أمين 27
:: عضو مُشارك ::
السلام عليكم و رحمة الله و براكته
من وصايا النبي صل الله عليه و سلم (في معنى قوله): إغتنم شبابك قبل هرمك
فأوصيكم و نفسي بالعمل
و قالت حفصة بن سيرين : إعملوا فإنما العمل في الشباب
الشباب فترة عمل لأنه فترة قوة بين ضعفين : ضعف الطفولة و ضعف الشيخوخة
و قال الشيخ خالد الراشد : الشباب هو وقت القدرة على العمل و هو ضيف سريع
فإن لم تستغله , تقطعت نفسك حسرات ...
سنردد و نقول يا ليت الشباب يعود يوماً ...
و من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله : شاب نشأ و ترعرع في طاعة الله
و قال إن عباس رضي الله عنهما : ما أتى الله عز و جل عبداً علماً إلا شاباً و الخير كله في الشباب
وكان كثير من صحابة الني صل الله عليه و سلم شباب و أي شباب ..
شباب ذللوا سبل المعالي *** وما عرفوا سوى الإسلام دينا
تَعَهَّدهُمْ فأنبتهم نباتاً *** كريماً طابَ في الدنيا غُصُونا
إذا شَهِدوا الوغى كانوا حُماةً *** يَدُكّونَ المعاقِلَ والحُصُونَا
وإن جَنَّ المساءُ فلا تَراهُم *** من الإشفاقِ إلاّ ساجدينا
شبابٌ لم تُحَطمُهُ اللّيالي *** ولَمْ يُسْلِم إلى الخَصمِ العَرينا
وَلَمْ تَشْهدُهُمُ الأقْدَاحُ يَوماً *** وقد مَلَؤُوا نَوادَيهُمْ مُجُونَا
وَمَا عَرَفُوا الأغانيَ مَائعاتٍ *** وَلكنَّ العُلى صيغَتْ لُحُونا
كَذلكَ أخْرَجَ الإسلامُ قَوْمي *** شباباً مُخْلصا حُرَّا أمينا
========================
عَنْ بُرْدِ بْنِ سِنَانٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ بُكَيْرَ بْنَ فَيْرُوزٍ الدَّيْلَمِيَّ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ خَافَ أَدْلَجَ ، وَمَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ الْمَنْزِلَ ، أَلا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ غَالِيَةٌ ، أَلا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ غَالِيَةٌ ، أَلا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ الْجَنَّةُ " .
==============================
إخواني أخواتي في اللمة و الله مهما طال العمر فهو قصير
و مهما عظمت الدنيا فهي حقيرة
فالنعمل لآخرتنا و لا تغرنا الدنيا
فكل من و ما عليها فان إلى الله عز و جل
بأفكار بسيطة نصل إلى طموحات أكبر و بالثقة في الله عز و جل
حالنا يبكي الحجر و حال شبابنا
أصبحنا معروفين بجيل الواي واي و الأي فون
جيل الكابارين للأسف و أغاني الراي
فكم هو سهل تعلقنا بالشهوات و المحرمات
و كم هو صعب أن نتعلق بالمساجد و الصلواة
قلة من يجتهد في الطاعة -الدراسة و العمل
قلة من يستحي و يتبع طريق الهدى
فإلى أين المصير ...
الله أصلح حالنا يا رب
اللهم اجعلنا ممن إذا انعمت عليه شكر ، واذا ابتليته صبر، واذا اذنب استغفر
اللهم لا تحرمنا خير ما عندك بأسوء ما عندنا
للأمانة : الموضوع يحتوي على مقتبسات
من وصايا النبي صل الله عليه و سلم (في معنى قوله): إغتنم شبابك قبل هرمك
فأوصيكم و نفسي بالعمل
و قالت حفصة بن سيرين : إعملوا فإنما العمل في الشباب
الشباب فترة عمل لأنه فترة قوة بين ضعفين : ضعف الطفولة و ضعف الشيخوخة
و قال الشيخ خالد الراشد : الشباب هو وقت القدرة على العمل و هو ضيف سريع
فإن لم تستغله , تقطعت نفسك حسرات ...
سنردد و نقول يا ليت الشباب يعود يوماً ...
و من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله : شاب نشأ و ترعرع في طاعة الله
و قال إن عباس رضي الله عنهما : ما أتى الله عز و جل عبداً علماً إلا شاباً و الخير كله في الشباب
وكان كثير من صحابة الني صل الله عليه و سلم شباب و أي شباب ..
شباب ذللوا سبل المعالي *** وما عرفوا سوى الإسلام دينا
تَعَهَّدهُمْ فأنبتهم نباتاً *** كريماً طابَ في الدنيا غُصُونا
إذا شَهِدوا الوغى كانوا حُماةً *** يَدُكّونَ المعاقِلَ والحُصُونَا
وإن جَنَّ المساءُ فلا تَراهُم *** من الإشفاقِ إلاّ ساجدينا
شبابٌ لم تُحَطمُهُ اللّيالي *** ولَمْ يُسْلِم إلى الخَصمِ العَرينا
وَلَمْ تَشْهدُهُمُ الأقْدَاحُ يَوماً *** وقد مَلَؤُوا نَوادَيهُمْ مُجُونَا
وَمَا عَرَفُوا الأغانيَ مَائعاتٍ *** وَلكنَّ العُلى صيغَتْ لُحُونا
كَذلكَ أخْرَجَ الإسلامُ قَوْمي *** شباباً مُخْلصا حُرَّا أمينا
========================
عَنْ بُرْدِ بْنِ سِنَانٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ بُكَيْرَ بْنَ فَيْرُوزٍ الدَّيْلَمِيَّ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ خَافَ أَدْلَجَ ، وَمَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ الْمَنْزِلَ ، أَلا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ غَالِيَةٌ ، أَلا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ غَالِيَةٌ ، أَلا إِنَّ سِلْعَةَ اللَّهِ الْجَنَّةُ " .
==============================
إخواني أخواتي في اللمة و الله مهما طال العمر فهو قصير
و مهما عظمت الدنيا فهي حقيرة
فالنعمل لآخرتنا و لا تغرنا الدنيا
فكل من و ما عليها فان إلى الله عز و جل
بأفكار بسيطة نصل إلى طموحات أكبر و بالثقة في الله عز و جل
حالنا يبكي الحجر و حال شبابنا
أصبحنا معروفين بجيل الواي واي و الأي فون
جيل الكابارين للأسف و أغاني الراي
فكم هو سهل تعلقنا بالشهوات و المحرمات
و كم هو صعب أن نتعلق بالمساجد و الصلواة
قلة من يجتهد في الطاعة -الدراسة و العمل
قلة من يستحي و يتبع طريق الهدى
فإلى أين المصير ...
الله أصلح حالنا يا رب
اللهم اجعلنا ممن إذا انعمت عليه شكر ، واذا ابتليته صبر، واذا اذنب استغفر
اللهم لا تحرمنا خير ما عندك بأسوء ما عندنا
للأمانة : الموضوع يحتوي على مقتبسات