تبادل الأدوار يؤثر على الهوية

الأزرق الملكي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 مارس 2014
المشاركات
2,468
نقاط التفاعل
6,799
النقاط
661
محل الإقامة
قسنطينة
proxy.php


do.php


لكي تبقى صورة الذكورية و الأنثوية موجودة لابد أن تتخذ قالبها التي نشأت عليه و المتمثلة في السلوك ونمط الحياة

فبغض النظر عن التغيرات الحاصلة لا يمكن المساس في الفطرة التي خُلقنا عليها فأي طريق غير مناسب يُحدِث خلل في المنظومة

الرجل اليوم يتعلم الطبخ ويتفنن فيه ويقوم بأشغال البيت ويتنافس في اللباس و قصات الشعر وهذا ما جعل هناك نقصان في منسوب

القوامة في المقابل يا ترى ما الضير إذا اقتحم الرجل مجال المرأة كي يعتمد على نفسه في الطعام أو قد يكوّن مشروع تجاري كما أن

الإهتمام بالمظهر الخارجي من أجل مواكبة الموضة ليس بالضرورة يمثل الجوهر الداخلي فهل كل هذه التغييرات تنقص من ذكوريته ،

بينما المرأة أخذت مكان شاسع في مجال العمل و عالم السيارات و اكتسبت انفلات والمتمثل في حرية تقرير المصير بنفسها

في المقابل ما الضير إذا خرجت المرأة لتثبت ذاتها وتطلب الرزق كي توفر حاجياتها دون الإعتماد على أحد أليست هي أيضا

تحتاج إلى التنفع وسائل التكنولوجيا والنقل كما أنها تحتاج إلى مساحة للحرية كي تحقق أهدافها فهل كل هذه التغييرات تنقص من أنوثتها .

قد يكون عاديا ونحن في القرن الواحد و العشرين وقد يتناسب مع العقل البشري الذي يتماشى مع التقدم لكن هذا لم يحافظ على

المكون الطبيعي لكليهما حيث الذكر ازداد نعومة و الأنثى ازدادت خشونة .


سؤال عام هل تبادل الأدوار بين الرجل و المرأة أفقدهما جزء من جنسيتهما ؟؟؟



proxy.php

 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
موضوع شيق و هادف و تبادل الأدوار بين الرجل و المراة فوق المطلوب ينقص من رجولية الرجل و ينقص من أنوثة المرأة و يميلها للرجولة و الرجل يميلة للانوثة و هذا شيئ سخيف الدين رفضه بل الله جعل الرجال قوامون على النساء و هم يفعلون العكس ،لا ضرر ان يتعلو كل واحد مهنة الأخر لكن مع التزامه بالحدود .مؤخر سمعت أن شاب أخد معه أخواته و أمه و ترك اخوته و ذهبوا للخطبة و وضعوا الشرط و كل شيئ النساء فقط و لا وجود للرجال نهائيا و هذه رغبتهم فانظر كيف يقضي الرجل على رجولته امام النساء و لا يجد حرج في ذلك
يبقى الرجل رجل و المرأة مرأة
 
موضوع شيق و هادف و تبادل الأدوار بين الرجل و المراة فوق المطلوب ينقص من رجولية الرجل و ينقص من أنوثة المرأة و يميلها للرجولة و الرجل يميلة للانوثة و هذا شيئ سخيف الدين رفضه بل الله جعل الرجال قوامون على النساء و هم يفعلون العكس ،لا ضرر ان يتعلو كل واحد مهنة الأخر لكن مع التزامه بالحدود .مؤخر سمعت أن شاب أخد معه أخواته و أمه و ترك اخوته و ذهبوا للخطبة و وضعوا الشرط و كل شيئ النساء فقط و لا وجود للرجال نهائيا و هذه رغبتهم فانظر كيف يقضي الرجل على رجولته امام النساء و لا يجد حرج في ذلك
يبقى الرجل رجل و المرأة مرأة

السلام عليكم

لا بأس في تعلم الرجل أشياء متعلقة بالمرأة و العكس لكن في حدود معقولة تجعلهم لا يفقدون هويتهم الجنسية

المثال الذي ضربتي به نراه كثيرا حيث أن النساء هم من يذهبون للخطبة بدل الرجل و من الأشياء التي صادفتها تجد الأخت

تدخل أخاها الى العمل عن طريق وساطتها يعني القوامة اندثرت ، الكثير من الأشياء الغريبة رأيتها ومن بين ما عشته في

وقت مضى كانت هناك بنت وهي على هيئة ولد تلعب معنا الكرة و تجلس معنا لكن لا أحد يعلم أنها أنثى إلا القليل

المشكل ليس هذا فقط بل في عائلتها التي تركتها تتجرد من أنوثتها .

هناك أسباب أخرى مثل الإختلاط فهو أيضا يفقد الهوية فالذكر الذي ينشأ بين الأخوات ولا يخرج إلى الشارع سيكتسب طبائع

نسوية وهذا نراه فعلا ، هذه المسألة مهمة على كل واحد الإنتباه سواء من جهة نفسه او من جهة أولاده و يترك الفطرة تسير في مجراها

بارك الله فيك
 
ليس ثمة تبادل للأدوار فالرجل رجلا والمرأة مرأه وهناك فروق فيسيولوجيه لايمكن لكل منهم تجاوزها ...
اما اذا تقصد ممارسة مهن عرفت انها من اختصاص النساء والعكس صحيح فتلك شواذ والشاذ من الامور
لايعتبر قاعدة يسار عليها .. فالمراه هي الام والاخت والزوجه وتلك لايمكن لرجل ان يتبادلها ...
شكرا .
 
السلام عليكم
لي عودة باذن الله​
وعليكم السلام

لنا العتبة ولكم صدر البيت

مرحبا بك في اي وقت

بارك الله فيك
 
ليس ثمة تبادل للأدوار فالرجل رجلا والمرأة مرأه وهناك فروق فيسيولوجيه لايمكن لكل منهم تجاوزها ...
اما اذا تقصد ممارسة مهن عرفت انها من اختصاص النساء والعكس صحيح فتلك شواذ والشاذ من الامور
لايعتبر قاعدة يسار عليها .. فالمراه هي الام والاخت والزوجه وتلك لايمكن لرجل ان يتبادلها ...
شكرا .
السلام عليكم

الذكر و الأنثى لا يتبادلان الأدوار من الناحية البيولوجية لأنه خلق الله إلا بإجراء عمليات أما السيكولوجية تتغير بتأثرها مع الوسط

هناك طفلة هندية عاشت مع القردة لمدة سنوات فأصبحت في الهيئة انسان لكن شخصيتها قردة هذه هي الذات تتكون مما اكتسبته من معرفة وتجارب .

عندما نتوجه الى الواقع الذي يثبت كل شيء عمليا نجد ان نسبة كبيرة من الرجال اكتسبوا الليونة من طبائع النساء و العكس نجد نسبة كبيرة من النساء

اكتسبت الخشونة من طبائع الرجال يعني هذه أصبحت آفة وليس أمر شاذ ، هناك ذكور ترى فيهم لمسة انوثة أو العكس

كأمثلة مؤثرة على الهوية تجد رجال يعملون في حلاقة النساء و نساء يعملون في الشرطة و الجيش

ليس شرط أن تكون مئة بالمائة لكن تكون نسبية الإكتساب متفاوتة

بارك الله فيك
 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع الرائع .

الهوية أخي وما أغلاها من كلمة يستهين بها الكثيرين .

لست أرى في هذا خيرا يبشر في رأيي فقد نهض الغرب بأفكار جديدة محاولين ترسيخها في عقول الشباب المسلم ،وهي أن الرجل يمكنه العيش من دون المرأة والمرأة يمكنها العيش من دون الرجل ،والاستغناء عن الجنس الآخر وأكبر دليل هنا في فرنسا وترسيخهم وتثبيتهم وحمايتهم لمشروع الزواج للمثليين وانشاء اسرة تتكون من جنس واحد بل ويحق لهم تربية الاطفال .

عالم نعيشه بالمقلوب وأصبح الذي ينادي بعدل المعادلة هو الذي يقف رأسا على عقب .
التحدث في هذا الخصوص يلزمه النظر في الابعاد القريبة والبعيدة لتنحي الرجل وتخليه عن وضائف واستغلاله لوضائف نسائية.

مثلا نجد رجال كثر الآن توجهو نحو عالم الطبخ بكل جوارحهم ، وأبدعو فيه أحسن من النساء ،
والمشكلة تولي المرأة مناصب تتطلب دقة وتركيز وهي تتعرض لتغيرات هرمونية خلال الشهر الواحد عدة مرات ،فتجدها تتخذ قرارات مزاجية بحتة يؤثر على سير الامور في عملها .
خلط الامور وجعل الاعمال مختلطة أحيانا يكون مفيدا معنويا وماديا فله جانبه الصغير الايجابي أيضا
لأنه مثلا في مطاعم ليلية من الاحسن أن يتولاها شيف رجل لأن العمل الليلي دائما خطير على المرأة.
وأيضا العمل في مصنع الالكترونيات أين يحتاجو الى أيادي رفيعة لعمل الساعات اليدوية والهواتف .
أما فيما يخص اللباس فيمتليء السوق اليوم بأنواع الالبسة الموحدة ،رجالي نسائي ،حتى اذا رأيت أحدا من الخلف لا تميزه أهو رجل أو امرأة .

وهذا أيضا خطر على هوية الرجل والمرأة وعلى أعين صغارنا وتعودها عليه.

أخي الكريم طرح مميز فعلا
بارك الله فيك
تقبل مروري مع فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)

 
السلام عليكم و رحمه الله تعالى وبركاته

بارك الله فيك أخي الكريم على الموضوع الرائع .

الهوية أخي وما أغلاها من كلمة يستهين بها الكثيرين .

لست أرى في هذا خيرا يبشر في رأيي فقد نهض الغرب بأفكار جديدة محاولين ترسيخها في عقول الشباب المسلم ،وهي أن الرجل يمكنه العيش من دون المرأة والمرأة يمكنها العيش من دون الرجل ،والاستغناء عن الجنس الآخر وأكبر دليل هنا في فرنسا وترسيخهم وتثبيتهم وحمايتهم لمشروع الزواج للمثليين وانشاء اسرة تتكون من جنس واحد بل ويحق لهم تربية الاطفال .

عالم نعيشه بالمقلوب وأصبح الذي ينادي بعدل المعادلة هو الذي يقف رأسا على عقب .
التحدث في هذا الخصوص يلزمه النظر في الابعاد القريبة والبعيدة لتنحي الرجل وتخليه عن وضائف واستغلاله لوضائف نسائية.

مثلا نجد رجال كثر الآن توجهو نحو عالم الطبخ بكل جوارحهم ، وأبدعو فيه أحسن من النساء ،
والمشكلة تولي المرأة مناصب تتطلب دقة وتركيز وهي تتعرض لتغيرات هرمونية خلال الشهر الواحد عدة مرات ،فتجدها تتخذ قرارات مزاجية بحتة يؤثر على سير الامور في عملها .
خلط الامور وجعل الاعمال مختلطة أحيانا يكون مفيدا معنويا وماديا فله جانبه الصغير الايجابي أيضا
لأنه مثلا في مطاعم ليلية من الاحسن أن يتولاها شيف رجل لأن العمل الليلي دائما خطير على المرأة.
وأيضا العمل في مصنع الالكترونيات أين يحتاجو الى أيادي رفيعة لعمل الساعات اليدوية والهواتف .
أما فيما يخص اللباس فيمتليء السوق اليوم بأنواع الالبسة الموحدة ،رجالي نسائي ،حتى اذا رأيت أحدا من الخلف لا تميزه أهو رجل أو امرأة .

وهذا أيضا خطر على هوية الرجل والمرأة وعلى أعين صغارنا وتعودها عليه.

أخي الكريم طرح مميز فعلا
بارك الله فيك
تقبل مروري مع فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير(y)

السلام عليكم

تغيير الفطرة ظاهرة كانت في الخفاء سابقا أما الآن صعدت إلى سطح المجتمعات و أسسوا لها منظمات وحقوق


بدل من معالجة هؤلاء المرضى أصبحوا مدعومين من جهات عند الغرب و هذا ما شجع المثلين في العالم العربي بالتغلغل


حتى لو كان المجتمع ينبذوهم و لا يتقبلهم يبقى الخطر يحدق مادام التقليدي الأعمى الذي يغسل الدماغ ينتشر بسرعة


هناك بعض العادات تؤثر على النفسية و تاخذ الى منحنى اخر كلبس الرجل سراول ضيقة او ساقطة من الخصر ووضع قراط


أو عدم الخروج الى الشارع والمكوث كثيرا في المنزل ونفس شيء بالنسبة للفتاة التي ترتدي ألبسة الرجل فالمظهر يؤثر على


الجوهر كل إناء بما فيه ينضح في بعض الحالات تجد المرأة تضرب الرجل وهذا يفسر ان قلة الحياء يؤثر على هرمونات الأنوثة و


الخوف يؤثر على هرمونات الذكورية .


بالنسبة للوظائف أتفق معك أحيانا يكون تبادل المهني شيء ايجابي فالعمل في المطاعم و الفنادق في الليل من الأحسن أن يكون


للرجل و في مجال الخياطة أيضا ملائم لألبسة الرجال وهذا لا ينقص من القيمة أما بالنسبة للنساء فكل الأعمال الشاقة عليها تجنبها


كي تحافظ على أنوثتها .


بارك الله فيك
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
السلام عليكم اخي الكريم الازرف الملكي اهنئك موضوع رائع ومصاغ بطريقة ممتازة
والله يا اخي هناك امر نساه الجميع انه للضرورة احكام اي نعم تغيرت الحياة والمجتمع وتبادل الادوار بات شائعا فبدل اللوم دعونا نلتمس الاعذار لبعضنا
مثلا لو انا كان لابد لي ان اعمل وعمل حلال وانا جد محتاجة وهذا العمل بالاساس للرجل لربما ظروفي تدفعني لهذا العمل فايهما اصح ان انحرف وامشي في طريق الخطأ ام اعمل عمل بالاصل لرجل الاكيد يسوف افعل الامر الثاني نفس الشي للرجل لا ضرورة لان يعتمد على نفسه دون ان يمس برجولته او تركيبته التي خلقه الله لبها كان يتحول الى إمرأة ولا المرأة ان تتحول الى رجل
انا برايي لو تمسك كل منهما ببنيته الاصلية مع المحافظة على الاخلاق فالدين يسر وليس عسر نحن فقط من نفسر الامور كما نريد
انا مع تبادل الادوار لو لم يمس هذا بطبيعة كل منهما الاصلية وايضا مع التمسك بما امره الله
شكرا لك
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المشكل أخي ليس في تبادل الدوار ولكن في ما مدى قناعة كل جنس بدوره ومدى مسؤليته اتجاه هذا الدور
يعني المرأة مثلا تقدر تقوم بدور الرجل على أكمل وجه، تقدر تخدم وتكون مسؤولة على عائلة وحريصة على أمنهم ورعايتهم ووو ولكن مالازمش تخرج على اطار أنوثتها
 
السلام عليكم اخي الكريم الازرف الملكي اهنئك موضوع رائع ومصاغ بطريقة ممتازة
والله يا اخي هناك امر نساه الجميع انه للضرورة احكام اي نعم تغيرت الحياة والمجتمع وتبادل الادوار بات شائعا فبدل اللوم دعونا نلتمس الاعذار لبعضنا
مثلا لو انا كان لابد لي ان اعمل وعمل حلال وانا جد محتاجة وهذا العمل بالاساس للرجل لربما ظروفي تدفعني لهذا العمل فايهما اصح ان انحرف وامشي في طريق الخطأ ام اعمل عمل بالاصل لرجل الاكيد يسوف افعل الامر الثاني نفس الشي للرجل لا ضرورة لان يعتمد على نفسه دون ان يمس برجولته او تركيبته التي خلقه الله لبها كان يتحول الى إمرأة ولا المرأة ان تتحول الى رجل
انا برايي لو تمسك كل منهما ببنيته الاصلية مع المحافظة على الاخلاق فالدين يسر وليس عسر نحن فقط من نفسر الامور كما نريد
انا مع تبادل الادوار لو لم يمس هذا بطبيعة كل منهما الاصلية وايضا مع التمسك بما امره الله
شكرا لك
السلام عليكم

الظروف التي تستلزم تبادل الأدوار من أجل حاجة مادية أو هواية الخ هو مقبول لكن لا يجب ان يكون في جميع الميادين

فمثلا نسبة الأنوثة عند البنت التي تلعب الكرة أو تمارس رياضات القتالية ليست مثل البنت التي تلعب الجمباز

وهذا ينطبق في مجال العمل كسائق شاحنة و البناء أو القطاع العسكري وحتى في مجال السياسي

ونفس شيء بالنسبة للرجل عمله في مجال الطبخ وصنع الحلويات مقبول على عكس عمله في حلاقة النساء أو مربي أطفال

يعني اقتحام المجالات للجنس الأخر يكون في حدود و كلما كان الرجل قريب من عالم المرأة سيتشبه بها

و كلما كانت المرأة قريبة من عالم الرجال ستتشبه به لأن المرأة لا يمكن أن تتساوى مع الرجل

السلوكيات اليومية التي يكتسبها الإنسان من المحيط تصبح عادة وهذه العادة هي التي تكوّن الشخصية لهذا يجب الحذر

بارك الله فيك
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المشكل أخي ليس في تبادل الدوار ولكن في ما مدى قناعة كل جنس بدوره ومدى مسؤليته اتجاه هذا الدور
يعني المرأة مثلا تقدر تقوم بدور الرجل على أكمل وجه، تقدر تخدم وتكون مسؤولة على عائلة وحريصة على أمنهم ورعايتهم ووو ولكن مالازمش تخرج على اطار أنوثتها
السلام عليكم

لو ندخل في مجال الكفاءة نصبح علمانيين بإمتياز بمجرد أن تكون المرأة لها كفاءة تذهب القوامة لها ولو كان غير مجالها

وبمجرد أن يكون الرجل غير كفء يقصى من عالمه في مجال العمل وهذه هي المساواة أي مهما يكون الدور يذهب إلى

من يستطيع تحمل المسؤولية حتى ولو كان يخالف الفطرة ، نعم المرأة تستطيع ان تعمل دور الرجل على أكمل وجه لكن

لا تستطيع الحفاظ على أنوثتها الكاملة إذا كان هذا العمل يوافق قدراتها و لا يوافق فطرتها وهذا خطأ يكسر كل القيود لهذا

كثروا المخنثين و المسترجلات ، فعندما نعيش في مجتمع خلط و اختلاط لا يبقى لذكر رجولة ولا تبقى للمرأة أنوثة .

بارك الله فيك
 
لا تستطيع المراة ان تاخد دور الرجل كما الرجل لن يؤدي دور المراة كل واحد دوره يختلف تماما على دور الاخر مهما عملت المراة وكان لها مدخول وتعيل العائلة ومهما وفرت لهم حاجياتهم لن تتحمل ما يتحمله الرجل المسؤولية اصعب مما يظن البعض كما الرجل لا بستطيع القيام باشغال البيت على اكمل وجه كما تفعل المراة ولو حاول بل سوف يمل بسرعة...
سنة الحياة وقواعد الدنيا انه الرجل رجل والمراة مراة...
ممكن تكون مساعدات فالمراة تعمل لتساعد الزوج برضاه طبعا والزوج يساعد في اشغال البيت ادا كانت الزوجة مريضة فقط اما انه كل منهما يتخلى عن لباسه ويلبس لباس الاخر فسوف تنقرض الذكورة والانوثة معا... اصلا الرجل يحب ويهوى ان يكون معتمد عليه....
 
لا تستطيع المراة ان تاخد دور الرجل كما الرجل لن يؤدي دور المراة كل واحد دوره يختلف تماما على دور الاخر مهما عملت المراة وكان لها مدخول وتعيل العائلة ومهما وفرت لهم حاجياتهم لن تتحمل ما يتحمله الرجل المسؤولية اصعب مما يظن البعض كما الرجل لا بستطيع القيام باشغال البيت على اكمل وجه كما تفعل المراة ولو حاول بل سوف يمل بسرعة...
سنة الحياة وقواعد الدنيا انه الرجل رجل والمراة مراة...
ممكن تكون مساعدات فالمراة تعمل لتساعد الزوج برضاه طبعا والزوج يساعد في اشغال البيت ادا كانت الزوجة مريضة فقط اما انه كل منهما يتخلى عن لباسه ويلبس لباس الاخر فسوف تنقرض الذكورة والانوثة معا... اصلا الرجل يحب ويهوى ان يكون معتمد عليه....
السلام عليكم

رأيك عين العقل

الأنثى خُلقت بنعومتها و ضعفها و الذكر خُلق بخشونته و قوته أما تكوين الشخصية فهو مرتبط بحياتهما وهذا الإختلاف

النفسي و الجسدي جعلهما ينجذبان إلى بعضهما لأنها سنة الحياة للترغيب في الزواج عند كل الكائنات.

في الأصح مسؤولية تكاليف العيش موكلة للرجل و أشغال البيت خاص بالنساء وإن حدث و أن تبادلا الأدوار للظروف

يجب أن تكون في سبيل مساعدة الطرف الآخر حيث تعمل الزوجة في وظائف تليق بالأنثى وهذا لتُعين زوجها و أيضا

الزوج يساعد زوجته في أعمال البيت لكن في حدود معقولة وهذا لا ينقص من الهرمونات بل هو روح التضامن

أما أن يكون الزوج بطال ويقوم بأشغال البيت و الزوجة تعمل لتتكفل بالمسؤولية هذا خلل كبير وغير طبيعي كما يصفه الكاريكاتير .

بارك الله فيك
 
السلام عليكم

لو ندخل في مجال الكفاءة نصبح علمانيين بإمتياز بمجرد أن تكون المرأة لها كفاءة تذهب القوامة لها ولو كان غير مجالها

وبمجرد أن يكون الرجل غير كفء يقصى من عالمه في مجال العمل وهذه هي المساواة أي مهما يكون الدور يذهب إلى

من يستطيع تحمل المسؤولية حتى ولو كان يخالف الفطرة ، نعم المرأة تستطيع ان تعمل دور الرجل على أكمل وجه لكن

لا تستطيع الحفاظ على أنوثتها الكاملة إذا كان هذا العمل يوافق قدراتها و لا يوافق فطرتها وهذا خطأ يكسر كل القيود لهذا

كثروا المخنثين و المسترجلات ، فعندما نعيش في مجتمع خلط و اختلاط لا يبقى لذكر رجولة ولا تبقى للمرأة أنوثة .

بارك الله فيك
وعليكم السلام

أنا قلت أنو لازم كل طرف يحافظ على جنسو ومايتجاوزش هذاك الاطار، ولأنو هذا غير ممكن أكيد ربي خلق كل واحد بدورو وكل واحد يكمل الثاني
 
وعليكم السلام

أنا قلت أنو لازم كل طرف يحافظ على جنسو ومايتجاوزش هذاك الاطار، ولأنو هذا غير ممكن أكيد ربي خلق كل واحد بدورو وكل واحد يكمل الثاني
السلام عليكم

لم ألاحظ هذا فيما سبق يظهر في رأيك أن المشكل ليس في تبادل الأدوار بل في المسؤولية

المهم الأصح كما تفضلتي الآن

بارك الله فيك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top