- الأوسمة
- 43
لا تخرج الأسد الذي بداخلك ،بل أخرج التسويف من حياتك لكي تنجح.
حكيم
حكيم
امل بعمر اليأس
- كاتب الموضوع Hakan
- تاريخ النشر
- الأوسمة
- 43
من بين الحكم التي تعلمتها و شرعت في تنفيذها ،أن افراحك واحزانك خاصة بك وهي امتحانك الخاص ،فلا تلم أحد على عدم مشاركتك إياها ،وابتعد عن استشعار الحزن ،كلما جاءتك مناسبة ،فلم تجد من تشاركه إياها ،أو كنت تضن في الناس خيرا فلم يكن ، إياك أن تحزن في أفراحك لان صديقا لم يلبي دعوتك ،أو تحزن فوق حزنك لان قريبا لم يواسيك .
حكيم
حكيم
- الأوسمة
- 43
عاد اليوم صديق الطفولة إلى غربته في أمريكا ،عازما على أن يقعد هناك لمدة عامين ،وهو الذي قضيت معه الشهرين الماضيين ،ولم أجد الا هذه الموسيقى لي تعبر عن شعوري الآن.
- الأوسمة
- 43
" إن لم تركض بساحات العشرين الفسيحة .. ففي أزقّة أي أربعين ستفعل ؟ "
1
- الأوسمة
- 14
- الأوسمة
- 43
Yes bro he did it
الركض هنا يمكن أن يقصد به التعلم و الاخطاء التي تؤهل الانسان للانجاز في الكبر ،لكن أغلب من فقد البوصلة في عشرينياته ضاع منه كبره ،وذكر أحد الأشخاص الدارسين في علم النفس ،أن ما يفعله الانسان في يومه في عشرينياته ،سيقوم بفعله في الثلاثينيات ،وذكر أنه
كان ثابت البناني يقول "كابدت نفسي على القيام عشرين سنة!! وتلذذت به عشرين سنة" .
يعني يركض في صغره يجد ويجتهد ويقطف ثمار نجاحه ان شاء الله..
- الأوسمة
- 43
12 أوت 2022
قبل يومين مر علي يوم تسجيلي الاول في منتدى اللمة الجزائرية الذي كان في 10 من أوت 2013 ،فسبحان الله كانه الأمس ،اللهم بارك لنا في أعمارنا وتقبل ما نشرناه هنا واغفر لنا ما أخطانا وما أسرفنا ، جمعة مباركة على الجميع .
- الأوسمة
- 43
قبل أن تبذر مشاعرك في الاهتمام بالآخرين ,أسرف في حب نفسك .
حكيم
حكيم
- الأوسمة
- 43
الإثنين جويلية 04, 2011 10:54 pm
كم كنت سعيدا في دالك التاريخ
كم كنت سعيدا في دالك التاريخ
- الأوسمة
- 5
اسعدك الله دوما اخي
- الأوسمة
- 43
ان أيامنا هذه و تسارعها يوحي للمرأ كأن الأرض لا تقبلنا ،كأن الحياة لا تريدنا ،كأن كل شيء يقول أسرعوا لتموتوا .
حكيم
حكيم
مدام هنالك حياة هنالك امل
مهما اشتد الليل ضلام ستشرق الشمس ويطلع النهار
حياتنا امل وياس وبنهما دوما مشاعر مختلفة لكن ستجد انهم لاينفصلان ابدا عن بعضهما
مهما اشتد الليل ضلام ستشرق الشمس ويطلع النهار
حياتنا امل وياس وبنهما دوما مشاعر مختلفة لكن ستجد انهم لاينفصلان ابدا عن بعضهما
- الأوسمة
- 43
ولأنك لم تختر الانهيار في ذالك اليوم ، أنت تشعر بالتعب في روحك دائما .
- الأوسمة
- 43
أو ترحلون وقلبي بعدكم شغفا ..
انشودة جميلة جدا
انشودة جميلة جدا
- الأوسمة
- 43
قبل وقوعك في المعصية ،يحدثك الشيطان عن التوبة.
حكيم
حكيم
- الأوسمة
- 43
الحمد لله أولا و أخيرا ،على فتحه ونصره و رزقه وهداه ،لست من الذين لا يتمنون و لا يأملون بأشياء في المستقبل ،لكني من الذين يحمدون الله على الأشياء التي مرت و حصلت ،عام 2022 كان عاما سعيدا بحق في جميع مجالات حياتي سواء العملية أو الأسرية بعد أعوام كثيرة مرت بتجارب عسيرة لا يعلمها كثير ممن يعرفني ،وأنا لا أرجوا من الأيام أو أنتظر تغير الأرقام حتى أتمنى لكني في كل يوم أحمد الله على تجدد النعم من صحة جيدة و عافية طيبة و لي وأسرتي وأتمنى وأدعوا لكل أخواني أن يهبهم الله طمئنينة النفوس خاصة ونحن في أيام صعبة جدا من جميع النواحي والذي تسلم نفسه في يوم قد لا ينجوا في اليوم الذي يليه فطلبوا من الله طمئنينة النفس وأن تسلموا من الاضطراب النفسي الذي يخطف الناس صباح مساء وأتمنى للجميع أياما تسودها العافية لهم ولذويهم وصلى الله وسلم على نبيه محمد أفضل الصلاة و التسليم .
حكيم
حكيم
- الأوسمة
- 43
الإضطراب : أن تقصد طريقا ،ويضعك الله في طريق آخر .
الإطمئنان : الخير فيما إختاره الله .
#حكيم
الإطمئنان : الخير فيما إختاره الله .
#حكيم
1
- الأوسمة
- 46
السلام عليكم
مما يتفق عليه العقلاء أن من ثوابت السنن الإلهية في هذه الحياةِ كونها لا تثبت على حال؛ ففي التاريخ أمم تفنى وأخرى تحيا، صحة ومرض، غنى وفقر، عزّ وذل، نصر وهزيمة، رخاء وشدة، أحزان ومسرات، وهكذا يقلب الله الليل والنهار، ويتقلب الخلق بتقدير الله من حال إلى آخر، قال تعالى: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ وما ذاك إلا لأن هذه الدار جعلها الله دار ابتلاء، وجعل الآخرةَ دار جزاء، فبلاءُ الدنيا سبب لعطاء الآخرة، وعطاء الآخرة جزاء لابتلاء الدنيا، فسبحانه يأخذ ليعطي، ويبتلي ليجزي، وهذا ينطبق على كلّ من: الفرد، العائلة، البلد، الدولة، الأمة.
مما يتفق عليه العقلاء أن من ثوابت السنن الإلهية في هذه الحياةِ كونها لا تثبت على حال؛ ففي التاريخ أمم تفنى وأخرى تحيا، صحة ومرض، غنى وفقر، عزّ وذل، نصر وهزيمة، رخاء وشدة، أحزان ومسرات، وهكذا يقلب الله الليل والنهار، ويتقلب الخلق بتقدير الله من حال إلى آخر، قال تعالى: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ وما ذاك إلا لأن هذه الدار جعلها الله دار ابتلاء، وجعل الآخرةَ دار جزاء، فبلاءُ الدنيا سبب لعطاء الآخرة، وعطاء الآخرة جزاء لابتلاء الدنيا، فسبحانه يأخذ ليعطي، ويبتلي ليجزي، وهذا ينطبق على كلّ من: الفرد، العائلة، البلد، الدولة، الأمة.
- الأوسمة
- 43
إكتشفت أنني لم أكتب لنفسي يوما ،ولم أكن أكتب لأشارك الشعور ،و تأكدت أنني كتبت ليقرأ لي من كان يمر من هنا ، ومع غيابهم أصبح البوح هنا بدون معنى ، إكتشفت أيضا أني تعالجت وأخيرا من جميع الرواسب التي كانت في قلبي وأني قد وصلت لمرحلة الاطمئنان التي كنت أبحث عنها والسكينة التي كنت أرجوها ،شكرا جزيلا لكل من كان يقرأ لي ويستمع لحروفي بقلبه ،شكرا لمن شاركني تلك الرواسب التي ضلت عالقة في لساني ودفنت في قلبي ،شكرا لتحملكم إياي و معاتبتي في كثير من الرسائل ،شكرا لهذا المنتدى الذي سيظل جزؤا لا يتجزأ من تاريخ وجودي في هذا العالم ،والذي لن أندم ولا لحظة على دخوله ،مستمر هنا ولكن شاء الله أن أكون إنسان آخر بعد بلوغي الثلاثين وقضاء نصف العمر الحساس في أجواء المنتدى شكرا لكل الاخوة والاخوات 
.
.