التفاعل
6K
الجوائز
1.3K
- تاريخ التسجيل
- 4 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 4,062
- آخر نشاط
- الجنس
- ذكر

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسببات الفتن و سبيل دفعها و البراءة منها
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله :
" = أصل كل فتنة إنما هو من تقديم الرأي على الشرع والهوى على العقل
= ففتنة الشبهات تدفع باليقين
= وفتنة الشهوات تدفع بالصبر
= ولذلك جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين فقال :
{ وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون }
فدل على أنه بالصبر واليقين تُنال الإمامة في الدين "...
إغاثة اللفهان ص : 2 / 16
هل تريد أن يصلح الله لك بالك ؟!
هل تريد أن يصلح الله حالك ؟!
عليك بأربعة أمور:
= حقق الإيمان.
= وأهم ما في الإيمان العمل الصالح فحققه.
= وأهم ما في العمل الصالح التواصي بالحق.
= وأهم ما في التواصي بالحق التواصي بالصبر.
قال تعالى: (وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)
قال تعالى: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ) [محمد: 2].
للشيخ محمد بن عمر بازمول حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسببات الفتن و سبيل دفعها و البراءة منها
قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله :
" = أصل كل فتنة إنما هو من تقديم الرأي على الشرع والهوى على العقل
= ففتنة الشبهات تدفع باليقين
= وفتنة الشهوات تدفع بالصبر
= ولذلك جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين فقال :
{ وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون }
فدل على أنه بالصبر واليقين تُنال الإمامة في الدين "...
إغاثة اللفهان ص : 2 / 16
هل تريد أن يصلح الله لك بالك ؟!
هل تريد أن يصلح الله حالك ؟!
عليك بأربعة أمور:
= حقق الإيمان.
= وأهم ما في الإيمان العمل الصالح فحققه.
= وأهم ما في العمل الصالح التواصي بالحق.
= وأهم ما في التواصي بالحق التواصي بالصبر.
قال تعالى: (وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)
قال تعالى: (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ) [محمد: 2].
للشيخ محمد بن عمر بازمول حفظه الله