مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

وسيم عقل و زين

:: عضو مُشارك ::
:)
بسم الله الرحمان الرحيم
اما بعد...
موضوعي لهته المسابقة هو موضوع يتكرر مع شعببنا كل عام و بالتحديد في المولد النبوي الشريف
الا وهو المفرقعات(المحرق)والالعاب النارية
فمن كان قديما مولدا للنبي نثري فيه اطفالنا بالقيم والاخلاق اصبح يوما لتشويه خلق طفلنا جسديا ومعنويا
حيث اصبحنا نرى الوالدين هما من يفتنيا اخطر الالعاب لابنائهم متفاخرين بذلك:sport02:
متناسيين انهم سيتسببون في كارثة عظمى
لذلك انى ادعو الاولياء لعدم اقتناء الخطر لاطفالهم وتحديثهم عن النبي "ص" وسيرته العطرة وتعليمهم قيمه و الصلاة عليه وقضاء يومهم عبادة وصلاة لانه يوم مجيد لا يتكرر..
وان جهل شيئ فالسؤال مطروح امامكم؟؟
 
رد: مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

السلام عليكم
عادة المفرقعات في عيد أشرف الخلق لازالت في مجتمعنا نعيشها كل سنة
ولكني أتساءل : ما مصدر عادة المفرقعات هاته؟ فهي لم تثبت لا في كتاب ولا في سنة ؟
ابتدعها تجار بغرض تحقيق أرباح ، وتبناها شعب بأكمله ؟ رغم أن نبينا نهانا عن الاحتفال بمولده
لا أدري أين غاب العقل فهل يعقل ان يصرف الفرد الجزائري أموالا سوف تحترق أمام عينيه في لحظة؟
ناهيك عما لها من المخاطر ، فكل سنة نشاهد في نشرات الأخبار حوادث تسببت فيها المفرقعات ، فهذا فقد عينه وهذا احترق وجهه
أحتار فعلا لأناس يشترن الإعاقة بالمال :s
موفق في المسابقة اخي

 
رد: مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

يمتنع العديد من الأولياء عن اقتناء الألعاب النارية والمفرقعات لأطفالهم، فعدد الأطفال الذين يلتفون حول طاولات بيع المفرقعات يكون كبيرا جدا، حيث أن دوي الانفجارات بين الحين والآخر في الأحياء الشعبية يغري الأطفال الصغار ويدفعهم إلى اقتناء المفرقعات.

ويؤكد أحد الأولياء عدم قدرة العائلات على كبح هوس أطفالها بالمفرقعات، وأنه لا يمكن للجزائري أن يحرم أطفاله من المشاركة في الاحتفال حتى وإن كانت عنيفة لأن المجتمع برمته تعوّد على أن يحتفل بهذه الطريقة، لكن البعض ولو كان قليلا منهم يفضلون اقتناء الألعاب المضيئة لأبنائهم بدل المفرقعات الخطيرة. ولا يتوقف الأمر عند استعمال المفرقعات في الشوارع والساحات فقط، وإنما انتشر أيضا في المدارس، إذ بات التلاميذ يتعمّدون إشعال المفرقعات أمام مداخل المدارس وفي ساحاتها أيضا، ويهددون بعضهم بها وخاصة زميلاتهم الفتيات.
حيث تلهب ساحات المدارس بتفجيرات تنسب غالبا إلى مجهولين طالما أن لا أحد يعترف بفعلته، ويستمر الوضع على ما هو عليه حتى بعد انقضاء المولد النبوي الشريف بأيام أي حتى انتهاء ذخيرة التلاميذ.



تقبل مروري
 
توقيع جيهان جوجو
رد: مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

موضوع في القمة
 
توقيع زهرة اللمة
رد: مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

موضوع حساس و يمس مجتمعنا اخي
معك حق
 
رد: مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

احسنت وجزاك الله كل خير ولكن هل يوجد حل لايقاف هذا مستحيل الكل يعرف ان هذا حراااااااااام ولايجوز ولكن يبقى المجتمع الجزائري هكذا ولن يتغير ابدا يحب الاحتفلات وخاصة انه اعتاد على هذا الامر
فيارك الله فيك اخي العزيز
 
رد: مشارك في التظاهرة (قضايا اجتماعية)

تعتبر ظاهرة استخدام الألعاب النارية والمفرقعات من الظواهر السلبية المنتشرة في مجتمعنا، ورغم التحذيرات الصحية والاجتماعية من خطورة هذه الألعاب فإن بيعها ما زال منتشرا بلا رقيب، حيث يقوم بائعوها بتوفيرها وترويجها لمن يرغب فيها، خاصة مع الاحتفال بالعيد المولد النبوي الشريف
و التي لا تتلائم مع ميلاد الحبيب المصطفى فعوض أن نستقبله بالسكينة و الطمأنينة و المدائح الدينية أضحى البعض يستغل هذه المناسبة لإغراق السوق بألعاب خطيرة حولت الأفراح إلى أتراح .
 
توقيع Princesse Diyor
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom