مدونتي ,, حرفٌ كتب له الوجود ,, من هنا وهناك .

تعاتبني كثيرا بل اكثر مما يتوقعه البعض عبر تغريداتها ؛ ولا اغضب ,, ياترى ليش ؟! لانها على حق فالحق احق ان يتبع ..)
 
سأختصر حضوري هنا فلم تعد صفحات المنتدى تستهويني بعد غياب كل من @العنقاء و@هند و@الرومانسي الجاد و@فريدابوفيصل و @ليليا مرام و@الصحافيه الساخره و@سنايا و@ فارس الروح و@روز و@قلمي سلاحي .. والحضور المتقطع للأفق البعيد وحلم كبير ... هؤلاء مجموعه رائعه لايمكن ان يحتويهم اي منتدى وغيابهم او انسحابهم معول هدم لايعوض للمنتدى .......
 
حينما نتذكر غيرنا ونفكر بهم فإنما هي محاولة منا لرسم السعادة حول جنبات قلوبهم ونشعر بتعبهم ونلتمس رضاهم فنحن لانفكر بأنفسنا وحسب بل لهم من تفكيرنا نصيب ..)
 
يقولون فلان يحب نفسه من باب الإزدراء في تصوري من لا يحب نفسه ابداً لن يحب غيره اللهم أجعل حياتنا كلها محبه وموده دائمه ومستمره ..
 
img.php


في الحب تسمو الروح وتندمل الجروح فلا تعش الدنيا لنفسك وعشها للغير ستسعد بها أكثر ..
 
img.php


عندما تقرأ خبرا قبل أن تتأكد من صحته تحقق من تاريخه !! فنحن بلا تاريخ نصبح بلا هوية .. !!
 
علمونا في الصغر " من زرع حصد " انه المنطق الذي استند عليه في حياتي ..!
 
كلما هممت بقصد كتابة شيء ما صرفت نظر لان الكثير من الموضوعات في المنتدى لم تتحرك منذ اكثر من اسبوع وتلك لم تحدث على مر ايام اللمة وشهورها فما سبب عزوف الاعضاء عن المتابعه والمشاركه بل من المسئول عما يحدث للمه من خمول مميت ....
 
هولوا كثيرا مما يحصل في الجزائر وكأن الشعب الجزائري كله اصيب بداء الكوليرا ونحن نعلم ان عدد المصابين لايتجاوز عشرة اشخاص في دولة عدد سكانها ثلاثين مليونا ياترى مالذي اصاب الناس حتى تهرف بما لم يكن يوما ذا مصداقيه ..!
 
اللوم .. يحرجني !! والإحراج .. يجرحني !! العتب .. يتعبني !! والتعب .. يتبعني ؟!
 
آخر تعديل:
عندما اقول انتِ بحياتي لغه لاينطقها سواي ولحنٌ لايسمعه غيري وحسن وجمال لايراهما غيري فصدقيني انها الحقيقه المحضه ..!
 
لااعتقد ان هناك من يريد ان يبقى في الظل او يكون هامشا وفهرسا تتجاوزه المواضيع بل الكل يبحث عن نفسه وان امضى جل وقته في التفكير ويهرب منه للسهر ويحاول ما استطاع ان يخبيء خيباته التي اصبحت سمة تنافس عدد ايامه ؛ فحين يكون صامتا فهو في الغالب ينصت الى صوته الداخلي الذي يبقيه في صراع الصمود ..
 
احيانا أحاول ان استيقض من هواجس سيطرت على الحواس , وعلى حين غره انهض متفحصا نبضي وافتش هاتفي ثم اتناول سجائري وانفثها من صدري بعد ان اختنق بالشفقه التي لاتعرف سواه .. ويا معين ..
 
أجتهد في محاولة ابعاد احلامي عن واقعي , لأنني احيانا اكون تحت ضغط لحظات ساخطه وارتبك اثناء محاولة الخروج منها فأتعثر بالسقوط , اعلم ان من يحاول يقيس احلامه على الواقع سيجد ان قامته قصيره ورداءه مبتلا بالخذلان لذا احتفظوا بأحلامكم بعيدا عن الواقع ..!
 
في البدايات لم يكن بخلدي انني سأتمنى الا اكبر بينما اصبحت أُمنية اتمناها كل حين وأتطلّع لتاريخ ميلادي وكأنه بين يدي لص ..!
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top