سلسلة (فلنرتقي )4

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لا اعارض فكرة الهدف الدنيوي بل هو ضروري ،لكن ما اقصده انه اليوم اغلب الناس تسعى للحصول على السيارة او غيرها لكن للاستعمال الذاتي لا غير حتى لو طلب منه مريض محتاج نقله للعلاج يرفض ،يعني يعيش على الهدف فقط و غايته ايضا ارضاء نفسه لا غير
نعم أختي أوافقك
والكثير منا يعمل للشهرة أو للامتلاك أو جذب انتباه الغير
وقليل الذين هم يبتغون رضا الله
أصبت أختي و هذه الحالة موجودة بكثرة
 
أكيد أختي
ومش داعي تذكري صاحبها
رجاءا أي حاجة كتبتها ستعمليها معنديش مشكل المهم تعم الفائدة
وشكرا على حرصك
الله يبارك حبيبتي والله و نعمة الفتاة
باين عليك تعلمتي بزاااف من الدنيا ان شاء الله يا ربي نتلاقاو في جنان الخلد
 
اهلا أختي
فعلا فالبقاء مع ذكريات الماضي سيجعل المستقبل
موحش و لكن لتكن همتنا أعلى و أرفع
و ليكن الماضي درسا للنجاح في المستقبل
و مادامت هناك حياة سيبقى الأمل بالنجاح باقيا

شكرا لك أختي
 
آمين يارب
ومشكورة على مرورك
الله يبارك حبيبتي والله و نعمة الفتاة
باين عليك تعلمتي بزاااف من الدنيا ان شاء الله يا ربي نتلاقاو في جنان الخلد
 
اهلا أختي
فعلا فالبقاء مع ذكريات الماضي سيجعل المستقبل
موحش و لكن لتكن همتنا أعلى و أرفع
و ليكن الماضي درسا للنجاح في المستقبل
و مادامت هناك حياة سيبقى الأمل بالنجاح باقيا

شكرا لك أختي
نعم
الأمل الثقة بالنفس فمن نجحوا كانوا مثلنا وهنالك من نجح ولم يجد من يدعمه لا ماديا أو معنويا
وعندما تكون غاية الإنسان دوما هو نيل رضا الله حتى لو لم ينجح سيضمن الأجر و الثواب في الآخرة
و جدي قال لي مرة ( مستحيل أن تنجز عملا لوجه الله و تفشل فيه حتى لو فشل مرات عديدة أكيد سينجح مرة لأن المقصد منه نيل رضا الله )
أما عن الماضي فأكيد لا يجب بناء المستقبل بناءا على أحداث الماضي
و ليكن في علمك أخي عندما قرأت ردك طرحت فيه فكرة مهمة جدا وهي برمجة الماضي و تأثيرها على حياة الفرد
ونشالله تكون محور الحديث في الأعداد القادمة
مشكور لمرورك
 
السلام عليكم
رائع موضوعك
ربط الرؤية بغاية ارضاء الله سبحانه و تعالى يضفي على حياتك طمأنينة و راحة
فعندما يحتسب الانسان الأجر عند الله يكون راضيا عن نفسه في كلتا الحالتين
فمبدأ الجزاء عند الله من اجتهد و أصاب له أجرين ومن اجتهد و أخطأ فله أجر
أما اذا كانت الغاية بعيدة عن الله فالبشر لا يقدرون الجهد حق التقدير و يهتمون بالنتائج
مثلا الانسان الذي يدرس لو يحتسب دراسته اجتهاد للانتقال لعمله الذي غايته منه نيل رضا الله حتى و لم يحصل على نقطة يكون راض عن ماقدم من جهد
أما من لا يحتسب الأجر اما أن يحصل على النقطة و اما احباط ذريع
كنت في الرابع عشر أو الخامسة عشر من عمري عندما قرأت كتاب الطريق للامتياز لابراهيم الفقي
يوضح فيه تماما ارتباط الغاية بالرؤية و الهدف و أهمية الربط في تحقيق الامتياز
الرؤية هي آخر ما تود الوصول اليه النقطة الأخيرة أو الواجهة التي تراها في آخر النفق
و بمأنها بعيدة ستحبط لوربطت نجاحك بحصولها لذا تقسم الى أهداف وكلما تحقق هدف في مرحلة ما تكتسب جزء من الطاقة الايجابية و هكذا تقترب شيئا فشيئا من رِيتك
وطبعا في كل مرحلة لا تنسى أن الغاية هي ارضاء الله سبحانه و تعالى
فالأخد بالأسباب لا يغني عن الارتباط بمسبب الأسباب
يعني في ذلك العمر عندما فهمت المعنى الحقيقي للغاية حدث تغير جذري في حياتي
رحم الله من أفادني و جعل مسكنه الفردوس الأعلى
وجزاك بالمثل على الافادة
كل الاحترام و التقدير لكي
 
سؤوال أختي : @طموحة
هل الرؤية هي الهدف البعيد
لأنو صراحة لم أقرأ هذا الكتاب
 
أختي لك @طموحة لك ألف شكر لحضورك فقد أثريت موضوعي إثراءا رائعا و ياريت كل الأعضاء يقرؤونه
ولو دل هذا على شيء فإنما يدل على توسع ثقافتك و شرفني كثيرا مرورك
 
سؤوال أختي : @طموحة
هل الرؤية هي الهدف البعيد
لأنو صراحة لم أقرأ هذا الكتاب
الرؤية هي الشيء الذي يريده الانسان أكثر من غيره في هاته الحياة هي نهاية المطاف و الرؤية الواضحة هي الشعور و اليقين بأن مايريده الانسان سيتحقق
سأعطيك مثال لتفهميني أكثر مثلا ابراهيم الفقي كانت لديه رؤية واضحة أن يصبح مدير عام لأحد أكبر فنادق العالم هاته هي النهاية التي كان يريدها وكان لديه يقين بأنه سيحققها حيث قالت عنه أمه أنه جن و ثبطه الكثير منهم مدير أحد الفنادق لكنه لم يصغي لأن رؤيته كانت واضحة مصحوبة بيقين بأنها ستتحقق
قد يكون لشخص آخر رؤية مثلا أن يفتح مستشفى ذا مستوى عالمي لكن في قرارة نفسه لا يملك يقين لذلك هذه رؤية غير واضحة ينقصها اليقين و التأكد و الثقة بالله بأنها ستحدث مهما كانت الظروف
نأتي لتقسيم الرؤية لأهداف ابراهيم الفقي أيقن أنه عليه أن يتعلم بالتدريج حيث عليه أن يجمع أكبر معلومات عن التخصص و يستفيد من الخبرات كان يذهب يجلس في الفنادق لساعات و هو يشاهد كيف يتعامل الموظفون فيه والكثير من الأمور لا أفهمها {اختصاصي ليس فنادق هه^^}من ثم بدأ في غسل الصحون و في نفس الوقت يقرأ كتب عن مجال الفنادق بدرجات كلما مرة يأخذ خبرة عن الرتبة التي تلي منصبه و يبرز مهاراته فيها فيحصل على ترقية فيها وبالتالي يكتسب ثقة أكبر وهكذا من ترقية ال أعلى الى أن أصبح مدير أحد الفنادق للعلم كانت عنده رؤية ثانية وهي أن يصبح بطل تنس طاولة في مصر و قد حققه بنفس المنهجية حيث كان أول هدف الاحضور أكبر عد من الجولات و الانتباه لهم كيف يمارسونها ثم الانخراط في دورة تدريبية ثم ..... الا أن حققها على ما أعتقد بعد سنة من الانخراط في النادي
آسفة تكلمت بعشوائية أمنى أن أكون قد وفقت في ايصال الفكرة
و شكرا على الاطراء صديقيني أنا نقطة في بحركم وهو كلام نابع من القلب جزاك الله كل الخير احتراماتي و تحياتي
 
أظن أن توضيح أعلاه زاد الطينة بلة خلطتهاههه
سأعطيك أمثلة لتفهمي الرؤية والهدف و الفرق بينهما

رؤية حفظ القرآن و تعليمه
الآن كيف نقسم هاته الرؤية الى أهداف لأنه لو تركناها هكذا سنأجل فرحة طعم النجاح الى أن يتم حفظه كاملا و بالتالي تحفيز الانسان وطاقته الايجابية لتحقيق هذا سينقص مع الوقت و يشعر بالاحباط كلما تذكر أنه بعيدة
الآن تقسيمها الى أهداف بهذا الشكل
تعلم أحكام التجويد نظريا عندما يبرمج هذا كهدف عند تحقيقة لا يحس بأنه شيء ضئيل بالنسبة لحفظ القرآن بل يزيده طاقة ايجابية للوصول لما يريد
تعلم تطبيق أحكام التجويد هكذا أصبح أقرب و بالتالي طاقة ايجابية أكثر
المباشرة في حفظ جزء عامة بالتفسير

ثم البدأ في حفظ القرآن كاملا
اكتساب خبرات من مدرسين القرآن تحديد المنهجيات الناجعة اكتساب خبر كافية
التدرب على مجموعة صغيرة للتعليم
المباشر في التعليم

ان انتقلنا لرؤية أخرى
شخص يريد أن يصبح من أفضل أطباء العالم أهدافها هي
التحصل على الباكالوريا بتقدير جيد
الالتحاق بكلية الطب

الحصول على أحد المراكز الأولى في سنوات الدراسة الأخيرة 6 من أجل فرصة عمل تربصات في المستشفيات ذات مستوى في السنة السابعة
التحضير لامتحان الريزيدانا
عمل تخصص {الذي يريده}
الحصول على شهادة بروفيسور
الالتحاق بالامتحانات العالمية للمراكز الأولى في العالم
.....

الى أن يكتسب الخبرة الكافية لأي طبيب من النوع الجيد لو ترك تلك الرؤية تسبح في الفضاء لرآها بعيدة وبدل من أن تحفزه تثبطه لكن بتقسيمها لمراحل عند انجاز كل مرحلة يعتبر ناجحا
أتمنى أنه هاته المرة كان الشرح أفضل
في رعاية الله و حفظه





 
مشكورة أختي @طموحة
الشرحين كلاهما رائع
وقد أضفت شيئا مهما لحياتي
الرؤية هي ماأرغب بتحقيقه أكثر من أي شخص آخر
والرؤية الواضحة هي التي يصاحبها اليقين بالنجاح والثقة والتوكل على الله
وللوصول يجب تحديد أهداف صغيرة كلما حققنا واحدا انتقلنا لآخر أكبر منه
وهكذا نصل شيئا فشيئا للرؤية
أتمنى أن يكون مافهمته هو الذي شرحته
وألف شكر لك
 
أختي الغالية @دعاء الجنات هل تودين طرح العدد القادم أم لا ؟
لأني لا أريد أن أرد طلبك وفي نفس الوقت أرغب في تحضير عدد الغد لذلك لو كنت مستعدة فلتطرحيه أنت فقط أرجعي لي الجواب
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top