رحلة البحث عن الهوية ... مهم ارجوا الدخول

Chafik.Dz

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
12 جويلية 2008
المشاركات
1,126
نقاط التفاعل
90
النقاط
37




Xh897176.gif


رحلة البحث عن الهوية

الشعوب العربية و رحلة البحث عن الهوية في ظل الانحلال في الايديولوجية الغربية ...

لقد نجح الغرب في زرع عقدته من الانظمة الاسلامية في نفوس الشعوب العربية وحتى الانظمة العربية ...

حتى جعلهم لا يتقبلون لا الاحزاب الاسلامية ولا التكتلات المنادية برفع راية الاسلام في قصور الحكام والوزراء ...

فكم من نظام حكم في العالم جرب في الاوساط العربية الا و كانت نتيجته الفشل والسلب في كل القطاعات ...


الشعوب العربية تقول ان الانظمة فاسدة..

• جربنا الديمقراطية فكانت عبارة عن حرية تعبير لا تغني ولا تسمن من جوع ....

•تكلم كما تشاء فلن تغير الوضع ولن تتمكن من تغيير معتقدات و اراء الحكام ....

نفس الشئ بالنسبة للأنظمة الملكية التي اصبحت دكتاتورية بدرجة كبيرة حتى اصبحت الدولة في يد عائلة واحدة ..

وما قيل عن الديمقراطية والمملكية يقال عن العلمانية والدكتاتورية ...


سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟

ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟

كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟

والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟


نتمنى التفاعل والنقاش الجدي وعدم الخروج عن سياق الموضوع ...


و في الختاام تقبلوو تحياات

9-30.gif
9-30.gif
9-30.gif


chafik.dz


http://dc03.**********/i/01331/neaauhnxyg85.gif
9-30.gif
9-30.gif
9-30.gif



ZqO97213.gif







 
موضوع في الصميم اخي شفيق
ماشاء الله عليك
لي عودة بحول الله
 
موضوعك مهم جدا اخي..سلس وواضح الفكرة...
أحييك عليه...
إجابة على تساؤلك..
سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟

اعتقد ان المسألة هنا مسالة ثقة..
الشعوب العربية فقدت ثقتها في الانظمة المختلفة بإختلاف توجهاتها وقوانينها..
الكل- أقصد انظمتنا العربية- يدعي المثالية، ويتفنن في صنع الشعارات وترديدها..بإختلافها-في اوقات الحملات الإنتخابية -طبعا-
شعارات قومية..وطنية..دينية...ديمقراطية...
ومن ثم ..الكل أيضا يتنصل في النهاية منها تدريجيا...او دفعة واحدة لا يهم..
الشعوب العربية ادركت..ان مصلحتها والسهر على خدمتها...هي أخر ما يفكر فيه الحكام العرب..
لم نعد نحن الاولوية...بتنا...مصلحة اختيارية ثانوية...مقصاة في اغلب الاحيان...

تساؤلك الثاني...
ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟

اعتقد انه النظام العادل...مهما اختلفت طريقة الحكم..ملكي..جمهوري...شعبي بإختلاف المسميات...
العدل هو الذي ينشأ الامم ولا تتلاشي ونتدحر تلك الامم إلا لما ينزع العدل منها
والامثلة كثيرة في تاريخ امتنا الإسلامية...عدل عمر بن الخطاب..أنشأ دولة القانون..
عدل عمر بن عبد العزيز...اغرق العالم الإسلامي في الرخاء الإقتصادي والإجتماعي والحضاري...
ولك ان تكمل البقية....

ردا على تساولك الثالث..
كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟

اراه كما كان او أسوء...أراه شتاء قارص بدون غيث يروي النفوس العطشى للحرية الحق والعدالة السمحاء..
واكتفي بهذا القدر في جوابي هنا لكي لا اخرج عن الموضوع كما سبق وان طلبت...

وردا على أخر تساؤلاتك..
والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟


السبب الاول ولا شك.. بعدنا عن الدين وتعاليمه..فديننا يحثنا على اتقان العمل..على الأمانة على توكل على الله..
ديننا يحثنا على مكارم الاخلاق التي لو طبقت أنشانا مملكة انسانية دون حاكم من بني البشر..فحاكمها الله من فوق سبع سموات بتشريعاته ودساتيره الإلاهية فهو الحاكم العادل المنصف القوي...فلا نخشى سواه

والسبب الثاني -في رأيي- يكمن فينا في نفوسنا نحن...كشعوب وفي نفوس حكامنا كولاة امور..
نحن اعتدنا الخنوع ...ورضينا به وكانه قدرا لا مفر منه..فتعايشنا معه..وألفناه..

حكامنا أيقنو اللعبة وفهموها وورّثوها..فتجاوزت الحدود بدون جوازات سفر...تلقاها الكل عبر الاثير..
تقول...العربي..طيب القلب..أشغله بالوعود والتسويف...ولا تنسى ان تحرك فيه اسطوانة القومية والوطنية لو شعرت بريح التغير القادمة من بعيد..ليتشبت بك كحاكم ولا يرى سواك مخلصا له ...رغم انك قاتله في الحقيقة ببطئ ممنهج..​




 
موضوعك مهم جدا اخي..سلس وواضح الفكرة...
أحييك عليه...
إجابة على تساؤلك..
سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟

اعتقد ان المسألة هنا مسالة ثقة..
الشعوب العربية فقدت ثقتها في الانظمة المختلفة بإختلاف توجهاتها وقوانينها..
الكل- أقصد انظمتنا العربية- يدعي المثالية، ويتفنن في صنع الشعارات وترديدها..بإختلافها-في اوقات الحملات الإنتخابية -طبعا-
شعارات قومية..وطنية..دينية...ديمقراطية...
ومن ثم ..الكل أيضا يتنصل في النهاية منها تدريجيا...او دفعة واحدة لا يهم..
الشعوب العربية ادركت..ان مصلحتها والسهر على خدمتها...هي أخر ما يفكر فيه الحكام العرب..
لم نعد نحن الاولوية...بتنا...مصلحة اختيارية ثانوية...مقصاة في اغلب الاحيان...

تساؤلك الثاني...
ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟

اعتقد انه النظام العادل...مهما اختلفت طريقة الحكم..ملكي..جمهوري...شعبي بإختلاف المسميات...
العدل هو الذي ينشأ الامم ولا تتلاشي ونتدحر تلك الامم إلا لما ينزع العدل منها
والامثلة كثيرة في تاريخ امتنا الإسلامية...عدل عمر بن الخطاب..أنشأ دولة القانون..
عدل عمر بن عبد العزيز...اغرق العالم الإسلامي في الرخاء الإقتصادي والإجتماعي والحضاري...
ولك ان تكمل البقية....

ردا على تساولك الثالث..
كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟

اراه كما كان او أسوء...أراه شتاء قارص بدون غيث يروي النفوس العطشى للحرية الحق والعدالة السمحاء..
واكتفي بهذا القدر في جوابي هنا لكي لا اخرج عن الموضوع كما سبق وان طلبت...

وردا على أخر تساؤلاتك..
والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟


السبب الاول ولا شك.. بعدنا عن الدين وتعاليمه..فديننا يحثنا على اتقان العمل..على الأمانة على توكل على الله..
ديننا يحثنا على مكارم الاخلاق التي لو طبقت أنشانا مملكة انسانية دون حاكم من بني البشر..فحاكمها الله من فوق سبع سموات بتشريعاته ودساتيره الإلاهية فهو الحاكم العادل المنصف القوي...فلا نخشى سواه

والسبب الثاني -في رأيي- يكمن فينا في نفوسنا نحن...كشعوب وفي نفوس حكامنا كولاة امور..
نحن اعتدنا الخنوع ...ورضينا به وكانه قدرا لا مفر منه..فتعايشنا معه..وألفناه..

حكامنا أيقنو اللعبة وفهموها وورّثوها..فتجاوزت الحدود بدون جوازات سفر...تلقاها الكل عبر الاثير..
تقول...العربي..طيب القلب..أشغله بالوعود والتسويف...ولا تنسى ان تحرك فيه اسطوانة القومية والوطنية لو شعرت بريح التغير القادمة من بعيد..ليتشبت بك كحاكم ولا يرى سواك مخلصا له ...رغم انك قاتله في الحقيقة ببطئ ممنهج..​





اجبت فاحسنت ياغالية
خاصة اجابتك الاخيرة التي تخص سبب فشل العربي في كل الميادين
حماك الله ورعاك وزادك من فضله
واحلى تقيييم ليك حبيبتي نرجس
 
موضوعك مهم جدا اخي..سلس وواضح الفكرة...
أحييك عليه...
إجابة على تساؤلك..
سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟

اعتقد ان المسألة هنا مسالة ثقة..
الشعوب العربية فقدت ثقتها في الانظمة المختلفة بإختلاف توجهاتها وقوانينها..
الكل- أقصد انظمتنا العربية- يدعي المثالية، ويتفنن في صنع الشعارات وترديدها..بإختلافها-في اوقات الحملات الإنتخابية -طبعا-
شعارات قومية..وطنية..دينية...ديمقراطية...
ومن ثم ..الكل أيضا يتنصل في النهاية منها تدريجيا...او دفعة واحدة لا يهم..
الشعوب العربية ادركت..ان مصلحتها والسهر على خدمتها...هي أخر ما يفكر فيه الحكام العرب..
لم نعد نحن الاولوية...بتنا...مصلحة اختيارية ثانوية...مقصاة في اغلب الاحيان...

تساؤلك الثاني...
ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟

اعتقد انه النظام العادل...مهما اختلفت طريقة الحكم..ملكي..جمهوري...شعبي بإختلاف المسميات...
العدل هو الذي ينشأ الامم ولا تتلاشي ونتدحر تلك الامم إلا لما ينزع العدل منها
والامثلة كثيرة في تاريخ امتنا الإسلامية...عدل عمر بن الخطاب..أنشأ دولة القانون..
عدل عمر بن عبد العزيز...اغرق العالم الإسلامي في الرخاء الإقتصادي والإجتماعي والحضاري...
ولك ان تكمل البقية....

ردا على تساولك الثالث..
كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟

اراه كما كان او أسوء...أراه شتاء قارص بدون غيث يروي النفوس العطشى للحرية الحق والعدالة السمحاء..
واكتفي بهذا القدر في جوابي هنا لكي لا اخرج عن الموضوع كما سبق وان طلبت...

وردا على أخر تساؤلاتك..
والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟


السبب الاول ولا شك.. بعدنا عن الدين وتعاليمه..فديننا يحثنا على اتقان العمل..على الأمانة على توكل على الله..
ديننا يحثنا على مكارم الاخلاق التي لو طبقت أنشانا مملكة انسانية دون حاكم من بني البشر..فحاكمها الله من فوق سبع سموات بتشريعاته ودساتيره الإلاهية فهو الحاكم العادل المنصف القوي...فلا نخشى سواه

والسبب الثاني -في رأيي- يكمن فينا في نفوسنا نحن...كشعوب وفي نفوس حكامنا كولاة امور..
نحن اعتدنا الخنوع ...ورضينا به وكانه قدرا لا مفر منه..فتعايشنا معه..وألفناه..

حكامنا أيقنو اللعبة وفهموها وورّثوها..فتجاوزت الحدود بدون جوازات سفر...تلقاها الكل عبر الاثير..
تقول...العربي..طيب القلب..أشغله بالوعود والتسويف...ولا تنسى ان تحرك فيه اسطوانة القومية والوطنية لو شعرت بريح التغير القادمة من بعيد..ليتشبت بك كحاكم ولا يرى سواك مخلصا له ...رغم انك قاتله في الحقيقة ببطئ ممنهج..​





تحليل صائب ومنطقي ...
في انتظاار مرور البقية ....
تعدد الاراء والمعطيات يولد الحلول
 
رحلة البحث عن الهوية

الشعوب العربية و رحلة البحث عن الهوية في ظل الانحلال في الايديولوجية الغربية ...

لقد نجح الغرب في زرع عقدته من الانظمة الاسلامية في نفوس الشعوب العربية وحتى الانظمة العربية ...

حتى جعلهم لا يتقبلون لا الاحزاب الاسلامية ولا التكتلات المنادية برفع راية الاسلام في قصور الحكام و الوزراء ...
أنا أوافقهم هذا الرأي
لأن الإسلام دين عبادة ، و العبادة يجب أن تبقى في المسجد
ثم ما دخل الإسلام بالسياسة، هل هناك أيات أو أحاديث تتكلم كيف نحل مشكلة البطالة أو أزمة السكن أو مشكل تسيير البلديات
ثم أنظر أخي شفيق عندما أقحم الإسلام في المعترك السياسي ماذا حدث
أعتقد أن أفضل مكان للإسلام هو المسجد

فكم من نظام حكم في العالم جرب في الاوساط العربية الا و كانت نتيجته الفشل والسلب في كل القطاعات ...

الشعوب العربية تقول ان الانظمة فاسدة..
صحيح لكن ليست كلها
هناك أنظمة فاسدة بطبيعة الحال كما هو موجود في كل العالم
لكن هناك أنظمة عربية تجتهد و تقدم أقصى ما في إمكانها
ربما لم تسعفها الظروف الحالية للحصول على نتائج كبيرة
بسبب المحيط العالمي الذي لا يسمح ببروز قوى جديدة
لكنني متأكد أنه خلال السنوات القليلة القادمة ستسمع ببروز قوى عربية قد تثبت جدارتها على الساحة العالمية في كل النواحي

• جربنا الديمقراطية فكانت عبارة عن حرية تعبير لا تغني ولا تسمن من جوع ....
بطبيعة الحال لأن الشعوب العربية غير مؤهلة للديمقراطية

•تكلم كما تشاء فلن تغير الوضع ولن تتمكن من تغيير معتقدات و اراء الحكام ....
و لم الكلام يا أخي شفيق
نحن نحتاج لمن يخدم لمن يعمل لمن يصلح لمن يبتكر لمن يؤسس لا لمن يتكلم كفانا كلاما يا أخي
ثم أنظر ماذا فعل الكلام فينا، ألم يجرنا إلى الفتن ؟

نفس الشئ بالنسبة للأنظمة الملكية التي اصبحت دكتاتورية بدرجة كبيرة حتى اصبحت الدولة في يد عائلة واحدة ..
كلامك هنا عين الصواب
كل الملكيات أصبحت دكتاتوريات تستحوذ على المال العام
وما قيل عن الديمقراطية والمملكية يقال عن العلمانية والدكتاتورية ...
طبعا لا أحد يقبل بالدكتاتورية لما فيها من الظلم و الخرق للقانون
لكن أنا مع العلمانية و الدولة المدنية
السياسة للسياسيين و الدين للإمام و المصلين
و لمن يريد السياسة يترك عباءته في المسجد
أعتقد أن العلمانية لم تجرب و لو جربت لرأينا نتائجها في ظرف سنتين و تجربة أوروبا خير دليل على ما أقول

سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟
لقد قلت أن الفشل لم يطال كل الدول العربية
فهناك تجارب تعمل في صمت و عن قريب سنرى المعجزة
أما التي فشلت فذلك بسبب ضعف شعوبها

ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟
العلمانية المتنورة بالعلم و التربية
و ما أحوجنا لهذين الأمرين: العلم و التربية
بالإضافة للعودة للدين الحق دين نبذ الشركيات و البدع و الطاعة لولاة الأمور
قال رسول الله: "اِسمع وأطع ولو جلد ظهرك ولو أخذ مالك"

كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟
ربي يعلم بالغيب
لكن يبدو لي أن الله لن ينصرهم ما داموا قد خرجوا عن حكامهم
و في هذا نص صريح
قال رسول الله (ص): إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ.
أنظر أخي للعبارة الأخيرة: سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم
و الدين كما قلت سابقا هو نبذ الشركيات و البدع و مختلف الضلالات و طاعة ولاة الأمور و عدم الخرج عليهم

والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟
كما شرحت لك من قبل فإن سبب فشل بعض الدول العربية و ليس كلها راجع لأسباب منها:
1- الإستعمار السابق الذي خلف تأخر في التنمية
2- الشعوب التي لا تعمل
3- النظام العالمي الجديد
4- عدم الرجوع إلى الدين الحق نبذ الشركيات و و و . . . .


تحياتي . . .
 
كما شرحت لك من قبل فإن سبب فشل بعض الدول العربية و ليس كلها راجع لأسباب منها:
1- الإستعمار السابق الذي خلف تأخر في التنمية
2- الشعوب التي لا تعمل
3- النظام العالمي الجديد
4- عدم الرجوع إلى الدين الحق نبذ الشركيات و و و . . . .


تحياتي . . .

شكراا على الاضافة ...
فعلا هذه الاسباب غيرت كثيرا في خارطة الديمقراطية المنشودة ..
في انتظاار الحلول
 
سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟
لان الديمقراطية اساسا مجرد مصطلح دخيل علينا كمسلمين وكعرب
الاولى ان نطبق العدل بدلا من ان نقول ديمقراطية


ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟

كما قالت اختي نرجس العدالة الاجتماعية هي الاساس
نظام عادل و= نظام ناجح


كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟

لسنا ندري ان كان حقا ربيعا ام هو خريف يعصف بما تبقى من الامة
قد اكون متشائمة رغم ان العلم عند الله و الطريق لمعرفة ما سيحدث طويلا
اراها اكثر تفرقا و تشتتا وهذا ما يصبو اليه الغرب
زرع الفرقة و الطائفية اكثر بين ابناء وطن واحد ،، ما نراه في مصر و غيرها من الدول لخير دليل


والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟

كلنا بني البشر لها عقول تفكر بها وقلوب تعقل بها
لكن هناك من يشغل هذه العقول ويجد فرصا اماماه ليبتكر و يعمل بجد و امانة
وهناك العكس ،، العرب هم العكس


حاولت ان اطبق عبارة خير الكلام ما قل ودل
لك كل الاحترام اخ شفيق
 
سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟
لان الديمقراطية اساسا مجرد مصطلح دخيل علينا كمسلمين وكعرب
الاولى ان نطبق العدل بدلا من ان نقول ديمقراطية


ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟

كما قالت اختي نرجس العدالة الاجتماعية هي الاساس
نظام عادل و= نظام ناجح


كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟

لسنا ندري ان كان حقا ربيعا ام هو خريف يعصف بما تبقى من الامة
قد اكون متشائمة رغم ان العلم عند الله و الطريق لمعرفة ما سيحدث طويلا
اراها اكثر تفرقا و تشتتا وهذا ما يصبو اليه الغرب
زرع الفرقة و الطائفية اكثر بين ابناء وطن واحد ،، ما نراه في مصر و غيرها من الدول لخير دليل


والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟

كلنا بني البشر لها عقول تفكر بها وقلوب تعقل بها
لكن هناك من يشغل هذه العقول ويجد فرصا اماماه ليبتكر و يعمل بجد و امانة
وهناك العكس ،، العرب هم العكس


حاولت ان اطبق عبارة خير الكلام ما قل ودل
لك كل الاحترام اخ شفيق


كلامك صحيح ...
و هو كذلك اختي دلال الديمقراطية مصطلح دخيل لا يصلح في البيئة العربية

اشكرك على المرور الطيب ...

كما اود ان ادعوك وادعوا بقية الاصدقاء للتعرف على المفهوم الفعلي والحقيقي للديمقراطية

https://www.4algeria.com/vb/showthread.php?t=330729

في انتظااركم
https://www.4algeria.com/vb/showthread.php?t=330729
 
رحلة البحث عن الهوية


الشعوب العربية و رحلة البحث عن الهوية في ظل الانحلال في الايديولوجية الغربية ...


لقد نجح الغرب في زرع عقدته من الانظمة الاسلامية في نفوس الشعوب العربية وحتى الانظمة العربية ...


حتى جعلهم لا يتقبلون لا الاحزاب الاسلامية ولا التكتلات المنادية برفع راية الاسلام في قصور الحكام و الوزراء ...
أنا أوافقهم هذا الرأي
لأن الإسلام دين عبادة ، و العبادة يجب أن تبقى في المسجد
ثم ما دخل الإسلام بالسياسة، هل هناك أيات أو أحاديث تتكلم كيف نحل مشكلة البطالة أو أزمة السكن أو مشكل تسيير البلديات
ثم أنظر أخي شفيق عندما أقحم الإسلام في المعترك السياسي ماذا حدث
أعتقد أن أفضل مكان للإسلام هو المسجد


فكم من نظام حكم في العالم جرب في الاوساط العربية الا و كانت نتيجته الفشل والسلب في كل القطاعات ...


الشعوب العربية تقول ان الانظمة فاسدة..
صحيح لكن ليست كلها
هناك أنظمة فاسدة بطبيعة الحال كما هو موجود في كل العالم
لكن هناك أنظمة عربية تجتهد و تقدم أقصى ما في إمكانها
ربما لم تسعفها الظروف الحالية للحصول على نتائج كبيرة
بسبب المحيط العالمي الذي لا يسمح ببروز قوى جديدة
لكنني متأكد أنه خلال السنوات القليلة القادمة ستسمع ببروز قوى عربية قد تثبت جدارتها على الساحة العالمية في كل النواحي


• جربنا الديمقراطية فكانت عبارة عن حرية تعبير لا تغني ولا تسمن من جوع ....
بطبيعة الحال لأن الشعوب العربية غير مؤهلة للديمقراطية


•تكلم كما تشاء فلن تغير الوضع ولن تتمكن من تغيير معتقدات و اراء الحكام ....
و لم الكلام يا أخي شفيق
نحن نحتاج لمن يخدم لمن يعمل لمن يصلح لمن يبتكر لمن يؤسس لا لمن يتكلم كفانا كلاما يا أخي
ثم أنظر ماذا فعل الكلام فينا، ألم يجرنا إلى الفتن ؟


نفس الشئ بالنسبة للأنظمة الملكية التي اصبحت دكتاتورية بدرجة كبيرة حتى اصبحت الدولة في يد عائلة واحدة ..
كلامك هنا عين الصواب
كل الملكيات أصبحت دكتاتوريات تستحوذ على المال العام
وما قيل عن الديمقراطية والمملكية يقال عن العلمانية والدكتاتورية ...
طبعا لا أحد يقبل بالدكتاتورية لما فيها من الظلم و الخرق للقانون
لكن أنا مع العلمانية و الدولة المدنية
السياسة للسياسيين و الدين للإمام و المصلين
و لمن يريد السياسة يترك عباءته في المسجد
أعتقد أن العلمانية لم تجرب و لو جربت لرأينا نتائجها في ظرف سنتين و تجربة أوروبا خير دليل على ما أقول


سؤالي : ما سبب كل هذا الفشل؟
لقد قلت أن الفشل لم يطال كل الدول العربية
فهناك تجارب تعمل في صمت و عن قريب سنرى المعجزة
أما التي فشلت فذلك بسبب ضعف شعوبها

ما هو النظام المناسب للشعوب العربية؟؟
العلمانية المتنورة بالعلم و التربية
و ما أحوجنا لهذين الأمرين: العلم و التربية
بالإضافة للعودة للدين الحق دين نبذ الشركيات و البدع و الطاعة لولاة الأمور
قال رسول الله: "اِسمع وأطع ولو جلد ظهرك ولو أخذ مالك"


كيف ترى مستقبل الشعوب العربية وانظمتها بعد ان يضع الربيع العربي اوزاره ...؟؟
ربي يعلم بالغيب
لكن يبدو لي أن الله لن ينصرهم ما داموا قد خرجوا عن حكامهم
و في هذا نص صريح
قال رسول الله (ص): إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ.
أنظر أخي للعبارة الأخيرة: سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم
و الدين كما قلت سابقا هو نبذ الشركيات و البدع و مختلف الضلالات و طاعة ولاة الأمور و عدم الخرج عليهم


والسؤال الاخير : ما سبب الفشل العربي في جل الميادين الا من رحم ربه ؟؟؟


كما شرحت لك من قبل فإن سبب فشل بعض الدول العربية و ليس كلها راجع لأسباب منها:

1- الإستعمار السابق الذي خلف تأخر في التنمية
2- الشعوب التي لا تعمل
3- النظام العالمي الجديد
4- عدم الرجوع إلى الدين الحق نبذ الشركيات و و و . . . .



تحياتي . . .

وهذا رأيي أيضا
لقد نال المسلمون الويلات من إدخال الدين في السياسة
كان الحكام المسلمون في كل زمان يتكئون على الدين لقضاء مآربهم وتصفية خصومهم
ولا يستدعى رجال الدين إلا عندما يقع الحاكم في أزمة كما يحدث في البلدان العربية حاليا

إن إبعاد الدين عن السياسة هو حصانة للدين وحماية له من التلاعب والتضارب
الوطن للجميع والدين لله يعذب من يشاء ويعفو عمن يشاء

يجب ان تكون عقيدة المسلم هي الاسلام والاستسلام لله ولا يمكنه ان يجبر احدا على ايمانه وتقواه
أنا أرى ان الحلول التي ينادي بها المسلمون اليوم هي تراجع للوراء
من 1400 سنة وكل يوم انتظار ليوم يحكم فيه الاسلام ولم ياتي ذلك اليوم
نحن نحتاج غلى مصارحة مع انفسنا أننا أمة كلام وليست أمة فهم وأن هؤلاء الحكام نتيجة هذه المنظومة التي لم تتغير وتواصل الإنتكاسات

الحل هو أشخاص مثقفين عادلين لا فرق عندهم بين الناس لا في دينهم ولا في لغتهم ولا في مستواهم ناس يطبقون القانون كما تفعل كل المم التي هي متقدمة

شكرا على الموضوع
 
وهذا رأيي أيضا
لقد نال المسلمون الويلات من إدخال الدين في السياسة
كان الحكام المسلمون في كل زمان يتكئون على الدين لقضاء مآربهم وتصفية خصومهم
ولا يستدعى رجال الدين إلا عندما يقع الحاكم في أزمة كما يحدث في البلدان العربية حاليا

إن إبعاد الدين عن السياسة هو حصانة للدين وحماية له من التلاعب والتضارب
الوطن للجميع والدين لله يعذب من يشاء ويعفو عمن يشاء

يجب ان تكون عقيدة المسلم هي الاسلام والاستسلام لله ولا يمكنه ان يجبر احدا على ايمانه وتقواه
أنا أرى ان الحلول التي ينادي بها المسلمون اليوم هي تراجع للوراء
من 1400 سنة وكل يوم انتظار ليوم يحكم فيه الاسلام ولم ياتي ذلك اليوم
نحن نحتاج غلى مصارحة مع انفسنا أننا أمة كلام وليست أمة فهم وأن هؤلاء الحكام نتيجة هذه المنظومة التي لم تتغير وتواصل الإنتكاسات

الحل هو أشخاص مثقفين عادلين لا فرق عندهم بين الناس لا في دينهم ولا في لغتهم ولا في مستواهم ناس يطبقون القانون كما تفعل كل المم التي هي متقدمة

شكرا على الموضوع


فعلا فمن يريد ان يطبق دستور الاسلام فلابد ان يطبقه في جمهوريته الشخصية وصولا الى الجمهورية الكبرى ...
لابد علينا من مراجعة انفسنا قبل مراجعة غيرنا فالسدود تبنى بالحصى ...

طبعا بعد ان تكون

متراصة فيما بينها...

سعيد بوجودك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top