التفاعل
3.8K
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 1 أكتوبر 2012
- المشاركات
- 4,308
- آخر نشاط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بقراءة لبعض المواضيع والردود من هنا وهناك رأيت ان الكثير منا يحاول ان يجد دوما مبررات لاخطاء نقع فيها احيانا عن جهل واحيانا اخرى متعمدين وسواء كانت هاته المبررات منطقية او لا فنحن احيانا نقول امورا ونحن متيقنين انها خطأ وانها مرفوضة شرعا ولكننا رغم دلك نقولها ونحاول تأويلها وتبريرها وتفسيرها وارجاعها الى حسن النية والجهل بالامور
ولكن الغريب بالامر انه ورغم ان مجالات المعرفة متوفرة لنا من الكتب والانترنات والاعلام وكل الوسائل الا اننا نبقى متمسكين بما تعودنا وما عرفنا ولا نحاول ابدا ان نسأل على الاصح ليس لاننا لا نعرف ولكننا لا نفعل دلك خوفا من ان نجد الاصح عكس ما نعتقد فنفضل الاجهل بالامر او المعلومات القديمة التي نملكها حتى لا نقع في تناقض مع انفسنا
ولكن يقول البعض ان القاعدة الشرعية تقول ان الجاهل لا يعذر بجهله وما دام للمرء مقدرة على معرفة الصحيح من الامور فهو آثم
وانا بدوري اسأل هل هاته القاعدة واردة؟
وهل فعلا نحن نفعل دلك؟
ولمادا لا نحاول ان نسأل في الامور قبل الخوض فيها ؟؟؟؟
بقراءة لبعض المواضيع والردود من هنا وهناك رأيت ان الكثير منا يحاول ان يجد دوما مبررات لاخطاء نقع فيها احيانا عن جهل واحيانا اخرى متعمدين وسواء كانت هاته المبررات منطقية او لا فنحن احيانا نقول امورا ونحن متيقنين انها خطأ وانها مرفوضة شرعا ولكننا رغم دلك نقولها ونحاول تأويلها وتبريرها وتفسيرها وارجاعها الى حسن النية والجهل بالامور
ولكن الغريب بالامر انه ورغم ان مجالات المعرفة متوفرة لنا من الكتب والانترنات والاعلام وكل الوسائل الا اننا نبقى متمسكين بما تعودنا وما عرفنا ولا نحاول ابدا ان نسأل على الاصح ليس لاننا لا نعرف ولكننا لا نفعل دلك خوفا من ان نجد الاصح عكس ما نعتقد فنفضل الاجهل بالامر او المعلومات القديمة التي نملكها حتى لا نقع في تناقض مع انفسنا
ولكن يقول البعض ان القاعدة الشرعية تقول ان الجاهل لا يعذر بجهله وما دام للمرء مقدرة على معرفة الصحيح من الامور فهو آثم
وانا بدوري اسأل هل هاته القاعدة واردة؟
وهل فعلا نحن نفعل دلك؟
ولمادا لا نحاول ان نسأل في الامور قبل الخوض فيها ؟؟؟؟