::: نصوص من وجع :::

مختلفون نكتب بحب ونصنع مزيجا معتقا من بعض الوجع وبعض السعادة
نمسك بايدي بعضنا حينما نكتب
ان بكى الاولى مسح دموع حروفه الثاني
ان اشع وجه الثاني فرحا تقاسم فرح الكلمات معه الثالث
ان غاب الثالث عن الكتابة منح الرابع وقته كاملا للسؤال
نحب ان نلتقي بين طيات الكتابة
قد تكون بعض كتاباتنا رديئة او لا تفهم معانيها
لكنا بحق نفهم الكلمة ولو لم تكن بها نقاط او ضمة او كسرة
بل حتى سكون وفتحة
نؤمن بانا مختلفون في عائلاتنا او سكناتنا وفي اقاماتنا لكن
بعضنا يحب الآخر كشقيق او كشقيقة صغيرة او اكثر
نقرأ لبعضنا نشجع بعضنا ونهتف لبعض
مممتلؤون كلنا بذالك الضعف بذالك الخجل البريئ
قد يعتقد سكان عالمنا الواقعي اننا تائهون ونحن نتصفح
ما كتبه الشقيق الآخر والاخت الاخرى
لكنهم لا يعلمون بانا نغوص في بعضنا البعض
بكل حب بكل سلام
نبكي لبعض ونشرح لبعض ونعترف لبعض
بأنا متعلقون ببعض
رغم كل هاته المسافات الشاسعة
الا ان الكتابة وحدها جمعتنا وصنعت منا ما نحن عليه الآن
شكرا لنا جميعا لانا نهتم بصدق كتاباتنا بحق
ونؤمن بان الصدفة التي جمعتنا
هي اعظم صدفة احدثها الله وقدرها
@Skor m@k @Lovely ღ smile @زهور الشوق @لؤلؤة قسنطينة
@المتفآئلة @

"viola"
@سكون الفجر @حكاية قمر
 
ان تكتب شيئا ما في مكان ما
ثم يقرأ لك شخص غريب
في مكان غريب
ثم ياخذه سطر من تلك الكتابة
او كلمة من تلك الجملة
هذا بحد ذاته من معجزات الكتابة ..

حكيم ستوري
 
خيبة الكلمة الأخيرة...
C8MHfMkV0AAWwU2.jpg
 
لست بحاجة الى جديد الكلمات او جديد المعارف لتحسن الكتابة
انت فقط بحاجة الى مجموعة ثرية من الطعنات
ومجموعة ثرية اخرى من الالم
حكيم ستوري
 
آخر تعديل:
ثم تقع في الحب مجددا
بعد اول خيبة لك ..تستهويك هته الانثى الجديدة تحاول اكتشافها ومعرفة تفاصيل حديثها
تسعى الى تحليل شخصيتها تستمع الى حروف كلماتها
توزع نضرك الى ابتسامتها حين تضحك ثم تغمض عينيك وتحاول التهم ذالك لمنظر بكل قوة
ثم تصبح الدهشة ديدن حياتك مع هذه الانثى الجديدة تسئلها عن اشياء لم تسئلها في تجربتك لاولى
كان تقول هل احببت من قبل ؟
ثم تجيبك لم احب فتتوزع في عينيك ابتسامة عريضة
تجيب نفسك قائلا لعلها المحاولة الناجحة
تمضي الاياام وكل يوم تكتشف الجديد تارة اللون لمفضل وتارة اخرى الاكلة المفضلة وتارة اخرى الوقت
المفضل
هل احببت ؟
لا ليس بعد هكذا تجيب نفسك وانت في منتصف التجربة الثانية
وتحاور نفسك قائلا لم يحن الوقت للوقوع كأنك حددت سلفا ان للوقوع وقت معينا
ثم تشتهي من جديد معرفة بعض التفاصيل وهذه الانثى الجديدة تجيبك بكل عفوية
هل وقعت في حبي ؟
لا هكذا تجيب نفسك حتى تمنع نفسك من الوقوع ..اكيد الوقت لم يحن بعد
اتصالات ..سهر طويل ..مشاركة بعض المفضلات وكل ذالك فقط حتى يحين الوقت
هل وقعت في الحب ؟هل هي وقعت في الحب؟
كلها اسئلة تطرحها وانت على وشك ان تغلق الهاتف على الساعة الثالثة صباحا
كيف لم تقع في حبها ؟
وقد شاركت كل اشيائها المفضلة حتى احب الاسماء اليها اعطتك اياه مغمضة العينين
والآن تحسم الاجاابة بقولك :
ليس سهلا كل هذا وليس من العقل ان اقع من جديد
كيف انصرف من كل هذا ؟
وكيف اكتشف انها لم تقع في حبي بعد وهل اذا فعلت ساشعر بتأنيب الضمير
تغلق هاتفك !!!
هذا هو الحل الاول وانتظر بعد اغلاق الهاتف خمسة ايام
ولهذه الخمسة الايام قصة طريفة
ففي تجربتك الاولى لم تكن تصبر على ذلك الحب اكثر من ذالك
ليس سوى انه لم يكن هنالك هواتف كماهو حال اليوم
ثم تمضي الخمسة ايام وتفتح هاتفك تصل تباعا مجموعةمن الرساائل
لم تكن تحتوي على الشيء الكثير
كلها تحمل نفس المحتوى
لقد خدعتني ؟؟ لقد خدعتني ؟؟
ثم تكتشف وانت تقرا كل هته الرسائل انها لم تشعر بشيء اصلااا
لان من وقعت في الحب
تكتب لك بعد الخمسة ايام ؟
لقد سئمت من النوم
هكذا كان ضنك في الفتاة التي تقع في الحب وهكذا كان معتقدك لأنك تركت لها الكثير من الوقت الذي لن يستطيع احتوائه منها سوى النوم
ثم تنسى كل ذالك تغير شريحة هاتفك وتعود الى ممارسة هواياتك التي لا تنتمي للحب ..


بقلم: حكيم ستوري
 
آخر تعديل:

جدتي :
جسد منهك من اثر الحب
عينان مغمضتان عن الاحباء
انفاس تتقطع بكل ضعف
جسد يبرد شيئا فشيئا
بربك :
ما فائدة عناقي ان لم يحتوي بردك يا جدتي
ما فائدة هذا الجسد القوي ان لم يحميك من ضعفك
قلة حيلة قلة حيلة ..
حكيم
 
ثم تقع في الحب مجددا
بعد اول خيبة لك ..تستهويك هته الانثى الجديدة تحاول اكتشافها ومعرفة تفاصيل حديثها
تسعى الى تحليل شخصيتها تستمع الى حروف كلماتها
توزع نضرك الى ابتسامتها حين تضحك ثم تغمض عينيك وتحاول التهم ذالك لمنظر بكل قوة
ثم تصبح الدهشة ديدن حياتك مع هذه الانثى الجديدة تسئلها عن اشياء لم تسئلها في تجربتك لاولى
كان تقول هل احببت من قبل ؟
ثم تجيبك لم احب فتتوزع في عينيك ابتسامة عريضة
تجيب نفسك قائلا لعلها المحاولة الناجحة
تمضي الاياام وكل يوم تكتشف الجديد تارة اللون لمفضل وتارة اخرى الاكلة المفضلة وتارة اخرى الوقت
المفضل
هل احببت ؟
لا ليس بعد هكذا تجيب نفسك وانت في منتصف التجربة الثانية
وتحاور نفسك قائلا لم يحن الوقت للوقوع كأنك حددت سلفا ان للوقوع وقت معينا
ثم تشتهي من جديد معرفة بعض التفاصيل وهذه الانثى الجديدة تجيبك بكل عفوية
هل وقعت في حبي ؟
لا هكذا تجيب نفسك حتى تمنع نفسك من الوقوع ..اكيد الوقت لم يحن بعد
اتصالات ..سهر طويل ..مشاركة بعض المفضلات وكل ذالك فقط حتى يحين الوقت
هل وقعت في الحب ؟هل هي وقعت في الحب؟
كلها اسئلة تطرحها وانت على وشك ان تغلق الهاتف على الساعة الثالثة صباحا
كيف لم تقع في حبها ؟
وقد شاركت كل اشيائها المفضلة حتى احب الاسماء اليها اعطتك اياه مغمضة العينين
والآن تحسم الاجاابة بقولك :
ليس سهلا كل هذا وليس من العقل ان اقع من جديد
كيف انصرف من كل هذا ؟
وكيف اكتشف انها لم تقع في حبي بعد وهل اذا فعلت ساشعر بتأنيب الضمير
تغلق هاتفك !!!
هذا هو الحل الاول وانتظر بعد اغلاق الهاتف خمسة ايام
ولهذه الخمسة الايام قصة طريفة
ففي تجربتك الاولى لم تكن تصبر على ذلك الحب اكثر من ذالك
ليس سوى انه لم يكن هنالك هواتف كماهو حال اليوم
ثم تمضي الخمسة ايام وتفتح هاتفك تصل تباعا مجموعةمن الرساائل
لم تكن تحتوي على الشيء الكثير
كلها تحمل نفس المحتوى
لقد خدعتني ؟؟ لقد خدعتني ؟؟
ثم تكتشف وانت تقرا كل هته الرسائل انها لم تشعر بشيء اصلااا
لان من وقعت في الحب
تكتب لك بعد الخمسة ايام ؟
لقد سئمت من النوم
هكذا كان ضنك في الفتاة التي تقع في الحب وهكذا كان معتقدك لأنك تركت لها الكثير من الوقت الذي لن يستطيع احتوائه منها سوى النوم
ثم تنسى كل ذالك تغير شريحة هاتفك وتعود الى ممارسة هواياتك التي لا تنتمي للحب ..


بقلم: حكيم ستوري

ثم انها لم تكن تهتم اصلاا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top