عمل المرأة في سلك الشرطة تحويسة في المنتدى ترامواي المنتدى

السلام عليكم
شرعا لا يجوز عمل المراة كشرطية لان لباسها يتنافى مع اللباس الشرعي و لان وقوفها في الطريق يسلبها حرمتها
تتعرض للتحرش و السب و الشتم فلماذا كل هذا و كيف تقبل على نفسها هذا الذل
ليس لديها قوة الرجل كي تقف في وجه اعمال العنف او المظاهرات ام انها تختبئ وراء الشرطي لتحمي نفسها
في كل الاحوال عملها في سلك الشسرطة لا يليق بها اطلاقا
هناك مجالات عدة تليق بها و تحفظ لها انوثتها و حرمتها ام انها تتحدى الرجل و تريد ان تصبح ندا له
من سابع المستحيلات ان تكون متساوية مع الرجل مهما حاولت لان الله عز و جل خلق كل واحد مختلف عن الثاني في البنية و القوة
بارك الله فيك

صح خالتي حتى وان اعتقدت المرأة انها بعملها هذا تتساوى مع الرجل فهو اعتقاد خاطئ
فالمرأة خلقت لتبقى امرأة
بوركتي
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك وجزاك كل خير اختي ام ياسمين للموضوع المميز
بالنسبة لي كان خبرا صادما بحق ،كيف يمكن ان تكون المراة في سلك الشرطة ؟؟؟؟؟؟
سبب دلك التقليد الاعمى لكل مايروه في الغرب
نسال الله الهداية والثبات لنا ولكل المسلمين والمسلمات

السؤال
هل يجوز عمل المرأة شرطية أم هو حرام؟

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالأليق بالمرأة والأحوط لها في دينها هو القرار في البيت كما أمرها الله تعالى قال جل من قائل : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى { الأحزاب :33 } ومع ذلك فإنها إذا احتاجت للعمل أو احتاج له مجتمعها فلها أن تمارس منه ما يتلاءم وطبيعتها وأنوثتها, كأن تكون طبيبة نساء, أو مدرسة للبنات ونحو ذلك. وأما أن تعمل المرأة في مجال الشرطة وهي مهنة لا تنفك عن الاختلاط لأن العاملين فيها هم الغالب رجال؛ ولأن الممارسات والتحقيقات تكون في الغالب مع الرجال, فهذا ما لا نرى إباحته لما سينجر عنه من الفتنة والفساد, وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من هذه الفتنة أيما تحذير ففي الصحيحين من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء . وروى مسلم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : فاتقوا الدنيا واتقوا النساء, فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء . وقد سألت أمنا عائشة رضي الله عنها فقالت : يا رسول الله هل على النساء جهاد؟ قال: نعم جهاد لا قتال فيه؛ الحج والعمرة رواه أحمد وأصله فيالبخاري. ولا شك أن أقل ما سيؤول إليه حال المرأة العاملة في الشرطة هو التبرج والسفور إضافة إلى ما ذكر من الاختلاط ، فنسأل الله العلي القدير أن يرد المسلمات إلى بيوتهن, ويصلح حال الأمة, إنه ولي ذلك والقادر عليه .

والله أعلم.

المصدر :اسلام ويب

عمل المرأة في مجال الشرطة والجيش

ـ ما حكم دخول المرأة في المجال العسكري سواء كان في الشرطة أو الجيش مقاتلة وتعمل في الميادين والشوارع ومطاردة المجرمين واختلاطها بالرجال العسكريين لتدريبها وتعليمها الأمور العسكرية·
أرجو توضيح عمل الصحابيات في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم في الغزوات، وما العمل الذي قمن به؟


أجابت هيئة الفتوى بوزارة الاوقاف في الكويت بما يلي:


الأصل أن عمل المرأة يكون في رعايتها لبيتها وزوجها وأبنائها وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: >المرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها<، أخرجه البخاري،
إلا أنه يجوز للمرأة الخروج للعمل إذا توافرت الشروط كما يلي:


أولاً: أن يأذن لها وليها أو زوجها فلا تخرج للعمل من دون إذنهما·
ثانياً: أن يكون عملها من فروض الكفايات التي تندفع بها حاجة من حاجات المسلمين كأن تكون طبيبة أو ممرضة أو معلمة للأطفال وللنساء·
ثالثاً: أن تحتاج للعمل للتكسب إن لم تجد من ينفق عليها أو في حال إعسار زوجها بالنفقة·
رابعاً: ألا يكون عملها في معصية كالغناء واللهو أمام الرجال·
خامساً: ألا تختلط في عملها مع الرجال الأجانب من دون حاجة مشروعة·
سادساً: ألا يصاحب عملها خلوة بالرجال الأجانب·
سابعاً: أن تلتزم اللباس الشرعي الساتر لعورتها من دون تبرج أو تبذل·
هذا ما يشترط لجواز عمل المرأة خارج بيتها من حيث الجملة·


أما فيما يتعلق بعملها في مجال الشرطة والجيش فإن الأصل عدم جواز عمل المرأة في هذين المجالين لما يترتب عليه
1/ من اختلاط بالرجال الأجانب من غير حاجة ولا ضرورة،
2/ولأن الحاجة مندفعة بعمل الرجل في هذين المجالين،
3/ ولأن العمل فيهما يتنافى مع فطرة المرأة وطبيعتها، ومعارض لأنوثتها،
وقد اتجهت أحكام الشريعة إلى صيانتها عن الابتذال والتشبه بالرجال· فقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم امرأة متقلدة قوساً فقال: >لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال والمتشبهين من الرجال بالنساء< رواه الطبراني،
ويستثنى من ذلك حالات الحاجة التي تستدعي مباشرة المرأة للعمل في سلك
الشرطة، حيث كانت الحاجة لا تندفع إلا بعملها من ذلك: العمل في التفتيش النسائي وتحقيق الشخصية، والعمل في سجون النساء·


أما العمل في المجال العسكري، فإن الأصل أن القتال غير واجب على المرأة ويتبع ذلك دخولها السلك العسكري للتدرب على فنون القتال وحمل السلاح واستخدامه، بل إن المرأة ممنوعة شرعاً من اختلاطها بالرجال الأجانب لمباشرة تدريبها، والأصل في ذلك قوله صلى الله عليه وسلم لما سألته عائشة: يا رسول الله هل على النساء جهاد؟ فقال: >جهاد لا قتال فيه: الحج والعمرة<، ولأن في دخول المرأة ميادين القتال تعريضاً لها للأسر مما يتنافى مع ما أمرت به الشريعة من صيانة عفتها وتجنيبها الابتذال والقتل· ويستثنى من ذلك حالان·:

الأولى: قيام الحاجة إلى عمل المرأة في مجال التمريض والتطبيب حيث لم توجد الكفاية من الرجال، فقد روت الربيع بن معوذ فقالت: >كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنسقي القوم الماء ونخدمهم ونرد الجرحى والقتلى إلى المدينة< أخرجه البخاري·

الثانية: أن يصير الجهاد فرض عين فيتعين الخروج للقتال على كل قادر من الرجال والنساء، كأن يهجم العدو على بلاد المسلمين أو في حال استنفار الإمام للناس، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: >لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وإذا استنفرتم فانفروا< أخرجه البخاري، ولقد نصَّ الفقهاء على أنه يتعين الجهاد بتعيين الإمام ولو لصبي مطيق للقتال أو امرأة، ومعنى تعيين الإمام إلجاؤه وجبره عليه كما يلزمه بما فيه صلاح حاله· :) الموسوعة الفقهية: مصطلحات: جهاد، أنوثة، اختلاط، امرأة، استئذان.


المصدر :منتدى مجالس العجمان الرسمي
https://ar.islamway.net/fatwa/30970/ما-حكم-عمل-المرأة

ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري
في امان الله وحفظه
بوركتي اختي
وشكرا للتوضيح من ناحية الشرع
 
السلام عليكم أخي ام يسمين
شكرا على الموضوع الحساس والذي مهما أبدينا فيه رأينا يبقى مجرد رأي كما قلت الدولة قررت والنساء نفذت
لكن الصراحة انا ضد هذا العمل لنفسي ولا اتكلم فيه عن غيري
اولا ارفضه أشد الرفض لان الحجاب فيه ممنوع ويستحيل أن اخلع الحجاب واخرج لنقطة تفتيش بكامل تبرجي واعود مساءا لأرتدي الحجاب لا إطلاقا ول دفع لي مرتب برلماني
ثاني شيء ميدان للأسف حدثت فيه الكثير من الأمور كارثية وعلاقات بين زملاء العمل وهذا من قصص واقعية للأسف
يعني عمل فيه الكثير والكثير من الشبهات ونحن هنا لا نرمي به بنات بشي ليس فيهن لا ابدا فهناك متزوجات يعملن في هذا الإطار ولكن اقول قصص من هنا وهناك تحدث وانا اقول عن نفسي لو بقي اخر عمل لا أعمله إطلاقا ولو مت جوعا بكل صراحة
شكرا لك

نعم هو عمل مليء بالشبهات
ومن قصص سمعناها من الواقع تجعلنا لانثق في عمل كهذا ابدا
بوركتي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأمر تعدى كل حدوده وماذا بعد ولكن ما باليد حيلة غير الإنكار بالقلب وذاك أضعف الإيمان
هي بدنيا لا تصلح لهذا العمل ولكن الغرب يفرض في ثقافته على الشعوب من خلال السلطة السياسية
والإعلامية فهو يصورها بطلة التحقيق في أفلامه ومسلسلاته وحتى في الأفلام والمسلسلات العربية
وليست هي حديثة عهد بنا فقط مازلنا ننتظر أن تكون رئيسة البلاد يوما ههههههه
من الناحية الشرعية الكل يعلم وكما تقدم في كلام الأخوة أنفا ولكن الأمر الذي يحير أين الرجال من كل هذا أو أن الرجل فقد السيطرة تماما
والتعلم كل النساء أن كل شيء فات حده ينقلب لضده
والحرية المفرطة التي تنعم بها ستنقلب ضدها فهي خرجت عن طبيعتها الأنثوية الرقيقة الجذابة
موضوع رائعة يستحق النقاش
كل الشكر لك تسلمي أختي بالتوفيق

اهلا وسهلا بك اخي
لقد ذكرتني بالافلام ههه التي تصور الشرطيات بطلات كبيرات
الحرية المطلقة اخرجت المرأة من منزلها والبستها لباس الغرب ومنحتها تصرفات الغرب
بارك الله فيك
 
السلام عليك
أنا مع عملها في الإدارة لكن خارج الإدارة ضد ولكن تبقى حرية شخصية
لكن المرأة لماشي متحجبة وماشي متمسكة بلباس الشرعي بقات غير على الخدمة في الشرطة تخدم وخلاص مدام مقيدش نفسها بماجاء في الشريعة

اهلا وسهلا بيك منمن
ربما المرأة التي لاترتدي الحجاب تعمل شرطية لكن من تكون محجبة وتخلع الحجاب للتتبرج من اجل هذا العمل فهي الكارثة
اعرف واحدة هكذا فاجئتني يوم خلعت الحجاب واصبحت متبرجة وعادي جدا بالنسبة لها سعيدة بهذا العمل الذي تحكي عنه بابشع الصور ...
ربي يهدي من خلق
شكرا نورتي اختي
 
مارأيكم في دخول المرأة سلك الشرطة هل يتناسب مع طبيعتها الأنثوية؟
اصلا عمل الشرطة والدرك والجيش عمل خشن يليق بالرجال فقط لانه لو مرة تعرض لها قطاع الطرق حتى وهي مرتدية الزي لن تسلم منهم حتى انها لن تستطيع الدفاع عن نفسها...

هل هذا العمل بلباسه يتناسب مع لباس المرأة في الاسلام؟
طبعا لا وحتى ولو وضعت معه حجاب فالزي يصف جسمها غير شرعي تماما

هل المرأة كفؤ لعمل كهذا ؟
لا اظن لو كانت هناك حروب هل ستدافع عنا لا اظنها تستطيع الدافع حتى عن نفسها...

هل تستطيع تحمل المسؤولية في هذا العمل وفي حياتها الزوجية ؟
لا اظن هناك رجل خاصة الجزائري يقبل بعمل زوجته كشرطية ولو تمسكت بعملها لن تتزوج سوف تبقى كل حياتها شرطية فقط.. زوجة الشرطي تشتكي من عمله وغيابه عن البيت فمابالك بغيابها هي...

اهلا وسهلا بيك اختي
لقد اشرتي الى نقطة مهمة وهي زوجة الشرطي التي تشتكي من غياب زوجها حتما هناك وساوس كثيرة تراودها حول هذا العمل ومابالك المرأة التي تعمل فيه وتختلط بالرجال
بوركتي
 
السلام عليكم
بصراحة الإخوة والأخوات كفوا ووفوا
كل ما اردت قوله وجدته في ردودهم ولكن بما أنني دخلت الموضوع سأجيب على الاسئلة
بسم الله

مارأيكم في دخول المرأة سلك الشرطة هل يتناسب مع طبيعتها الأنثوية؟
أكيد لا يتناسب مع طبيعتها الانثوية، كيف للأنثى الرقيقة الضعيفة التي تبكيها أبسط الأمور أن تركض خلف سارق
أو مجرم وتكبل يديه أو أن تشاهد جريمة قتل أمامها، وحتى وإن كانت مهمتها تنظيم حركة المرور وفقط
هل بإمكانها إيقاف رجل وإعطائه مخالفة وتقبل أحيانا السب والشتم منه؟ أو محاولة التطاول عليها؟
مكان المرأة ليس في الشارع أو بين المجرمين

هل هذا العمل بلباسه يتناسب مع لباس المرأة في الاسلام؟

إذا كان حجاب اليوم في حد ذاته لم يعد يتناسب مع لباس المرأة في الإسلام فكيف بلباس الشرطة؟
والأمر لم يعد يقتصر على اللباس غير المحتشم فقط، ففي سلك الشرطة يشترط على المرأة نزع خمارها
والعمل بدونه طول اليوم في الشوارع لتعود لارتدائه في المساء يعني الأمر لم يعد مقتصرا على اللباس غير المحترم فقط
بل هو يمس بالحجاب في حد ذاته ويفرض نزعه وهو فرض على كل مرأة مسلمة كمن يطلب منك ترك الصلاة
والصوم بسبب عمل، يعني هو أمر غاية في الخطورة لمن لم تلقي له بال أو اهتمام

هل المرأة كفؤ لعمل كهذا ؟

بصراحة لا أدري ربما هي تقدر على ذلك لكن شرط أن تتخلص من كل ذرة أنوثة وحياء مازالت بداخلها

هل تستطيع تحمل المسؤولية في هذا العمل وفي حياتها الزوجية ؟

صراحة عمل المرأة أيا كان نوعه يشغلها عن حياتها الزوجية حتى وان تمكنت من تحمل المسؤولية فلن تتمكن من تحملها كلها
فالمرأة كما ذكرت خلقت ضعيفة فكيف لها الاهتمام بزوج وأطفال وتدريسهم والحفاظ على نظافة بيتها وإعداد طعامهم
والعمل و تحمل التعامل مع مواطنين أو أطفال (إن كانت معلمة) في كلتا الأحوال ستهمل مسؤوليتها في أحد الجانبين
سواء في حياتها الزوجية أو في عملها وهذا بغض النظر عن نوع العمل

أرجو أن تكون اجوبتي في المستوى شكرا أختي ام ياسمين على الموضوع
بارك الله فيك
تحياتي

اهلا وسهلا بيك جوهرتنا الغالية
اشرتي الى نقاط عديدة من خلال نقاشك من اهمها اهمال الشرطية لعائلتها واولادها
بوركتي عزيزتي
 
المرأة دخلت سلك الشرطة و نجحت في ذلك و هي شرطية في العمل و البيت ،مسكين هو زوج الشرطية ،المرأة في هذا الوقت لا تعير اي اهتمام لزوجها او احترام فماذا ستفعلو معها سلاح طلقة في الراس تكفي

اضافة الى هذا نظرة الناس الى الشرطية المتبرجة التي يتحرش بها الكثيرون داخل العمل وخارجه
بوركتي عزيزتي
 
هناك اعمالا بوليسيه من صميم عمل المرأه كسجن النساء مثلا او الاعمال التي تتطلب تفتيش النساء ..
وكان هناك من يطالب بتجنيد نساء بين رجال الشرطه لانه لايقبل ان تفتش زوجته او اخته من قبل رجل
وحينما وظفوا نساء اعترض بشده في وقت كان يطالب هو به وبقوه ...
رأيي الشخصي دعوا القياده للدوله واستمتعوا بالرحله وكفى ..

اهلا وسهلا بك اخي
اشرت الى نقطة مهمة وهي تفتيش المرأة للمرأة
هنا هو امر ايجابي
لكن المؤسف في الامر تبرج الشرطية وتخليها عن الحجاب ...ومشكلة الاختلاط والتحرش ...
بوركت اخي
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك اختي الكريمة على طرح الموضوع

أنا صراحة مع عمل المرأة في سلك الشرطة لكن لو كان بحجابها احسن ،كما في دول الخليج
في المطارات هناك نساء تعمل في سلك شرطة الحدود هي من تقوم بتفتيش النساء ان لزم الامر ...
أما مطاراتنا الجزائرية وطائراتهم تجد نساءا أي نعم هن من يفتشن نساءنا لكن متبرجات ...

هو الواقع كل واحد حر في نفسو أنا لا أتدخل في أمورهم
لكن رأيي أنو تعمل ولكن مستورة احتراما لثقافة أمة على الاقل
ولو لم تعمل لقالو للرجل لا تلمس نساءنا ماذا تفعل الدولة توضف روبوتات لعمل هذا مثلا ...
للاسف يجب فرض الامن والنظام في اوساط النساء ولتحقيق ذلك وجب توظيف نساء ...
لأننا مسلمون وتوجد مواقع يحضر فيها الرجل ولو كان شرطيا ...

بارك الله فيك مرة ثانية اختي الكريمة
تقبلي مروري مع فائق الاحترام والتقدير
حلم كبير
اهلا وسهلا بك اخي
نعم هو المشكل لماذا دولتنا تمنع الحجاب من سلك الشرطة بالمقابل في دول الخليج يسمحون بارتداءه
تفتيش المرأة للمرأة صائب
لكن وقوف المرأة بكامل زينتها لتنظيم المرور اراه امرا سلبيا من عدة نواحي
بوركت اخي لمناقشتك الطيبة
 
السلام عليكم و رحمة الله

في الحقيقة نشوف في عمل المرأة في القطاعات مثل الشرطة و الدرك و الجمارك و غيرها حاجة مش في بلاصتها

و نشوف في المرا الي تخدم الخدمة هذي عندها بالاك نقص

و اصلا مش من طبيعتها الاعمال كيما هذو

بالاك كي تخدم في تفتيش النسا او في سجن النساء هذي ماعليش

بصح باه تخدم في وسط فيه الاختلاط و تكون اصلا بلا حجاب شرعي هذي ما قالها لا ربي لا العبد

لانو الاعمل الي تخرج على المرأة هي مثلا في التعليم او في طب النساء و غيرها من الاعمال التي تحفظ كرمة المرأة و تصونها عرضها

و هذي العفسة تاع عمل المراة في الشرطة او الدرك ...نظن هي وسيلة من اجل اخراج المرأة عن طبيعتها لحاجة في انفس من هم مع هذا القرار


و نسال الله العافية


الداب راكب مولاه في البلاد يا بن عمي !!

متفهم والو في هاذ البلاد
بوركت اخي لمناقشتك الطيبة
 
وانا نشوف في هاذيك البوليسية في الطريق الشمس عليها و الغبار عليها و لمطر عليها و البرد عليها و هي رافدة الصفّارة و قاعدة تنظّم الطريق و مرور السيارات لهاذوك نصهم همج حاشى المومنين .. و الله سياسة خامجة وين عادت المرأة يرموها في أي شغل جا
المرأة لي الضروف غالبة عليها و لقاة روحها في حالات كيما هكّا ربّي يحسن عونها .. أما لي رايحة معمدة عليها و عاجبها هاذاك لهبال .. لا ينحّي عليها

اهلا وسهلا بيك اخي
صحيح من ارادت العمل بارادتها فلاينحي عليها
بوركت لاضافتك الطيبة
 
زوج حوايج بغضتهم في الدولة يحبو يساو الرجل مع المراة لكن في وقت الصح تشوف تفوق المراة هي تقعد في المكتب مع تسريحة شعر وطالون وماكياج واحمر شفاه والراجل مسكين قاعد في نص الطريق ولا في الجبال ولالاة تخلص خير منو.
زائد عمل المراة فيه قول وزيد عملها كشرطية فيه اقواال نكرههم الشرطيات كيما نكره ابليس​

اهلا وسهلا بيك اخي حكيم
عجبني كلامك المشفر ههههه
بوركت اخي لمناقشتك الطيبة
 
الســـلام عليكم
عمــل المرأة في سلك الشرطـة بغض النظـر عن سلبياته ( أنا هنـا أتجاوز عملها في الطريق لأني ضده تماما )
إلا أنــه مطلوب ومشروع وجــودها في هـذا السلك
فلايــوجد رجــل جزائري يقبل أن تفتش إمـرأة من طرف شرطي رجــل
ولا القــانون الجزائري يسمح بذلك
أيــضا في التحقيقات
بعض الجرائم تكون متعلقة بالجانب الجنسي
وهنـا في التحقيق مع إمــرأة
بنظري يكـون أولى بالمحققات وليس بالمحققين
لأن هنـا ممكن أن تضيع الحقيقة بسبب الإحراج
اهلا وسهلا بك اخي امين
لقد اشرت الى جانب ايجابي اخر في عمل النساء في هذا السلك وهو الامور التي لايمكن ان تناقش سوى بين امرأة وامرأة


وبالعــودة لأسئلتك

مارأيكم في دخول المرأة سلك الشرطة هل يتناسب مع طبيعتها الأنثوية؟
بسبب طبيعتها الأنثوية لابد من تواجدها لوجود الأنثى في المجتمع
هل هذا العمل بلباسه يتناسب مع لباس المرأة في الاسلام؟
أكيـد لا , يــاحبذا لو كــان مثل زي شرطيــات أهل الخليج
هل المرأة كفؤ لعمل كهذا ؟
حســب نوع المنصب ففي الطريق أنا مع إبعــادها عنه
هل تستطيع تحمل المسؤولية في هذا العمل وفي حياتها الزوجية ؟
الذي يتقـدم للزواج من شرطية يدرك تماما طبيعة عملها
وأكيـد مسؤوليتها في الزواج ستكــون ناقصة
انت مع وضد في نفس الوقت للموضوع

بــارك الله فيك ع هــذا الطرح يا شرطية اللمة ( مازالت أفضل هـذا اللقب )
بوركت اخي
هههه ايام 2010
نورت
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اهلا بالغالية ام ياسمين ربي يعلم محبتي لك و معزتك عندي اختي
أما عن موضوع عمل النساء في سلك الشرطة و الامن الجمارك و غيرها فحقيقة يعني امتعضت من آراء الاخوة و الاخوات ليس لاستيائهم من ظروف هذا العمل التي تكون قاسية على المرأة لكن لأني حسيت بنوع من الاحتقار لمزاولات هته المهن . و قد صادفت البعض منهن في عملي و حقيقة فيهن الصالحات و فيهن غير ذلك
وأرى أن مزاولة هته المهن من طرف النساء ضرورة و حتمية و يجب أن تزدهر و تتحسن . أراها ظرورية لأن النساء لسن فقط من يزاولن هته المهن لكن أيضا قد تكون المرأة مشتبه بها كذلك قد تكون سجينة او محكوم عليها أو ضحية في حادث مرور أو مارة بحدود في أحد المطارات و يجب تفتيشها وفي كل هاته الحالات أفضل أن تستجوبها امرة مثلها أو تسجنها امرأة مثلها أو تنقذها امرأة مثلها أو تفتشها و تفتش أغراضها امرأة مثلها.
أما عن ظروف هذا العمل فأرى أنها هي المشكل فمن المفروض أن يكون عمل النساء في مثل هذه المناصب ليتعاملن مع النساء فقط لرفع الحرج عن النساء اللواتي يخدمنهن . فمثلا في دول الخليج و خاصة المملكة العربية السعودية توجد نساء من الشرطة و في داخل الحرم و قد شهدت تدخلهن لكنهن معنيات فقط بالعمل مع النساء وذلك لتجنب تدخل رجال الشرطة بين النساء و تفتيشهن و استجوابهن و غير ذلك كذلك في المطار التفتيش يكون من طرف الشرطيات و الجمركيات أما عن الزي فصدقوني رغم أني أوافقكم أنه زي ضيق ولا يليق بمحجبة الا أنه أفضل من كثير مما أتحفتنا به بعض المحجبات الله يهدينا و يهديهن أجمعين
لذلك خلاصة كلامي هو نقطتان:
1- أنا ضد ظروف هذا العمل التي وجب أن تكون مع النساء
2- ضد منع الحجاب في هذا السلك (سلك الامن بصفة عامة)
وأتمنى أنه سيتغير للأحسن مع الزمن. و على العكس سيصبح من أنظف القطاعات التي سيحبذ عمل النساء بها
هذا رأيي و الله أعلم
 
وأرى أن مزاولة هته المهن من طرف النساء ضرورة و حتمية و يجب أن تزدهر و تتحسن . أراها ظرورية لأن النساء لسن فقط من يزاولن هته المهن لكن أيضا قد تكون المرأة مشتبه بها كذلك قد تكون سجينة او محكوم عليها أو ضحية في حادث مرور أو مارة بحدود في أحد المطارات و يجب تفتيشها وفي كل هاته الحالات أفضل أن تستجوبها امرة مثلها أو تسجنها امرأة مثلها أو تنقذها امرأة مثلها أو تفتشها و تفتش أغراضها امرأة مثلها.
أما عن ظروف هذا العمل فأرى أنها هي المشكل فمن المفروض أن يكون عمل النساء في مثل هذه المناصب ليتعاملن مع النساء فقط لرفع الحرج عن النساء اللواتي يخدمنهن . فمثلا في دول الخليج و خاصة المملكة العربية السعودية توجد نساء من الشرطة و في داخل الحرم و قد شهدت تدخلهن لكنهن معنيات فقط بالعمل مع النساء وذلك لتجنب تدخل رجال الشرطة بين النساء و تفتيشهن و استجوابهن و غير ذلك كذلك في المطار التفتيش يكون من طرف الشرطيات و الجمركيات أما عن الزي فصدقوني رغم أني أوافقكم أنه زي ضيق ولا يليق بمحجبة الا أنه أفضل من كثير مما أتحفتنا به بعض المحجبات الله يهدينا و يهديهن أجمعين
تماما يعطيك الصحّة يا أخت .. لقد كان تحليلك أشمل و أوضح و أفضل .. و قد تناول القضية بشكل موضوعي منطقي بلا خلفيات مبنية على مراجع خاطئة أو مختلة أو جامدة
--

لذلك خلاصة كلامي هو نقطتان:
1- أنا ضد ظروف هذا العمل التي وجب أن تكون مع النساء
2- ضد منع الحجاب في هذا السلك (سلك الامن بصفة عامة)
وأتمنى أنه سيتغير للأحسن مع الزمن. و على العكس سيصبح من أنظف القطاعات التي سيحبذ عمل النساء بها
هذا رأيي و الله أعلم
نعم .. صلاح و مناسبة ذلك العمل للمرأة رهن بضروفه و تنظيمه و مراعاة خصوصيات المرأة الجسدية و النفسية .. و ذلك كان قصدي في تعليقي السابق .. إلا ّ أنني أسحب كلامي السابق تاع (أما لي رايحة معمدة عليها و عاجبها هاذاك لهبال .. لا ينحّي عليها) .. لأنّو فيه نوع من النزعة السلبية و الرؤية الضيقة و سبق الحكم على الناس دون الإطّلاع على الحقائق و الأوضاع الواقعية لكل مرأة من حيث الضروف و التكوين الفكري و النفسي.
و تبقى الفوضي العامة السائدة في كل المجالات و على كل المستويات بما فيها التشريع و التسيير عندنا في البلاد هو ما أخرج هذه المهنة و غيرها من إطارها الجميل و النظيف.
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
اهلا بالغالية ام ياسمين ربي يعلم محبتي لك و معزتك عندي اختي
أما عن موضوع عمل النساء في سلك الشرطة و الامن الجمارك و غيرها فحقيقة يعني امتعضت من آراء الاخوة و الاخوات ليس لاستيائهم من ظروف هذا العمل التي تكون قاسية على المرأة لكن لأني حسيت بنوع من الاحتقار لمزاولات هته المهن . و قد صادفت البعض منهن في عملي و حقيقة فيهن الصالحات و فيهن غير ذلك
السلام عليكم

عذرا على التدخل لكن لفت انتباهي إنكار شيء واقعي بسبب نظرة عاطفية تضامن مع الشرطيات اللواتي تعرفهن

الصلاح يخلق من المحيط الذي نعيش فيه وله شروط إذا لم تتوفر سيكون العكس يكفي أن الشرطية تتبرج و تحتك بالرجل

فشتان بين من تمكث في بيتها لتربي أولادها ولتحفظ القرآن و تتعلم من دينها و تحافظ على نفسها من فتن الشارع وبين من خرجت

بالقزول لتلاحق المجرمين وهي ترتدي ربع شراشف من الكتان أو تجلس خلف المكاتب و زميلها يلقي عليها نكت كي يتودد لها

ومن منطلق المفاهيم ليس كل من يحسن المعاملة إلينا هو إنسان صالح حتى النادلة هي تحسن المعاملة فالمبادئ تأتي مكملة

للأماكن التي نعيش فيها واللباس الذي نستر به أنفسنا فمن منطلق كل إناء بما فيه ينضح الجوهر يكمل في المظهر عكس

المعاملات التي تأتي حسب الحاجة أو المصالح .


أما عن موضوع عمل النساء في سلك الشرطة و الامن الجمارك و غيرها فحقيقة يعني امتعضت من آراء الاخوة و الاخوات ليس لاستيائهم من ظروف هذا العمل التي تكون قاسية على المرأة لكن لأني حسيت بنوع من الاحتقار لمزاولات هته المهن . و قد صادفت البعض منهن في عملي و حقيقة فيهن الصالحات و فيهن غير ذلكوأرى أن مزاولة هته المهن من طرف النساء ضرورة و حتمية و يجب أن تزدهر و تتحسن . أراها ظرورية لأن النساء لسن فقط من يزاولن هته المهن لكن أيضا قد تكون المرأة مشتبه بها كذلك قد تكون سجينة او محكوم عليها أو ضحية في حادث مرور أو مارة بحدود في أحد المطارات و يجب تفتيشها وفي كل هاته الحالات أفضل أن تستجوبها امرة مثلها أو تسجنها امرأة مثلها أو تنقذها امرأة مثلها أو تفتشها و تفتش أغراضها امرأة مثلها.
أما عن ظروف هذا العمل فأرى أنها هي المشكل فمن المفروض أن يكون عمل النساء في مثل هذه المناصب ليتعاملن مع النساء فقط لرفع الحرج عن النساء اللواتي يخدمنهن . فمثلا في دول الخليج و خاصة المملكة العربية السعودية توجد نساء من الشرطة و في داخل الحرم و قد شهدت تدخلهن لكنهن معنيات فقط بالعمل مع النساء وذلك لتجنب تدخل رجال الشرطة بين النساء و تفتيشهن و استجوابهن و غير ذلك كذلك في المطار التفتيش يكون من طرف الشرطيات و الجمركيات أما عن الزي فصدقوني رغم أني أوافقكم أنه زي ضيق ولا يليق بمحجبة الا أنه أفضل من كثير مما أتحفتنا به بعض المحجبات الله يهدينا و يهديهن أجمعين
لذلك خلاصة كلامي هو نقطتان:
1- أنا ضد ظروف هذا العمل التي وجب أن تكون مع النساء
2- ضد منع الحجاب في هذا السلك (سلك الامن بصفة عامة)
وأتمنى أنه سيتغير للأحسن مع الزمن. و على العكس سيصبح من أنظف القطاعات التي سيحبذ عمل النساء بها
هذا رأيي و الله أعلم
الأمن لم يكن يوما من اختصاص النساء سواء من الناحية البيولوجية أو السيكولوجية لان هذه المهنة وليدة الحداثة و العلمنة

إذا فرضت الظروف لتوظيف الشرطيات كي تتعامل المرأة مع المرأة سواء من ناحية التفتيش أو حراسة المسجونات

يمكن فتح مدارس صغيرة للشرطيات لا تزيد عدد منتسبيها ألفين ويوزعون عبر كامل التراب بعيدا عن الرجال ويكون لباسهن

محتشم عند مزاولتهن للعمل أما توظيف أكثر من عشرين ألف هذا غير مقبول لأن في أقصى تقدير خمسة بالمائة من هذا العدد يكفي

لإحتواء حراسة النساء و الجمركة لان النساء الموجودات داخل السجون لا يتجاوزن ثلاثة بالمائة مقارنة مع الرجال فالمرأة لا

ترتكب الجرائم كثيرا أما الجمركة فعدد الموانئ و المطارات الدولية و المحلية لا تتعدى الخمسين حتى إجراءات التفتيش تحدث من

حين لآخر وليس دائما هذا الإستثناء في إستعمال الجنس الناعم في قطاع الأمن يعتبر شاذ و شاذ لا يقاس عليه لان هذا العمل لا يليق

بالمرأة بشكل مطلق ، هذه الطريقة التي تسير بها الدولة في تجنيد النساء هو طريق علماني ولا صلة له بالإسلام نهائيا

حتى هذا الطريق لم يوفر لنا الأمان مثلما وفر للعلمانيين الغرب أنفسهم حيث نجد عندنا الجار يسرق جاره والاغتصاب ليل نهار

السرقة بكل أنواعها والتهريب بشكل غير مسبوق خلاف عن الاختطاف الذي انتشر و المخدرات يعني نكذب على أنفسنا و نقول أننا

ننعم في الأمان لأنهم أوهمونا بذلك بسبب العشرية السوداء لكن الأمان لا يأتي بجعل الدولة بوليسية الأمان يأتي بالعدل

في دولة النرويج تدفع النقود في ماكنة لتركب القطار رغم انه لايوجد من يراقب التذاكر فالجميع يدفع لان الضمير الوطني لا يسمح

بذلك وهذا الضمير جاء من العدل الذي خلق من الثقة بين الشعب و السلطة ، في تقديري هذا ما نحتاجه في وطننا كي نعطي الامان

اللازم لكلا الجنسين و
الذي سيغنينا في تجنيد فاتنات الطرق .
 
السلام عليكم

عذرا على التدخل لكن لفت انتباهي إنكار شيء واقعي بسبب نظرة عاطفية تضامن مع الشرطيات اللواتي تعرفهن

الصلاح يخلق من المحيط الذي نعيش فيه وله شروط إذا لم تتوفر سيكون العكس يكفي أن الشرطية تتبرج و تحتك بالرجل

فشتان بين من تمكث في بيتها لتربي أولادها ولتحفظ القرآن و تتعلم من دينها و تحافظ على نفسها من فتن الشارع وبين من خرجت

بالقزول لتلاحق المجرمين وهي ترتدي ربع شراشف من الكتان أو تجلس خلف المكاتب و زميلها يلقي عليها نكت كي يتودد لها

ومن منطلق المفاهيم ليس كل من يحسن المعاملة إلينا هو إنسان صالح حتى النادلة هي تحسن المعاملة فالمبادئ تأتي مكملة

للأماكن التي نعيش فيها واللباس الذي نستر به أنفسنا فمن منطلق كل إناء بما فيه ينضح الجوهر يكمل في المظهر عكس

المعاملات التي تأتي حسب الحاجة أو المصالح .



الأمن لم يكن يوما من اختصاص النساء سواء من الناحية البيولوجية أو السيكولوجية لان هذه المهنة وليدة الحداثة و العلمنة

إذا فرضت الظروف لتوظيف الشرطيات كي تتعامل المرأة مع المرأة سواء من ناحية التفتيش أو حراسة المسجونات

يمكن فتح مدارس صغيرة للشرطيات لا تزيد عدد منتسبيها ألفين ويوزعون عبر كامل التراب بعيدا عن الرجال ويكون لباسهن

محتشم عند مزاولتهن للعمل أما توظيف أكثر من عشرين ألف هذا غير مقبول لأن في أقصى تقدير خمسة بالمائة من هذا العدد يكفي

لإحتواء حراسة النساء و الجمركة لان النساء الموجودات داخل السجون لا يتجاوزن ثلاثة بالمائة مقارنة مع الرجال فالمرأة لا

ترتكب الجرائم كثيرا أما الجمركة فعدد الموانئ و المطارات الدولية و المحلية لا تتعدى الخمسين حتى إجراءات التفتيش تحدث من

حين لآخر وليس دائما هذا الإستثناء في إستعمال الجنس الناعم في قطاع الأمن يعتبر شاذ و شاذ لا يقاس عليه لان هذا العمل لا يليق

بالمرأة بشكل مطلق ، هذه الطريقة التي تسير بها الدولة في تجنيد النساء هو طريق علماني ولا صلة له بالإسلام نهائيا

حتى هذا الطريق لم يوفر لنا الأمان مثلما وفر للعلمانيين الغرب أنفسهم حيث نجد عندنا الجار يسرق جاره والاغتصاب ليل نهار

السرقة بكل أنواعها والتهريب بشكل غير مسبوق خلاف عن الاختطاف الذي انتشر و المخدرات يعني نكذب على أنفسنا و نقول أننا

ننعم في الأمان لأنهم أوهمونا بذلك بسبب العشرية السوداء لكن الأمان لا يأتي بجعل الدولة بوليسية الأمان يأتي بالعدل

في دولة النرويج تدفع النقود في ماكنة لتركب القطار رغم انه لايوجد من يراقب التذاكر فالجميع يدفع لان الضمير الوطني لا يسمح

بذلك وهذا الضمير جاء من العدل الذي خلق من الثقة بين الشعب و السلطة ، في تقديري هذا ما نحتاجه في وطننا كي نعطي الامان

اللازم لكلا الجنسين و
الذي سيغنينا في تجنيد فاتنات الطرق .
وعليكم السلام اخي مشكور على قراءة الرد و يشرفني مناقشتكم و نعتذر من صاحبة الموضوع مسبقا
اخي في مشاركتك قلت اني نتيجة معرفتي ببعض النساء اللواتي يخدمن في هذا السلك فردي كان عاطفي . اخي معرفتي بهن معرفة معاملة زبائن و معرفة تبادل افكار و احاديث و ليست معرفة قرابة او نسب او شيء ينتج عنه تعاطف يعمي البصيرة او رجاحة العقل كما أني قلت ان فيهن الصالحات و فيهن غير ذلك يعني لم افضلهن ولم انتقص منهن بل اردت ايصال فكرة انهن ككل موضفات باقي القطاعات فيهن الصالحات و غير ذلك.
اما عن اني انكرت ان الصلاح هو وليد الظروف التي تعيش فيها ففي نظري هذا الشيء نسبي و يختلف من شخص الى آخر . أي قطاع تدخله لتعمل به تجد نظرة عامة تسبقه من المسؤول عن نشر هذه النظرة المسبقة ؟ ليس القطاع بحد ذاته ولكن اشخاص سبقوك عملو بهذا القطاع و كانو السبب في هذه النظرة المسبقة حسنة ام سيئة كانت. صدقني أؤمن ان التغيير يبدأ من الشخص . لو ان كل المنتسبات او جلهن كانو صالحات لحسنت سمعة القطاع كله. و بالتالي لطالبن بتغيير ظروف عملهن .
متيقنة لو انك عملت استقصاء آراء بينهن و خيرتهن اتردن العمل مع النساء فقط ام لا لاجبن كلهن بنعم هل تردن ترك الحرية للمحجبات بارتداء حجابهن لاجبن بنعم
اما عن قولك بأن الشرطية تتبرج و تحتك بالرجل فيمكنك استبدال كلمة الشرطية بالمعلمة الطبيبة الصيدلية البائعة الشارية الخارجة لقضاء حاجة المهم اي امرأة
اما عن قولك التي تمكث في البيت احسن منها . هي أحسن منها لانها وجدت رجلا يكفيها هم و عناء العمل . اما رجال اليوم فللاسف جلهم بلا شغل و من يشتغل فمرتبه لا يكفي حق سجائره . واما عن النساء اللواتي خطفن قوت الرجال فانظر الى نتائج شهادة البكالوريا و نسب نجاح البنات مقارنة مع الاولاد و انت تعرف النتيجة الحتمية لمستقبل الاولاد في عالم الشغل. قد قلتها عدة مرات اخي من اربع سنوات اضع اعلان امام باب صيدليتي اريد بائعة ادوية للفترة الصباحية و بائع للفترة المسائية . تقدمت يمكن مئة فتاة حتى الان معهن شهادات و متدربات . أما البائع فتقدم خمس او ستة رجال لا شهادات و لا تدريب و فوق هذا لا يريد العمل ليلا رغم الراتب الجيد تكاسل و وجود من تشتغل عنه و تقاسمه راتبها يغنيه عن هذا العمل. حتى كثر زواج المتعلمات بغير المتعلمين هذه معها ماجستير زوجها نجار و هذا مستوى ابتدائي زوجتة ليسانس لست اقدح في هكذا زواج فالزواج يكون بين مرأة و رجل و ليس بين شهادات ولكن هذا يعطيك نظرة عن الجهد الذي تبذله النساء و بالمقابل تخاذل الرجال و كسلهم
اما عن ظروف عمل النساء فأنا اوافقكم الرأي توجبت ان تكون ظمن الحاجة يعني على قد احتياج النساء لها(ليس عندي ارقام دقيقة حقيقة لاقيم هته المقارنة)
يكون العمل مع النساء
حرية ارتداء النساء في هته الاسلاك لحجابهن
هذا رأيي أخي أتمنى أن تقبله بصدر رحب و يسعدني نقاشكم و معرفة آرائكم دوما
والسلام عليكم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top