في جنح الليل تحت ضوء القمر أنثر عباراتي وأرسم مشاعري

مُرادُ الفتى بينَ الضلوعِ كمينُ . . . . ولكن محياهُ عليه يبينُ
وللمرءِ عنوانٌ على ما بقلبهِ . . . . ووسمٌ على ما في الضميرِ يكونُ
ينادي على مَا عندَه نطقُ حالِه . . . . فليسَ على نُطقِ اللسانِ ركونُ

 
لا تهمل مدونتك يا سحاب الخير
إنها حقاً رائعة
وفقكم الله أخينا الكريم

p_481omn030.jpg
 
لا تهمل مدونتك يا سحاب الخير
إنها حقاً رائعة
وفقكم الله أخينا الكريم

p_481omn030.jpg
شكرا لك على الكلمات النيرة ألفاظها قليلة لكن مغزاها بحر من المعاني
لن أهملها إن شاء الله
صحيح ليس كفيف كفيف البصر
ولكن الكفيف من فقد الطريق والأمل
 
قال الله تعالى "وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ "
عودة التاريخ لايعني عودتك للتصحيح
لهذا صحح الآن مادمت ممهلا ولديك فرصة
ولاتكثر التسويف

ولاتقل لو عاد التاريخ لفعلت ولكنت فهذا باب من أبواب الخذلان
 
قد كنت دوما حين يجمعنا الندى . . . . . . . خلا وفيا .. والجوانح شاكـره
واليـوم أشعر فى قرارة خاطري . . . . . . . أن الذي قد كان .. أصبح نادره
لا تحسبوا أن الصداقة لقْيـَــة . . . . . . . بـين الأحـبة أو ولائم عامره
إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى . . . . . . . كالقلب للرئتين .. ينبض هادره
يا أيها الخــل الوفيُّ .. تلطفـا . . . . . . . قد كانت الألفاظ عنك .. لقاصره
وكبا جواد الشعر يخذل همتــي . . . . . . . ولربما خـذل الجوادُ مناصِـرَهْ

منقول
 
كنْ ليِّنًا مع أهلك.
كنْ لطيفًا في المعاشرة.

كنْ سهلاً في تعاملك.
كنْ جاهزًا للمساعدة.

كنْ ساعيًا للشهادة.
كنْ قدوةً لأصدقائك.

كنْ سالمًا للمسلمين.

كنْ ذليلاً على المؤمنين.
كنْ عزيزًا على الكافرين
كن طيبا في معاملتك
كن عفوا مع من أخطا معك
كن صبورا في دعوتك
كن ناصحا في كلامك
كن حاضرا حينما يفتقدونك
وكن غائبا حيث وجدت الفتنة
 
قال ابو الدرداء رضي الله عنه "أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث: أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل ليس بمغفول عنه، وضاحك ملء فيه وليس يدري هل أرضى ربه أم أسخطه وأبكاني فراق الأحبة محمد وحزبه، وهو المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي الله عز وجل يوم تبدو السرائر ثم لا أدري إلى جنة أم إلى نار"
 
إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم، ومن يتوخَّ الخير يُعطَه، ومَن يتوقَّ الشر يُوقَه
من كلام أبو الدراداء رضي الله عنه
 
كامل المروءة من بر والديه، وأصلح ماله، وأنفق من ماله، وحسن خلقه، وأكرم إخوانه، ولزم بيته
من كلام االزاهد العابد الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى
 
الخلوقُ المهذَّبُ لا يُطيقُ العيشَ في مجتمعٍ لا يعطي للحياءِ قيمة، ولا يتعاطَى بالأدبِ والأخلاق.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top