها على درجة الدكتوراه في اللاهوت وتم تعميده قساً في الولايات المتحدة الأمريكية ثم بعد عودته للإسلام شنت عليه الكنيسة الإنجيلية في أمريكا حرباً شعواء بغرض تشويه سمعته وذلك للحيلولة دون تأثر بقية المتنصرين به وعودتهم للإسلام خصوصاً بعد اطلاعه على الكثير من أسرارهم وخفاياهم وعلاقتهم الوطيدة بالماسونية العالمية واتصالاتهم المشبوهة بمنظمة القاعدة وبالحزب الماسوني السعودي الذي يسميه بالحزب الهاشمي الحميري
الملف مفتوح
وتسألت كيف يمكن ان تدخل الماسونية الكثير
من البلاد العربية دون السعودية
خصوصا وان الدولة السعودية الحديثة تربطها علاقات قوية مع بريطانيا
وامريكا الدولتان التان تنطلق منهما كل جحافل الماسون بعد فرنسا
وثائق صحفية كثيرة كتبت عن الملف
لكن المال قوة الديبلوماسية السعودية ونفوذها المالي ترك هذا الملف
طي الكتمان
على صفحات منتدى اللمة الجزائرية نعيد فتح الملف
وتكون البداية مع قصة القس السعودي الذي طلق المسيحية والماسونية
وعاد الى الاسلام
تابعوا معي القصة كما نشرتها بعض المواقع
القس السعودي التائب محمد سرتي يخرج عن صمته بعد أن مضى على عودته ستة أعوام ويتحدث عن تجربته في مدونة فرسان العهد التي ذكر فيها أنه قرر الاستشهاد في سبيل الله مقاتلاً الحزب الماسوني السعودي الذي يحاول السيطرة على هذه البلاد وتحويلها إلى ولاية ماسونية تتبع لحكومة العالم الخفية. وجاء في المدونة النص التالي:
"لأنهم يعرفون تماماً من نحن، يعرفون تماماً ماذا يوجد لدينا من أسرار من شأنها إذا ظهرت للعلن أن تزلزل الدنيا تحت أقدامهم وتهدم جميع صروحهم فوق رؤوسهم لتسويها وتسويهم بالتراب.
لقد قام فرعهم السعودي بسحب كتبنا من السوق بعد أن تم فسحها رسمياً من قبل الحكومة السعودية، بل حتى إنهم سحبوها من مكتبة الملك فهد الوطنية بعد أن تم إيداعها بشهادات رسمية، وهم الآن يحاولون التضييق علينا في الإنترنت، ولكن هيهات.
هيهات ثم هيهات، لقد نزلنا إلى هذه الساحة ونحن أحرص على الموت منهم على الحياة، قررنا خوض هذه المعركة بكل ما أوتينا من قوة بعد أن لم يبق لنا خيار سوى كسبها أو تركهم ينفذون مخططهم في الإطاحة بحكومة بني ربيعة وتسليم حقول النفط لأيدي الحزب الهاشمي الحميري الذي لا يمثل أسامة بن لادن سوى جناحه العسكري فقط، أما بقية طوابيرهم الخامسة فهي تتغلغل بأذرعتها الخفية داخل جميع أعضاء الجسد السعودي، جميعها على الإطلاق، ابتداء من الوزارات الحكومية والمؤسسات العسكرية والهيئات الملكية والمنافذ البرية والبحرية والجوية ومروراً بالمؤسسات الحكومية العامة التي لا تتبع لأي من الوزارات وانتهاء بالمؤسسات والشركات الأهلية والجمعيات التعاونية والهيئات الدعوية ومؤسسات الثقافة والإعلام إلى آخره.
لم يبق لنا خيار سوى خوض هذه المعركة وكسبها حتى لا نحرم أبناءنا من حياة العزة والكرامة التي يحيونها في كنف بني ربيعة، وحتى لا نتركهم لذلك المصير الأسود الذي ينتظرهم في حال تمكن الماسونيون من حكم هذه البلاد حيث لم تبق بقعة في هذه الدنيا إلا وأحكموا سيطرتهم عليها عدا جزيرة بني ربيعة، عندها لكم أن تتخيلوا مدى الذل والعبودية التي سيعاني منها أبناؤكم وبناتكم ونساؤكم تحت أقدام شرذمة من الكائنات الذين لا توجد في قاموسهم مصطلحات الشرف والمروءة والكرامة والإنسانية.
ولكن هيهات ثم هيهات، فوالذي جعل أنفسنا بيده لو خاض بنا بنو ربيعة بحور الدنيا ومحيطاتها لخضناها معهم ما تخلف منا رجل واحد، ووالله إنا لننظر إلى جميع تيجان كسرى وأساور جميع القياصرة وهي تأتي لتلقي بنفسها طائعة مختارة تحت أقدام آل سعود، ونحن لا نزال نحفر لهم خندقهم هذا"
ويذكر أنه من مواليد مكة المكرمة لعام 1968 حيث قضى فيها حياته كلها والتحق في فترة مراهقته بالجهاد الأفغاني وشارك في قتال الروس ثم في قتال حكومة محمد نجيب، وقضى في أفغانستان قرابة العامين عمل فيها مراسلاً لمجلة الجهاد التي أسسها عبدالله عزام وكان محمد سرتي يكنى في أفغانستان بأبي عمر المكي وهي الكنية التي كان يذيل بها رسائله ومقالاته في المجلة ثم عاد من أفغانستان قبيل حرب تحرير الكويت
اعتنق محمد النصرانية في ظروف غامضة ودرس في أكاديمية القس ديفيد كرز للدراسات اللاهوتية والتي أصبح اسمها (شور فاونديشن) وحصل منها على درجة الدكتوراه في اللاهوت وتم تعميده قساً في الولايات المتحدة الأمريكية ثم بعد عودته للإسلام شنت عليه الكنيسة الإنجيلية في أمريكا حرباً شعواء بغرض تشويه سمعته وذلك للحيلولة دون تأثر بقية المتنصرين به وعودتهم للإسلام خصوصاً بعد اطلاعه على الكثير من أسرارهم وخفاياهم وعلاقتهم الوطيدة بالماسونية العالمية واتصالاتهم المشبوهة بمنظمة القاعدة وبالحزب الماسوني السعودي الذي يسميه بالحزب الهاشمي الحميري
الملف مفتوح