المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

هل نجحت المرأة في تحدياتها ام خسرت الرهان

  • نجحت

    صوت: 5 38.5%
  • خسرت

    صوت: 8 61.5%

  • مجموع المصوتين
    13
  • الإستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,844
الحلول
1
نقاط التفاعل
49,022
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر



بسم الله
السلام عليكم أحبتي الأكارم
بعد النجاح الذي عرفته الحلقة الأولى من المناظرة بين الأخ
حكييم ستوري و الأخت مريم الصابرة
حول الزواج العصري و الزواج التقليدي
و الذي انتهى بالتعادل نظرا الى تعادل المصوتين

و نظرا الى الكم الهائل الذي تلقيناه من رسائل التشجيع و النقد
و كذا مشاركة الكثير منكم في طرح رأيه اكتشفنا الكثير من الثقافة العالية
عند الكثير من الاخوة و الأخوات
و للاستفادة أكثر من بعضنا البعض قررت بعث مناظرة ثانية
عنوانها

هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

في مرحلة ما عارض الكثيرون خروج المرأة من مطبخها لتتعلم و تعمل و تدرس و تسير
من يقولون نجحت استدلوا بـ
أنها اقتحمت شتى المجالات السياسية
و الاقتصادية
و الاجتماعية
فأصبحت سيدة أعمل
و رئيسة حزب
و وزيرة

و من قالوا أنها خسرت الرهان استدلوا بـ
أنها نجحت في أمر و خسرت الكثير
ففرطت المرأة في بيتها
فكترت حالات الطلاق
و تحصلنا على شباب فاشلين بسبب قلة الاهتمام في الطفولة من الأمهات
و يقولون ان جل المهن حصلت عليها النساء كمجاملة و ليس عن أحقية
و يقولون ان أغلب من نجحن في مهنهن فشلن في بيوتهن

هته الافكار و غيرها للمناقشة
بين الاخت لؤلؤة قسنطينة و الاخت tistissa dj-tissou

شروط المناظرة
التحلي بالروح النقاشية
استعمال الفصحى حسب الاستطاعة
بعد تدخل المتناظران و سرد كلاهما لرأيه بامكان بقية الاعضاء طرح الأسئلة و مناقشة ما اسرده المناظر
بعد ذالك سنفتح باب الاستطلاع للتصويت على محتوى المناظرة

الآن الأخت tistissa dj-tissou
تسرد لنا كيف ترى نجاح المرأة في تحدياتها و ان الأنثى لم تخسر الرهان
و بعدها الاخت لؤلؤة قسنطينة
تسرد لنا لماذا تعتقد ان المرأة خسرت الرهان

بالتوفيق للجميع
في انتظار انتقاداتكم


 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

السلام عليكم اخي الامين
شرفني انني كنت في اول عدد من المناظرة والتي كانت رائعة بفضلكم وفضل الاخ حكيم
اشكركم على العدد الثاني وسوف نعطي رأينا للطرف الذي نراه على حق
ونتابع مناظرة الاختين
شكرا لكم بالتوفيق مريم ما تشديش من الشعر برك الباقي راه ليك
تيتيسا الشعر ممنوع ونديب الوجه ما عندناش دراهم ندو مريم لماد ايسبوار
هه موفقين خويا الامين لو شفت النسا يدابزو غير روح خليني انا معاهم نعرف نهديهم
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

سلام عليكم

بالتوفيق للمناظرتين ^^

أكيد سنستفيد من المناظرة التي ستقام هنا كما استفدنا من الاولى

في المتابعة

كونوا بخير

 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

السلام عليكم
واسعد الله أوقاتكُم
يسرُّني افتتاحُ العدد الثاني من هذه المناظرة القيّمة
التي استفدنا منها في المرة الماضية فيما يخص موضوع الزواج التقليدي والعصري
وأشكُر أخي الامين محمد على الموضوع الذي اختاره لهذا العدد
وأتمنى من خلال مناقشاتنا أن يكون مفيداً لنا ولأعضاء اللمة الأعزاء
وأحيي
شريكتي في المناظرة وأتمنى أن استفيد منها وتستفيد مني
وأن تكون مناظرة شيقة
وحسب قوانين الموضوع


الآن الأخت tistissa dj-tissou
تسرد لنا كيف ترى نجاح المرأة في تحدياتها و ان الأنثى لم تخسر الرهان
و بعدها الاخت لؤلؤة قسنطينة
تسرد لنا لماذا تعتقد ان المرأة خسرت الرهان

سأترك المجال لزميلتي للمبادرة بطرح رأيها وتوضيح افكارها
ثم سيحين دوري للمشاركة في هذه المناظرة القيمة
بالتوفيق ان شاء الله

 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان


أختي tistissa dj-tissou

أريد ان اسميك رميساء لكي تسهلين علي العملية
ما رأيك​
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

السلام عليكم
بالتوفيق للمناظرتين ^_^
أكيد سنستفيد من المناظرة التي ستقام هنا
في المتابعة
ان شاء الله
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

السلام عليكم
هل ننتظرهم ونكتب رأينا بعد النقاش!! أم الاان!!

ربي يوفقكم
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

احسنت بالفكرة
متابعة باذن الله
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

13872354733.gif



بسم الله الرحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن الرحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

كيف تنجح المــــــــــــــــــــــرأة اليوم :

femm_271590609.jpg

- كانت المرأة في الازمنة الغآبرة تُعامل على انها ليست بشر وذاقت جميع أنواع العذآب والقهر, بل كانت تدفن بعد فور ولادتها من طرف وآلديها قال الله تعالى ( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأيّ ذَنْبٍ قُتلَتْ ). فكانت المرأة حتى وان عاشت فهي عبء على مجتمعها. فقالوا عنها انها شجرة مسمومة وانها النار والافاعي بل حتى وانها رجس من عمل الشيطان ...

لكن رحمة الله المهداة إلى البشرية جمعاء اتت لتحرر المراة من براثن الجاهلية وان تخرجها من الظلمات الى النور,ونزل قوله تعالى بعد بسم الله الرحمن الرحيم (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــــرُوف )) وقال ايضا ((ٍ وَعَاشِــــــــــــــــرُوهُــنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــرُوفِ)) وقال ايضا (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُـــــــمْ مِنْ وُجْدِكُــــمْ )) .وبذلك نزلت في المرأة عدة ايآيات بينات لتحريرها منها سورة النساء.
من هنا بدأت المراة في الخروج الى عالمها لتحقيق نجاحها وذلك باقتحامها لجميع المجالات السياسية منها والاقتصادية وكذا الاجتماعية والثقافية حيث نرى المراة اليوم هي ذراع الرجل الثاني فباتت اليوم تشارك الرجل في جميع المجالات
جاء في حديث الرسول صل الله عليه وسلم:"إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم" .
بل إن المرأة خرجت الى عالم الشغل الذي ابرزت فيه دورها وانها قادرة على احراز اعلى المراتب في المجتمع واستطاعت ان تحقق التوازن بين بيت زوجها وعملها خارج البيت فأصحبت المرأة أم ,ومعلمة, ومديرة, وصحافية, ومحامية ,وحتى
وزيرة ورئيسة ...
فما نراه اليوم كافيا لمعرفة ذلك ،فالمراة ابرزت دورها اليوم فى جميع المستويات حيث بلغت مليونان و275 الف امرأة عاملة في الجزائر وقدرت نسبة النساء العاملات في الجزائر ب 15.1 ٪ وهذا ماشجعها اكثر على التقدم وجعلها تدخل جميع المجالات ,ومما زاد من فرص عملها المساواة في العمل التي أقرتها النصوص القانونية بالاضافة الى الحقوق السياسية التي توسعت بفعل ارتفاع نسبة تمثيلها في المجالس المنتخبة بعد رفع حصتها في مجال الممارسة السياسية الى30
٪ فنراها اليوم أما ومعلمة في البيت لابنائها ومعلمة في المدرسة ونراها صحافية ناجحة تنشر لنا الاخبآر ..ونراها في المحكمة محامية او قاضية تحل مشاكل الناس ونراها رئيسة للاحزاب السياسية والامثلة كثيرة ...وغيرها وكل هذا في ظل شرائع الإسلام ودون المساس او الخروج عن دينها ..
فاستطاعت المرأة العاملة ايضا ان تحقق التوافق داخل المنزل وخارجه فباتت اما حنونا وزوجة مرضية لزوجها ..وهذا كله راجع الى اسباب تكمن في كون المراة التي خلقت من صلب الرجل وهي امراة قوية استطاعت ان تكون عملة ذات وجهين وجه في عش زوجها ووجه خارج البيت فنظمت وقتها وحددت اهدافها وحققت سعادتها ..وباتت أكثر سعادة من المراة العادية الماكثة في البيت.
فمؤخرا أثبتت دراسة امريكية ان المراة العاملة تكون اكثر سعادة مع زوجها وتستطيع بناء حياة زوجية صحيحة اكثر من النساء غير عاملات ..وتشير الدراسة الى ان تعاون الزوجات مع ازواجهن قادر على اعطاء المراة مزيدا من الدينامكية في حياتها كما ان عملها يشعرها بقدر من المساواة مع زوجها الامر الذي قد يزيد من معدلات السعادة بين الطرفين بالاضافة الى ان غياب كلا الطرفين على البيت قد يزيد من المحبة بينهما استنادا الى المقولة الشهيرة" الغياب يزيد القلب اشتعالا".
فالمراة اليوم هي اساس المجتمع,تحتاج فقط لدعم مجتمعها لها لتكون اكثر متانة في تطوير ذاتها واسترها وبلدها كما انها محتاجة الى من يدفعها اكثر الى الامام ويقدر مجهوداتها.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم(( خيركم خيركم لأهـــــــــــــــله وأنا خيركم لأهــــــــــلي )) .



13872354734.gif
 
آخر تعديل:
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

تم وضع الرأي الاول أحبتي في انتضار ارآئكم ومناقشاتكم
ان شاء الله نستفيد جميعا
اهلا وسهلا بالجميع
ان شاء الله نكون كفيت ووفيت ومالم اتحث عنه قآدم في النقاشات ان شاء الله
لم اتعمد الاطالة لتكون تكون نسبة القراء أكثر.
تحيآتي لكم .

 
آخر تعديل:
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

13872354733.gif



بسم الله الرحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان الرحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم

كيفية نجاح المــــــــــــــــــــــرأة اليوم :

femm_271590609.jpg

- كانت المرأة في الازمنة الغآبرة تُعامل على انها ليست بشر وذاقت جميع أنواع العذآب والقهر, بل كانت تدفن بعد فور ولادتها من طرف وآلديها قال الله تعالى ( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأيّ ذَنْبٍ قُتلَتْ ). فكانت المرأة حتى وان عاشت فهي عبء على مجتمعها. فقالو عنها انها شجرة مسمومة وانها النار والافاعي بل حتى وانها رجس من عمل الشيطان ...

لكن رحمة الله المهداة الى البشرية جمعاء اتت لتحرر المراة من براثن الجاهلية وان تخرجها من الظلمات الى النور,ونزل قوله تعالى بعد بسم الله الرحمن الرحيم (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــــرُوف )) وقال ايضا ((ٍ وَعَاشِــــــــــــــــرُوهُــنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــرُوفِ)) وقال ايضا (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُـــــــمْ مِنْ وُجْدِكُــــمْ )) .نزلت في المرأة عدة ايآيات بينآت لتحريرها وانزلت صورة النساء.
من هنا بدأت المراة في الخروج الى عالمها وتحقيق نجاحها وذلك باقتحامها لجميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية فنرى المراة اليوم هي ذراع الرجل الثاني فباتت المراة اليوم تشارك الرجل في جميع المجالات, قال الله تعالى (( إنما النـســــــــــــــاء شقـــــــــــائق الرجــــــــــــــــال )) بل وانها خرجت الى عالمها اليوم وهو عالم الشغل الذي ابرزت فيه دورها وانها قادرة على احراز اعلى المراتب في المجتمع واستطاعت ان تحقق التوازن بين بيت زوجها وعملها خارج البيت فأصحبت المرأة أم ,ومعلمة, ومديرة, وصحافية, ومحامية ,وحتى رئيسة ووزيرة ...
فما نراه اليوم كافيا لمعرفة ذلك فالمراة ابرزت دورها اليوم ويبدا ذلك في المدارس على جميع المستويات فهي من تحقق اكبر نجاح الذي يؤهلها للخروج الى العمل حيث بلغت مليونانو275 الف امرأة عاملة في الجزائر وقدرت نسبة النساء العاملات في الجزائر ب 15.1 ٪ . وهذا ماشجعها اكثر على التقدم وجعلها تدخل جميع المجالات ,ومما زاد من فرص عملها المساواة في العمل التي أقرتها النصوص القانونية التشريعات باالاضافة الى الحقوق السياسية التي توسعت بفعل ارتفاع نسبة تمثيلها في المجالس المنتخبة بعد رفع حصتها في مجال الممارسة السياسية الى 30 ٪, فنراها اليوم ام ومعلمة في البيت لابنائها ومعلمة في المدرسة ونراها في التلفاز صحافية ناجحة تنشر لنا الاخبآر ..ونرها في المحكمة محامية اوقاضية تحل مشاكل الناس ونراها رئيسة للاحزاب السياسية والامثلة كثيرة ...وغيرها وكل هذا في ضل شرائع اسلامها ودون المساس او الخروج عن دينها ..
فاستطاعت المرأة العاملة ايضا ان تحقق التوافق داخل المنزل وخارجه فباتت ام حنون وزوجة مرضية لزوجها ..وهذا كله راجع الى اسباب تكمن في كون المراة التي خلقت من صلب الرجل هي امراة قوية استطاعت ان تكون عملة ذات وجهين وجه في عش زوجها ووجه خارج البيت فنظمت وقتها وحددت اهدافها وحققت سعادتها ..وباتت أكثر سعادة من المراة العادية الماكثة في البيت.
فمؤخرا أثبتت دراسة امريكية ان المراة العاملة تكون اكثر سعادة مع زوجها وتستطيع بناء حياة زوجية صحية اكثر من النساء الغير عاملات ..وتشير الدراسة الى ان تعاون الزوجات مع ازواجهن قادر على اعطاء المراة مزيدا من الدينامكية في حياتها كما ان عملها يشعرها بقدر من المساواة مع زوجها الامر الذي قد يزيد من معدلات السعادة بين الطرفين بالاضافة الى ان غياب كلا الطرفين على البيت قد يزيد من المحبة بينهما استنادا الى المقولة الشهيرة".الغياب يزيد القلب اشتعالا".

فالمراة اليوم هي اساس المجتمع,تحتاج فقط لدعم مجتمعها لها لتكون اكثر متانة في تطوير ذاتها واسترها وبلدها كما انها محتاجة الى من يدفعها اكثر الى الامام ويقدر مجهوداتها.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( خيركم خيركم لأهـــــــــــــــله وأنا خيركم لأهــــــــــلي )) .



13872354734.gif


نعم كلامك صحيح لكن به بعض النقائص التي قد تدعم الرأي الاخر
استدللت بالجانب الديني و من حيث الجانب الديني المرأة اليوم تطالب بنفس حقوق الرجل و هذا يتنافى و وصاية الدين
المرأة الآن لها الحق في رفع صوتها على اي رجل ( زوجها - اخيها - ابيها - ......... الخ )
دون عقوبة اما العكس فتليه عقوبة السجن للرجل
بعض النساء اليوم طالبو بحقوق و مطالب كبيرة تتجاوز حدود المرأة
لذا رغم انتصارات المرأة في فرض نفسها كعنصر اساسي في شتى المجالات
الا ان بعض الهفوات الناتجة عن الطمع تجعل لها اخطاء تظاهي الانجازات


اما عن رأيي اهي خاسرة ام لا
فسأقوله بعد رؤية آراء الاعضاء و ادلتهم
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

أختي الكريمة اماني.. ألم يأمرنا ديننا الإسلام بأن نلتزم بيوتنا!!
اأن المرأة بخروجها واختلاطها بالرجال.. ومناداتها لما يسمى بالمساواة
واسترجالها.. قد تمادت كثيرا..
فمن الجلي أن المرأة لا تتساوى مع الرجل..
الإسلام حينما اكرم المرأة سترها وأعطاها قيمة كبرى وفضلا عظيما حيث جعل الرجل سندا لها يحميها ويصرف عليها.. ويغار عليها..
كيف لها أن تخرج من طبيعتها وتظهر قوتها في مجال ليس بمجالها
أصبحت طبيبة تداوي الرجال بينما زوجهــا فـي المنزل
أصبحت سياسية تصرخ وتناقش مختلطة بالرجال
وتركت بيتها
أصبحت تبيع السيارات وتتعامل مع الرجال
أي أنوثة هذه وأي حياء بقي لها.. هذا من جهة
من جهة اخرى.. أين أولادها من سيربيهم!! الحضانة!! وهل الحضانة تحفضهم القراان.. تراقب كلماتهم أن كانت سيءة! ولا تناسب قيم ديننا الاسلامي!!
هناك أطفال كثر فكيف يمكنهم تربيتهم التربية الصالحة!! وكيف سيمنحونهم حنان الأم وعطفها
وهل هاته المرأة. بعد عودتها للبيت تعبة ستبتسم في وجه زوجها وتعتني به وتطبخ له عشاء يشتهيه!! أم ستصرخ وتشتكي!! أو ربما تمرض ويصبح هو من يغسل وينظف ويعمل عمل المراة!!
أكتفي بهذا فقد تعبت ولا يمكنني المتابعة
بالتوفيق
 
آخر تعديل:
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

A vos marque
Top :p

بالتوفيق

تحياتي :)
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

نعم كلامك صحيح لكن به بعض النقائص التي قد تدعم الرأي الاخر
استدللت بالجانب الديني و من حيث الجانب الديني المرأة اليوم تطالب بنفس حقوق الرجل و هذا يتنافى و وصاية الدين
المرأة الآن لها الحق في رفع صوتها على اي رجل ( زوجها - اخيها - ابيها - ......... الخ )
دون عقوبة اما العكس فتليه عقوبة السجن للرجل

بعض النساء اليوم طالبو بحقوق و مطالب كبيرة تتجاوز حدود المرأة
لذا رغم انتصارات المرأة في فرض نفسها كعنصر اساسي في شتى المجالات
الا ان بعض الهفوات الناتجة عن الطمع تجعل لها اخطاء تظاهي الانجازات
أخي لكن أخطاء المرأة اخطاء تغتفر فالمجتمع اليوم والدولة على حد سواء يشجعون المرأة على تحقيق الاهداف فقط بغض النظر عن أخطائها فالمجتمع اليوم يبحث عن النجاحات والفوائد فقط وتضل الدولة محققة لطلبات المرأة مقابل عملها

اما عن رأيي اهي خاسرة ام لا
فسأقوله بعد رؤية آراء الاعضاء و ادلتهم
شكرا لك اخي على الرد نورت وشرفت
:regards01:
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

أختي الكريمة اماني.. ألم يأمرنا ديننا الإسلام بأن نلتزم بيوتنا!!
نعم أختي لكن الاسلام أعطى للمرأة حقها والعمل حق من حقوق المرأة ولما لا وان مارست المراة عملها كما قلت في ضل دينها
اأن المرأة بخروجها واختلاطها بالرجال.. ومناداتها لما يسمى بالمساواة
واسترجالها.. قد تمادت كثيرا..
هناك الكثير من الاعمال تقوم بها المراة دون الاختلاط مع الرجل ..والناس كاسنان المشط
فمن الجلي أن المرأة لا تتساوى مع الرجل..

الإسلام حينما اكرم المرأة سترها وأعطاها قيمة كبرى وفضلا عظيما حيث جعل الرجل سندا لها يحميها ويصرف عليها.. ويغار عليها..
أختي العزيزة عبير الرجل سندا للمرأة حتى في عملها خارج البيت فالرجل يثق بزوجته ويسعد لانها تساعده لما لا وهي تعمل في مجالات مباحة لها وتححق نجاحتها مثل مثل الرجل
كيف لها أن تخرج من طبيعتها وتظهر قوتها في مجال ليس بمجالها
المرأة لا تخرج من طبيعتها عند العمل خارج البيت بل هذا يزيد من ابراز شخصيتها ومكانتها في المجتمع
أصبحت طبيبة تداوي الرجال بينما زوجهــا فـي المنزل
تداوي المراة الرجل فما لا تداوي اباها وأخاها وجدها فالعمل شرف للمرأة ويمثلها بشكل كبير في مجتمعها
أصبحت سياسية تصرخ وتناقش مختلطة بالرجال
وتركت بيتها
المرأة سياسة نعم في وقت فشل فيه الرجال عن التحكم في السياسة
فالمرأة لا تترك بيت زوجها وهي التي هعمل نهارا في الخارج لتعود مساءا تعمل وتغسل وتربي وتحافظ على عشها بكل مااوتيت من قوة فلا توجد ام في الدنيا تفرط في عشها حتى وان ضحت بالغالي والنفيس من اجله فالمرأة تعمل اولا من أجل ان تحقق السعادة لبتها وتلبي جميع الطلبات لابنائها خاصة وان كان زوجها غير مكتفي ماديا

أصبحت تبيع السيارات وتتعامل مع الرجال
ولان المرأة لها رخصة سيارة وتمتلكها فلاما لا تتجار بها وتتنقل بها من أجل عملها وهو يقرب عليها المسافات ويسهل عليها التنقل من أجل العمل والكسب
أي أنوثة هذه وأي حياء بقي لها.. هذا من جهة
هذا مايزيدها الا ثقة في نفسها وحتى انوثة لانها ترى أحلامها تتحقق الا يحق للمراة ان تحلم وان تحقق أحلامها ؟
من جهة اخرى.. أين أولادها من سيربيهم!! الحضانة!! وهل الحضانة تحفضهم القراان.. تراقب كلماتهم أن كانت سيءة! ولا تناسب قيم ديننا الاسلامي!!
الحضانة اليوم تعلم الطفل تعرفه على عالمه الخارجي بطريقة أكثر علمية تربي الاجيال .. تبقى حفظ القرآن قد تتولاه الام في البيت بعدما سهلت غليها الحضانة عدة اشياء منها فصحاة لسان ابنها
هناك أطفال كثر فكيف يمكنهم تربيتهم التربية الصالحة!! وكيف سيمنحونهم حنان الأم وعطفها
حنان الام لايعوض الام او المراة العاملة تعود مساءا لاحتضان ابنائها واقتناء كل مايخصهم تعطف عليهم تحضر لهم العشاء تنام معهم بل انهم سينشأون في بيئة متوازنة
وهل هاته المرأة. بعد عودتها للبيت تعبة ستبتسم في وجه زوجها وتعتني به وتطبخ له عشاء يشتهيه!! أم ستصرخ وتشتكي!! أو ربما تمرض ويصبح هو من يغسل وينظف ويعمل عمل المراة!!
المرأة لها قوة كأفية غلى ذلك فهي طوال النهار تفكر في عودتها الى المنزل لتبتسمن في وجه زوجها وتحضر له كل مايشتهيه وتغسل وتنضف نعم لانها امرأة عاملة منظمة لوقتها وتعرف قيمة الوقت فلكل عمل وقت حتى وقت النوم ..
أكتفي بهذا فقد تعبت ولا يمكنني المتابعة
بالتوفيق
شكرا لك اختي جزيل الشكر على التدخل الجدي الذي أسعدني كثيرا
بارك الله فيك

 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

السلام عليكم
أشكر أختي الغالية على مشاركتها القيمة وعلى هذا الطرح الراقي والذي يعتبر مشاركة أولية فقط لافتتاح الموضوع وحتى يتسنى لباقي الأعضاء المشاركة
أما فيما يخص الوجه الآخر من المناظرة وهو
خسارة المرأة في الرّهان فسيكون كالآتي:
نسأل من الله التوفيق

13872354733.gif


المرأة، هي الأم .. الاخت .. الزوجة .. البنت وما أجملها من مرادفات إذا ارتبطت بذلك السند وذلك الحصن المنيع
الأب .. الأخ .. الزوج الإبن .
............
بعدما كانت المرأة ماكثة بالبيت تهتم ببيتها وتعتبر راحة زوجها وابنائها أسمى غاية تريد تحقيقها هاهي اليوم تقتحم عالم الرجل
من بابه الواسع، بدأت مجال العمل مع مهن بسيطة كالخياطة .. صناعة الفخار وغيرها من الصناعات التقليدية التي تناسب
مكوثها في البيت وبالتالي تساعد بها زوجها وتفيد بيتها، ثم بعد ذلك انتقلت المرأة للعمل خارج البيت فاختارت مهنة التعليم .. الطب .. موظفة في شركة وغيرها من المهن الأخرى التي بدأ يتقبلها العقل تدريجيا ولكننا اليوم نرى أن المرأة تزاحم الرجل في
اصعب المهن فاصبحت وزيرة ورئيسة واطفائية وغيرها من المهن الأخرى، حتى انها اغتنمت رفض الرجال لبعض المهن لتحل
محلهم وتتربع على عرش الحرية والنجاح.
..........
الهدف الرئيسي الذي دفع بالمرأة لاقتحام عالم الرجل بالرغم من صعوبته هو رغبتها في التخلص من سيطرة هذا الأخير،
ورغبتها في التخلص من صورة تلك الانثى المحبوسة في بيت من اربعة جدران ومن صورة ذلك الرجل الذي يتسلط ويتجبر
فتحررت المرأة وهاهي اليوم تصل لابعد الحدود و هاهو نجاحها يتواصل ولكن هل اكتلمت سعادتها؟؟
هل كسبت الرهان فعلاً؟
بعيداً عن مجالٍ اقتصادي واجتماعي وسياسي، المرأة لم تُنتهك حقوقها يوماً حتى تضطر لمزاحمة الرجل فقد حُفظت حقوقها
منذ نزول كتاب الله "القرآن" حيث جعل سورة بإسمها و جعلها أميرة زوجها .. ملكة بيتها .. جنة لأطفالها ..ووضح حقوقها التي لم تكن يوماً بالخروج من البيت والبحث عن مايوصلها للقمة والإرتقاء فارتقاؤها في مساندة عائلتها،
يقال "خلف كل رجل عظيم امرأة" وهذا هو هدفها أن تكون خلفه لا ليسيطر عليها بل لتدفعه .. لتساعده لا لتحل محله
وتقتحم عمله.
تظن المرأة أنها ارتقت اليوم بمكانتها في المجتمع ولكنها أهملت أهم دور لها في هذه الحياة وهو بيتها، هناك من يقول أنه يمكن للمرأة الاعتناء ببيتها والاهتمام بعملها في آن واحد وهذا خطأ، الله سبحانه وتعالى حدد في هذه الحياة لكل طرف دوره، فالمرأة
عملها بيتها .. الاعتناء بزوجها .. الاهتمام بأطفالها .. إذا أضافت لحياتها مسؤولية أخرى أهملت إحدى المسؤوليات السابقة
وهاهي المرأة اليوم تخسر الرهان بعدما أرادت الفوز في هذه المواجهة، ففازت بمراتب اجتماعية وخسرت ذلك البيت،
خسرت متعة تربية ابنائها ومساندة زوجها والاعتناء ببيتها .. هذه الخصال التي اوجده االله فيها لتستمتع بها ولكنها فضلت
التخلي عنها والتخلي عن قصرها باحثة عن الشقاء وعن سعادة تشبه السراب.


13872354734.gif


أكتفي بهذا القدر حتى اسمح لباقي الأعضاء بالمناقشة ولي حديث آخر فيما بعد
بالتوفيق


 
آخر تعديل:
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

A vos marque
Top :p

بالتوفيق

تحياتي :)
شكرا لك اختي على المرور الجميل والمشجع وددت لو انك تنآقشت معنا لتكون الافادة والاستفادة اوسع
نورت وشرفت
اهلا وسهلا بك حبيبتي
:regards01:
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

للأسف لم أستطع الذهاب.. أود الرد عليك أختي اماني
أعطني أختي عملا لا تختلط فيه المرأة بالرجل!! لم تعد هناك أماكن لعمل المرأة مع النساء
قلتي أن المرأة سياسية وأنجزت مالا يمكن للرجل أن ينجزه.. اختي
من هاته المرأة التي جعلت بلادنا تتقدم!! وهي تجلس في بلاطو بكل اريحية
وتضرب طاولة النقاش أهذه انثى!!
أختي المرأة تبيع السيارات حتى أنها لو اتى الرجل وزوجته لشراء سيارة تجدها تتكلم مع الرجل وكأنـهـا تغازله..
أختي دعينا نتكلم واقعيا هل الطبيبة اليوم تعالج أهلها فقط?!أم كل من هب ودب
ولو كانت طبيبة أسنان سيكون الأمر كارثيا..
أبدا المرأة لم تتفوق على الرجل بل هي لم تترك له مكان.. ليس لأنها متفوقة
بل لأنها أنثى ولأنها أنثى توظف..
المرأة لا يمكنها تربية أولادها حقا.. فذلك الوقت التي تحضره في البيت لا يكفي لتربيتهم.. أولادها يجب أن تعتني بهم هي لا غريب لا تعرف الام أية أفكار ستغرز
لدى ولدها وتصيرمبدا له.. هل هي أفكار هدامة!! أم راقية?!هي لن تعرف ولدها بالضبط ماذا يريد أهذه ام!!
وابدأ لا يمكنها التوفيق يا أختي بين العمل والمنزل فهي إنسان أولا وامرأة ثانيا
وبنيتها ليست قوية لتتمكن من العمل ليل نهار..
 
آخر تعديل:
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

تذكرت أختي. قد قلتي لي أن المرأة تعمل لتعين زوجها.. لو كل امرأة فكرت في الرجل لبقيت في المنزل لتترك له مكان العمل خاليا لليوظف فيه ويتمكن من إعالة المراة
زد على ذلك.. أن الرزق بيد الله وما كتبه لك ســيكون عملت المـرأة أم لا
فلا يجب لها أن تعصي خالقها بحجة إعالة الزوج وهي تختلط بالرجال
وهناك نساء يأتي رجل ليتزوج ويشترط على زوجته البقاء في البيت فترفض هي
وهل هنا رفضت لتعيل الزوج!! هو اصلا لم يطلب منها
المرأة.. هنا نسيت أن تكون امرأة بحق بقدرها ومكانتها التي وهبها الله اياها.
 
رد: المناظرة2(لؤلؤة قسنطينة--tistissa dj-tissou ) هل نجحت المراة في تحدياتها أم خسرت الرهان

وعليكم السلام اخوتي
الاخ محمد الامين :regards01: بكل اختصار بارك الله فيك تحكمت بالزمام هذه المرة و ارجو ان يلتزم الاعضاء بكل الشروط التي وضعتها اكيد اننا سنستفيد جم الاستفادة حقيقة بارك الله فيك
الاخت رميساء مشكورة غاليتي عالطرح الراقي و الاسلوب المنطقي في النقاش يصعب عدم الاقتناع بآرائك حقيقة فتحتي شهيتي للنقاش بارك الله فيك نصيحة اخوية ودية لك اختي كل رد تريثي فيه و كثري من الادلة الدينية و العلمية ولا تناقشي السائل فقط و تعامليه على حسب اسلوبه تذكري ان الكل يقرأ اجوبتك و سينتبه لوجود اي ثغرة في الرد اجيبي و كأنك أنت التي طرحت السؤال و اقنعي نفسك بالاجابة ولا بأس من أن تجدي حلا وسط لا تتعصبي لكل قضية دون التفريط في القضية الام.
الاخت لؤلؤة قسنطينة أشكرك على انتقاء الكلمات غاليتي لا تخافي من اللغة طالما الافكار قوية جمال اللغة في الفكرة التي تصل ويمكن ١٠٪ في تمكنك من مفرداتها الصعبةحل ذكي منك انك تركتي الاخت رميساء هي تبدأ النقاش لم تضطري الي كشف اوراقك كلها فقط الآزم و الكافي منها نفس النصيحة اللي قدمتها للاخت رميساء و نخبرك من الان نصف المجتمع و ربعه معك لازم تعبري عن رأيهم و تكوني قد المسؤولية
صدقوني استمتع بهكذا نقاشات كما يستمتع الشباب بمباراة البارصا والريال. افرح لان الفائدة ستكون اروع و احسن اكيد.
لي عودة باذن الله و حقيقة افضل التركيز على التفاصيل و مناقشة الاثنين كلما رأيت رد لم يقنعني من كليكما سأستغل الهفوة و أبرز رأيي الشخصي. لا اعتقد ان هناك حل واحد لهذه المشكلة ولكن حل وسط.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top