بعد الرهان على عدم توقيع دمشق على المبادرة العربية إنتقلت المعارضة السورية المزعومة للكذب حيث اتهمت النظام بأنه من دبر الانفجارات بالسيارات الملغمة
ثم اتهمته بعرقلة عمل بعثة المارقبين
ثم تتهم الجيش بإخفاء دباباته داخل المباني
ثم محاولة إخراج الناس للشارع بأكبر عدد ولكنهم فشلوا
ثم
ثم
أخيرا اليوم تتهم المراقبين العرب بأنهم شهود زور
فقط لأنهم رفضوا الموافقة على الكذب
وقال رئيس البعثة : الوضع في حمص مطمئن والسلطات السورية تتعاون
هل بدأت الحقائق تنكشف يا غليون ويا جماعة اسطنبول
ثم اتهمته بعرقلة عمل بعثة المارقبين
ثم تتهم الجيش بإخفاء دباباته داخل المباني
ثم محاولة إخراج الناس للشارع بأكبر عدد ولكنهم فشلوا
ثم
ثم
أخيرا اليوم تتهم المراقبين العرب بأنهم شهود زور
فقط لأنهم رفضوا الموافقة على الكذب
وقال رئيس البعثة : الوضع في حمص مطمئن والسلطات السورية تتعاون
هل بدأت الحقائق تنكشف يا غليون ويا جماعة اسطنبول