رسائل لماوية لن تصل أبدا-مساحة للفضفة الأدبية.

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
في بعض الأحيان لا يصاب الإنسان بمرض لأنه بلاء بل يصاب به من أفعال الشر الذي يقوم بها
فلا تتسرع بإستعطاف أحد مشفق عليه لأنك ستندم عندما تعرف معدنه
 
مشاهدة سلسلة - ضيعة ضايعة و الخربة - إدمان ينسيك هموم الدنيا و يأخذك إلى عالم الحياة البسيطة
فعلا لا يوجد بالعالم أفضل من الإبداع السوري ربي يحفظ هذا البلد و أهله
 
يَحدثُ أن نتعاطى بعضََا منهم تفاديا من الإصابة بالإنفصام البشري ........
-_-
o_O
...
..

 
ارجوك ابي لا توهمني بالعزم على تركه
فتخذلني بالاستسلام
فهذا حلمي منذ فتحت عيني
في كل نهاية فصل دراسي كنت تقول اطلبي هدية وكان طلبي في كل فصل من كل سنة واحد لم يتغير
لا يكلفك اي دينار ومع ذلك لم تلبه لي حتى الان
كل مرة تعدني فتخلف
ارجو ان لا تكون هذه المرة كالمرات التي سبقتها
 
لاأزال عند الشاطئ أتطلع إلى شيء يلوح أمامي مع كل موج يضرب الشاطئ عسى أن تكون كلماتي وصلت وترجع عبر تلك الحمامة البيضاء
لتخبرني بأن القلوب لايزال بها الصفاء
ان أنتظر كل يوم بعد بزوغ الشمس وأعود بعد غروبها
 
سانجح عندما أتخطى المنعطف لأني لم أتعود على مثلها
ومهما كان لابد من منعرجات ونعطفات حتى تحلوا الحياة
أما أن تعيش منعزلا بعيدا لاتعرف إلا ظلك
هذا في الأنام مستحيل
عليك أن تدخل المجتمع وتتخطى العقبات
 
جربت الصمت فعاتبني ضميري

جربت الكلام... فتفوهت فقط الحق المؤذي

جربت الايماء ففهمت خطأ إيماءاتي

فقررت ان أنظر من بعيد واراقب تحركاتي

كي الحظ نفسي وهل حقا غريبة ترهاتي

ما بال الناس اعتزلت بعضها وراح كل واحد يداوي وحده امراض هاذي الحياة.

فلو تجمعو وداووها لالمو بما هو آت.
 
أخبرني أبي ان لا اتخلى عن حلمي و ان اسعى من أجله و حين أحققه بإذن الله أقرر أي طريق أسلک
 
لاح طائر في سماء القلب
فأصبح نجما ساطعا لاينطفئ
اشتعل شعاعه فانتشر ضياؤه
فامتلك القلب فلم أستطع أن أطفئه
شعلة أنارت دربا لم أتسطع إيقافه
 
إتصلت بالطبيب فأخبرني
أن الدواء لابد لك منه
عاجلا أم آجلا
فقلت له اتريث عسى أبرأ من دونه
قال لي:كلما تأخرت كلما ازداد شوقك له
قلت عسى أن أجد بديله
قال :الزمن ينقضي والوقت يمر وفرصة العمر لاتعوض
قلت أنا جالس عند الشاطئ وسوف أسافر وبعدها أفكر في أمره
 
لا تثق في تخطيطك للمستقبل فكل شيء قادر يتغير بين لحظة و أخرى ..
لهذا ضع خطط إضافية كي لا تقع في دوامة لا مخرج منها
 
كم اشتقت إليك
وكم قلب ينبض بسماع إسمك
كم اشتقت لمعانقتك
أماه أشتاق إلى سماع كلماتك وهي تهمس في أذناي
أماه كم أشتاق إلى الجلوس إليك والتحدص معك تمر علي الأيام لاأراك حرقة في القلب تشتعل
أحبك وسوف أبق أحبك واموت ,انا أحبك
لكني لم اشبع من النظر إلى وجهك
سماحيني أماه
 
هم لا يحبونك ياصديقي هم فقط معجبون ب أختك الجميلة ويحبون أموالك التي جاءت من نهب أبيك لأموال الفقراء !
1f609.png
;) <
 
عجبا للعقول التي مازالت للشمال تنحرف
عجبا لعقول عميت عن رؤية الذهب الحقيقي

والقت السمع لما هو تافه من الخرافات
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top