ما هو الفرق ؟ « مُختارات نفيسة من فتاوىٰ العلماء »

نسمات إيمانية

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
gJ3jM.png


الفرق بين « التَّحدُّث بنعم الله » وبين « الفخر بها »


السُّؤال : الفرق بين التَّحدُّث بنعم الله وبين الفخر بها ؟


الجواب : التَّحدُّث بها يشكر الرَّبِّ سبحانه، يتحدَّث بنعم الله ليشكر الله ويشكره السَّامعون، هـٰذا المقصود،


التَّحدُّث بنعم الله للشُّكر، ﴿ وَأَمَّـا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ( الضُّحىٰ: 11 ) .


مِنْ باب الشُّكر، كونه يتحدث بها أنْ يشكر الله عليها، ويحمده عليها، وليحمده السَّامعون سبحانه وتعالىٰ؛


لأنَّهُ ينعم على الجميع، ويُحسن على الجميع، ليس المقصود الفخر، أنْ يَتكبَّر بها على النَّـاس،


أو ليُظهر بها على النَّـاس، أنا خير منكم، وأفضل منكم لا؛


ولهـٰذا قال صلَّى الله عليه وسلَّم : « أنا سيّد ولد آدم ولا فخـر » .


يخبر بنعـم الله عليه أنَّهُ جعله سيّد ولد آدم ولا يفخر بهـٰذا، ولـٰكنَّهُ يخبر بالواقع، أنَّ الله فضَّله على النَّـاس،


وجعله سيّد ولد آدم .اهـ.




( « فتاوىٰ نورٌ على الدَّرب » / الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله تعالىٰ - )


 
الفرق بين « التَّوكُّل والاِعتماد »

السُّؤال : أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ؛ يقول : ما الفرق بين قول القائل : توكَّلت على الله ثمَّ عليك ،

وبين قوله : اِعتمدت على الله ثمَّ عليك ؟

الجواب : الفرق أنَّ التَّوكُّل جاءَ لفظه مأمورًا بهِ فِي القُرآن ، ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ﴾ « المائدة : 23 » ،

فلا يجوز إطلاقه علىٰ غير الله .

أمَّا الاِعتماد هـٰذا ما جاء فِي القُرآن ، ما جاءَ حصره على الله كما حُصر التَّوكُّل ، ففيه فرقٌ واضحٌ . نعم .اهـ.


معالي الشَّيخ الدُّكتور / صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان - حفظه الله تعالىٰ - .


الفرق بين التوكل والاعتماد | موقع معالي الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
 
الفرق بين « الإيمان المُطلق » و « مُطلق الإيمان »


السُّؤال : أحسنَ اللهُ إليكم صاحب الفضيلة ؛ وهـٰذا سائلٌ يقول : ما الفرق بين الإيمان المُطلق ومُطلق الإيمان ؟

الجواب :
الإيمان المُطلق هو الكامل ، ومُطلق الإيمان هـٰذا هو الإيمان النَّاقص ، مطلق الإيمان هـٰذا حقّ إيمان

الفاسق من الموحِّدين ؛ كالعاصي ، ومُرتكب الكبيرة ، هـٰذا معه مُطلق الإيمان .

وأمَّا الإيمان المُطلق فهو الإيمان الكامل . نعم .


معالي الشَّيخ الدُّكتور / صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان - حفظه الله تعالىٰ - .


الفرق بين الإيمان المطلق ومطلق الإيمان | موقع معالي الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

 
الفرق بين « الجنّ والشَّياطين »

السُّؤال : ما الفرق بين الجنّ والشَّياطين ؟

الجواب : الجنّ جنس الجنّ، هم الثّقل الثَّاني من المخلوقات مثل الإنس، يقول الله سبحانه: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ ( الذَّاريات: 56 ) .

فالجنّ هم جنس من المخلوقات خلقهم الله لعبادته كالإنس، والشَّياطين المردة منهم، الشَّيطان وذُرِّيَّة المردة، وهكذا شياطين الإنس مثل ذٰلك، فالشَّياطين يكونون من الجنّ ويكونون من الإنس، فالشَّيطان الإنسي والشَّيطان الجنِّي داخلون في الشَّياطين، كما قال تعالى : ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الْأِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ
( الأنعام: 112 ) .

فالمقصود أن الشَّياطين يكونون من الجنّ ومن الإنس وهم المردة المتعدون لحدود الله،

يُقال لهم : شياطين، والشَّيطان الَّذي هو أبو الجنّ هو رأسهم، وهكذا من تمرّد من ذُرِّيَّته وتعدَّى الحدود

هو شيطان، ومن اِستقام علىٰ أمر الله فليس من الشَّياطين بل من المؤمنين، كما قال تعالىٰ في الجن : ﴿
وَأَنَّا مِنَّا

الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَداً
( الجـن: 11 ) .

وقال أيضا عن الجن : ﴿ وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَداً * وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً ﴾ ( الجـن: 14-15 ) .

فهم فيهم المسلم والكافر، فيهم المبتدع والسُّنِّيّ، فيهم الرَّافضي والسُّنِّي، فيهم الشُّيوعي،

فيهم المعتزلي والجهميِّ، مثل ما في الإنس، نسأل الله العافية .اهـ.


( « فتاوىٰ نورٌ على الدَّرب » / الإمام الأثري / عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله تعالىٰ - )


الفرق بين الجن والشياطين | الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز

 
شكراااااااا باركــ الله فيكـــــــــ​
 
الفرقُ بينَ: « رواهُ وأخرجه »



سُئِلَ فضيلة الشَّيخ الدُّكتور/ مُحمَّد بن هاديّ المدخليّ ـ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَىٰ ـ: ما الفرقُ بينَ: «رواهُ وأخرجه»؟
فأجابَ بقوله: رواهُ وأخرجهُ واحدٌ، وخرَّجه واحدٌ، بعض المغاربة، وبعض العلماء أيضًا حتَّى من المشارقة يأتون إلى « المُسند » في كتُب « الأحاديث المُسندة » ويقولون: ذكرهُ، وأوردهُ، وهذا في الحقيقة ليس بمستحسن، وإنْ كان قد وُجد عند بعض المحدِّثين.
لكن! الصَّحيح: أنَّ مَنْ ساق الحديث بإسناده فإنَّهُ يُقال: رواهُ، أو أخرجه، أو خرَّجه، وأمَّا مَنْ لم يسق بإسنادٍ؛ فيقول القائل إذا عزى إليه: ذكرهُ، أوردهُ. فمثلًا: البُخاريّ رواهُ، أبُو داود رواه، أحمد رواهُ، مُسلم رواهُ، وهكذا.
عبد الحقّ الإشبيليّ أوردهُ في « أحكامه الكبرى »، وعزاهُ إلى كتاب كذا مِنَ الكتب إذا كانت موجودة بين أيدينا، « التَّرغيب والتَّرهيب » للمنذريّ، نقولُ: أوردهُ، وعزاهُ إلى كذا، أو ذكرهُ ونسبهُ إلى فُلان، فالكتُب الَّتي لا تُسند يُقال فيها: أوردهُ، وذكرهُ. نعم.اهـ.
المصدر: «موقع ميراث الأنبياء»
 
أسأل الله أن يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح
شرفني مروركم . .
 
الفرقُ بينَ: « النِّيَّة والإخلاص »



قالَ فضيلة الشَّيخ العلاَّمة / عُبيد بن عبد الله الجابريّ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى: "هذا يتَّضح من المعنى الشَّرعي, لكن قبله نذكر المعنى اللُّغويّ:

° فالنِّيَّة في اللُّغة: القصد, يُقال نوى الشَّيء ينويه إذا قصده.

° وشرعًا: عزم القلب على فعل الشَّيء أو تركه تقرّبًا إلى الله.

فالشَّطر الأوَّل: « فعل الشَّيء » هذا في الأوامر.

والشَّطر الثَّاني: « تركهُ » هذا في النَّواهي, وهذا المعنى هو الفُرقان بين المؤمن والمُنافق, فالمؤمن هو الَّذي يتحصّلُ عنده هذا المعنى الشَّرعي؛ لأنَّهُ لا يفعلُ و لا يدعُ إلاَّ تقرّبًا إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى, بخلاف المُنافق فإنه ينوي كما تنوي أنت أيُّها المؤمن لكنَّه خالٍ من التَّقرُّب إلى الله؛ لأنَّهُ لا يعتقدها.

ولهذا أزيد إيضاحًا فأقول: المُنافق ينوي الصَّلاة والمؤمن ينويها فما الفرق بينهما؟

المُنافق: ليس عندهُ إلاَّ الأمر الظَّاهر فقط؛ يعني: يُصلِّي رياءً وخوفًا على سمعته شهرة.

أمَّا المُؤمن: فإنَّهُ يُصلِّى تقرّبًا إلى الله عزَّ وجلَّ, يحتسب هذه الصَّلاة عند الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى وهكذا في جميع القُربْ.

هُنا أمر آخر: وهُو إذاً ما الَّذي عند المُنافق من النِّية؟ هو المعنى العُرفي, وهو العزم على فعل الشَّيء, يعزم على فعل الشَّيء, لكن ليس عنده تقرُّب, وبهذا يتحصّل عندنا أنَّ النِّية لها معنيان, أو لها ثلاث معانٍ: « لُغويّ », و« شرعي », و« عُرفي ».

فالعرفي ما هو؟ العزم على فعل الشَّيء فقط. وهذا قدر مشترك بين من؟ بين المؤمن والمُنافق".اهـ.

مُستفاد من: ([«شرح صحيح البُخاريّ» - الدَّرس 01 | للشَّيخ: عبيد بن عبد الله الجابري])


 
فعلا فروق مهمة وموضوع فريد من نوعه هنا

اهنئك عليه واتمنى المواصلة للاستفادة

بارك الله فيك ونفع بما تقدمين

جزاك ربي الفردوس الاعلى
 
وفيك باركَ الله أخي الفاضل ..
شكر الله لكَ طيب حضوركَ وعذوبة دعائكَ وأجزل لكَ ربي من عطاءه بالخير والمثوبة
 
الفرقُ بين: « الهجر والتَّرك »

سُئِلَ فضيلة الشَّيخ العلاَّمة / عُبيد بن عبد الله الجابريّ ـ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى ـ: هل هُناك فرقٌ بين الهجر والتَّرك*
وهل يلزم الهجر عند إلقاء السَّلام على المهجور وغيرها مِنَ الحقوق الشَّرعيَّة للمُسلم؟

فأجابَ:
أقول: الهجر والتَّرك بمعنى متقاربة* لكن الهجر يشملُ الاِسْتنكار لفعل هذا المهجور وبُغضه.

فالهجرُ هجران:

• وقائي.

• وعام.

فإذا كنت تتضرَّر من إنسان في دينك أو دنياك فلك هجره* وإنْ كان هذا من أجل الدِّين وخشيت مفسدةً مِنْ هجرك إيَّاه علنًا فاهجره فيما بينك وبينه* ولا تردّ السَّلام عليه لو سلَّم* فأنت لا تزوره ولا تستزيره ولا تُجالسه ـ يعني في بيته ـ ولا تواكله ولا تُشاربه حتَّى يعود إلى الصَّواب.

إنْ كان معه شخصٌ آخر فأنت تنوي برد السَّلام الآخر* فتقول: وعليكم السَّلام.

وإنْ لم يكنْ إلَّا هو وكنت أنت وإيَّاه منفردين* أو في مكان أنت بعيد عن مُخالطيه* الَّذين تخشى مثلاً مِنْ عدم ردُّك السَّلام عليه مفسدة* فأنت لا ترد السَّلام وإذا خشيت المفسدة* قُلْ: وعليك السَّلام. نعم.اهـ.


([ «اللَّقاء المفتوح الثَّاني» / الأحد: 22 محرَّم / 1433هــ/ الفتوىٰ رقم: (13)
"موقع ميراث الأنبياء" ])

 
رد: ما هو الفرق ؟ « مُختارات نفيسة من فتاوىٰ العلماء »

الفرقُ بينَ: « الفقه وأصُول الفقه »



سُئِلَ معالي الشَّيخ الدُّكتور / صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان (عضو هيئة كبار العُلماء) ـ حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى ـ: أحسن اللهُ إليكم, وباركَ فيكم, السَّائل أبُو مُحمَّدٍ ـ مقيمٌ بالرِّياض ـ يقولُ: ما المقدار المجزئ مِنَ الفقه بالنِّسبة للإنسان العاديّ؟ وما الفرق بين: «الفقه وأصول الفقه»؟

فأجابَ معاليه بقوله: القدر الواجب مِنَ الفقه: هُوَ ما يُستقيم به دين الإنسان, مِنْ عقيدته, وصلاته, وزكاته, وصومه, وحجِّه, هذا لا بدَّ على كلِّ مسلمٍ ذكورًا وإناثًا, لا بدَّ مِنْ معرفة ما يستقيم به دين المسلم.

وأمَّا ما زادَ عَنْ ذلكَ مِنْ أمور المعاملات, والمواريث, والوصايا, والأوقات, والأنكحة, والأطعمة, والقضاء, إلى آخره, فهذا فرضٌ على الكفاية, إذا قام به مَنْ يكفي فإنَّهُ يسقط عَنِ الباقين, ويبقى فِي حقِّهم سُنَّةً مؤكَّدةً, هذا هو التَّفصيل بالقدر الواجب مِنَ الفقه, والقدر الَّذي لا يجب على كلِّ أحدٍ. نعم.

السَّائل: الفرقُ بين: «الفقه وأصُول الفقه»؟

• أصول الفقه: هي الأمُور الَّتِي تكون بها مدارك الأحكام.
• والفقه: هو الفهم. والمرادُ به: فهم الأحكام الشَّرعيَّة* بدءًا بالفقه. وأمَّا أصُول الفقه: فهو العلم الَّذي يُتوسَّل به إلى اِسْتنباط الأحكام الشَّرعيَّة مِنْ أدلَّتها التَّفصيليَّة. نعم.

» حمِّل الملف الصَّوتي~

المصدر: «موقع الشَّيخ الرَّسمي حَفِظَهُ اللهُ».
 
رد: ما هو الفرق ؟ « مُختارات نفيسة من فتاوىٰ العلماء »

الفرق بين:

« قراءة القرآن من المُصحف والجوَّال »


سُئِلَ فضيلة الشَّيخ العلَّامة عبيد بن الله الجابري -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَىٰ-: أحسن الله إليكم، وهذا سائلٌ يقول: هل هناك فرقٌ بين قراءة القُرآن من المُصحف أو من الجوَّال؟

فقالَ -حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَىٰ-: أوَّلاً: الَّذي يظهر لي أنَّ وجود القُرآن في الجوَّال قد يعرضه للإهانة؛ فيقع في أيدي الأطفال ويُرمى في أماكن فيها ما فيها، وأمَّا القراءة: فالأفضل من المُصحف لأنه المعروف عند المُسلمين، المُصحف، نعم، المصاحف هي الأصل عند أهل الإسلام، نعم، وباللهِ التَّوفيق.اهـ.

المصدر: ([«موقع ميراث الأنبياء» / قسم: أحكام متفرقة])
 
رد: ما هو الفرق ؟ « مُختارات نفيسة من فتاوىٰ العلماء »

الفرق بين:
«التَّوسُّل الشِّركي»، و«التَّوسُّل البدعي»

سُئِلَت اللَّجنة الدَّائمة للبُحوث العلميَّة والإفتاء: ما هُو الفرق بين: «التَّوسُّل الشِّركي»، و«التَّوسُّل البدعي»، جزاكم الله خيرًا؟.
فأجابت اللَّجنةُ:
• التَّوسُّل الشِّركي: هُو الَّذي يتقرَّب فيه المتوسل إلى المتوسل به بشيء من أنواع العبادة، كالذَّبح والنَّذر والاستغاثة والدُّعاء، مثل ما كان أهل الجاهليَّة يفعلونه، كما قالَ تعالىٰ: ﴿وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ﴾ ﴿يونس: 18﴾، ومثل ما يفعله القبوريّون اليوم حول الأضرحة من الشِّرك بالله، ودعوة الأموات، والذَّبح والنَّذر لهم.
• وأمَّا التَّوسُّل البدعي: فهُو سؤال الله بجاه أو بحقّ أحد من الأنبياء، أو الأولياء والصَّالحين، دون أنْ يتقرَّب إليهم بشيء من العبادة.وبالله التَّوفيق، وصَلَّى اللهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
اللَّجنة الدَّائمة للبُحوث العلميَّة والإفتاء
عضو | عضو | نائب الرَّئيس | الرَّئيس
بكر أبو زيد | صالح الفوزان | عبد العزيز آل الشَّيخ | عبد العزيز بن عبد الله بن باز
([«فتاوىٰ اللَّجنة الدَّائمة» (1/179،180) / الفتوىٰ رقم: (16708)])
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom