{°مجرد ° فضفضة°}

لعرض هذا المحتوى، يتوجب عليك الموافقتك على تعيين ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) للطرف الثالث. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة صفحة ملفات تعريف الإرتباط.
 
توقيع الديباج الرقيق

سأبقى دينا


برقبتك للأبد


إلى يوم القيامة


أطفأت شغف الحياة

في قلبي


لاسامحك الله


ولاعفا عنك

ل.م.ب



1000022323.webp
 
توقيع الديباج الرقيق
ٖ
ِ ِࢦَسْتُ صَاࢦِحَةً بِمَا يَڪْفِيٰ
ࢦَڪِنَّنِي أَخَافُ اللَّٰہَ
ࢦَمْ يَڪُن ٱࢦحَظُ مَعِيٰ يَوْماً
بَࢦْ ،ڪَانَ اللَّٰہَ مَعِيٰ
ࢦَعَـࢦَّهَا مَسْـأَࢦَةُ وَقْـتٍ
وَهِي عِنْدَ اللَّٰہ قَدْ قُضِيَّتْ
اللَّٰہ ࢦَا يَخدُࢦَ عَبْداً بَڪَىٰ وَ ٱشْتَڪَىٰ
ثُمّ حَنَىٰ رَأْسَهُ وَ دَعَىٰ.🥹🌸
 
توقيع الديباج الرقيق
1000042583.webp
 
توقيع الديباج الرقيق
1000043075.webp
 
توقيع الديباج الرقيق

لقد خذلت

نفسي مجددا

إنها المرة التي لا أعلم عن عددها

كم ؟



لكنها مؤلمة


1000043092.webp
 
توقيع الديباج الرقيق

وكنت أشكيك

منك إليك

فأنت صديق قبل الحبيب


فقل لي

لمن أشكي فراق الصديق ؟


كم تمنينا

كم حلمنا

كم اردنا

كم رغبنا

وكم شئنا



وشاء الله



اللهم انه بعيد عني لا اراه وانت تراه

فإن بات مكروبا ففرج كربته

اللهم اكنفه برعايتك

واحفظه لكل من يحبه

اللهم هون عليه صعاب الامور

واجعلها ميسرة بين يديه فان تيسير العسير ربي عليك يسير

اللهم اغنه بك عمن سواك وكن معه ولاتكن عليه

اللهم ان كان مريضا فاشفه وان كان حزينا فأسعده وان كان مبتلى فعافه واعف عنه

اللهم احفظه في حركته وسكونه وفي كل لحظه من لحظات يومه

استودعك اياه فاحفظه حفظا يليق بعظمتك وقدرتك


اللهم ذاك البعيد الأحب الى قلبي

اللهم لقاء قريب

اللهم لقاء قريب عاجلا غير

أجل




💜سندريلا 💜


1000043097.webp
 
توقيع الديباج الرقيق

أنا كم أحبك ؟؟



حتى

أن نفسي من نفسها

تتعجب !!!


1000043288.webp
 
توقيع الديباج الرقيق
1000043290.webp
 
توقيع الديباج الرقيق
فضفضه ليست كغيرها ففيها من الصدق الشيء الكثير وفيها من خيبة الأمل ما جعلها تنبض بالحسره ، كان الله في عونك وعون الصابرين …
 
توقيع aljentel
فضفضه ليست كغيرها ففيها من الصدق الشيء الكثير وفيها من خيبة الأمل ما جعلها تنبض بالحسره ، كان الله في عونك وعون الصابرين …
امين اجمعين يارب العالمين ..اهلا وسهلا ومرحبا بك نوورت مدونتي البسيطه ..بارك الله فيك .....شكرا على مرورك الجميل 🍧
 
توقيع الديباج الرقيق

في صباحٍ هادئ داخل ممرّات مستشفى الجامعة، وبين أصوات الأجهزة وخطوات المرضى، لمحها سعود صدفةً بعد غيابٍ دام سنوات طويلة.

كانت واقفة عند قسم المختبر، ترتدي معطفًا أبيض، ملامحها تغيّرت قليلًا، لكن عينيها بقيتا كما هما — تحملان بريق الحنين القديم.

اقترب منها بخطواتٍ مترددة، وصوتٍ خافتٍ يختلط بين الشوق والخوف:

> "ممكن أسألك سؤال؟"



نظرت إليه بدهشة، وكأن الزمن عاد بها إلى الوراء. لكنها بادرت بحدّةٍ متحفظة:

> "تحسبني من البنات اللي ضايعات؟"



ابتسم بحزن وقال:

> "لا، والله ما أقصد شيء... بس كلمتين وبروح."



هدأت ملامحها قليلًا وقالت بخجل:

> "اسأل، شكلك إنسان طيب، بس كلامك غريب."



تنفّس سعود بعمق، ثم قال بصوتٍ مكسور:

> "كنت أحب بنت من زمان... من ثمان سنين اختفت فجأة.
ما عاد عرفت للنوم طعم، ولا للفرح طريق.
أذكرها بكل تفاصيلها... شامة على شفتها، شعرها الطويل، وضحكتها اللي كانت تسبقها.
حتى حبها للياسمين، ما أنساه."



تسمرت نظراتها نحوه، وعيناها امتلأتا بالدموع.
همست وهي تضع يدها على صدرها:

> "سبحان الله... سبحان الله."



اقترب منها وسأل بخوفٍ ودهشة:

> "وش فيك؟ ليش ترجفين؟ وليش تبكين؟"



قالت بصوتٍ مرتجف:

> "الموقف، والحنين، والقدر...
ما كنت أتوقع أشوفك بعد ما أقنعت نفسي أني نسيتك."



نظر إليها طويلًا، وقال:

> "بس قولي لي... تذكرين؟ تذكرين الوعود اللي بينّا؟"



خفضت رأسها بحزن وقالت:

> "الزمان ما يرحم العاشقين، باعوني غصب، وأنا ما بعتك.
زوجوني برجلٍ ما اخترته، وحرَموني من السعادة ومن الحياة اللي تمنّيتها.
أنا اليوم أم لثلاثة... ريم، وياسمين، وولد سميّته على اسمك، يمكن لأن قلبي ما عرف غيرك."



ساد بينهما صمت طويل، صمت أثقل من الكلام.
لم يعد هناك ما يُقال، فاللقاء جاء متأخرًا...
كلٌّ منهما حمل حبّ الآخر في قلبه، لكن القدر كان أسرع منهما.

ثم ابتعدت، تاركة خلفها عطـرها الممزوج بالياسمين،
وعيناه تتابعانها حتى غابت عن الممرّ، تمامًا كما غابت عن عمره قبل سنين.

1000043321.webp
 
توقيع الديباج الرقيق
العودة
Top Bottom