رضيع هندي يدخل «غينيس» بـ 34 أصبعاً
الرضيع «أكشات» مع والده
سجل رضيع هندي من ولاية اوتار براديش شمال الهند اسمه في موسوعة غينيس للارقام القياسية اليوم لتمتعه بأكبر عدد أصابع في يديه ورجليه بلغ 34 اصبعا. وذكرت وكالة «اسيان نيوز انترناشيونال» الخاصة للأنباء ان الرضيع الذي يبلغ نحو سنة من العمر كسر الرقم القياسي السابق المسجل باسم طفل صيني لديه 31 أصبعا. ونقل تقرير الوكالة عن الأطباء الذين يتابعون حالة الطفل ان ما حدث للرضيع «أكشات» ظاهرة نادرة يطلق عليها علميا اسم «بوليداكتيلي» أو تعدد الأصابع موضحين انها تنجم عن عيوب في نمو العظام داخل الرحم. وأكد الأطباء انه لا خطر على الطفل وانه يمكن علاج هذا الوضع عن طريق التدخل الجراحي.
سجل رضيع هندي من ولاية اوتار براديش شمال الهند اسمه في موسوعة غينيس للارقام القياسية اليوم لتمتعه بأكبر عدد أصابع في يديه ورجليه بلغ 34 اصبعا. وذكرت وكالة «اسيان نيوز انترناشيونال» الخاصة للأنباء ان الرضيع الذي يبلغ نحو سنة من العمر كسر الرقم القياسي السابق المسجل باسم طفل صيني لديه 31 أصبعا. ونقل تقرير الوكالة عن الأطباء الذين يتابعون حالة الطفل ان ما حدث للرضيع «أكشات» ظاهرة نادرة يطلق عليها علميا اسم «بوليداكتيلي» أو تعدد الأصابع موضحين انها تنجم عن عيوب في نمو العظام داخل الرحم. وأكد الأطباء انه لا خطر على الطفل وانه يمكن علاج هذا الوضع عن طريق التدخل الجراحي.
فتاه روسية خلقها الله برأسين اثنين.. مع العالم ان هذه الفتاة تتكلم ، تأكل وتفعل اي شيء اخر يفعله اي انسان او اي فتاة في سنها .. سبحان الله !!
أكبر فم في العالم يدخل موسوعة جينيس
فرانسيسكو دومينجو الذي يبلغ من العمر 20 عاماً، والذي يمكنه شد فمه كالمطاط ليبلغ عرضه 17 سنتيمتر!!
يعيش فرانسيسكو في مقاطعة سامبيزينجا بأنجولا واستطاع بفمه ذاك الفوز بالرقم القياسي العالمي في موسوعة
جينيس للأرقام القياسية بعد أن دخل منافسات جينيس في روما
يشتهر فرانسيسكو بين أصدقائه باسم كيكوينيو ويعرف باسم الفم الأنجولي المرعب (..)، ويقول بعد فوزه بالرقم القياسي العالمي أنه كان حلماً تحول إلى حقيقة
المثير في موضوع كيكوينيو هو الطريقة التي وصل بها إلى موسوعة جينيس، لأن كل ما حدث هو أن أحد الأشخاص قام بتصوير فيديو له أثناء وضعه أشياء كبيرة في فمه ثم رفع الفيديو على اليوتيوب، لينتشر الفيديو كالحمى ويصبح كيكوينيو أحد نجوم اليوتيوب. حينها انطلق فريق جينيس إلى أنجولا باحثاً عنه ليأتي به إلى إيطاليا ويدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية!
