نعم بارك الله فيكم هو ليس منتشر منتشر بزاف كيما نقولو لكن نحن هنا عندنا بدات تظهر خاصة في الجامعات وفي بعض الفئة من النساء المتبرجات ذات التبرج الفاضح اما الباقي تجدينهم يصافحون ونادرا ما يسلمون
نسال الله ان يهدينا ويهدي شبابنا
حياكم الله .. عودة ميمونة
بالنسبة لما رأيتُ فقد أصبح منتشر بكثرة، المجتمع الذي أعيش فيه من المفروض أنه كان من المجتمعات المحافظة لكن كل شيء ضاع الآن والله المستعان.
ظاهرة التقبيل بين الجنسين بدأت تنتشر منذ أن كنت في الثانوية يعني بداية سنوات 2000 ولما انتقلت للجامعة بدأت تنتشر أكثر وأصبحتُ أراها أكثر.
ربما هذا يعود لنمط التربية في الأسرة، وقد تذكرتُ موقفًا حصل معي شخصيًا. من فترة طويلة قبل استقامتي -وقتها كنتُ أصافح- أتى صهر أخي (يعني أخو زوجته) في أحد الأعياد وهو شخص مقرب جدًا من العائلة أو كما يُقال مثل إخوتنا عندما دخل البيت سلم على الوالدة وعلى أخته وسلم علي في طريقه -كما يُقال- وأنا بطبيعة الحال أحرجت، أذكر يومها عنفني أخي بشدة وديت تبهذيلة -كما يُقال-، وقال لزوجته بالحرف أخبري أخاك بأن لا يعيد هذا الأمر مرة أخرى، هذه ليست أخته حتى يسلم عليها.
من يومها حلفت أن لا أسلم على أجنبي ولله الحمد. والآن ولله الحمد لا أشعر بالإحراج بل أرد كل من أراد المصافحة والكل أصبح يعلم أنِّي لا أصافح.
فللأسرة والتربية دور كبير في هذا الأمر.
لكن أعجب من الشباب الذين يُسلمون على زميلاتهم في الدراسة، هل يرضى أن يرى أخته يُسلِّم عليها زميلها؟؟
نسأل الله الهداية
بالنسبة لما رأيتُ فقد أصبح منتشر بكثرة، المجتمع الذي أعيش فيه من المفروض أنه كان من المجتمعات المحافظة لكن كل شيء ضاع الآن والله المستعان.
ظاهرة التقبيل بين الجنسين بدأت تنتشر منذ أن كنت في الثانوية يعني بداية سنوات 2000 ولما انتقلت للجامعة بدأت تنتشر أكثر وأصبحتُ أراها أكثر.
ربما هذا يعود لنمط التربية في الأسرة، وقد تذكرتُ موقفًا حصل معي شخصيًا. من فترة طويلة قبل استقامتي -وقتها كنتُ أصافح- أتى صهر أخي (يعني أخو زوجته) في أحد الأعياد وهو شخص مقرب جدًا من العائلة أو كما يُقال مثل إخوتنا عندما دخل البيت سلم على الوالدة وعلى أخته وسلم علي في طريقه -كما يُقال- وأنا بطبيعة الحال أحرجت، أذكر يومها عنفني أخي بشدة وديت تبهذيلة -كما يُقال-، وقال لزوجته بالحرف أخبري أخاك بأن لا يعيد هذا الأمر مرة أخرى، هذه ليست أخته حتى يسلم عليها.
من يومها حلفت أن لا أسلم على أجنبي ولله الحمد. والآن ولله الحمد لا أشعر بالإحراج بل أرد كل من أراد المصافحة والكل أصبح يعلم أنِّي لا أصافح.
فللأسرة والتربية دور كبير في هذا الأمر.
لكن أعجب من الشباب الذين يُسلمون على زميلاتهم في الدراسة، هل يرضى أن يرى أخته يُسلِّم عليها زميلها؟؟
نسأل الله الهداية
آخر تعديل: