في جنح الليل تحت ضوء القمر أنثر عباراتي وأرسم مشاعري

هل أصبحنا محل إزعاج /أم أنه لابد من أن نراجع طريقة تعاملنا مع غيرنا،تبا لي هل أعود إلى صفاتي القديمة،وأعتزل الناس،هل أصبحت مملا
 
الكلمة الثكلى والكلمة المستأجرة: فالكلمة الثكلى هي الكلمة الصادقة الناضجة الواعية، التي تلامس الآلام وتحاكي الهموم. أما الكلمة المستأجرة فهي المصطنعة المتعجلة الانتهازية، التي لا تنكأ عدوا ولا تسر صديقا، ريحها أعظم من طعمها وثمرها
 
السلام عليكم
روعة ما تقدم وما تخط اخي
وفقك الله
تحياتي
وعليكم السلام ورحمة الله
الأروع مرورك الذي عطر الصفحة
اللهم أمين ولك بالمثل
تحيتي العطرة
شكرا لك على المتابعة التي تنير هذه الكلمات
 
إذا وجدت صديقا صادقا أمينا فعض عليه بالنواجذ
أما إذا ظلك الثاني ونصفك الذي تكمل بها حياتك فذلك الخير كله فعليك بالمحافظة عليه إنه الكنز المفقود والأمل المنشود
 
فإنَّ قلبًا فيه أدنى حياةٍ يهتَزُّ إذا ذُكِرَ اللهُ ورسولُه، ويوَدُّ أن لو كان المُتكلِّمُ كلُّه ألسنةً تاليةً، وأنَّ السَّامع كلَّه آذانٌ واعيةٌ


الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى
 
القهرُ الذي ينالُ العبدَ نوعانِ:


أحدُهما: قهرٌ بحقٍّ، وهو ضَلَعُ الدَّينِ.


والثاني: قهرٌ بباطلٍ، وهو غَلَبةُ الرِّجالِ.
 
مِن أعظَمِ القِسطِ: التَّوحيدُ، بل هو رأسُ العدلِ وقِوامُه، وإنَّ الشِّركَ لظُلمٌ عظيمٌ؛ فالشِّركُ أظلَمُ الظُّلمِ، والتَّوحيدُ أعدَلُ العدلِ.
 
إذا أكثرتَ الكلامَ فأكثرْ من الاستغفار،

وإذا كثرتْ نِعَمُ الله عليكَ فأكثرْ من الشكرِ له،

وإذا نابتكَ النوائبُ فأكثرْ من الدعاء،

فإنه سبحانهُ يغفر،

ويزيدُ على الشكر،

ويستجيبُ دعاءَ الداعي إذا دعاه،

ويكشفُ الكرب
 
من استراحَ حيثُ يَتعبُ الناس،

فلا يَنعمْ ولا يَهنأْ بهذه الاستراحة،

ليقمْ وليعمل،

وليتعبْ كما يتعبُ الناس،

فالحياةُ ميدانٌ للعاملينَ في لجَّتها،

وخسارةٌ على الكسالَى والمتطفلين،

والمغِيرين على أموالِ الناسِ بالظلمِ والإكراه.
 
لم يتركِ الموتُ راحةً لأحد،

فالغنيُّ يعرفُ أنه سيفقدُ ثروته،

والحاكمُ يعرفُ أنه سيتركُ منصبه،

والأحبَّةُ يتفرقون،

لا سعادةَ دائمة،

ولا لذَّةَ قائمة،

فلا حياةَ باقية،

وطوبى لمن كان مستعدًّا ليومِ موته
 
اسكبِ الدموعَ على الذنوبِ التي اقترفتها،

وعصيتَ بها الربَّ الكريم،

خالقَكَ ورازقَك،

ومحاسبَكَ يومَ الدين،

عسى أن يتقبَّلَ منكَ أوبتَك،

ويرحمَ ذُلَّكَ بين يديه،

ويُبدلِكَ بها حسنات،

فإنه غفورٌ يَغفر،

رحيمٌ يَرحم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top