ــــ ردي على سعد بوعقبة و على جمعية العلماء

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,684
الحلول
1
نقاط التفاعل
48,664
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
هذا نص قول الكاتب سعد بوعقبة و هو يرى نفسه أفهم الناس

نحن في قطاع الإعلام لسنا في حاجة إلى وزير بارع في نقل رغبات وتوجيهات الرئيس إلى الصحافة بواسطة العنعنة.. وممارسة إعلام "أبي هريرة" بعد انقطاع الوصي المباشر... بل نحن في أمس الحاجة إلى وزير يقنع الرئيس أو على الأقل إقناع أبي "هريرة" بأن حرية الإعلام وإطلاق لسانه في التعبير عن المجتمع لا يضعف السلطة، بل على العكس من ذلك، يزيدها قوة في محاصرة الفساد وسوء التسيير، وهي الأهداف النبيلة لأي سلطة تمثل الشعب أو حتى تدعي أنها تقوم بخدمة الشعب!

و هذا رد جمعية العلماء المسلمين

ولكنه في كل الأحوال ازدراء وإزراء بأبي هريرة رضي الله تعالى عنه ، دون مسوّغ على الإطلاق .
وقد أضاف إليه سقطة أخرى ـ وإن لم تكن مقصودة هي الأخرى ـ ولكنها توقع القاريء في اللبس ، بحديثه عن "العنعنة"، في سياق ملتبس أيضا يوحي بأنها " شيء تافه وغير ذي قيمة"( سخرية)، علما أن العنعنة مبحث مهم في الحديث النبوي الشريف، كتب فيه العلماء الكثير ووصلوا إلى حقائق مهمة، وهي تفيد أن العنعنة " طريق من طرق تلقّي الحديث الشريف ، تقتضي الاتصال وتدل عليه، إذا ثبت اللقاء بين المعنعن والمعنعن عنه ولو مرة واحدة، وكان الراوي بريئاً من تهمة التدليس، وهذا المذهب قد نسبه كثير من العلماء إلى الإمام البخاري وشيخه ابن المديني، وأكثر الأئمة".
فهل يجوز لكاتب كبير أن يسقط مثل هذه السقطات بالإساءة إلى من لا ينبعي أن يُساء إليهم بحال لثبوت نزاهتهم وصدقهم وحُسن إسلامهم وقربهم من النبي صلى الله عليه وسلم .
لا ريب أن الكتابة اليومية فيها مشقة وجهد ، وقد يختلط الأمر على الكاتب ، حتى ولو كان محترفا وواسع الحيلة، ولكن ينبغي أن يحسب المرء حساب المسؤولية الخاص بالكلمة فالكلمة أمانة ووثيقة ومسؤولية وتكليف يُسأل المرء عنها يوم القيامة .
نسأل الله السداد والتوفيق..

أولا أرد على بوعقبة
يا من تتدعي أنك ملاكا و البقية شياطين يا أحمق ألم تجد مثالا آخرا لتشرح لنا خزعبلاتك و انت الناقم على كل النعم
إن لم تعجبك الجزائر و وزراؤها فاذهب الى أشباهك ابناء ميشال و جاك
لأنك متأثر بنهجهم أما نحن فنموت على الجزاير مهما كان نوع وزرائها و أو رئيسها
هل رأيتنا حمقى يا أحمق لتشرح لنا موقفك السياسي الناقم بضرب المثال بسيدنا أبا هريرة و عن
العنعنة و تهينها و كانها شيء هين
أعرف انك جاهلا فلو كنت بنصف فهم جدتي التي لا تفرق بين الراء او الزاي
فعرفت ان قداسة الصحابة من قداسة الاسلام فجدتي عندما كانت تريد الصلاة كانت تتعطر و تضع الكل و كانت تتصبب عرقا
خوفا و خشية من موقفها ليت جدتي على قيد الحياة لعلمتك الأدب مع من هم أكبر منك فضلا عن ساداتنا الصحابة و نهجهم


ردي على جمعية العلماء
ردكم غير مقنع و فأنتم كالذي يريد خلط الماء بالزيت عبثا الكاتب أخطأ
كان ينبغي ذكر خطئه و تنبيهه و ربما محاكمته
لكن وا أسفاه قلتم لم يقصد و من منكم كان في عقله او قلبه
لينقل لنا انه بسبب التعب و الاجهاد سقطت منه هته الكليمة
تقريبا قلتم ما هو مرادف لهته الكلمة
مسكين سعد تعب حتى أخطأ هذا مفهوم قولكم و ايضا قلتم
معليش كل من أراد التقليل من شأن الصحابة و كان تعبان فهو عذر كاف

الأولى أنكم لو قلتم يا سعد تب إلى الله و أفهمتموه أن التقليل من الصحابة فيه الكلام الكبير و الذنب العظيم
هذا إن كنتم أنتم في أصل للأمر فاهمون
فربما ترون أن أبا هريرة أحد موظفي وزارتكم
لا هو الصحابي الجليل الناقل للصحيح من الدين
فبسببه نحن نرد على المشككين و المرجفين و المنافقين و الضالين
نرد عليهم و نحن نعلم علم اليقين أن أصح كتاب بعد القرآن العظيم هو أحاديث أبا هريرة رضي الله عنه و أرضاه

تب يا سعد إلى الله و اعتذر من الشعب

في الأخير أقول
اللهم احشرني عند مواقع قدمي هذا الصحابي الجليل
فلست أهلا أن أحشر معه سواء
و اتشرف ان أكون عند قدميه و يكفيني فخرا بذالك

بقلم الامين محمد
 
أحسن الله إليك أخي محمد، و زادك غيرة و حرصا.
و على قولهم الذي يهونون به من حدة القضية و يعتذرون به لصاحب هذه الكلمة النابية المزرية، و التي كشر فيها عن أنيابه متنقصا لأكبر راوي للحديث و الصق الأصحاب بالمصطفى الحبيب عليه من ربي أزكى و أفضل صلاة و تسليم، إنه أبا هر كما سماه خليله عليه الصلاة و السلام و ما أدرك من يكون أبا هر عليه من ربي خير الرضوان، و ديدن هؤلاء الكتاب الذين تتولى بهم على الأمة النكبات تلوى النكبات في كتاباتهم الترجلية و التي لا يراعون فيها حرمات و حدود الكلمات، يدل على سوء طويتهم و فساد عقيدتهم و ذهاب فكرهم و ضحالة علمهم، و ليت شعري من الملوم الذي كتب أم الذي سخر له الصفحات و الأقلام ليكتب، ليسود سواد و يخربش خربشات يحسبها الظمأن ماءا فإذا هي السم الزعاف و ليتها كانت سرابا، و العجب يزيد حينما يسمى كاتبها كبيرا، وهذا من قبل جمعية كان لها أن تأخذ بجادة ما كان عليه سلفها في الرد و التفنيد، كأمثال الإبراهمي و العقبي و عبد الحميد، و أي عذر يتأتى حين تزل الأقلام في شأن كهذا، فلتكف الأقلام حينها و لينكفئ حبرها إلى حين أن يرجع عقل أصحابها أو بالأحرى إلى حين أن يتربى أصحابها على معرفة قدر من نقل لهم الدين بدمائهم الطاهرة و مدادهم الطيبة.
هذا ما جل في الخاطر، كتبه أبو ليث محب الصحب الكرام و السلف الصالحين، و النعاس يأخذه ذات الشمال و ذات اليمين، لكن على الرغم فلن يجترئ كما اجترئ المردود عليه و المتعذر له و بأس ما كتب و بئس ما أعتذر له، و أحيانا يكون العذر اقبح من الذنب.
 
الكتاب وما ادراك ما يقوله الكتاب
سب شتم استهزاء طعن بافضل الخلق
الكبر وعزة النفس والاستهانه تاخذ ببعضهم لحد الكفر وهو لا يدري
هذا الشخص اظن انه تم تنبيهه وتحذيره من قبل كم من مره لكن لا حياة لمن تنادي
ربي يعافينا
 
أحسن الله إليك أخي محمد، و زادك غيرة و حرصا.
و على قولهم الذي يهونون به من حدة القضية و يعتذرون به لصاحب هذه الكلمة النابية المزرية، و التي كشر فيها عن أنيابه متنقصا لأكبر راوي للحديث و الصق الأصحاب بالمصطفى الحبيب عليه من ربي أزكى و أفضل صلاة و تسليم، إنه أبا هر كما سماه خليله عليه الصلاة و السلام و ما أدرك من يكون أبا هر عليه من ربي خير الرضوان، و ديدن هؤلاء الكتاب الذين تتولى بهم على الأمة النكبات تلوى النكبات في كتاباتهم الترجلية و التي لا يراعون فيها حرمات و حدود الكلمات، يدل على سوء طويتهم و فساد عقيدتهم و ذهاب فكرهم و ضحالة علمهم، و ليت شعري من الملوم الذي كتب أم الذي سخر له الصفحات و الأقلام ليكتب، ليسود سواد و يخربش خربشات يحسبها الظمأن ماءا فإذا هي السم الزعاف و ليتها كانت سرابا، و العجب يزيد حينما يسمى كاتبها كبيرا، وهذا من قبل جمعية كان لها أن تأخذ بجادة ما كان عليه سلفها في الرد و التفنيد، كأمثال الإبراهمي و العقبي و عبد الحميد، و أي عذر يتأتى حين تزل الأقلام في شأن كهذا، فلتكف الأقلام حينها و لينكفئ حبرها إلى حين أن يرجع عقل أصحابها أو بالأحرى إلى حين أن يتربى أصحابها على معرفة قدر من نقل لهم الدين بدمائهم الطاهرة و مدادهم الطيبة.
هذا ما جل في الخاطر، كتبه أبو ليث محب الصحب الكرام و السلف الصالحين، و النعاس يأخذه ذات الشمال و ذات اليمين، لكن على الرغم فلن يجترئ كما اجترئ المردود عليه و المتعذر له و بأس ما كتب و بئس ما أعتذر له، و أحيانا يكون العذر اقبح من الذنب.
شكرا سيدي أبا ليث
بقد اختصرت ثرثرتي بكلام موزون و معلوم و واضح
فبارك الله لك
كما اتشرف نقدق لي حول الموضوع التالي ردي على الداعية وسيم يوسف لا تتحدث باسمي
 
الكتاب وما ادراك ما يقوله الكتاب
سب شتم استهزاء طعن بافضل الخلق
الكبر وعزة النفس والاستهانه تاخذ ببعضهم لحد الكفر وهو لا يدري
هذا الشخص اظن انه تم تنبيهه وتحذيره من قبل كم من مره لكن لا حياة لمن تنادي
ربي يعافينا
نسأل الله الهداية لنا جميعا
و نسأل الله العافية
بارك الله فيك على جود المرور
 
آمين وفيك بارك الله
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top