أتحاشى النظر في عيون الغادين ؛ لأن هناك رابط تفوق على الروح مني ..
فأخذ يبري الفؤاد بريا إستطاب له الحال حتى صار قاب همٍ وأدنى !
فالنفس مني كزهر الإقحوان تستطيب لنسيم الصبا ؛ حد الشموخ .
فتفوقت على مثالب الروح والقعده عز المغرب وفنجان قهوة إعتدنا
إقتسامه تنبلج اسارير الفرح مع كل رشفة لاصقة على الشفايف
كخضاب الخونداه ؛؛ في لحظة صفاء إنسابت معها الروح يتراءى لها
طيف الشوق في محطات لاتنفك تذكرها , همست لها بهدؤ , بما
قد يكون تلاحما لعرى أكثر قرباً ! وأنا استرق النظر لإحمرار وجنتيها
واصلت إرتشاف قهوتها بهدؤ تقطعت معه أنفاسي وبدأت مسام روحي
تفرز خجلا ! وأخذت ضربات القلب كما لو كانت دفوف فرح !
حتى بدوت ألوم نفسي في سري لتسرعي , إلتفتت إلي بعد
أن ازاحت قذلتها التي غطت نصف ثغرها الوضاح وعدلت من جلستها
بعد ان وضعت قدما على أخرى ؛ وقالت وهي تبتسم ,, لنبقى
أصدقاء !! تمالكت إنزعاج الفؤاد ولم ابدِ اعتراضا وقلت لكن الصداقة
تتحوّل ثم تتجوّل وتنتشر ضمن جينات البدن ونكون حينها لابذرنا
ولا جنينا الثمر ,, قالت عندها يكون لكل حادث حديث !!!
وعسى خير !
فأخذ يبري الفؤاد بريا إستطاب له الحال حتى صار قاب همٍ وأدنى !
فالنفس مني كزهر الإقحوان تستطيب لنسيم الصبا ؛ حد الشموخ .
فتفوقت على مثالب الروح والقعده عز المغرب وفنجان قهوة إعتدنا
إقتسامه تنبلج اسارير الفرح مع كل رشفة لاصقة على الشفايف
كخضاب الخونداه ؛؛ في لحظة صفاء إنسابت معها الروح يتراءى لها
طيف الشوق في محطات لاتنفك تذكرها , همست لها بهدؤ , بما
قد يكون تلاحما لعرى أكثر قرباً ! وأنا استرق النظر لإحمرار وجنتيها
واصلت إرتشاف قهوتها بهدؤ تقطعت معه أنفاسي وبدأت مسام روحي
تفرز خجلا ! وأخذت ضربات القلب كما لو كانت دفوف فرح !
حتى بدوت ألوم نفسي في سري لتسرعي , إلتفتت إلي بعد
أن ازاحت قذلتها التي غطت نصف ثغرها الوضاح وعدلت من جلستها
بعد ان وضعت قدما على أخرى ؛ وقالت وهي تبتسم ,, لنبقى
أصدقاء !! تمالكت إنزعاج الفؤاد ولم ابدِ اعتراضا وقلت لكن الصداقة
تتحوّل ثم تتجوّل وتنتشر ضمن جينات البدن ونكون حينها لابذرنا
ولا جنينا الثمر ,, قالت عندها يكون لكل حادث حديث !!!
وعسى خير !