عمل المرأة في سلك الشرطة تحويسة في المنتدى ترامواي المنتدى

قطاع ليس كباقي القطاعات ..
مهنة ليست كباقي المهن ..
طبيعي أن تكنّ - في نظر المجتمع- ليست كباقي الموظفات ..
ليتهنّ أعفين من الطرقات !
ببساطة و آسفة .. ضدّ
 
وعليكم السلام اخي مشكور على قراءة الرد و يشرفني مناقشتكم و نعتذر من صاحبة الموضوع مسبقا
اخي في مشاركتك قلت اني نتيجة معرفتي ببعض النساء اللواتي يخدمن في هذا السلك فردي كان عاطفي . اخي معرفتي بهن معرفة معاملة زبائن و معرفة تبادل افكار و احاديث و ليست معرفة قرابة او نسب او شيء ينتج عنه تعاطف يعمي البصيرة او رجاحة العقل كما أني قلت ان فيهن الصالحات و فيهن غير ذلك يعني لم افضلهن ولم انتقص منهن بل اردت ايصال فكرة انهن ككل موضفات باقي القطاعات فيهن الصالحات و غير ذلك.
اما عن اني انكرت ان الصلاح هو وليد الظروف التي تعيش فيها ففي نظري هذا الشيء نسبي و يختلف من شخص الى آخر . أي قطاع تدخله لتعمل به تجد نظرة عامة تسبقه من المسؤول عن نشر هذه النظرة المسبقة ؟ ليس القطاع بحد ذاته ولكن اشخاص سبقوك عملو بهذا القطاع و كانو السبب في هذه النظرة المسبقة حسنة ام سيئة كانت. صدقني أؤمن ان التغيير يبدأ من الشخص . لو ان كل المنتسبات او جلهن كانو صالحات لحسنت سمعة القطاع كله. و بالتالي لطالبن بتغيير ظروف عملهن .
متيقنة لو انك عملت استقصاء آراء بينهن و خيرتهن اتردن العمل مع النساء فقط ام لا لاجبن كلهن بنعم هل تردن ترك الحرية للمحجبات بارتداء حجابهن لاجبن بنعم
اما عن قولك بأن الشرطية تتبرج و تحتك بالرجل فيمكنك استبدال كلمة الشرطية بالمعلمة الطبيبة الصيدلية البائعة الشارية الخارجة لقضاء حاجة المهم اي امرأة
اما عن قولك التي تمكث في البيت احسن منها . هي أحسن منها لانها وجدت رجلا يكفيها هم و عناء العمل . اما رجال اليوم فللاسف جلهم بلا شغل و من يشتغل فمرتبه لا يكفي حق سجائره . واما عن النساء اللواتي خطفن قوت الرجال فانظر الى نتائج شهادة البكالوريا و نسب نجاح البنات مقارنة مع الاولاد و انت تعرف النتيجة الحتمية لمستقبل الاولاد في عالم الشغل. قد قلتها عدة مرات اخي من اربع سنوات اضع اعلان امام باب صيدليتي اريد بائعة ادوية للفترة الصباحية و بائع للفترة المسائية . تقدمت يمكن مئة فتاة حتى الان معهن شهادات و متدربات . أما البائع فتقدم خمس او ستة رجال لا شهادات و لا تدريب و فوق هذا لا يريد العمل ليلا رغم الراتب الجيد تكاسل و وجود من تشتغل عنه و تقاسمه راتبها يغنيه عن هذا العمل. حتى كثر زواج المتعلمات بغير المتعلمين هذه معها ماجستير زوجها نجار و هذا مستوى ابتدائي زوجتة ليسانس لست اقدح في هكذا زواج فالزواج يكون بين مرأة و رجل و ليس بين شهادات ولكن هذا يعطيك نظرة عن الجهد الذي تبذله النساء و بالمقابل تخاذل الرجال و كسلهم
اما عن ظروف عمل النساء فأنا اوافقكم الرأي توجبت ان تكون ظمن الحاجة يعني على قد احتياج النساء لها(ليس عندي ارقام دقيقة حقيقة لاقيم هته المقارنة)
يكون العمل مع النساء
حرية ارتداء النساء في هته الاسلاك لحجابهن
هذا رأيي أخي أتمنى أن تقبله بصدر رحب و يسعدني نقاشكم و معرفة آرائكم دوما
والسلام عليكم
السلام عليكم

مرحبا أختي الكريمة

الأهم من كل هذا هو حكم عمل المرأة في قطاع الشرطة وقد حرم بكل الأحوال قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ

فهم الأشياء بمسمياتها هو الذي يجعل كل شيء في مكانه الصحيح . . فمن هو الإنسان الصالح في العقيدة ببساطة هو الإنسان التقي

الذي يخاف الله هل هذا ينطبق على الشرطية أكيد لا بل كل ما تفعله في هذه المهنة حرام في حرام لهذا المجتمع ينبذوها لأنها ليست

في مكانها الطبيعي إضافة أن تعاملك مع هؤلاء والدردشة معهم لا يعني أنك تعرفي جوهرهم وماذا يفعلون في حياتهم فإطلاق صفة الصلاح

يكون فقط في نوعية النساء اللواتي لهم حدود مع الله وقد ذكرتها سابقا بان تتوفر فيها هذه الصفات الستر في اللباس و المكوث في البيت

كي تبتعد عن فتن الشارع ،و أن تكون مهتمة بأولادها وزوجها ، محافظة على صلاتها وحافظة للقرآن حتى وإن خرجت الى العمل تلتزم

بالضوابط الشرعية أما غير ذلك فهي فلسفة تبريرية للمراة الغير صالحة . أما مقارنة وظيفة بوظيفة أخرى من ناحية تلاؤم الطبيعة البشرية هو غير منطقي

لان وظيفة الشرطة هي للرجال وليست للنساء فالمشكلة ليس فقط في اللباس حتى لو كانت محجبة فإن مهام هذه المهنة في حد ذاته لايسمح


أما مهنة التعليم تصلح للكل وإذا بحث البعض عن المساواة بين الجنسين في كل شيء فهذا غير ممكن لأن ذلك خارق لفطرة الوجود

نأتي للإختلاط في أماكن العمل بطبيعة الحال المجتمع مكون من المرأة والرجل فيتحتم أن يكون هناك اختلاط لكن يختلف في شكله

منه المحرم الذي يطول مدته مما يجعل الألفة بين الجنسين و منه الغير محرم الذي لايطول مدته يكون في إطار التعامل الضروري

مع التأكيد بضرور اللباس الساتر ، مثلا المعلمة لا تتكلم مع المعلمين الرجال أو الأولياء الا في اطار العمل وذلك لوقت قصير أما تعاملها

الرئيسي في مزاولة المهنة يكون مع التلاميذ ونفس الشيء بالنسبة للمراة التاجرة كما كانوا الصحابيات يتعاملون بيع و شراء فقط

أما الشرطية فهي تجلس لساعات طويلة مع زميلها وهذا يخلق الألفة بينهم ونفس شيء في الوظيف العمومي والشركات التي تجمع الجنسين

في مكتب واحد بما أن الموضوع خصص لمهنة الشرطة ولم يعمم على عمل المرأة نسلط الضوء بما جاد به الطرح

أما قولك أن الرجل جلهم بلا شغل فمن الذي يدير البلاد إذن صحيح هناك نسبة معتبرة من البطالة لكن ليس لدرجة الخطورة

بالنسبة لتكاسل بعض الشباب عن العمل هو راجع لزهد الرواتب التي لاتوفر لهم أحلامهم الصغيرة كبيت أو تكوين أسرة لهذا يهاجرون


ومن الأكاذيب التي صدقها البعض أن المرأة تفوقت على الرجل نطرح سؤال في ماذا تفوقت في نتائج الشهادات

الرجل هو الذي يشيد في البنايات و الطرق و هو الذي يدير المؤسسات و يهندس و يصنع المواد الغذائية و يتحكم في التكنولوجيا

و يتجار و يستورد وهو الذي يوفر الأمن حتى براءة الاختراع و الأدمغة المهاجرة إلى الخارج هم شباب أما المرأة أعطتها الدولة

الأولوية في أخذ المناصب بالوظيف العمومي و المؤسسات و الشركات فلو مكثت كل النساء في بيوتها ستبقى البلاد تسيير بشكل طبيعي

أما إذا غاب الرجل عن الساحة حتى الخبز ستشتهونه .


تسلمي
 
السلام عليكم

مرحبا أختي الكريمة

الأهم من كل هذا هو حكم عمل المرأة في قطاع الشرطة وقد حرم بكل الأحوال قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ

فهم الأشياء بمسمياتها هو الذي يجعل كل شيء في مكانه الصحيح . . فمن هو الإنسان الصالح في العقيدة ببساطة هو الإنسان التقي

الذي يخاف الله هل هذا ينطبق على الشرطية أكيد لا بل كل ما تفعله في هذه المهنة حرام في حرام لهذا المجتمع ينبذوها لأنها ليست

في مكانها الطبيعي إضافة أن تعاملك مع هؤلاء والدردشة معهم لا يعني أنك تعرفي جوهرهم وماذا يفعلون في حياتهم فإطلاق صفة الصلاح

يكون فقط في نوعية النساء اللواتي لهم حدود مع الله وقد ذكرتها سابقا بان تتوفر فيها هذه الصفات الستر في اللباس و المكوث في البيت

كي تبتعد عن فتن الشارع ،و أن تكون مهتمة بأولادها وزوجها ، محافظة على صلاتها وحافظة للقرآن حتى وإن خرجت الى العمل تلتزم

بالضوابط الشرعية أما غير ذلك فهي فلسفة تبريرية للمراة الغير صالحة . أما مقارنة وظيفة بوظيفة أخرى من ناحية تلاؤم الطبيعة البشرية هو غير منطقي

لان وظيفة الشرطة هي للرجال وليست للنساء فالمشكلة ليس فقط في اللباس حتى لو كانت محجبة فإن مهام هذه المهنة في حد ذاته لايسمح


أما مهنة التعليم تصلح للكل وإذا بحث البعض عن المساواة بين الجنسين في كل شيء فهذا غير ممكن لأن ذلك خارق لفطرة الوجود

نأتي للإختلاط في أماكن العمل بطبيعة الحال المجتمع مكون من المرأة والرجل فيتحتم أن يكون هناك اختلاط لكن يختلف في شكله

منه المحرم الذي يطول مدته مما يجعل الألفة بين الجنسين و منه الغير محرم الذي لايطول مدته يكون في إطار التعامل الضروري

مع التأكيد بضرور اللباس الساتر ، مثلا المعلمة لا تتكلم مع المعلمين الرجال أو الأولياء الا في اطار العمل وذلك لوقت قصير أما تعاملها

الرئيسي في مزاولة المهنة يكون مع التلاميذ ونفس الشيء بالنسبة للمراة التاجرة كما كانوا الصحابيات يتعاملون بيع و شراء فقط

أما الشرطية فهي تجلس لساعات طويلة مع زميلها وهذا يخلق الألفة بينهم ونفس شيء في الوظيف العمومي والشركات التي تجمع الجنسين

في مكتب واحد بما أن الموضوع خصص لمهنة الشرطة ولم يعمم على عمل المرأة نسلط الضوء بما جاد به الطرح

أما قولك أن الرجل جلهم بلا شغل فمن الذي يدير البلاد إذن صحيح هناك نسبة معتبرة من البطالة لكن ليس لدرجة الخطورة

بالنسبة لتكاسل بعض الشباب عن العمل هو راجع لزهد الرواتب التي لاتوفر لهم أحلامهم الصغيرة كبيت أو تكوين أسرة لهذا يهاجرون


ومن الأكاذيب التي صدقها البعض أن المرأة تفوقت على الرجل نطرح سؤال في ماذا تفوقت في نتائج الشهادات

الرجل هو الذي يشيد في البنايات و الطرق و هو الذي يدير المؤسسات و يهندس و يصنع المواد الغذائية و يتحكم في التكنولوجيا

و يتجار و يستورد وهو الذي يوفر الأمن حتى براءة الاختراع و الأدمغة المهاجرة إلى الخارج هم شباب أما المرأة أعطتها الدولة

الأولوية في أخذ المناصب بالوظيف العمومي و المؤسسات و الشركات فلو مكثت كل النساء في بيوتها ستبقى البلاد تسيير بشكل طبيعي

أما إذا غاب الرجل عن الساحة حتى الخبز ستشتهونه .


تسلمي



كلام منطقي 100%


 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا لطرح الموضوع
مارأيكم في دخول المرأة سلك الشرطة هل يتناسب مع طبيعتها الأنثوية؟
ضد هذه الفكرة تمآمآ
فالمرأة إذا احتاجت للعمل أو احتاج له مجتمعها فلها أن تمارس منه ما يتلاءم وطبيعتها وأنوثتها
كأن تكون طبيبة نساء أو أستآذة ونحو ذلك مهن مقبولــة و يا حبذا لو طغى العنصر الأنثوي على مجال عملها.
وأما أن تعمل المرأة في مجال الشرطة وهي مهنة لا تنفك عن الاختلاط لأن العاملين فيها هم الغالب رجال
ولأن الممارسات والتحقيقات تكون في الغالب مع الرجال, فهذا ما لا يبآح لما فيه من الفتنة والفساد
هل هذا العمل بلباسه يتناسب مع لباس المرأة في الاسلام؟
طبعآ هو ليس كذلك
بل ربّما لبآس بعض بلآد الغرب أكثر سترآ من لبآسهن
نسأل الله الهدآية
هل المرأة كفؤ لعمل كهذا ؟
لآ يمكنني أن أقول انها ليست كفئآ
فأنا أعرف إنسآنة بجسد أنثى وعقل رجل تمتهن هذه المهنة وهي حقا كفء
لكن تبقى الأنثى أنثى
هل تستطيع تحمل المسؤولية في هذا العمل وفي حياتها الزوجية ؟
يعود هذا لطبيعتها
ولكن سيكون هنآك نقص في أحدهمآ


تقبلي مروري♥
 
عمل المرأة يكون في المهن التي لا يوجد فيها اختلاط بالرجال و المهن اللازمة
مثلا طبيبة لتعالج النساء معلمة لتدريس الطالبات ...و هكذا

اما الاختلاط مع الرجال في شتى المجالات فأضراره كثيرة
 
سﻻم الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد:أشكركي اختنا الكريمة على هذا الطرح الهادف والمسايير للواقع وإن كان مؤسف فقد أصبح واقع فأقول والله الموفق:إن ظهر في مجتمعنا نوع من النساء من تسرق وتسفك الدماء وتقطع السبيل وتفسد في اﻻرض وجب ظهور نقيضها وهي المرأة الشرطي الذي يتعامل مع هذه الحاﻻت كامطاردة والمسك وشد الشعر وماالى ذلك من افعال ﻻ يفعلها الرجال من المشبوهات وإن كان اﻻمرلم يصل بعد الى ما وصفته فقد خرجت المرأة من ثوب اﻻنوثة لتصبح رجل فتطارد المجريمين وقاطعي السبيل وقد تتحول الى فريسة سهلة بيد كل قاطع سبيل ومجرم هذا دون التطرق إلى مجالها الواسع في البيت سﻻم
 
سﻻم الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد:أشكركي اختنا الكريمة على هذا الطرح الهادف والمسايير للواقع وإن كان مؤسف فقد أصبح واقع فأقول والله الموفق:إن ظهر في مجتمعنا نوع من النساء من تسرق وتسفك الدماء وتقطع السبيل وتفسد في اﻻرض وجب ظهور نقيضها وهي المرأة الشرطي الذي يتعامل مع هذه الحاﻻت كامطاردة والمسك وشد الشعر وماالى ذلك من افعال ﻻ يفعلها الرجال من المشبوهات وإن كان اﻻمرلم يصل بعد الى ما وصفته فقد خرجت المرأة من ثوب اﻻنوثة لتصبح رجل فتطارد المجريمين وقاطعي السبيل وقد تتحول الى فريسة سهلة بيد كل قاطع سبيل ومجرم هذا دون التطرق إلى مجالها الواسع في البيت سﻻم
 
السلام عليكم

المرأة لا يمكنها أن تتساوى مع الرجل رغما ذلك يحاولون كسر منطق الوجود

من ناحية الشرعة لا يجوز عمل المرأة في الشرطة أو العسكر أو الدرك أو الحماية المدنية أو الجمارك وغيرها

من ناحية الاجتماعية المرأة التي تنخرط في سلك الشرطة هي فاقدة للأنوثة وفي الغالب فاقدة الأمل في بناء أسرة لأنها لا تتزوج

وإذا تزوجت ستطلق حتى أن المجتمع ينبذها ولا يعطيها أدني احترام

من ناحية الأخلاق فإن الشرطيات بلباسهن المتبرج لا يسلمن من التحرشات التي تقع نتيجة الاختلاط فمن يرضى بهذا العمل لمحرمه هو ديوث بمعنى الكلمة

من ناحية الكفاءة المهنية لا يمكن أن تؤذي عملها مثلما يفعل الرجل خصوصًا في أحداث العنف كمباريات كرة قدم أو المظاهرات أو مطاردة اللصوص و المجرمين

كل هذه العوامل تقف في ناحية الضد لكن بفعل فاعل أصبحت متاحة وتلقى إقبالاً

تسلمي
 
سﻻم الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد:أشكركي اختنا الكريمة على هذا الطرح الهادف والمسايير للواقع وإن كان مؤسف فقد أصبح واقع فأقول والله الموفق:إن ظهر في مجتمعنا نوع من النساء من تسرق وتسفك الدماء وتقطع السبيل وتفسد في اﻻرض وجب ظهور نقيضها وهي المرأة الشرطي الذي يتعامل مع هذه الحاﻻت كامطاردة والمسك وشد الشعر وماالى ذلك من افعال ﻻ يفعلها الرجال من المشبوهات وإن كان اﻻمرلم يصل بعد الى ما وصفته فقد خرجت المرأة من ثوب اﻻنوثة لتصبح رجل فتطارد المجريمين وقاطعي السبيل وقد تتحول الى فريسة سهلة بيد كل قاطع سبيل ومجرم هذا دون التطرق إلى مجالها الواسع في البيت سﻻم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top