أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

رد: أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

بارك الله فيك علي هدا التدكير والنصيحة
 
رد: أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
 
رد: أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

جزاك الله خير
وجعلها في ميزان حسناتك
 
رد: أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

موضوع رائع شكراااا و اكمل على هذاا المنوال
 
رد: أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

toop :regards01:
 
رد: أخطاء شائعة يجب تصحيحها في ضوء الكتاب والسنة

بارك الله فيك
 
ربي يبارك فيك
 
بارك الله فيك
 
موضوع كافي و وافي بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك ان شاء الله
 
كل الذي قلته راجح للتصديق .. لكن حتى يطمئن القلب اريد مراجع لهذا الكلام من علماء اهل السنة والجماعة ن من فضلك اخي
لاني وجدت يمكن خطأ على ما اعتقد واريد ان انوه اليه فيما يخص سب الشيطان لأنه سبب كل اخطاءك تقريبا وهو الاحق بسبه وليس الله ، لكن اخي ودت احد المشايخ انه من خطا او عثر او حدث له شيء فيجب عليه ذكر الله مثل قول : الله اكبر ، لا حول ولا قوة الا بالله ، ان لله وان اليه راجعون ... والخ من الكلام الذي الطيب الذي يذكر الله تعالى .. ولو انك اخطات وسببت الشيطان فيقول الشيطان انني قد نلت منك وهكذا عليت من شانه .. يعني ذكر الله وعدم سبه احسن من ذكر الشيطان
والله أعلم
 
بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك ان شاء الله
 
جزاك الله خيرا
 
بسم الله الرحمن الرحيم

إنَّ الحمد لله, نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

أما بعد فقد انتشرت بين الناس أخطاء خطيرة، أشد خطرًا من أمراض الأوبئة والأسقام، ألا وهي الأخطاء الشائعة التي فشت بين الناس، بسبب الجهل، وحسبها كثير من الأمة هينة، وهي عند الله عظيمة، لأنها تحتوي على الشرك الأكبر والأصغر، والكفر، وغيرها من الأمور المهمة التي سببت للمسلمين الذل في الدنيا، وقد تسبب لبعضهم الخسران في الآخرة.

قال الله تعالى: [FONT=&quot]}
إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ[FONT=&quot]{[/FONT] [سورة النور 15].[/FONT]

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم». «رواه البخاري»


وعملاً بقوله صلى الله عليه وسلم: «من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإنه لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان». «رواه مسلم»

فإني أعرض لإخواني المسلمين بعض هذه الأخطاء وطريقة إصلاحها، ليرجعوا عنها إذا وقعوا فيها، ويتوبوا إلى ربهم، ليتحقق لهم النصر في الدنيا ودخول الجنة في الآخرة.

والله أسأل أن ينفع بها المسلمين ويجعلها خالصة لوجهه الكريم.




أخطاء من الشرك الأكبر

1- الخطأ: (يا رسول الله، يا جاه النبي، يا بدوي، أغثني، اشفني، المدد يا حسين، يا جيلاني).


وغيرها من الأدعية الشركية.


فهذا دعاء لغير الله تعالى، وهو من الشرك الأكبر الذي نهى الله عنه بقوله: [FONT=&quot]}
وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ[FONT=&quot]{[/FONT] [يونس: 106].[/FONT]
[الظالمين: المشركين].
وذلك لأن هؤلاء المدعوين لا يملكون النفع ولا الضر لا لأنفسهم ولا لغيرهم، لا في الرخاء، ولا في الشدة؛ بل هم عن دعاء هؤلاء غافلون كما قال الله تعالى:


[FONT=&quot]}
وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ * وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ[FONT=&quot]{[/FONT] [الأحقاف: 5، 6].[/FONT]


وقال تعالى: [FONT=&quot]}
أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ[FONT=&quot]{[/FONT] [النمل: 62].[/FONT]
وقال الله على لسان إبراهيم: [FONT=&quot]}وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ[FONT=&quot]{[/FONT] [سورة الشعراء: 80].[/FONT]


الصواب: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، اشفني).


وغير ذلك من الأدعية الخالصة لله تعالى، لأن الشافي والمغيث هو الله وحده.


ومن دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم:


أ- «اللهم رب الناس أذهب البأس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقمًا». «متفق عليه».


ب- وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: «دعوة ذي النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت: (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين) لم يدع بها رجل مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له». «صحيح رواه أحمد وغيره».
barak allah fik
 
كل الذي قلته راجح للتصديق .. لكن حتى يطمئن القلب اريد مراجع لهذا الكلام من علماء اهل السنة والجماعة ن من فضلك اخي
لاني وجدت يمكن خطأ على ما اعتقد واريد ان انوه اليه فيما يخص سب الشيطان لأنه سبب كل اخطاءك تقريبا وهو الاحق بسبه وليس الله ، لكن اخي ودت احد المشايخ انه من خطا او عثر او حدث له شيء فيجب عليه ذكر الله مثل قول : الله اكبر ، لا حول ولا قوة الا بالله ، ان لله وان اليه راجعون ... والخ من الكلام الذي الطيب الذي يذكر الله تعالى .. ولو انك اخطات وسببت الشيطان فيقول الشيطان انني قد نلت منك وهكذا عليت من شانه .. يعني ذكر الله وعدم سبه احسن من ذكر الشيطان
والله أعلم
يُضاف إلى ما جاء في القرآن والسنة من لعنه ؛ أنه لم يرد دليلٌ صحيحٌ على المنع . وإنما جاء ذلك في حديثٍ صححه الألباني رحمه الله في الصحيحة ( 2422 ) وهو حديث أبي هريرة مرفوعاً :
( لا تسبوا الشيطان وتعوذوا بالله من شره ) .
وقد أعل الدارقطني رحمه الله هذا الحديث بالوقف ( العلل 10 / 146 )

وأما حديث أبي تميمة الهجيمي عمن كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : كنت رديفه على حمار فعثر الحمار ، فقلت :
تعس الشيطان ، فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم :
(لا تقل تعس الشيطان ؛ فإنك إذا قلت تعس الشيطان تعاظم الشيطان في نفسه ، وقال : صرعته بقوتي . فإذا قلت : بسم الله تصاغرت إليه نفسه حتى يكون أصغر من ذباب )
أخرجه الإمام أحمد وأبوداود وغيرهما وهو حديثٌ جيد ، وقد اختُلف فيه
وصلاً وإرسالاً ، لكن صوَّب الدارقطني الوصل .
( العلل 4 / 119 / مخطوط ) .

وهذا الحديث ليس المراد به النهي عن سب الشيطان مطلقاً ، وإنما المراد النهي عن ذلك عندما يتعثر المرء أو يتعرض لمشكلة ، لأن المسلم إذا سب الشيطان لأجل ذلك ، فإنه يتعاظم ويفرح ويظن أنه هو الذي تسبب في ذلك التعثر أو غيره .
ولذا قال : ( بقوتي صرعته ) .

وقد ذكر هذا المعنى الإمام الطحاوي في المشكل (1 / 346 ) .
 
كل الذي قلته راجح للتصديق .. لكن حتى يطمئن القلب اريد مراجع لهذا الكلام من علماء اهل السنة والجماعة ن من فضلك اخي
لاني وجدت يمكن خطأ على ما اعتقد واريد ان انوه اليه فيما يخص سب الشيطان لأنه سبب كل اخطاءك تقريبا وهو الاحق بسبه وليس الله ، لكن اخي ودت احد المشايخ انه من خطا او عثر او حدث له شيء فيجب عليه ذكر الله مثل قول : الله اكبر ، لا حول ولا قوة الا بالله ، ان لله وان اليه راجعون ... والخ من الكلام الذي الطيب الذي يذكر الله تعالى .. ولو انك اخطات وسببت الشيطان فيقول الشيطان انني قد نلت منك وهكذا عليت من شانه .. يعني ذكر الله وعدم سبه احسن من ذكر الشيطان
والله أعلم
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة:

أما لعن الشيطان فإن الله لعنه في كتابه في أكثر من موضع لما تكبر وامتنع عن امتثال أمر الله له للسجود لآدم لما خلقه، سجود تكريم وإجلال، ووصفه الله بأنه رجيم وأنه لعين، فهو من المطرودين عن رحمة الله وجنته يوم القيامة .

قال الله تعالى: إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَانًا مَّرِيدًا* لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا.

وقال تعالى: قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ* وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.

وقد لعنه الرسول في الصلاة عندما جاهده وأراد أن يضره ويفتك به.

فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن أبي الدرداء قال: قام رسول الله فسمعناه يقول: أعوذ بالله منك، ثم قال: ألعنك بلعنة الله، ثلاثاً. وبسط يده كأنه يتناول شيئاً، فلما فرغ من الصلاة قلنا: يا رسول الله، قد سمعناك تقول في الصلاة شيئاً لم نسمعك تقوله قبل ذلك، ورأيناك بسطت يدك، قال: إن عدو الله إبليس جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهي، فقلت: أعوذ بالله ثلاث مرات، ثم قلت: ألعنك بلعنة الله التامة، فلم يستأخر ثلاث مرات، ثم أردت أخذه، والله لولا دعوة أخينا سليمان لأصبح موثقاً يلعب به ولدان أهل المدينة.

وعلى ذلك فإنه يجوز للإنسان أن يلعن الشيطان إذا تعرض له ليضره أو جاهده ووسوس له ليفتنه عن طاعة الله، لكن لا يترك التعوذ منه بالله، والإكثار من ذكر الله وقول: بسم الله ونحو ذلك من الأذكار والأدعية المشروعة، ليتحصن المسلم بالله من شره، وعملاً بالآيات والأحاديث السابقة، وينبغي للإنسان أن لا يجعل لعن الشيطان ديدنه بدون سبب، اقتداء برسول الله . انتهى.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top