خلقنا الله عز وجل على الأرض و تركنا نعيش حياتنا التي كتبها لنا ، فاعتقدنا أنها ملكنا و أننا نصنعها بأدينا و نقرر مصيرنا فنرى و نتمنى و نسعى و نعمل بجد و بكل الطرق حتى نحصل على ما نريد ، و نحقق كل احلامنا الوردية ، التي هي في الحقيقة أوهام و ليست.
أحلام نختار كل ما نحب المال و الجمال و المودة و الصحة و العائلة والابناء و الاستقرار كما في أفلام ساندريلا حيث الفراشات تتطاير هنا و هناك و العصافير ... ثم فجأة يصفعنا القدر و يوقضنا من اوهامنا ليقول لنا ها هو كتابكم الذي يرافقكم ستحصلون على ما قدر لكم افعلوا ما شئتم اتعبوا حتى الموت فلن تحصلوا إلا على ما قدره الله لكم
أحلام نختار كل ما نحب المال و الجمال و المودة و الصحة و العائلة والابناء و الاستقرار كما في أفلام ساندريلا حيث الفراشات تتطاير هنا و هناك و العصافير ... ثم فجأة يصفعنا القدر و يوقضنا من اوهامنا ليقول لنا ها هو كتابكم الذي يرافقكم ستحصلون على ما قدر لكم افعلوا ما شئتم اتعبوا حتى الموت فلن تحصلوا إلا على ما قدره الله لكم