تعآلـــوا نكتــــب عــــــلى جـــدآر ~~ اللمة ~~

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
الليلة !

ترفع اعمال العام كله ,,, ليلة النصف من شعبان

يا الله ارحمنا وارفع حسناتنا فقط واقبلها ياااااااااا الله

امين امين
 
يَكشِطُ النجّار جِلدَه ..

فيتألم بصبر.

يمسح وجهَهُ بالرَّمل ..

فلا يشكو.

يضغط مفاصِلَه..

فلا يُطلق حتى آهة.

يطعنُهُ بالمسامير ..

فلا يصرُخ.

مؤمنٌ جدّاً

لا يملكُ إلاّ التّسليمَ

بما يَصنعهُ

الخلاّق !​
 
توقيع زهور الشوق
( إلعبوا أمامَ الباب )

يشعرُ بالزَّهو.

السيّدةُ

تأتمنُهُ على صغارها !​
 
توقيع زهور الشوق
ترقُصُ ،

وتُصفّق.

عِندَها

حفلةُ هواء !​
 
توقيع زهور الشوق
كأنَّ الظلام لا يكفي..

هاهُم يُغطُّونَ وجهَهُ بِستارة.

( لستُ نافِذةً يا ناس ..

ثُمّ إنني أُحبُّ أن أتفرّج.)

لا أحد يسمعُ احتجاجَه.

الكُلُّ مشغول

بِمتابعة المسرحيّة !​
 
توقيع زهور الشوق

آيقنت تماماً أن اليأس لآيليقْ بأرواح المؤمنين!
 
لمَاذاآآآ لا يتَوَقّفون عن جعْلي أَنَامُ " حزٍينَة"
ألاَ يَعْ ـــلَموُنَ أنّي "قد لا أَصْحو" غَ ــدأً !!!!
 
في البعْ ـــض "الرّقيْ طَبْع وعَادة ~
ومشْ دُروسْ ياخْ ــذوها ] زيَادَة ...
,
 
هُــم كَالفـصول يَتـغيَـرون

وَ نَحـن مَـا علَـينَا إلاَ إرتداء مَـا يُناسِب كُل فًـصل
 
يظهرُ وفاء المرأة للرجل عندما لا يملك اي شيء .*
و يظهرُ وفاء الرجل للمرأة عندما يملك كل شيء !*
 
أَهوَ في الدّاخل

أم في الخارج ؟

لا يعرف.

كثرةُ الضّرب

أصابتهُ بالدُّوار !​
 
توقيع زهور الشوق
بابُ الكوخ

يتفرّجُ بكُلِّ راحة.

مسكينٌ بابُ القصر

تحجُبُ المناظرَ عن عينيهِ، دائماً،

زحمةُ الحُرّاس !​
 
توقيع زهور الشوق
تمهل يا من تسمى بالضيق

أراك في كل يوم تزورني

لما أنا بالذات

عندما أكون هادئة مرتاحة تأتي فجأة

و تخنقني حتى ينقطع نفسي

أهذا مكر منك أم اختبار لصبري

مهما يكن فلن أستسلم لك و سأجاهدك

إلى أن تسقط مهزوما

يا أيها السيد

بقلمي قلب مؤمن
 
المفتاحُ

النائمُ على قارعةِ الطّريق ..

عرفَ الآن،

الآن فقط،

نعمةَ أن يكونَ لهُ وطن،

حتّى لو كان

ثُقباً في باب!​
 
توقيع زهور الشوق
- أحياناً يخرجونَ ضاحكين،

وأحياناً .. مُبلّلين بالدُّموع،

وأحياناً .. مُتذمِّرين.

ماذا يفعلونَ بِهِم هناك ؟!

تتساءلُ

أبوابُ السينما​
 
توقيع زهور الشوق
لولا ساعي البريد

لماتَ من الجوع.

كُلَّ صباح

يَمُدُّ يَدَهُ إلى فَمِـه

ويُطعِمُهُ رسائل !​
 
توقيع زهور الشوق
هاهُم ينتقلون.

كُلُّ متاعِهم في الشّاحِنة.

ليسَ في المنـزل إلاّ الفراغ.

لماذا أغلقوني إذن ؟!​
 
توقيع زهور الشوق
وسيطٌ دائمٌ للصُلح

بين جِدارين مُتباعِدَين !​
 
توقيع زهور الشوق
في ضوء المصباح

المُعلَّقِ فوقَ رأسهِ

يتسلّى طولَ الليل

بِقراءةِ

كتابِ الشّارع !​
 
توقيع زهور الشوق
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom