بر الوالدين من أهم الأمور( مشاركتي في تحويسة في المنتدى )

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

wissam 47

:: عضو مُتميز ::
إنضم
11 أفريل 2015
المشاركات
679
نقاط التفاعل
1,650
النقاط
101
العمر
23
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم أردت طرح موضوع مهم في حياتنا إليكم الخط

1) سارع إلى برّهما :

- ومن البر إليهما ، والإحسان إليهما ألا نتعرض لسبهما : ففي الصحيح عن عبد الله بن عمرو , أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه ، قيل : يا رسول الله ، وكيف يلعن الرجل والديه ؟ قال : يسب أبا الرجل فيسب أباه ، ويسب أمه فيسب أمه )

- وكذلك نبرهما وإن كانا على غير الإسلام : يقول تعالى : { وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ , وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ } [ لقمان : 14 – 15 ] .

- وكذلك برهما في حال الكبر : { إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما } خص حالة الكبر ، لأنها بطول المدى توجب الاستثقال عادة ، ويحصل الملل ، ويكثر الضجر ، فيظهر غضبه على أبويه ، وتنتفخ لهما أوداجه .

- وكذلك برهما في الابتعاد عن أقل المكروه لهما : وهو أن يؤفف لهما ، وهو ما يظهره بتنفسه المردد من الضجر .

- وكذلك برهما بعد موتهما : عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنه صلى الله عليه وسلم : ( إذا مات ابن آدم انقطع عمله من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له ) متفق عليه .

عن السدي بن عبيد ، عن أبيه ، قال : قال رجل : يا رسول الله ، هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما ، قال : ( نعم ، أربع خصال : الدعاء لهما ، والاستغفار لهما ، وإنفاذ عهدهما ، وإكرام صديقهما ، وصلة الرحم التي لا رحم لك إلا من قبلهما ) .

وعن أبي هريرة ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ( إن الله عز وجل ليرفع الدرجة للعبد الصالح في الجنة ، فيقول : يا رب ، أني لي هذه ? فيقول : باستغفار ولدك لك ) .

2) اتقن فن التعامل معهما :

فن التعامل معهما يكون بطاعتهما فيما يأمران به ما لم يكن بمحظور، وتقديم أمرهما على فعل النافلة ، والاجتناب لما نهيا عنه ، والإنفاق عليهما ، والتوخي لشهواتهما ، والمبالغة في خدمتهما ، واستعمال الأدب والهيبة لهما ، فلا يرفع الابن صوته ، ولا يحدق إليهما ، ولا يدعوهما باسمهما ، ويمشي وراءهما ، ويصبر على ما يكره مما يصدر منهما.

سمعت طلق بن علي ، يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أدركت والدي أو أحدهما وقد افتتحت الصلاة ، فقرأت فاتحة الكتاب ؛ فقال : يا محمد ، لقلت : لبيك ) .

وعن أبي غسان الضبي أنه خرج يمشي بظهر الحرة وأبوه يمشي خلفه ، فلحقه أبو هريرة ، فقال : من هذا الذي يمشي خلفك ? قلت : أبي قال : ( أخطأت الحق ولم توافق السنة ، لا تمش بين يدي أبيك ، ولكن أمشي خلفه أو عن يمينه ، ولا تدع أحداً يقطع بينك وبينه ، ولا تأخذ عرقاً ( أي : لحماً مختلطاً بعظم ) نظر إليه أبوك ، فلعله قد اشتهاه ، ولا تحد النظر إلى أبيك ، ولا تقعد حتى يقعد ، ولا تنم حتى ينام ) .

وعن عبد الله بن عون ، قال : ( النظر إلى الوالدين عبادة ) .

3) جدّ واجتهد في صلتهما وصلة أقاربهما وأصدقائهما :

لما أقبل رجل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال : ( يارسول الله جئتك من اليمن أريد الجهاد معك في سبيل الله ) ، جاء من اليمن متحملاً مشقة الطريق وبعده ، أقبل قائلاً : جئتك أريد الجهاد معك في سبيل الله .. فما سأله النبي عن سلاحه أو خبرته بالحروب أو تدريبه للقتال ؟ إنما سأله عن الأهم والأعظم ، قال له : ( أفي اليمن أبواك ؟ قال نعم ، قال : وتريد الجنة ، قال : نعم ، قال : ارجع إليهما فأحسن إليهما فإن الجنة تحت ثَم ) .

وعن نافع ، قال : قدم أبو بردة المدينة ، فأتاه ابن عمر رضي الله عنه ، فسلم عليه، فدخل عليه فسأله ? فلما أراد أن يقوم ، قال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول : ( إن من أبر البر من بر أباه بعد موته بصلة ود أبيه ) ، وإن أبي كان لأبيك واداً ، فأردت أن أبرك بصلتي إياك .

4) أدخل السرور عليهما :

( ولا تقل لهما أف ) : قال عطاء بن أبي رباح : لا تنفض يدك عليهما .

عن عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما- قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يبايعه ، فقال : جئت أبايعك على الهجرة وتركت أبوي يبكيان ، قال : ( فارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما ) .


5) احرص على رضاهما :

حكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم شاب يسمى علقمة ، كان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم والصدقة ، فمرض واشتد مرضه ، وهو في النزع الأخير لقنوه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ، وعندها علم النبي صلى الله عليه وسلم من أمه بأنه كان يؤثر عليها زوجته ، ويعصيها ، فقال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة ، ثم قال : ياأم علقمة ، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه ، فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلاته ولا بصيامه ولا بصدقته ، مادمت عليه ساخطة ، فقالت : يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين أني قد رضيت عن ولدي علقمة ، وهنالك نطق علقمة بالشهادة ، ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه .

6) قدّم محبتهما على ما تحبه نفسك وتهواه :

وهذا هو ملخص معنى الإحسان إليهما ، وحينما نقرأ كلام الله سبحانه عن بر الوالدين ، ونتأمل بالتحديد كلمة الإحسان نجد أنها وردت في بعض الآيات : { إحسانا } وفي بعضها : { حسنا } فما السبب في ذلك ؟ وذلك أن الإحسان أعلى مرتبة من الحسن ، تعامل الآخرين بالحسنى قد يكون عادياً ، لكن تحسن هذه أعلى من الحسن .

7) أسرع في تحقيق مطالبهما :

في الحديث الصحيح : ( لن يجزي ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه ) ، معناه يخلصه من أسر الرق كما خلصه من أسر الصغر.

عن المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر بن عبد الله , قال : ( جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : إن أبي أخذ مالي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للرجل : فأتني بأبيك ، فنزل جبريل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن الله عز وجل يقرئك السلام ، ويقول لك : إذا جاءك الشيخ فاسأله عن شيء قاله في نفسه ، ما سمعته أذناه ، فلما جاء الشيخ قال له النبي صلى الله عليه وسلم : ما بال ابنك يشكوك ؟ أتريد أن تأخذ ماله ؟ فقال : سله يا رسول الله ، هل أنفقه إلا على إحدى عماته أو خالاته أو على نفسي ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إيه دعنا من هذا ، أخبرني عن شيء قلته في نفسك ما سمعته أذناك ، فقال الشيخ : والله يا رسول الله ما يزال الله تعالى يزيدنا بك يقينا ، لقد قلت في نفسي شيئاً ما سمعته أذناي ، فقال : قل وأنا أسمع . قال : قلت :

غذوتك مولودا ومنتك يافعا == تعل بما أجني عليك وتنهل

إذا ليلة ضافتك بالسقم لم أبت == لسقمك إلا ساهرًا أتململ

كأني أنا المطروق دونك بالذي == طرقت به دوني فعيني تهمل

تخاف الردى نفسي عليك وإنه == لتعلم أن الموت وقت مؤجل

فلما بلغت السن والغاية التي == إليها مدى ما كنت فيك أؤمل

جعلت جزائي غلظة وفظاظة == كأنك أنت المنعم المتفضل

فليتك إذ لم ترع حق أبوتي == فعلت كما الجار المجاور يفعل

قال : فحينئذ أخذ النبي صلى الله عليه وسلم ، بتلابيب ابنه ، وقال : ( أنت ومالك لأبيك ) .

8) احذر من مضايقتهما وأذيتهما قولاً أو فعلاً :

- عن مكحول ، قال : قدم وفد الأشعرين على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( أفيكم وجرة ؟ قالوا : نعم ، قال : فإن الله تعالى أدخلها الجنة ببر والدتها وهي مشركة - يعني الأم - أغير على حيها ، فاحتملت أمها تشتد بها في الرمضاء ، فإذا احترقت قدماها جلست وأجلست أمها في حجرها ، وأظلتها من الشمس ، فإذا استراحت حملتها ) .

- وعن أبي الدرداء ، قال : قال عمر رضي الله عنهما : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبل ، فأشرفنا على واد ، فرأيت شاباً أعجبني شبابه ، فقلت : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أي شاب لو كان شبابه في سبيل الله ? فقال صلى الله عليه وسلم : ( يا عمر فلعله في سبيل الله وأنت لا تشعر ) ، ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( يا شاب ، هل لك من تعول ? قال : نعم ، قال : من ? قال : أمي ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( إلزمها فإن عند رجليها الجنة ) .

9) صِل أهل ودهما :

- صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( إن أبر البر أن يصل الرجل أهل ود أبيه ) ، وروي عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( رضا الرب في رضا الوالدين ، وسخط الرب في سخط الوالدين ) رواهما الترمذي .

- ابن عمر رضي الله عنهما لقي رجلاً أعرابياً في الطريق إلى مكة فحمله وأعطاه عمامته فقالوا له : يا ابن عمر هذا رجل أعرابي لو أعطيته شيء عادي لقبله ، فقال ابن عمر : إنه كان صديقاً لعمر ، يعني كان صديقاً لوالدي عمر بن الخطاب رضي الله عنهما.

10) اخفض الجناح لهما وأكثر من الدعاء لهما :

والذل هو اللين والهون في الشيء : { وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } معناه : ادع لهما في حياتهما وبعد مماتهما بأن يكون البارئ يرحمهما كما رحماك ، وترفق بهما كما رفقا بك ، فإن الله هو الذي يجزي الوالد عن الولد ، إذ لا يستطيع الولد أن يرد على نعمة والده أبدا ، وضرب خفض الجناح ونصبه مثلا لجناح الطائر ، حين ينتصب بجناحه لولده أو لغيرهم من شدة الإقبال .

فاحذروا من أن تحدوا النظر إلى الوالدين : قال صلى الله عليه وسلم : ( ما بر أباه من حد إليه الطرف بالغضب ) البيهقي ، ومعناه أن من نظر إلى والديه نظرة غضب كان غير بارِ وإن لم يكن يتكلم بالغضب ، وقال ابن أبي حاتم في قوله : { واخفض لهما جناح الذل من الرحمة } [ الإسراء : 24 ] , قال : إن أغضباك فلا تنظر إليهما شزرا فإنه أول ما يعرف غضب المرء شدة نظره .
وفي الأخير حياتي اختكم في الله @wissam 47
سلام
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الوالدين الكنز الغالي على قلوبنا
الوالدين جوازنا الى الجنة
موضوع قيم وكلام من ذهب
بارك الله فيك اختي بالتوفيق ان شاء الله
 
السلام عليكم أختي وسام
شكرا على االوفاء للتحويسة
بالنسبة لموضوع بر الوالدين أين هذا الذي يسمع ويعي أي نعم أغلبنا وفي لوالديه وبار بهما ولكن هناك حالات في المجتمع للأسف يندى لها الجبين وبعيدا عن تلك الحالات التي تعاني في صمت من معاملة سيئة من الإبن والكنة ونادرا ما تجدين معاملة سيئة من الإبنة هي حالا ت شاذة لأن الفتاة تتزوج وتبتعد ولا تستطيع فعل شيء
سوف أقص عليكم حادثة وجدتها وانا اقوم الآن بالرياضة التأهيلية لأمشي
إبنة تحضر أمها للرياضة وقصتا علي ما أدمى قلبي وخاصة لما رأيت حالة أمها وهي مسنة تقول إبنتها ان لها مرتب تقاعد واصيبت بشلل نصفي من إرتفاع ضغط الدم لها بنات كلهن متزوجات وهي في بيتها مع إبنها الذي هو من المفروض من الإخوة يعني ملتحي ويعرف كتاب الله
تخيلي تقول إبنتها لو لا احضر انا او اختي الأخرى المتزوجة ننظفها ونأكلها وهي تصرخ كل الوقت لانها مريضة بالأعصاب هو وزوجته يقفلون عليها باب الغرفة كل اليوم ويصرخ عليها لتتوقف عن الصراخ وهي لا تستطيع الكلام فقدت النطق يعاملها أسوأ معاملة ولم يرضى أن يدفع مال الرياضة تأهيلية مع انه كل حصة ب 60 ألف يعني مبلغ زهيد ومن أموالها فهو يأخذها كل شهر تخيلي معي قسمت قلبي وفطرته عندما رأيتها وثاني لقاء رأيت بعيني كيف يعاملها والكل مندهش كيف يجرها ويصرخ فقلت له حرام عليك نظر إللي قلت له تذكر وانت تصرح في صغرك كيف سايرتك وحضنتك واكلتك ونظفتك تحملها في مرضها الله يرى ولك أولاد أبكتني والله منظرها فطر قلبي تخيلي في البيت كيف يعاملها تقول إبنتها زوجي يعاملني معاملة سيئة ولا مكان لي آخدها ونذهب واختها الأخرى كل صباح تاخذ لها القهوة والحلي تنظفها وتشربها وتتركها وتغادر لتحضر لها الغذاء وتعود أيضا لها تخيلي يعني هذا والله لا يستحق تلك اللحية التي يدعيها أمام الناس والقميص خبيث واتحمل كلامي رأيته بعيني كيف عاملها امام الجميع
ماذا نقول الدنيا عاقبة وكما تدين تدان وكم رأينا من حالات دار الزمن وأولادهم عاملوهم بنفس معاملتهم لوالديهم
الله يجعلنا بارين بوالدينا في حياتهم ومن المتصدقين والمترحمين عليهم في وفاتهم حفظهم الله جميعا ورحم الاموات منهم
شكرا أختي وسام
 
السلام عليكم أختي وسام
شكرا على االوفاء للتحويسة
بالنسبة لموضوع بر الوالدين أين هذا الذي يسمع ويعي أي نعم أغلبنا وفي لوالديه وبار بهما ولكن هناك حالات في المجتمع للأسف يندى لها الجبين وبعيدا عن تلك الحالات التي تعاني في صمت من معاملة سيئة من الإبن والكنة ونادرا ما تجدين معاملة سيئة من الإبنة هي حالا ت شاذة لأن الفتاة تتزوج وتبتعد ولا تستطيع فعل شيء
سوف أقص عليكم حادثة وجدتها وانا اقوم الآن بالرياضة التأهيلية لأمشي
إبنة تحضر أمها للرياضة وقصتا علي ما أدمى قلبي وخاصة لما رأيت حالة أمها وهي مسنة تقول إبنتها ان لها مرتب تقاعد واصيبت بشلل نصفي من إرتفاع ضغط الدم لها بنات كلهن متزوجات وهي في بيتها مع إبنها الذي هو من المفروض من الإخوة يعني ملتحي ويعرف كتاب الله
تخيلي تقول إبنتها لو لا احضر انا او اختي الأخرى المتزوجة ننظفها ونأكلها وهي تصرخ كل الوقت لانها مريضة بالأعصاب هو وزوجته يقفلون عليها باب الغرفة كل اليوم ويصرخ عليها لتتوقف عن الصراخ وهي لا تستطيع الكلام فقدت النطق يعاملها أسوأ معاملة ولم يرضى أن يدفع مال الرياضة تأهيلية مع انه كل حصة ب 60 ألف يعني مبلغ زهيد ومن أموالها فهو يأخذها كل شهر تخيلي معي قسمت قلبي وفطرته عندما رأيتها وثاني لقاء رأيت بعيني كيف يعاملها والكل مندهش كيف يجرها ويصرخ فقلت له حرام عليك نظر إللي قلت له تذكر وانت تصرح في صغرك كيف سايرتك وحضنتك واكلتك ونظفتك تحملها في مرضها الله يرى ولك أولاد أبكتني والله منظرها فطر قلبي تخيلي في البيت كيف يعاملها تقول إبنتها زوجي يعاملني معاملة سيئة ولا مكان لي آخدها ونذهب واختها الأخرى كل صباح تاخذ لها القهوة والحلي تنظفها وتشربها وتتركها وتغادر لتحضر لها الغذاء وتعود أيضا لها تخيلي يعني هذا والله لا يستحق تلك اللحية التي يدعيها أمام الناس والقميص خبيث واتحمل كلامي رأيته بعيني كيف عاملها امام الجميع
ماذا نقول الدنيا عاقبة وكما تدين تدان وكم رأينا من حالات دار الزمن وأولادهم عاملوهم بنفس معاملتهم لوالديهم
الله يجعلنا بارين بوالدينا في حياتهم ومن المتصدقين والمترحمين عليهم في وفاتهم حفظهم الله جميعا ورحم الاموات منهم
شكرا أختي وسام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم صحيح نقص وفي طريقه للندور
والله قصتك أبكتني
ما اقبحك يا انسان
اللهم احفظ أمهاتنا
واشفي مرضانا
واغفر وارحم موتانا
ويبقى القول في الأخير حسبي الله ونعم الوكيل
^^كما تدين تدان^^
هذا لا مفر منه بإذن الله
مشكورة غاليتي على ردك نورتي الموضوع
 
السلام عليكم أختي وسام
شكرا على االوفاء للتحويسة
بالنسبة لموضوع بر الوالدين أين هذا الذي يسمع ويعي أي نعم أغلبنا وفي لوالديه وبار بهما ولكن هناك حالات في المجتمع للأسف يندى لها الجبين وبعيدا عن تلك الحالات التي تعاني في صمت من معاملة سيئة من الإبن والكنة ونادرا ما تجدين معاملة سيئة من الإبنة هي حالا ت شاذة لأن الفتاة تتزوج وتبتعد ولا تستطيع فعل شيء
سوف أقص عليكم حادثة وجدتها وانا اقوم الآن بالرياضة التأهيلية لأمشي
إبنة تحضر أمها للرياضة وقصتا علي ما أدمى قلبي وخاصة لما رأيت حالة أمها وهي مسنة تقول إبنتها ان لها مرتب تقاعد واصيبت بشلل نصفي من إرتفاع ضغط الدم لها بنات كلهن متزوجات وهي في بيتها مع إبنها الذي هو من المفروض من الإخوة يعني ملتحي ويعرف كتاب الله
تخيلي تقول إبنتها لو لا احضر انا او اختي الأخرى المتزوجة ننظفها ونأكلها وهي تصرخ كل الوقت لانها مريضة بالأعصاب هو وزوجته يقفلون عليها باب الغرفة كل اليوم ويصرخ عليها لتتوقف عن الصراخ وهي لا تستطيع الكلام فقدت النطق يعاملها أسوأ معاملة ولم يرضى أن يدفع مال الرياضة تأهيلية مع انه كل حصة ب 60 ألف يعني مبلغ زهيد ومن أموالها فهو يأخذها كل شهر تخيلي معي قسمت قلبي وفطرته عندما رأيتها وثاني لقاء رأيت بعيني كيف يعاملها والكل مندهش كيف يجرها ويصرخ فقلت له حرام عليك نظر إللي قلت له تذكر وانت تصرح في صغرك كيف سايرتك وحضنتك واكلتك ونظفتك تحملها في مرضها الله يرى ولك أولاد أبكتني والله منظرها فطر قلبي تخيلي في البيت كيف يعاملها تقول إبنتها زوجي يعاملني معاملة سيئة ولا مكان لي آخدها ونذهب واختها الأخرى كل صباح تاخذ لها القهوة والحلي تنظفها وتشربها وتتركها وتغادر لتحضر لها الغذاء وتعود أيضا لها تخيلي يعني هذا والله لا يستحق تلك اللحية التي يدعيها أمام الناس والقميص خبيث واتحمل كلامي رأيته بعيني كيف عاملها امام الجميع
ماذا نقول الدنيا عاقبة وكما تدين تدان وكم رأينا من حالات دار الزمن وأولادهم عاملوهم بنفس معاملتهم لوالديهم
الله يجعلنا بارين بوالدينا في حياتهم ومن المتصدقين والمترحمين عليهم في وفاتهم حفظهم الله جميعا ورحم الاموات منهم
شكرا أختي وسام
 
قصة ماثرةفعلا .لكن اريد ان اظيف بأن للوالدين دور كبير في كل هذا .تقولين كيف سحائب وعن واقع تحربة .انا أعاني نفس الشيء نحن 8 بنات وولد انا أكبرهم تحملت المسؤولية بجميع جوانبها كانوا والدين مش مسؤولين وجاهلين.حاولت أن اله مهم بأنهم مخطءنين في تربيتهم لم يسمعون كنت أحاول أن أكون انا الموجه اخوتي الصغار ولكن كانوا يقفون في طريقي فرقونا في المعاملة بيننا انا الكبرى لا قيمة لي ولا كلمة لي ولا احترام سوى العمل والدميير وأما الآخرين فمدللين كلهم ماعدا انا لا ني كنت أهمل نفسي وأنظر إلى أبعد من ذلك .وبعد مرور السنين الولد لا يحترم والدين بتاتا والبنات المتزوجات كل تنظر إلى حياتهاومصالحها الأخريات نفس الشيء وبالوالدين لا أحد يهتم بهم ولا يراعي مصالحهم وبقيت انا للآن بعد أن خانتني الصحة مرمية في ركن من الأركان لا أحد يعبرني أدنى اهتمام.ترى هذا كله من أين أتى سببه التربية
 
السلام عليكم أختي وسام
شكرا على االوفاء للتحويسة
بالنسبة لموضوع بر الوالدين أين هذا الذي يسمع ويعي أي نعم أغلبنا وفي لوالديه وبار بهما ولكن هناك حالات في المجتمع للأسف يندى لها الجبين وبعيدا عن تلك الحالات التي تعاني في صمت من معاملة سيئة من الإبن والكنة ونادرا ما تجدين معاملة سيئة من الإبنة هي حالا ت شاذة لأن الفتاة تتزوج وتبتعد ولا تستطيع فعل شيء
سوف أقص عليكم حادثة وجدتها وانا اقوم الآن بالرياضة التأهيلية لأمشي
إبنة تحضر أمها للرياضة وقصتا علي ما أدمى قلبي وخاصة لما رأيت حالة أمها وهي مسنة تقول إبنتها ان لها مرتب تقاعد واصيبت بشلل نصفي من إرتفاع ضغط الدم لها بنات كلهن متزوجات وهي في بيتها مع إبنها الذي هو من المفروض من الإخوة يعني ملتحي ويعرف كتاب الله
تخيلي تقول إبنتها لو لا احضر انا او اختي الأخرى المتزوجة ننظفها ونأكلها وهي تصرخ كل الوقت لانها مريضة بالأعصاب هو وزوجته يقفلون عليها باب الغرفة كل اليوم ويصرخ عليها لتتوقف عن الصراخ وهي لا تستطيع الكلام فقدت النطق يعاملها أسوأ معاملة ولم يرضى أن يدفع مال الرياضة تأهيلية مع انه كل حصة ب 60 ألف يعني مبلغ زهيد ومن أموالها فهو يأخذها كل شهر تخيلي معي قسمت قلبي وفطرته عندما رأيتها وثاني لقاء رأيت بعيني كيف يعاملها والكل مندهش كيف يجرها ويصرخ فقلت له حرام عليك نظر إللي قلت له تذكر وانت تصرح في صغرك كيف سايرتك وحضنتك واكلتك ونظفتك تحملها في مرضها الله يرى ولك أولاد أبكتني والله منظرها فطر قلبي تخيلي في البيت كيف يعاملها تقول إبنتها زوجي يعاملني معاملة سيئة ولا مكان لي آخدها ونذهب واختها الأخرى كل صباح تاخذ لها القهوة والحلي تنظفها وتشربها وتتركها وتغادر لتحضر لها الغذاء وتعود أيضا لها تخيلي يعني هذا والله لا يستحق تلك اللحية التي يدعيها أمام الناس والقميص خبيث واتحمل كلامي رأيته بعيني كيف عاملها امام الجميع
ماذا نقول الدنيا عاقبة وكما تدين تدان وكم رأينا من حالات دار الزمن وأولادهم عاملوهم بنفس معاملتهم لوالديهم
الله يجعلنا بارين بوالدينا في حياتهم ومن المتصدقين والمترحمين عليهم في وفاتهم حفظهم الله جميعا ورحم الاموات منهم
شكرا أختي وسام
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top