هل لها الحق

محمد إبن الصحراء

:: عضو مثابر ::
السلام عليكم يامن لم نراكم ولم نسمعكم لكنكم في قلوبنا وعقولنا

أتيتكم بموضوع حساس وأردتكم أن تشاركوني بأراكم فيه
الموضوع
لو عزم شاب ما على الزواج فإنه سيقوم بعملية البحث عن فتاة
تليق به أو يوكل دلك لشخص ماء , وهدا أمر طبيعي ومقبول

لــــــــــــكــــــن
هل يحق للفتاة الراغبة في العفاف أن تبحث عن زوج يليق بها
بدون أن تمس من كرامتها وكبريائها أو تبقى تنتظر حظها

( أولي أهمية للفتيات القاطنات في المناطق المعزولة التي يقل فيها الرجال )

أفيدونا بأرائكم
 
آخر تعديل:
توقيع محمد إبن الصحراء
رد: هل لها الحق

السلام عليكم
اولا اخي صحح كلمتك يقال شاب ما وليس ماء اردت ان اترك لك التصحيح
نحن في مجتمع مختلف عن باقي المجتمعات هناك عدات في دول عربية اخرى الصديق عادي يدخل للبيت في بدلنا هذا محال هناك حالات شاذة ولكن الافلبية مرفوض هذا الامر رفضا قاطعا فهي مسالة شرف
الآن لو جئت لسؤالك والله ان يحق لها لو من باب الشرع الرجل او الطالب وليست المرأة ولو ان السيدة خديجة رضي الله عنها طلبت الرسول للزواج وهو سيد الخلق ولكن هل تظن لو فعلت بناتنا هذا ماذا تسمى الرجل نفسه سوف تسقط المرأة من عينه ان هي طلبته ويجعلها تحت قدمه ويراها رخيصة ان تطلبه للزواج هذا السؤال اوجه به سؤال للرجل هل ترضى ان تطلبك إمرأة؟
امر اخر لا تسمى مناطق معزولة ليس فيها رجل الرجال في كل مكان والنساء في كل مكان ولكن النوايا الحلال هي التي صارت غير موجودة
شكرا لك
 
توقيع ليليا مرام
رد: هل لها الحق

نحترم رئيك
 
توقيع محمد إبن الصحراء
رد: هل لها الحق

السلام عليكم يامن لم نراكم ولم نسمعكم لكنكم في قلوبنا وعقولنا

أتيتكم بموضوع حساس وأردتكم أن تشاركوني بأراكم فيه
الموضوع
لو عزم شاب ما على الزواج فإنه سيقوم بعملية البحث عن فتاة
تليق به أو يوكل دلك لشخص ماء , وهدا أمر طبيعي ومقبول

لــــــــــــكــــــن
هل يحق للفتاة الراغبة في العفاف أن تبحث عن زوج يليق بها
بدون أن تمس من كرامتها وكبريائها أو تبقى تنتظر حظها

( أولي أهمية للفتيات القاطنات في المناطق المعزولة التي يقل فيها الرجال )

أفيدونا بأرائكم

السلام عليكم

اخي محمد ابن الصحراء

هناك فرق بين أن تبحث المسلمة عن زوج وتتعرض في ذلك للرجال ، وبين أن تجده مصادفة ، فالأول : ينافي الحياء ، فالمرأة مطلوب منها أن تتخلق بخلق الحياء وهو زينة للمرأة وجمال لها والبكر يُضرب بها المثل في الحياء كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال : " كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء ( أي البكر ) في خدرها وإذا كره شيئا عُرف في وجهه " .

رواه البخاري ( 5751 ) ومسلم ( 2320 ) .

وتستطيع المرأة أن تلجأ إلى شيء أفضل من ذلك وهو الدعاء أن ييسر الله لها رجلاً طيباً صالحاً ، والدعاء من أفضل ما تسلح به المسلم وأفضل ما التجأ إليه المسلم في طلب الحاجات وقضاء المطلوبات ، وتستطيع أيضاً أن تُكلم بعضَ أخواتها المسلمات ممن تثق بدينها وأماناتها أن تدل عليها من يسأل أو يبحث من الشباب المسلم عن فتاة مسلمة يرغب بالزواج منها فهذا أفضل من أن تتعرض لأمر ينافي الحياء .
و الله اعلم

:regards01::regards01::regards01:
 
توقيع angegardienretour
رد: هل لها الحق

بارك الله فيك
نعما الأراء
 
توقيع محمد إبن الصحراء
رد: هل لها الحق

خويا صحيح من حق الرجل يختار زوجة صالحة للزواج لكن تاني من حق المراة ان تختار زوج الي تعيش معاه حياتها لكن المجتمع للاسف ميسحمش للمراة انها تختار ولو تفكر بالاختيار تعتبر غالطة والمجتمع ينتقدها بذلك ويعطو كامل الحق للرجل يخير ويختار كيما حبات الدقلة يخير الحبة المليحة اما المراة لالا ولو يجيها رجل وتقول عليه لا لانها ملقاتش فيه وش تحب او ميتناسبش معاها كامل الناس تنتقدها ويقولو تتشرط وتخير اما الرجل من حقه يتشرط ويخير ولو تكون المراة مليحة ومفيها والو يخلقلها عيب ويقول معجبتنيش
 
رد: هل لها الحق

انا نظن الراجل يخير على حساب وش يحب
مي المرا
تستنا مكتوبها
و
له حق القبول او الرفض حسب معاييرها
ههه
ساهلة ماهلة
هه
 
رد: هل لها الحق

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اسعد الله اوقاتكم و ملاها يمنا و بركة
بارك الله فيك للموضوع الجميل دمت ودام تميزكم

اما فيما يخص الاجابة عن سؤالك :

هل للمرأة أن تبحث عن شريك حياتها بنفسها ؟
أتهَمُ بالبحث عن صديق أثناء ارتدائي الحجاب بشكل متكرر. وأنا شخصيا , لا أظن أن ارتداء الحجاب يجب أن يمنعني من اختيار شريك حياة يناسبني . وعندما أجده, سأقدمه لوالديّ وسأطلب منهما أن يبديا رأيهما فيه . ويقول البعض "أن عدم ارتدائي للحجاب بتاتا هو أفضل مما أقوم به" . فهل الحق معي في قولي بأن الإسلام لا يمنع أي فتاة من البحث عن شريك مناسب , وأن ارتداء الحجاب لا دخل له في ذلك ؟.

الحمد لله

أولاً :

لا بد أن تعلم المسلمة أنه يجب عليها أن تتحجب وأن تلتزم بالحجاب الشرعي في كل وقت ولا يجوز للمرأة أن تتبرج ، والتبرج كبيرة من الكبائر يستوجب فاعلُها عقابَ الله وعذابه ، والمرأة كما يقال هي جوهرة فمتى تعرضت للناس وتبرجت : فقدت قيمتها .

فأنصح السائلة وكل مسلمة أن تلتزم بالحجاب الشرعي فهو مرضاة لله وطاعة له سبحانه وتعالى وهو سبب لتوفيق الله لعبده وتيسير أموره .

ثانياً :

أما الزواج فإنه قد يصبح واجباً إذا تاقت نفس الرجل والمرأة إلى الزواج ، وخافا من الوقوع في الفاحشة ، وهو سنة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .

قال تعالى :{ ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية } الرعد / 38 .

ثالثاً :

هناك فرق بين أن تبحث المسلمة عن زوج وتتعرض في ذلك للرجال ، وبين أن تجده مصادفة ، فالأول : ينافي الحياء ، فالمرأة مطلوب منها أن تتخلق بخلق الحياء وهو زينة للمرأة وجمال لها والبكر يُضرب بها المثل في الحياء كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال : " كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء ( أي البكر ) في خدرها وإذا كره شيئا عُرف في وجهه " .

رواه البخاري ( 5751 ) ومسلم ( 2320 ) .

وتستطيع المرأة أن تلجأ إلى شيء أفضل من ذلك وهو الدعاء أن ييسر الله لها رجلاً طيباً صالحاً ، والدعاء من أفضل ما تسلح به المسلم وأفضل ما التجأ إليه المسلم في طلب الحاجات وقضاء المطلوبات ، وتستطيع أيضاً أن تُكلم بعضَ أخواتها المسلمات ممن تثق بدينها وأماناتها أن تدل عليها من يسأل أو يبحث من الشباب المسلم عن فتاة مسلمة يرغب بالزواج منها فهذا أفضل من أن تتعرض لأمر ينافي الحياء .

رابعاً :

لا شك أن من نصحكِ بخلع الحجاب وأنه أفضل من ارتدائه : أنه مخطئ ، وكيف تترك المرأة دينها وحجابها وتتخلى عن أمر أمرها الله به إن تركته تستوجب سخط الله وعقابه وعدم توفيقه ؟

فعلى المسلمة أن تتمسك بهذه الفضيلة التي تركها كثير من المسلمات ، فهو شعار المسلمة ، ودليل التزامها وصدق إيمانها وتقواها .

فأنصح الأخت السائلة أن تتقي الله وأن تتمسك بالحجاب والله سبحانه وتعالى سوف يوفقها وييسر لها أمور حياتها والله المستعان .

والله أعلم .

المصدر : الاسلام سؤال و جواب

تحياتي احترامي و تقديري
في امان الله
 
رد: هل لها الحق

خويا صحيح من حق الرجل يختار زوجة صالحة للزواج لكن تاني من حق المراة ان تختار زوج الي تعيش معاه حياتها لكن المجتمع للاسف ميسحمش للمراة انها تختار ولو تفكر بالاختيار تعتبر غالطة والمجتمع ينتقدها بذلك ويعطو كامل الحق للرجل يخير ويختار كيما حبات الدقلة يخير الحبة المليحة اما المراة لالا ولو يجيها رجل وتقول عليه لا لانها ملقاتش فيه وش تحب او ميتناسبش معاها كامل الناس تنتقدها ويقولو تتشرط وتخير اما الرجل من حقه يتشرط ويخير ولو تكون المراة مليحة ومفيها والو يخلقلها عيب ويقول معجبتنيش

شكرا أختي هالة على وجه النظر
ونستخلص أن المجتمع لايرحم و ماعلا المرأة إلى كثرة الإستغفار
وأن توصي أخواتها المسلمات أفي هدا الأمر
 
توقيع محمد إبن الصحراء
رد: هل لها الحق

انا نظن الراجل يخير على حساب وش يحب
مي المرا
تستنا مكتوبها
و
له حق القبول او الرفض حسب معاييرها
ههه
ساهلة ماهلة
هه

لونظرة من وجهة نظر الفتاة لختلف رئيك
مشكور على المرور
 
توقيع محمد إبن الصحراء
رد: هل لها الحق

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اسعد الله اوقاتكم و ملاها يمنا و بركة
بارك الله فيك للموضوع الجميل دمت ودام تميزكم

اما فيما يخص الاجابة عن سؤالك :

هل للمرأة أن تبحث عن شريك حياتها بنفسها ؟
أتهَمُ بالبحث عن صديق أثناء ارتدائي الحجاب بشكل متكرر. وأنا شخصيا , لا أظن أن ارتداء الحجاب يجب أن يمنعني من اختيار شريك حياة يناسبني . وعندما أجده, سأقدمه لوالديّ وسأطلب منهما أن يبديا رأيهما فيه . ويقول البعض "أن عدم ارتدائي للحجاب بتاتا هو أفضل مما أقوم به" . فهل الحق معي في قولي بأن الإسلام لا يمنع أي فتاة من البحث عن شريك مناسب , وأن ارتداء الحجاب لا دخل له في ذلك ؟.

الحمد لله

أولاً :

لا بد أن تعلم المسلمة أنه يجب عليها أن تتحجب وأن تلتزم بالحجاب الشرعي في كل وقت ولا يجوز للمرأة أن تتبرج ، والتبرج كبيرة من الكبائر يستوجب فاعلُها عقابَ الله وعذابه ، والمرأة كما يقال هي جوهرة فمتى تعرضت للناس وتبرجت : فقدت قيمتها .

فأنصح السائلة وكل مسلمة أن تلتزم بالحجاب الشرعي فهو مرضاة لله وطاعة له سبحانه وتعالى وهو سبب لتوفيق الله لعبده وتيسير أموره .

ثانياً :

أما الزواج فإنه قد يصبح واجباً إذا تاقت نفس الرجل والمرأة إلى الزواج ، وخافا من الوقوع في الفاحشة ، وهو سنة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .

قال تعالى :{ ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية } الرعد / 38 .

ثالثاً :

هناك فرق بين أن تبحث المسلمة عن زوج وتتعرض في ذلك للرجال ، وبين أن تجده مصادفة ، فالأول : ينافي الحياء ، فالمرأة مطلوب منها أن تتخلق بخلق الحياء وهو زينة للمرأة وجمال لها والبكر يُضرب بها المثل في الحياء كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال : " كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء ( أي البكر ) في خدرها وإذا كره شيئا عُرف في وجهه " .

رواه البخاري ( 5751 ) ومسلم ( 2320 ) .

وتستطيع المرأة أن تلجأ إلى شيء أفضل من ذلك وهو الدعاء أن ييسر الله لها رجلاً طيباً صالحاً ، والدعاء من أفضل ما تسلح به المسلم وأفضل ما التجأ إليه المسلم في طلب الحاجات وقضاء المطلوبات ، وتستطيع أيضاً أن تُكلم بعضَ أخواتها المسلمات ممن تثق بدينها وأماناتها أن تدل عليها من يسأل أو يبحث من الشباب المسلم عن فتاة مسلمة يرغب بالزواج منها فهذا أفضل من أن تتعرض لأمر ينافي الحياء .

رابعاً :

لا شك أن من نصحكِ بخلع الحجاب وأنه أفضل من ارتدائه : أنه مخطئ ، وكيف تترك المرأة دينها وحجابها وتتخلى عن أمر أمرها الله به إن تركته تستوجب سخط الله وعقابه وعدم توفيقه ؟

فعلى المسلمة أن تتمسك بهذه الفضيلة التي تركها كثير من المسلمات ، فهو شعار المسلمة ، ودليل التزامها وصدق إيمانها وتقواها .

فأنصح الأخت السائلة أن تتقي الله وأن تتمسك بالحجاب والله سبحانه وتعالى سوف يوفقها وييسر لها أمور حياتها والله المستعان .

والله أعلم .

المصدر : الاسلام سؤال و جواب

تحياتي احترامي و تقديري
في امان الله

بارك الله فيك على التوضيح الشامل
 
توقيع محمد إبن الصحراء
رد: هل لها الحق

إذا نظرنا من الجاتب الديني فهناك من هم اولى بالنصيحة ، اما من ناحية إبداء الرأي فقط ، اضن ان لها الحق في إتخاذ الاسباب . واعطي على سبيل الميثال ان لا تكون إنعزالية ، عليها الظهور في المناسبات و خاصة في الاعراس .
كما اني اضن ان من لا تراه العين لا يراه القلب
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom