حينما أستمع لكوكب الشرق وأسرح بعيدا في تهيوءاتي وتخيلاتي اقول لم يخلق مثل صوتها بعد ...
وعندما استمع لفيروز سرعان ما يتغير رأيي وانسى انسجامي مع صوت الست .. ربما لان الست
تغنت بحب فيه من المبالغه ما يعوض حرماننا من الليال الملاح .. وفيروز تغنّت لحب ينمو ويسمق
على ضفة نهر وشجرة أُرز يعوض حرماننا من ليال الأُنس ...
ربما ..!