مشكور اخي الكريم لطرحك المهم الدي اصبح الشغل الشاغل للكثيرين في مجتمعنا وكما ذكرت حضرتك فالكثيرين اصبح يربط فشله في الحياة بامور غيبية اهمها السحر
نحن لا ننكر السحر ولا نقول انه غير موجود موجود والمشعوذون والسحرة ايضا لا خلاف في ذلك الكثيرون يزورنهم ايضا حقيقة لهم نتائج حقيقة اخرى للاسف لكن يبقى السؤال لماذا يصدق الساحر والمشعوذ؟؟؟؟؟ ليس لانه كان ساحرا جيد ولكن لان من مورس عليه السحر كان له استعداد للوقوع في شركه ودلك لان له استعداد نفسي بان يسحر فهو يؤمن بالساحر والسحر اكثر من ايمانه باللله والقرآن فمن الطبيعي ان يستفحل السحر وان يكون الكثيرون ضحية له وفي مثالك اكبر دليل فهدا الامام بدل ان يتحدث عن دور القرأن وقوة الايمان في التصدي للسحر واستفحاله نجده يظخم من اثر السحر وهنا المغالطة فبدل ان ينصح فهو يؤزم الامر أكثر
وعلى دلك يمكنني القول ان الانسان المؤمن والدي يكون ملتزما بصلاته وقراءة قرآنه وكل العبادات التي امرنا بها الله ورسوله لن يكون له وقت او مجال لوسوة الشيطان ولن يتمكن منه ويدخل الضعف في قلبه وحتى وان نال منه سحر ساحر يايمانه والقرآن يشفيه
ويبقى كلامنا دائما محدود لان الظاهرة للاسف مستفحلة ويلزمها الكثير من العمل من مجتمع بأكمله حتى نقضي عليها او ننقص انتشارها على الاقل
نحن لا ننكر السحر ولا نقول انه غير موجود موجود والمشعوذون والسحرة ايضا لا خلاف في ذلك الكثيرون يزورنهم ايضا حقيقة لهم نتائج حقيقة اخرى للاسف لكن يبقى السؤال لماذا يصدق الساحر والمشعوذ؟؟؟؟؟ ليس لانه كان ساحرا جيد ولكن لان من مورس عليه السحر كان له استعداد للوقوع في شركه ودلك لان له استعداد نفسي بان يسحر فهو يؤمن بالساحر والسحر اكثر من ايمانه باللله والقرآن فمن الطبيعي ان يستفحل السحر وان يكون الكثيرون ضحية له وفي مثالك اكبر دليل فهدا الامام بدل ان يتحدث عن دور القرأن وقوة الايمان في التصدي للسحر واستفحاله نجده يظخم من اثر السحر وهنا المغالطة فبدل ان ينصح فهو يؤزم الامر أكثر
وعلى دلك يمكنني القول ان الانسان المؤمن والدي يكون ملتزما بصلاته وقراءة قرآنه وكل العبادات التي امرنا بها الله ورسوله لن يكون له وقت او مجال لوسوة الشيطان ولن يتمكن منه ويدخل الضعف في قلبه وحتى وان نال منه سحر ساحر يايمانه والقرآن يشفيه
ويبقى كلامنا دائما محدود لان الظاهرة للاسف مستفحلة ويلزمها الكثير من العمل من مجتمع بأكمله حتى نقضي عليها او ننقص انتشارها على الاقل
خبيثة التي تربط بين الساحر والشيطان. وخصص الفصل السابع للخديث عن الطريقة التي يصبح بها الإنسان ساحراً، والشروط التي يجب أن تتوافر في الساحر كي يعينه الشيطان على تحقيق مراده. والفصل الثامن يتحدث عن سحر الرسول صلى الله عليه وسلم.
