- الأوسمة
- 17
إشتقت لحسابي ولصفحتي التي كانت تضم الآلاف ههه
تم سرقتها وغلقها بتلك الصورة التي فيها التوحيد ليتني استعيدها
° خربشـــــــات أنثــــــــــى °
- كاتب الموضوع أم عبد الله
- تاريخ النشر
- مميز
إشتقت لحسابي ولصفحتي التي كانت تضم الآلاف ههه
تم سرقتها وغلقها بتلك الصورة التي فيها التوحيد ليتني استعيدها
- الأوسمة
- 17
قآلت ف لحظة غضب ليتني ماعرفتگ
فسألها بخبثه المعتاد
و الاولاد
قالت بكل حب هم حياتي
و
انت
فسألها بخبثه المعتاد
و الاولاد
قالت بكل حب هم حياتي
و
انت
- الأوسمة
- 17
ما أ خفتـــه القلـــوب أظهرتـــه المواقـــف فــلا داعـــي للتمثـــيل والنـــفاق
- الأوسمة
- 17
ثم عانقها وقال .... لو تخطئين الف مرة
........ لن اتركك لغريب
........ لن اتركك لغريب
- الأوسمة
- 17
اللَّامُبالَاة ، هِيَ آخِر فُصُولِ الْوَجَع وَبَعْدَهَا
..........تَأْتِي نِهَايَة الرِّوَايَة
..........تَأْتِي نِهَايَة الرِّوَايَة
- الأوسمة
- 17
وفجأة وجدت مفتآحا ذهبيا يتأرجح بين مفآتيح مدونتي
شكرا بعدد حروف مدونتي وأكثر
شكرا بعدد حروف مدونتي وأكثر
- الأوسمة
- 17
جيت انكحلها اعميتها
هذا مختصر ماحدث معي اليوم هههه
هذا مختصر ماحدث معي اليوم هههه
- الأوسمة
- 17
أحيانا نمر بموقف وكأنه يعيد نفسه
نصمت ونبقى نترقب هل السيناريو سعيد نفسه ام ان الحبكة هاته المرة ستغيره لأسوء ربما اولربما بشكل مفاجئ لشيء مفرح
نترقب بصمت و خوف
كل كلمة يقولها الاخر وكل جملة نعرف تتمتها ولكننا عبثآ نحاول فهم المعاني الكامنة
فجأة تتوقف قذائف الكلمات و سيل الجمل ينتهي ف نقطة ليس بعدها رجوع
يسود السواد
معلنآ نهاية الحكاية
وكأي عمل درامي
سيطبع ف الأخير ....... يُتبع
نصمت ونبقى نترقب هل السيناريو سعيد نفسه ام ان الحبكة هاته المرة ستغيره لأسوء ربما اولربما بشكل مفاجئ لشيء مفرح
نترقب بصمت و خوف
كل كلمة يقولها الاخر وكل جملة نعرف تتمتها ولكننا عبثآ نحاول فهم المعاني الكامنة
فجأة تتوقف قذائف الكلمات و سيل الجمل ينتهي ف نقطة ليس بعدها رجوع
يسود السواد
معلنآ نهاية الحكاية
وكأي عمل درامي
سيطبع ف الأخير ....... يُتبع
- الأوسمة
- 17
فلنمنح أرواحنا لحظة سلام ، لعلنا نعود أقوى ، وألطف ، وأكثر اتزانًا..
- الأوسمة
- 17
"اللهُمّ اجعلني ممن جبرت قلبهُ، وآتيتهُ سُؤلهُ، ورضيت عنهُ وأرضيته."
- الأوسمة
- 17
نحن لا نحصل دائماً على "ما نشاء" لأن الله أراد لنا الخير " فيما يشاء " ومن ترك أمره لله أعطاه الله فوق ما يتمناه. فقل الحمد الله على كل حال
- الأوسمة
- 17
ستظل تغفر وتسامح بمنتهى السّذاجة حتی وقت معين، ثم ستدير ظهرك وترحل علی أتفه الأسباب ...!
- الأوسمة
- 17
وضعت لك سبعون عذرا لتضل جميلا ف فكري
- الأوسمة
- 17
ما أقسى أن تستنفد كل محاولاتك لتجاوز الألم ؟
لتكتشف أنها لا تُجدى ، بل تُعمّق الوجع أكثر .
أن تضع كامل إرادتك فى النجاة .
ثم تُصفع بحقيقة أنك عالق فى واقع .
لا يمنحك فرصة الهرب ، مهما حاولت .
تُراهن على التماسك .
لكن كل محاولة فاشلة تُذكّرك بأنك أضعف مما كنت تتصور .
و أنّ هذا الألم ليس طارئًا .
بل مُقيمٌ فى تفاصيلك اليومية ، لا يبرح مكانه .
تسأل نفسك : لماذا لا يثمر الصبر ؟
لماذا لا تُجدي القوة ؟ ، لماذا يبدو كل شئ بلا مقابل ؟
ثم لا تجد إجابة سوى الصمت .
و صوت داخلى يتهامس بأنك وصلت للنهاية دون أن تُشفى .
تتعب من المقاومة ، لا لأنك ضعيف .
بل لأنك مُرهق من الإيمان بوهم الخلاص .
فتتراجع خطوة .. ثم أخرى .
إلى أن تسكن فى ركنٍ باردٍ من ذاتك ، لا تطلب فيه شيئًا .
تجلس هناك .. لا لتشفى ، بل لتعتاد الألم و تتآلف معه .
تُقنع نفسك أن الرضا بالحد الأدنى من الحياة ليس فشلًا .
بل هو أسلم الطرق للبقاء .
عندما يصبح الإكتئاب دواء ، و ليس داء!!
بقلم صآحبهآ
لتكتشف أنها لا تُجدى ، بل تُعمّق الوجع أكثر .
أن تضع كامل إرادتك فى النجاة .
ثم تُصفع بحقيقة أنك عالق فى واقع .
لا يمنحك فرصة الهرب ، مهما حاولت .
تُراهن على التماسك .
لكن كل محاولة فاشلة تُذكّرك بأنك أضعف مما كنت تتصور .
و أنّ هذا الألم ليس طارئًا .
بل مُقيمٌ فى تفاصيلك اليومية ، لا يبرح مكانه .
تسأل نفسك : لماذا لا يثمر الصبر ؟
لماذا لا تُجدي القوة ؟ ، لماذا يبدو كل شئ بلا مقابل ؟
ثم لا تجد إجابة سوى الصمت .
و صوت داخلى يتهامس بأنك وصلت للنهاية دون أن تُشفى .
تتعب من المقاومة ، لا لأنك ضعيف .
بل لأنك مُرهق من الإيمان بوهم الخلاص .
فتتراجع خطوة .. ثم أخرى .
إلى أن تسكن فى ركنٍ باردٍ من ذاتك ، لا تطلب فيه شيئًا .
تجلس هناك .. لا لتشفى ، بل لتعتاد الألم و تتآلف معه .
تُقنع نفسك أن الرضا بالحد الأدنى من الحياة ليس فشلًا .
بل هو أسلم الطرق للبقاء .
عندما يصبح الإكتئاب دواء ، و ليس داء!!
- الأوسمة
- 17
ف لحظة ضعف سألته ان كآن يُحبني ؟
لم يذكر سخف حروفي بل اجآد فصآحتي
لم يتذمر من الحاحي بل إستجاب لسخافات وحي
لم يُدر ظهره يومآ لآلامي وحزني
بل أخذ زاوية بجانبي واحترف الصمت كي لايكسر جبال ودي
كآن الجبل والملاذ بالنسبة لي
لازلت ألجأ إليه منكسرة ليملمني
ضآئعة فيكون هو بوصلتي ومنآرتي
ويحي انآ وهو بجآنبي
لم يذكر سخف حروفي بل اجآد فصآحتي
لم يتذمر من الحاحي بل إستجاب لسخافات وحي
لم يُدر ظهره يومآ لآلامي وحزني
بل أخذ زاوية بجانبي واحترف الصمت كي لايكسر جبال ودي
كآن الجبل والملاذ بالنسبة لي
لازلت ألجأ إليه منكسرة ليملمني
ضآئعة فيكون هو بوصلتي ومنآرتي
ويحي انآ وهو بجآنبي
- الأوسمة
- 17
ويحي رأيته أمِّياً وهو يقرأ الناس والوجوه والمشاعر بفطرته
أكرمه الله بنعمه ولازآل يقبع ف كهفيَّ عآكفا
أكرمه الله بنعمه ولازآل يقبع ف كهفيَّ عآكفا
- الأوسمة
- 17
لست كأحد من العآلمين
- الأوسمة
- 17
قبل
اترك حبيبك يرحل ف ان عاد فهو لك وان لم يعد فهو ف الأساس لم يحبگ
ماصدق هاته المقولة يآترى؟؟
اترك حبيبك يرحل ف ان عاد فهو لك وان لم يعد فهو ف الأساس لم يحبگ
ماصدق هاته المقولة يآترى؟؟
- الأوسمة
- 47
أنا من رأيي اللي يحبك صح ما يخليكش تخرجي من حياته بسهولة و إذا غاب و رجع معناه ما قدرش ينساك و لا نقدرو نقولو ما يقدرش يعيش بلا بيك و إذا ما رجعش يمكن ما كانش حب أو الحب كان ناقص أو الظروف كانت أقوى
تحياتي لكي يا غالية
- الأوسمة
- 17
رأيي من رأيك غلا يعني من احبك ف الأساس لم يترك يدك ولن يتركك تغلق الابواب دونك
اما من يرحل ليعود لهذا جرب الاستغناء
ومن عنا استغنى فنحن عنه اغنى
ثم
ليس كل عآئد محب لربما لم يجد فريسة اخرى بعد