رجل مسافر، وما زال في منزله، هل يجوز جمع الظهر مع العصر بدون قصر؟

Ma$Ter

:: مراقب عام ::
طاقم الرقابة
إنضم
25 سبتمبر 2007
المشاركات
15,796
نقاط التفاعل
31,640
النقاط
976
محل الإقامة
تبسة 12
الجنس
ذكر
✍سؤال

رجل مسافر، وما زال في منزله، هل يجوز جمع الظهر مع العصر بدون قصر؟
علماً بأنه لن يستطيع أن يصلي العصر إلا بعد الوصول إلى البلد المتجه إليه مع دخول المغرب .



الجواب
: لا يجوز لمن نوى السفر أن يجمع العصر مع الظهر أو العشاء مع المغرب مادام في منزله ولم يشرع في السفر، لعدم وجود مسوغ الجمع له الذي هو السفر، بل تبدأ الرخصة في القصر والجمع إذا فارق عامر البلد.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو، عضو، نائب رئيس اللجنة، الرئيس
عبدالله بن قعود، عبدالله بن غديان، عبدالرزاق عفيفي، عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
الفتوى رقم (7553)
 
موضوع عملي ... والاجمل انك كتبت المصدر وهذا ما يغفل عنه الكثير الكثير ممن يكتبون مواضيع دينية

جزاك الله خيرا
 
؟؟؟
:confused:
ماهذه الفتوى الجديدة ؟
وانا جالس مع شيخ في هذه اللحظة قهقه شوية علبالك
يرجي التأكد من الفتوي
والمصدر كذلك
من درجة ذهولنا كل ما نكتب في غوغل جمع بين الفرضتين حال السفر
يخرج لنا نفس مصدرك
لا حول ولا قوة إلا بالله
//
تصحيح حول الفتوي يرجي من الأخوة التاكد
أنه إن كنت مسافر سفرا حقيقي تجاوز 80 كيلومتر أو اكثر
يمكنك صلاة الظهر والعصر مع بعضهم
ويمكنك صلاة المغرب والعشاء مع بعضهم
ولا يمكن صلاة النهار مع الصلاة الظلام
يعني عصر ومغرب ممنوع
حتي الفجر لا يمكنك جمعه مع اي فريضة


 
شكرا لك
لكن الجمع بين الصلاتين ليس متعلق بالسفر وإنما بالحرج
فمتى وجد الحرج جمع بين الصلاتين وإلا صلى كل صلاة في وقتها
وإليك فتوى الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى:.....

وأما ما ثبت في صحيح مسلم عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ :

" أن النبي صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء
في المدينة من غير خوف ولا مطر " فلا دليل فيه على التساهل في هذا الأمر ،
لأن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ سئل : " ماذا أراد إلى ذلك ؟ يعني
النبي صلى الله عليه وسلم ؟

قال : أراد أن لا يحرج أمته " ، وهذا دليل على أن السبب المبيح للجمع هو
الحرج في أداء كل صلاة في وقتها ، فإذا لحق المسلم حرج في أداء كل صلاة
في وقتها جاز له الجمع أو سن له ذلك ، وإن لم يكن عليه حرج وجب عليه
أن يصلي كل صلاة في وقتها.....
الجمع بين الصلاتين عند الحاجة ...للألباني و العثيمين
 
شكرا لك
لكن الجمع بين الصلاتين ليس متعلق بالسفر وإنما بالحرج
فمتى وجد الحرج جمع بين الصلاتين وإلا صلى كل صلاة في وقتها
وإليك فتوى الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى:.....

وأما ما ثبت في صحيح مسلم عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ :

" أن النبي صلى الله عليه وسلم جمع بين الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء
في المدينة من غير خوف ولا مطر " فلا دليل فيه على التساهل في هذا الأمر ،
لأن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ سئل : " ماذا أراد إلى ذلك ؟ يعني
النبي صلى الله عليه وسلم ؟

قال : أراد أن لا يحرج أمته " ، وهذا دليل على أن السبب المبيح للجمع هو
الحرج في أداء كل صلاة في وقتها ، فإذا لحق المسلم حرج في أداء كل صلاة
في وقتها جاز له الجمع أو سن له ذلك ، وإن لم يكن عليه حرج وجب عليه
أن يصلي كل صلاة في وقتها.....
الجمع بين الصلاتين عند الحاجة ...للألباني و العثيمين

رجل مسافر، وما زال في منزله، هل يجوز جمع الظهر مع العصر بدون قصر؟
يتكلم على الجمع فى السفر ليس ما تتكلم عليه فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
 
؟؟؟
:confused:
ماهذه الفتوى الجديدة ؟
وانا جالس مع شيخ في هذه اللحظة قهقه شوية علبالك
يرجي التأكد من الفتوي
والمصدر كذلك
من درجة ذهولنا كل ما نكتب في غوغل جمع بين الفرضتين حال السفر
يخرج لنا نفس مصدرك
لا حول ولا قوة إلا بالله
//
تصحيح حول الفتوي يرجي من الأخوة التاكد
أنه إن كنت مسافر سفرا حقيقي تجاوز 80 كيلومتر أو اكثر
يمكنك صلاة الظهر والعصر مع بعضهم
ويمكنك صلاة المغرب والعشاء مع بعضهم
ولا يمكن صلاة النهار مع الصلاة الظلام
يعني عصر ومغرب ممنوع
حتي الفجر لا يمكنك جمعه مع اي فريضة


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عبدالله بن قعود، عبدالله بن غديان، عبدالرزاق عفيفي، عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
يمكنك مجادتلتهم اذا كانو احياء
اما انا لا اجادل فى هذه الامور
 
ايهما أفضل للمسافر أن يجمع جمع تقديم و يقصر؟
إذا كنت في سفر وجاء وقت صلاة الظهر فهل أصلي الظهر مع صلاة العصر جمعاً وقصرا أم أؤخر صلاة الظهر حتى وقت صلاة العصر وأصليها جمعاً ثانياً؟



ايهما أفضل للمسافر أن يجمع جمع تقديم و يقصر؟

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد: فقد شرع الله عز وجل للمسافر قصر الصلاة وهي الرباعية يصليها ركعتين الظهر, والعصر, والعشاء, أما المغرب فتصلى على حالها ثلاثاً، وهكذا الفجر تصلى على حالها ثنتين، وأما الظهر, والعصر, والعشاء فالسنة أن تصلى ركعتين، هذا هو السنة للمسافر، أما الجمع فهو رخصة، إن جمع فلا بأس وإن ترك فلا بأس، فيجوز للمسافر أن يجمع بين الظهر والعصر في وقت إحداهما, وبين المغرب والعشاء في وقت إحداهما إن شاء قدم العصر مع الظهر, وإن شاء أخر الظهر مع العصر فهو مخير في هذا كله، لكن الأفضل للمسافر إذا ارتحل بعد زوال الشمس أن يقدم العصر مع الظهر ويصليهما جميعاً حتى يستمر في سيره وحتى لا يحتاج إلى النـزول في أول وقت العصر, أما إن ارتحل من محله في سفره قبل الزوال فإن الأفضل له أن يؤخر الظهر حتى يصليها مع العصر جمع تأخير، وهكذا المغرب مع العشاء، إن ارتحل قبل الغروب فالأفضل أن يؤخر المغرب مع العشاء ويصليهما جمع تأخير, وإن ارتحل بعد الغروب فالأفضل أن يقدم العشاء مع المغرب فيصليهما جمع تقديم هذا هو المحفوظ من فعل النبي-عليه الصلاة والسلام-أما إن كان نازلاً فهو مخير إن شاء جمع جمع تقديم وإن شاء جمع جمع تأخير، وإن صلى كل صلاة في وقتها فهو أفضل إذا كان نازلاً، إذا صلى الظهر في, وقتها والعصر في وقتها, والمغرب في وقتها, والعشاء في وقتها كان أفضل، وهذا هو الغالب من فعل النبي- عليه الصلاة والسلام-وإن جمع وهو نازل بين الظهر والعصر, وبين المغرب والعشاء في وقت الأولى أو في وقت الثانية فكل ذلك لا حرج فيه والحمد لله.
الشيخ ابن باز رحمه الله
ايهما أفضل للمسافر أن يجمع جمع تقديم و يقصر؟ - الموقع الرسمي للإمام ابن باز
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top