جواز السياقة للمرأة

هل انت ضد او مع سياقة المرأة للسيارة

  • ضد

    صوت: 0 0.0%
  • مع

    صوت: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    0
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
هدا امر عادى
 
أنا مع السياقة مي اول مرة نسمع بلي محرمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟​
 
اكيييييييييييييييييييييييييد مع
 
انا مع المراة اللي تسوق وما تعول حتى على واحد
 
مادام راهم بعقلية نخدم ونخرج ونسوق ......
راه طاب جنانو اعطاهم كلش
ماتزعفوش مني برك


 
مع أكيد
 
اكيدا انا مع قيادة المراة للسيارة
 
نعم تسوق المراة حاجة عادية راهي عندها نفس الحقوق
 
مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
 
انا رانى معاها
 
b1 suuuuuuur oui
أنا مع...
 
السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
واش بيكم يا لبنات...هبلتوا وإلّا واش صرالكم.
العنوان راه مكتوب
جواز السياقة للمرأة...يعني الأمر في أصلو حرام وصاحبة الموضوع لم تأت بفتاوى الإباحة.
وهاذ الحرام ما ولّيش حلال بمجرّد الضغط على زر "لايك" وإلّا نعملوا "سونداj" .

واشي هاذي مع وإلّا ضد.
وبالشّوي تولّيو كي ما تعجبناش حاجة في الإسلام يلّا: مع وإلّا ضد.
أيّا نبداو مع وإلّا ضد الصّلاة والصّيام والزّكاة والحج والإيمان والجلباب.

images


اتّقوا الله.

 
نعم و الله في بعض المرات تكوني بحاجة لسياقة السيارة
انا مع
 
انا مع المراة انو تسوق لانو هده الحياة ظروف و مواقف لقدر الله اولادها مرضو او زوجها و ماكانش لي يديهم ابان هي تسوق

 
أنا مع رخصة السياقة اختي حدة
نحكيلك قصة صرات لصحبتي عندها مدة
باباها عمل حادث فالمنزل واصيب هو واخوها بجروح
واخوها الكبير متزوج فالخارج
باباها تهلك بزاف واضطر يداوي في ولاية اخرى
لو مجاش صحبتي عندها رخصة السياقة كانوا تمرمدو تمرميدة عمياء
الحمدلله انها قدرت ديبلاصي بوالدها وتديه وتجيبو يدير لي كونطرول تعو
وهادي ايجابية من الإيجابيات
الحاجة السلبية انو ملازمش على المرأة تمشي المسافات الطويلة وحدها
فممكن لا قدر الله تعطلت سيارتها في منطقة خالية تم ربي وحدو يعلم وش ممكن يصرالها
تحياتي ليك اختي حدة
 
سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين : أرجو توضيح حكم قيادة المرأة للسيارة ، وما رأيكم بالقول:

( إن قيادة المرأة للسيارة أخف ضررا من ركوبها مع السائق الأجنبي؟ )

الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :

القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم . والدليل قوله تعالى : ( وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ ) الأنعام/108 ، فنهى الله عن سب آلهة المشركين – مع أنه مصلحة – لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .

القاعدة الثانية : أن درء المفاسد – إذا كانت مكافئة للمصالح أو أعظم – مقدم على جلب المصالح . والدليل قوله تعالى: ( يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ) البقرة/219 ، وقد حرم الله الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما .

وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأة للسيارة . فإن قيادة المرأة للسيارة تتضمن مفاسد كثيرة، فمن مفاسدها :

1- نزع الحجاب : لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأة جميلة أو قبيحة على الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل جميلة أو قبيحة ، لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال جميلة اليدين ، أو جميلة الشعر ، أو جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار القاصدين .

وقد يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأة السيارة بدون نزع الحجاب ، بأن تتلثم المرأة وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين .

والجواب على ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارة ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى فرض أنه يمكن تطبيقه في ابتداء الأمر فإن الأمر لن يدوم طويلا ، بل سيتحول – في المدى القريب – إلى ما عليه النساء في البلاد الأخرى ، كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة مقبولة بعض الشيء ثم تدهورت منحدرة إلى محاذير مرفوضة .

2- من مفاسد قيادة المرأة للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان – كما صح ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم – والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأة وتحتمي به من التعرض للفتنة ، ولهذا كانت مضرب المثل فيه فيقال ( أحيا من العذراء في خدرها ) ، وإذا نزع الحياء من المرأة فلا تسأل عنها .

3- ومن المفاسد : أنها سبب لكثرة خروج المرأة من البيت والبيت خير لها – كما أخبر بذلك النبي المعصوم صلى الله عليه وسلم – لأن عاشقي القيادة يرون فيها متعة ، ولهذا تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة .

4- ومن مفاسدها أن المرأة تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده ، لأنها وحدها في سيارتها ، متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا كان الناس يعانون من هذا في بعض الشباب ، فما بالك بالشابات ؟؟! وحيث شاءت يمينا وشمالا في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً .

5- ومن المفاسد : أنها سبب لتمرد المرأة على أهلها وزوجها ، فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب في سيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملا من المرأة .

6- ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقف عديدة : في الوقوف عند إشارات الطريق – في الوقوف عند محطات البنزين – في الوقوف عند نقطة التفتيش – في الوقوف عند رجال المرور عند التحقيق في مخالفة أو حادث – في الوقوف لملء إطار السيارة بالهواء– في الوقوف عند خلل يقع في السيارة في أثناء الطريق ، فتحتاج المرأة إلى إسعافها ، فماذا تكون حالتها حينئذ ؟ ربما تصادف رجلا سافلا يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ، لاسيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة .

7- من مفاسد قيادة المرأة للسيارة : كثرة ازدحام الشوارع ، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات وهم أحق بذلك وأجدر .

8- من مفاسدها أنها سبب للإرهاق في النفقة ، فإن المرأة – بطبيعتها – تحب أن تكمل نفسها مما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء ، كلما ظهر زِيٌّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها . ألا ترى ماذا تعلق على جدرانها من الزخرفة . وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد .

أما قول السائل : وما رأيكم بالقول : ( إن قيادة المرأة للسيارة أخف ضررا من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟ ).

فالذي أراه أن كل واحد منهما فيه ضرر ، وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب أحدهما .

واعلم أنني بسطت القول في هذا الجواب لما حصل من المعمعة والضجة حول قيادة المرأة للسيارة ، والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستمرئ قيادة المرأة للسيارة ويستسيغها .

وهذا ليس بعجيب لو وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ، ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم من مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ، ويستظلون برايتنا . قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأعجبوا بما هم عليه من أخلاق، تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة .

ا.هـ كلام الشيخ ابن عثيمين​
اما رأيي انا فانا ضد ...
وكل مرى تحكم دارها خير ليها وتحافظ على انوثتها وتخلي راجلها هو لي يسوق بيها ولا خوها ولا باباها وهي دايمن تبقى كادرة المصونة ومايغروكمش هاذوك لي يسوقو وعاجبها لحال لوكان يقدر ربي وطيحها ربي في ناس مايخافوش ربي يديوها هي والسيارة تتااعها
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom